مباراة ودية حضرها الراحل الملك الحسين طيب الله ثراة وشهدت حضور جماهيري كبير جدا وكان العسكر يملؤون المدرجات وقام الحسين طيب الله ثراه بمصافحة اللاعبين وتتويج الفائز (الوحدات) مع ان الخصم كان الحرس الملكي الا ان جلالته جعلها قمه حبيه ودية ومثال للتآخي والمحبة
كانت لاول واخر مره يفرح كل من في الملعب لهدف في الوحدات طبعا لان الجمهور جيش وبالملابس العسكريه
طبعا الوحدات يومها احرز التعادل وجهاد احرز هدف الفوز الذي جعل جلالة الملك الحسين رحمه الله يقف ويسفق