ضيف في الأدبي (14) .... لحن الجراح - ضيف في الأدبي (14) .... لحن الجراح - ضيف في الأدبي (14) .... لحن الجراح - ضيف في الأدبي (14) .... لحن الجراح - ضيف في الأدبي (14) .... لحن الجراح
بسم الله الرحمن الرحيم
لأننا نعيش في أسرة خاصة اسمها "الوحدات نت"، ولاننا اعتدنا أن نبقى على تواصل فيما بيينا ، ولان التواصل في المنتدى الأدبي متصل بالقلم الذي ينسج الحروف ..ليشكل أجمل الصيغ في أرقى الصور ..فكان لا بد أن نكون في قلب القلم ..نحاور صاحبه و نرى الفكر الذي يوجِّه حروفه ، وينظم كلماته ...
في كل مرة سنستضيف أحد الأخوة أو الاخوات في منتدانا الادبي وممن ينزف قلمه هنا ، سيكون حوارنا واسئلتنا له موجهة بشكل خاص حول كتاباته واهم الكتابات التي يفضلها وأي الشعراء المتأثر بهم وعن قراءاته وأي الكتابات يفضلها هنا كذلك ..وان لن يخلو الأمر من التعارف أكثر على شخصيته و هواياته الأخرى وما يقربنا أكثر من شخصيته ...
هي جزائرية المولد و الوطن و فلسطينية الأصول وأردنية الهوى بل هي عربية الانتماء و الوفاء هي ضيفة مزدوجة فهي ضيفة على موقعنا كأخت عربية نكن لها كل الاحترام و التقدير وهي ضيفة كأديبة من العيار الثقيل ،،، عشقت الأدب فامتهنت الاعلام قبل ان تدرسه ولان رغبة أهلها في الطب أرادت أن تعلن التحدي لتكمل المشوار في كلا التخصصين ...أكملت حلمها بالمثابرة فقرأت الكثير و الكثير فتأثرت بأصحاب الأدب المقاوم كغسان كنفاني ثم أبحرت في عالم جبران خليل جبران عشقت الأدب منه ولكنها كرهت التجاوزات فيه فبقيت محافظة على مبادئها المنبثقة من العقيدة الاسلامية ...لها ملخصات عدة للروايات فلها ملخص لروائية " العناق اللأخير " .
أبدعت في مجال النثر و الشعر الا أن الأول قد طغى على جل كتاباتها فمن كتاباتها :
بيتنا الأخير، عصفورتي و جزيرة الأحزان، بعثرات تشرينية لأيلول الألم،يوم ميلاد ملائكي ،في انتظار اللقاء، روح الصدق ،حنان الحب ،الأدبي أرض خرافية ...
وغيرها الكثير من الكتابات التي نشرت هنا في المنتدى الأدبي ولديها الكثير مما لم تنشره ...
لحن الجراج أو لحن الوفاء كما يحلو لي تسميتها هي ضيفتنا في الحلقة الرابعة عشر,,, فأترككم معها لتحاوروها أدبياً ولتتعرفو أكثر فأكثر على أديبتنا ،،،،
في انتظار اللقاء
اكتب هذه الكلمات خجلى متعثرة ...لانني سافتقدكم جميعا
وللبعض منكم مكانة خاصة فكلماتكم عطرة
لن اقول كثيرا ..وما اخطه هنا فوري اي اني اكتبه الآن
موطني
موطني يا عالمي كل الوطن
من جاكرتا الى هنا الى وهني
موطني يعاني حزنا من الفتن
فذا مصري وآخر جزائري وثالثهم اردني
سحقا لنفاقكم ولذا الزمن
المخيم
قد عشقت المخيما
وبت به رغم البعاد متيما
وان لاموني لا لن اندما
بنت المخيم انا روحا ودما
اخي
يا ابن الفضائل لم الرحيل ولا زلت غصنا
من اين استسقي قوتي..من بمثلك حسنا
ان فارقتني فقد نلت هناك عدنا
وتركتني هاهنا اذوي حسنا
صمت البشر
لا تصمت ..قل ان قلمك يساوي روحا ذهبية
تحداهم فقوتك ايمانك و نفسك وردة جورية
يا بن الاصالة ..ليخدمنا قلمك والقضية
وليحيي فينا وعيا ومبادئ منسية
اصدقائي
احبكم حبا في الله و ودادا
اني وان اثخنوا فينا جرحا وبعادا
امام الله ادعو لكم حبا و سدادا
آمل ان أعود وأجدكم على خير
كلكم بلا استثناء
دعواتكم
كل بلادي العرب اوطاني
وفلسطين عاصمتها
ولا ننسى
1.2.3 viva l’ALGERIE
لمَ يموت العشاق ؟
اخيرا وعندما ماتت روحي عرفت لم يموت العشاق
يموت العشاق لانهم احبوا بلا رافة
والحب ساحة حرب اما ان تنتصر او تموت ....
يموتون
لانهم راوا في هذا العالم صغرا متناهيا لاحلامهم
يموتون .
احيانا ارتواء من كأس السعادة ..واحيانا لانهم ثملوا من خمرة الاحزان كما قد فعلت أنا
يموت العاشق من فرحة لقيا معشوقه ..ويموت من حزن فراقه كما قد فعلت أنا
يموت منتشيا فرحا بكلمات قالها محبوبه ..ويموت ايضا مسموما باهانات تلقاها منه
يموت حين يمد عشيقه يده مصافحا فيعجزه الهوى عن ملامسة سحرها ...ويموت ايضا حين يمدها ليصفعه فلا يصمد امام الصدمة كما قد فعلت أنا
يموت العاشق من افراط عشيقه في دلعه ..ويموت من امعانه في ايذائه
ولذا يموت العشاق عادة
غير ان الفئة الاولى تحييها سعادة الوصل والتبادل الشاعري
اما الثانية فتكللها مرارة الحرمان وقسوة الهجران فترحل اسى واسفا
كما قد فعلت أنا
...................
ربما الآن فهمت لم يموت العشاق
ليس فقط لانهم قوم يحيون بقلوب واهنة كالخرق الرثة ادمتها ومزقتها المآسي
واحيانا يعيشون بلا قلوب ..فيسهل على الموت انتزاع الروح بلا ..............
بلا ماذا لا ادري ؟؟
طالما اني لا اعرف ان كنت ساقاوم ..ام اموت من فرط الحب والهجر
واعتقد
لا بد ان اموت لاني بشر وتطلعت الى ملاك
لحن الجراح
12.49 توقيت القدس المحتلة
خارج العالم بتوقيت القلب
بعثرات تشرينية لايلول الالم
بعد الذي فعله اغسطس 2010 والذي خطف مني توام روحي ورفيق دربي شقيقي ..وبينا كنت الملم جراحي جاء من ورائه بعام ايلول لارى اوراقي تتساقط واحدة واحدة ونزفي صامت متفرج...
فهل تسخر مني الشهور ؟ وماذا جنيت عليك انت ايضا يا ايلول ؟ الم اجعلك ربيعي الخاص ؟ واملكك قلبي والحياة الندية التي ايبستها ؟ باي ذنب ؟ وما الخطيئة ؟
........................................ ..
في ايلول فتح عيني نور الحياة ..وفي ايلول ايضا اغمضت جفوني نار الالم ........
مشاعري ما عدت اعرفها كامواج المتوسط اشعرها ينتابني جنون الخيانة في مده ..ويخالطني شوق الموت في جزره ...
ساغلفها بمآسي ..ساخنقها واسكتها للابد ..لتتعارك هناك في اللاابد مع وجداني فهي اما ان تموت او تميت ...
ايها السابع كنت قبل اليوم عيدي فكيف صرت قيداا يشنقني كل لحظة في جيدي ؟
انه السابع عيد ميلاد جرحي القديم الجديد ..الازلي القريب البعيد
قد مضى شهر عليه
..وبينما يعقد ملاكي قرانه باسما ..اعقد انا ايضا قراني ..انما على احزاني ..وبينما يترنم باناشيد الفرح اعزف انا سمفونية الالم في رحيل الى ضباب الاسى
........................
يا سادتي ..يا من لا يملكون سوى ان يعذلوا لا ان يعذروا العشاق ...ماذا حديث غزل فقد ولى شباب الروح ..وهرمت الاحلام بعد ان احتل عاصمتها ..الفراق واجتاحها بجراحه
انما هو رثاء قلب مات على عتبات روح ملائكية ...ما بلغها ولا بلغ افراحه.
حين دقت ال12 ليلا وجاء السابع من تشرين الاول لم اجد سوى نصف قمر متشح بغيومه الرمادية ليواسي نزفي المتواصل .
....................
قل لي يا قمري لم الحزن اترثيني انت ام ترثي لحاليا
قد صبت الايام علي نار الم وقضى الفرح في وماتت اماليا
ورحل قمر الروح الى فضائه و تاهت خطاي و انهارت سمائيا
ما فقدوا ما افتقدت ولا اقضت مضاجعكم ذكرى غيبت غاليا
لو عرفتم من احببت لصمتتم لكنكم جهلتم فاقتلوني ايا عذاليا
فالموت بغيابه رحمة الهية وما الفرق ان كان آخرا مآليا
نم يا قمري كما نامت افراحيا ودعني للحزن ابكي فيه ارتوائيا
بيتنا الأخير
بينما كنت اتجول جولتي المعتادة على الصحف العربية والعالمية راق لي هذا الموضوع كثيرا من على صحيفة النهار اللبنانية
رايته لائقا بمنتدانا ...ورايت انه لا بد وان اشارككم متعته
لشيءٌ يدعو إلى الذهول المقترن بالإعجاب والأمل، أن يكون ثمة في عداد البشر اليوم، من لا يستطيع أن يتحمّل إلحاق الأذية بكتاب، فيعرّض بيته لخطر الانهيار، للحؤول دون جعل مكتبة ضخمة طعماً للنار، لأن أصحابها لا يعرفون طريقة أخرى للتخلص من الكتب التي تحويها.
لا أتحدث عن قصة مخترعة، ولا عن حلم افتراضي، ولكن عن واقعة حقيقية، حملت زوجين كنديين على إنقاذ مجموعة كتب يبلغ وزنها 30 طناً، بنقلها الى بيتهما الذي لم يتحمّل وزنها الهائل، فأخذ في التصدّع، منذراً بوقوع كارثة فعلية.
في القصة أن زوجين من عشّاق الكتب، أحضرا الى منزلهما الكائن في منطقة بايك لايك النائية في ساكاتشي وان الكندية، 350 ألف كتاب كان يملكها جارهما الذي توفى فباشرت زوجته حرقها، لأنها لم تجد طريقة أخرى للتخلص منها.
لم يتحمل الزوجان مشهد الحريق الذي رأيا فيه انتهاكاً ليس لرمز قيمي لا يقدَّر بثمن فحسب، إنما انتهاكاً لكرامتهما البشرية أيضاً، فقررا نقل المجموعة الهائلة من الكتب الى منزلهما الذي لم يتحمّل وزنها الفائض، إذ سرعان ما ظهرت على جدرانه علامات التصدع والانهيار.
في غمرة التشييء المخيف للحياة، يبرز من بين أنقاض الحضارة الاستهلاكية المعاصرة، برهان ساطع على أن الإنسان لم يتحوّل كلياً الى سلعة أو آلة، وأن العالم لا يزال بألف خير، على رغم كل العلامات السلبية التي تدلّ على آخر الأزمنة.
برهانٌ كهذا، يجعلني، من بين مئات، بل ملايين البراهين المعاكسة والمضادة، أشعر بالاعتزاز، ليس لأني أحبّ الكتب فحسب، ولكن لأن الكتاب لا يزال يحرّك إحساساً نادراً لدى إنسانين عاديين في مكان ناءٍ من هذه الكرة الأرضية المحكومة بإله المادة والربح والتجارة، فيمنعني فعلهما من أن "أؤمن" بأن الإنسان أصبح عدماً.
كان في إمكان هذين الزوجين، بكل بساطة وبدم بارد أيضاً، أن يغضّا الطرف عن هذه الكارثة المتمثلة في احتمال حرق 350 ألف كتاب. كان في إمكانهما أن يكونا شبيهين بتلك الأرملة التي لم ترعَ عهد الحبّ الذي كان زوجها المتوفى يكنّه لكتب أمضى حياته في جمعها وتكريمها. كان في إمكانهما أن ينضمّا الى مليارات البشر الذين لم يعودوا يؤمنون بالكتاب، كمخلّص حقيقي للحياة من براثن التفاهة الهاجمة علينا من كل حدب وصوب.
لقد أشعرتني بادرة هذين الزوجين بأن الكتاب سيظل، على رغم الأمّية شبه المستتبة في نظام هذا العالم "الحديث"، بيتنا الأخير الذي لن يعتريه تصدّع ولا انهيار
تقبلوا احترامي
.
ساخط بعض كلمات الآن من وحي لحظتي الحزينة هذه ...ستكون اشبه بنثر قصصي
قصة شعرية ...
لا تلوموا فيها شيئا
ذا نزف القاف نعم لكن ليس نزف القلم
انما نزف القلب
واي قلب ؟ واي نزف ؟
تقول الحكاية
لا تعبثي في فضاءات الاحلام والصور
فلا لن تجاري القمر
قالت مليكة العصافير
لكن العصفورة الزرقاء قالت ما العمر
وما الحياة بلا حلم الا كموت المنتحر
في ذاك المساء مر النورس من هنا
وياليته ما اتى عليها قد جنى
تعلقت الروح بالروح وكبر المنى
حلقا بعيدا..نورس وعصفورة
قالت انت الهنا
اتهديتي فرحا لا هجرا وخنا
قال يا اميرتي كيف لا وانت انا
في البرد وعلى الجبال مروا
حتى بان موطنه البحر
واقتربا وتقاربا
ارادت دفئة البرتقالي ذاك البدر
وعند التقاء القلوب لتتعانق زمجر
وبقوة ابعدها النسر ...
وقال للنورس عد الى موجك
صفق عاليا واحضن زوجك
لا تعبث مع ضعف العصفورة
حبها وهن ولو كان اسطورة
يا نورسي
كانت تهوي وبالعيون دمعة
لتتركني يا روحي بلا رجعة
اذهب فقط لا تدع اجنحتي تتكسر
لا تدع الحلم والمنى تتبخر
*********
سامحيني قال فقلبي يتفطر
لكن لا مناص فذا ما قد قدّر
............................
هوت العصفورة الزرقاء من على جبل النسيان
تكسرت اجنحتها وصارت بلا الوان
وكان نورسها يصفق على الامواج
ما فهمت اكرهها ام كتم الخفقان
قالت بعدك لست للحياة احتاج
..................
في الليل
رحمها القمر
وبعض شعاع عليها دفئا نثر
اراها نورسها ملقى بشاطئ الحنان
منكسف الباب لا يدري اين النظر
قال اعذريه انه مريض نورسك الاخضر
قال النورس انا مريض سامحيني
ولكنها كانت حينذاك تحتضر
...............................
في الغد الجميل المنتظر
كما توهمت بحضنه تحت المطر
كانت صورتها بين الطيور تنتشر
قالت مليكة العصافير ليسحقها المطر
وقال سيد النوارس لتمت لتندثر
وردد النسر ضاحكا
خالفت الشريعة فلتنتظر
عذاب القلب ..وموتا كموت المنتحر
هذا جزاء المتمرد على القدر
انسيت الحمقاء؟
الطيور على اشكالها تقع
حينها بث صورتها صديقها القمر
قالت ايها الحمقى اتفتخرون ؟
اتكسرون القلوب وتنتشون ؟
سحقا لكم ولقلوب تملكون
ساء كيف تحكمون
تبا لتقاليدكم ولشرائع انت تسنون
في جناحي لمسة برتقالية
وفي اذني همسة نورسية
تكفيني طول العمر
وقد رايت العالم يوما بعيون نورس
لتذهبوا الى جحيم تقاليدكم وما تدعون
فانا ساهنا بالحب وحده بردا محرقا
وساحمي قمري بنداي عاشقا
يكفيني منه نبضة ذات يوم
وان كنت له اليوم مفارقا
لحن الجراح
13.19 توقيت القدس المحتلة
السبت 10 ايلول 2011
خارج الزمان والمكان بتوقيت القلب
يا هلا وغلا باحلى الضيوف العربية الجزائرية المنبت
فلسطينية الاصول اردنية الهوى عربية الانتماء
حبيبتي لحن
اول شي بدي احكيلك اياه...
انك مبدعة جدا جدا جدا
من كتاباتك او من ردودك
وان دلت على شيء
فتدل على رقي فكرك...وتنوعه...
احي فيك حرصك وتفقدك للادبي ها هنا
وثاني شي حابة احكيلك ايا
الحياة قطار فيه كثير من العربات داخلها
مهما حدث لهذا القطار
فهو لن يتخلي عن احد عرباته لكنه سيكمل الطريق
وهو يحمل معاناة هذه العربة..لن ينساها ...لكنه سيكمل طريقه
كوني كذلك يا حبيبتي
المك هي جزء من حياتك...بس ما تخلي يسيطر على حياتك
لسا الحياة فيها كثير اشياء لازم نعيشها...ما وقفت هون وبس
احملي حبك لمن رحل ..وانطلقي به الى الحياة مرة اخرى
مثلما يفعل القطار
هدول الهمستين اللي كنت حابة اوصلك اياهم
الي رجعة بالاسئلة
بس بكفيك هسا راجعتلك ... يا اجمل زهوري
شكرا يا حبيبي واخي وصديقي الرائع صمت البشر بهذه الاستضافة التي هي اكثر من رائعة وبأختيارك الجميل للاخت لحن الجراح التي دائما ما تتحفنا بكتاباتها وميولها الادبية المتزنة
وشهادة حق تقال انك من الاخوات الفاضلات والضليعات ذات الخلق والدين والعلم والمعرفة وهذا ما يميزنا باننا نقف بجانب بعضنا البعض بالكلمة الصادقة والطيبة
ناتي للاسئلة
ما هي الاسباب التي تدفعك الى الكتابة ؟؟؟
وهل هناك صلة ما بين الحروف والكلمات الثائرة من النفس بالكتابة ؟؟؟
ايهما تحبين وتحسي انها اقرب الى قلبك ومنطقك دراستك للطب ام للاعلام ولماذا ؟؟؟
ما رأيك بما يحدث حاليا بالوطن العربي باختصار وهل هذا يخدم تطلعاتنا كشعوب عربية للافضل والاحسن ام لها ابعاد اخرى ؟؟؟
كلمة تودي ان توجهيها لكل مما يلي
الوطن العربي
لحن الجراح ؟؟
حنان عز
صمت البشر
ام يحيى
سمير يونس
ابو عمار الجنيدي
سكون الروح
محمد ابو شقرة
ما هي الاكلات المفضلة لدى لحن الجراح؟
هوايات لحن الجراح؟
ما رأيك بعلاقات الشباب والبنات بما يندرج تحت مسمى الحب ؟؟ وهل فعلا الحب موجود لكن الية التطبيق والاسلوب تغيرت داخل النفس البشرية؟؟
الاحبة والاصدقاء ها هنا :
اني والله اتشرف ان اتواجد بينكم في هذا الصرح العظيم الوحدات نت وان اشارككم حب هذا المارد الاخضر وانا ادري ان حبي انما هو امتداد لحبي للوطن المقدس " فلسطين"
المشرف الفاضل : صمت البشر ..اشكر تفضلك باستضافتي هاهنا ..ومع اني بالكاد الملم انفاسي الا اني اؤمن ان للادبي علي حقا يتطلب ايلاءه الاهمية القصوى
ولذلك ساحاول ان اكون على قدر القدر
.....
لا ادري حقا ما اقول ..تعجز الكلمات في مواقف كهذه ...لكن لاعلن هنا حبي و ولائي للوحدات مخيما وفريقا ومنتدى
ولي عودة
مرحبا بك اختا عربيه وحداتيه في منتديات العز والكرامه
اشكر الاخ العزيز دياب على هذا الموضوع الرائع والذي من خلاله نتواصل مع اخوننا واخواتنا في هذا الصرح الكبير العامر برواده في كل منتدياته اسمحلي ان ابدأ ببعض الاسئله
كيف توفقين بين دراستك للطب والصحافه وبين التواجد والكتابه هنا في صرحنا الكبير
هل اثرت فيكي وفاة اخاك وجعلتك تبدعين بالكتابه
ارى ان الكثير من كتاباتك عاطفيه لماذا
الجزائر بلد المليون شهيد ونعتز نحن كعرب بذلك لماذا لا نرى ادب عربيا عن المليون شهيد بالزمن الحالي
اهلآ وسهلآ في الاخت لحن الجراح
1-ماذا يعني لك المنتدى بشكل عام،
2-ماذا يعني لك الادبي بشكل خاص،
3-هل تحبين الكتابة ام القراءة اكثر،
4-هل تحبين الشعر من شخص معين ولماذا،
5-لماذا منذ فترة ارى تراجع كبير جدآ في المنتدى الادبي،
6-هل اصبحت المراءة في هذا الوقت مزاحمة للرجل في كل نجاحات الحياة ،
7-اتعتقدين ان المراءة وجودها افضل في البيت ام دورها كبير ومطلوب في الخارج،
8-ما هو الفارق بين الفن في السابق وبين وقتنا هذا،
اهلآ وسهلآ وكل الشكر للغالي صمت البشر على الاستضافة الرائعة للحن الجراح
ميولك الرياضي
منتخبات
عربيآ:
عالميآ:
اندية
عربية:
عالمية:
افضل لاعب في نظرك في العالم:
افضل لاعب في نظرك في الاردن:
من هو اللاعب الذي تتمني ان يلعب في الوحدات:
بصراحة ما مدى اهتمامك في نادي الوحدات؟
ماذا يعني لك كل من
الاردن:
فلسطين:
القدس:
سوريا:
الجزائر:
الوحدة العربية هل تؤمنين بوجودها وماذا تقولين في الوحدة العربية:
اعتذر ولكن لي عودة في القادم
لا رحمة
يا هلا وغلا باحلى الضيوف العربية الجزائرية المنبت
فلسطينية الاصول اردنية الهوى عربية الانتماء
حبيبتي لحن
اول شي بدي احكيلك اياه...
انك مبدعة جدا جدا جدا
من كتاباتك او من ردودك
وان دلت على شيء
فتدل على رقي فكرك...وتنوعه...
احي فيك حرصك وتفقدك للادبي ها هنا
وثاني شي حابة احكيلك ايا
الحياة قطار فيه كثير من العربات داخلها
مهما حدث لهذا القطار
فهو لن يتخلي عن احد عرباته لكنه سيكمل الطريق
وهو يحمل معاناة هذه العربة..لن ينساها ...لكنه سيكمل طريقه
كوني كذلك يا حبيبتي
المك هي جزء من حياتك...بس ما تخلي يسيطر على حياتك
لسا الحياة فيها كثير اشياء لازم نعيشها...ما وقفت هون وبس
احملي حبك لمن رحل ..وانطلقي به الى الحياة مرة اخرى
مثلما يفعل القطار
هدول الهمستين اللي كنت حابة اوصلك اياهم
الي رجعة بالاسئلة
بس بكفيك هسا راجعتلك ... يا اجمل زهوري
ساعمل على النسيان باي ثمن ..فانا الآن اتاكد ان هذا الوهم الذي عشته واعيشه لن يفعل شيئا سوى تدميري
ولذلك ساقاوم
واعتقد اني سانجح باذن الله
فقلبي ليس دمية ترمى على هامش الحياة
انه حديقة غناء محظوظ من يحظى بها
وهذا ما ساعمل على الاقتناع به
اشكر مرورك
يا سيدة الزهور
دمت بعز