كي لا ننسى الحلقة (7) قضاء بئر السبع (العمارة/الخلصة/الجمامه)
كي لا ننسى الحلقة (7) قضاء بئر السبع (العمارة/الخلصة/الجمامه) - كي لا ننسى الحلقة (7) قضاء بئر السبع (العمارة/الخلصة/الجمامه) - كي لا ننسى الحلقة (7) قضاء بئر السبع (العمارة/الخلصة/الجمامه) - كي لا ننسى الحلقة (7) قضاء بئر السبع (العمارة/الخلصة/الجمامه) - كي لا ننسى الحلقة (7) قضاء بئر السبع (العمارة/الخلصة/الجمامه)
اليوم سوف نتحدث عن قضاء بئر السبع (العمارة/الخلصة/الجمامه)
المقدمة
تبعد بلدة العمارة من مركز المحافظة 27 كم شمال بئر السبع ، ويبلغ متوسط ارتفاعها عن سطح البحر حوالي100 متر .
وقد تم تطهير البلدة عرقيا بالكامل .
ملكية الارض
كانت القرية تقع وسط واد عريض. وكانت طريقان فرعيتان تربطانها ببئر السبع وبغزة، التي تبعد 22 كيلومتراً إلى الشمال. وبسبب الجفاف في المنطقة، إذ كان معدل سقوط الأمطار فيها ما بين 200 و 300 ملم في السنة، لم تكن الزراعة البعلية ممكنة. وربما يدل هذا على أن سكان العمارة كانوا يعتمدون على الزراعة الموسمية في بطون الأودية المجاورة. وكان ثمة نهر موسمي يجري في وادي الشلالة، على بعد 2.5 كلم إلى الغرب من القرية، كما كانت عين السلالة (101079) مجاورة للقرية إلى الغرب منها. وكان سكان العمارة يزرعون الأراضي الواقعة إلى الشمال من موقع القرية، وإلى الجنوب منه. وفي فترة الانتداب البريطاني، بُني مركز للشرطة البريطانية على قطعة أرض تابعة للقرية، تبعد نحو كيلومتر إلى الجنوب منها.
إحتلال القرية وتطهيرها عرقيا
جاء في تقرير أوردته صحيفة ((نيويورك تايمز))، في تاريخ مبكر هو 26 كانون الأول /ديسمبر 1947، أن ((معركة صغيرة)) وقعت في ضواحي القرية حين اصطدمت دورية صهيونية بالأهالي المحليين وقد احتل الجيش الإسرائيلي رقعة واسعة حول العمارة، في أثناء هدنة الحرب الثانية، أي ما بين نهاية أيلول/ سبتمبر والأيام الأولى من تشرين الأول/ أكتوبر 1948. وشنت الكتيبة الثالثة من لواء يفتاح عمليتي ((تطهير)) في تلك الفترة، منتهكة بذلك اتفاقية الهدنة، بحسب قول المؤرخ الإسرائيلي بني موريس. لكن موريس لا يذكر إن كان احتلال العمارة تم في ذلك الوقت، على الرغم من أنه جاء في تقرير وضعته قيادة اللواء أن ((العرب طُردوا كلهم)) من المنطقة، وأن حيواناتهم الداجنة صودرت كلها وآبارهم نُسفت. ولعل القرية سقطت في يد الإسرائيليين في مرحلة سابقة؛ فقد جاء في كتاب ((تاريخ الهاغاناه)) أن قوات البلماخ استولت على مركز الشرطة البريطانية القائم جنوبي القرية بعد انسحاب البريطانيين مباشرة، أي في وقت ما قبل 15 أيار/مايو 1948. لكن من المؤكد أن القرية كانت، مع نهاية سنة 1948، تحت سيطرة الإسرائيليين المحكمة. وفي بداية كانون الثاني/ يناير 1949، كان لواء غولاني قد أنشأ قاعدة له في القرية وجوارها، واستخدمها نقطة انطلاق في محاولة ؟ منيت بالفشل ؟ لاحتلال مدينة رفح في قطاع غزة، حيث كان المقر العام للقيادة المصرية .
القرية اليوم
يحتل كيبوتس أوريم موقع القرية كلياً. وعلى الرغم من أن هذا الكيبوتس أُنشئ في سنة 1946 قرب قرية العمارة، فقد نُقل في أثناء حرب 1948 إلى موقع مركز الشرطة البريطانية سابقاً. وعلى بعد كيلومترين إلى الجنوب الشرقي من الكيبوتس الحالي، ثمة بقايا أبنية حجرية؛ وهذه كانت منازل بعض العشائر البدوية قبل سنة 1948، ولم تكن تُعتبر جزءاً من العمارة.
المغتصبات الصهيونية على اراضي القرية
في سنة 1948، بُنيت مستعمرة أوريم (104079) على أراضي القرية، على بعد نحو كيلومتر إلى الجنوب من موقعها.
###الخلصة###
المقدمة
تبعد بلدة الخلصة من مركز المحافظة 23 كم جنوب غرب بئر السبع ، ويبلغ متوسط ارتفاعها عن سطح البحر حوالي225 متر .
وقد تم تطهير البلدة عرقيا بالكامل .
القرية قبل الإغتصاب
كانت القرية تقوم وسط رواب جرداء، وتشرف على بقاع واسعة من الأرض، في الاتجاهات كلها عدا الجنوب. وكانت تقع عند ملتقى وادي العوسجة ووادي الخلصة. وقد رأى إدوارد روبنسون، في سنة 1838، أنها هي بلدة إلوسا (Elusa) النبطية ويبدو أن الموقع كان من محطات القوافل القادمة من البتراء إلى غزة. واستناداً إلى سيرة هيلاريون (Hilarion) التي كتبها القديس جيروم (Jerome) في أوائل القرن الخامس للميلاد، فإن هيلاريون لما زار إلوسا في القرن الرابع قُدّمت الخمر إليه من الكروم المجاورة. وتُشاهد بلدة إلوسا على خريطة مادبا (Madaba) المرسومة بالفسيفساء في القرن السادس للميلاد، والتي تمثل فلسطين. ويبدو أنها كانت مركز مقاطعة ((فلسطين الثالثة)) الإدارية حتى الفتح الإسلامي. ولا نعرف إلا القليل عن الخلصة في الفترة الإسلامية المبكرة. ويذكر الجغرافي محمد الدمشقي (توفي سنة 1327)، أنها بلدة تقع ضمن حدود غزة الإدارية ، ويقول المؤرخ المقريزي (توفي سنة 1441) إنها إحدى ((المدن)) الكبرى في القسم الجنوبي من فلسطين إلا أن أهمية الخلصة تلاشت مع انحطاط الطرق التجارية في النقب. ولم تلفت الأنظار إلا في أوائل القرن الحالي؛ ففي سنة 1905، درس معهد الكتاب المقدس (Ecole Biblique) في القدس الآثار في المنطقة. وقد تزامن الاهتمام المتجدد بالخلصة مع قرار عشيرة العزازمة البدوية الاستيطان هناك. فبنت العشيرة فيها قرية مثلثة الشكل، محصورة بين طرفي الواديين. وكانت منازلها مبنية بالحجارة والطين. كان في الخلصة مدرسة ابتدائية بُنيت في سنة 1941، كما كان فيها عدد من الدكاكين. وكان سكانها يتزودون مياه الشرب من نبع، ويعتاشون من تربية الحيوانات ومن التجارة. في سنة 1938 كشفت الحفريات الأثرية عن أنقاض مدينة، وبعض القبور، وقطع معمارية نُقشت كتابات عليها. وبين سنتي 1973 و 1980، وفي أثناء ثلاثة مواسم من التنقيبات الأثرية، عُثر على بقايا مسرح نبطي كبير، وعلى أكبر كنيسة في النقب، وعلى غيرها من الأبنية الكنسية، وعلى أبراج للدفاع بُنيت فوق أسوار المدينة، وفوق بعض المنازل.
إحتلال القرية وتطهيرها عرقيا
من المرجح أن القرية وقعت تحت السيطرة الإسرائيلية في وقت مبكر نسبياً من الحرب. ويستشهد كتاب ((تاريخ الهاغاناه)) بقائد لواء هنيغف (النقب)، ناحوم سريغ، الذي قال بعد الحرب: ((بحلول 15 أيار/ مايو، كان النقب بأكمله خاضعاً لسلطة عبرية تامة)). لكن من الجائر أن تكون القرية صمدت، مثل بئر السبع، حتى تشرين الأول / أكتوبر 1948، أي حتى عملية يوآف .
القرية اليوم
لم يبق منها سوى بعض الحيطان على سفوح التلال، تحيط به شجيرات العوسج والأشواك. وينمو في الموقع نبات الصبّار وأشجار الصمغ. ويستخدم الموقع مرعى للمواشي، وفيه أيضاً زريبة للبقر (أنظر الصورة). أما الأراضي المجاورة فتستخدم للزراعة. ولا يزال البدو يضربون خيامهم، بين الحين والآخر، قرب الموقع للاستفادة من المراعي المجاورة.
المغتصبات الصهيونية على اراضي القرية
لا مستعمرات إسرائيلية على أراضي القرية. وتُستخدم المنطقة للتدريبات العسكرية.
###الجمامه###
المقدمة
تبعد بلدة الجمامة من مركز المحافظة 30 كم غرب بئر السبع ، ويبلغ متوسط ارتفاعها عن سطح البحر حوالي150 متر .
وقد تم تطهير البلدة عرقيا بالكامل .
القرية قبل الإغتصاب
كانت القرية تقوم على رقعة متموجة من الأرض تقع في القسم الشمالي من صحراء النقب، على طرف وادي المدبّع. وكانت طريق فرعية تربطها بقرية بُريز (قضاء غزة)، إلى الشمال الغربي، وتفضي بدورها إلى طريق عام يؤدي إلى غزة، ويمتد في موازاة الطريق العام الساحلي. ونظراً إلى شبكة من الطرق المماثلة، التي تربطها بقرى أخرى، فضلاً عن الطريق العام بين بئر السبع وغزة، إلى الجنوب الغربي، فقد كانت الجمامة تعتبر مدخلاً إلى فلسطين الجنوبية. وعند نهاية الحرب العالمية الأولى، في 8 تشرين الثاني/ نوفمبر 1917، تغلب البريطانيون على قوة عثمانية في الجمامة، وهذا ما أدى إلى احتلال البريطانيين للقرية . واستناداً إلى معلومات حصل مركز الجليل للأبحاث الاجتماعية في الناصرة عليها من عشيرة عرب العطاونة البدوية، التي استوطنت القرية قبل سنة 1948 ، فقد كانت الجمامة تشتمل على نحو 120 من الأبنية المسماة ((البايكات)) (مفردها بايكة)؛ وهذه كانت مبنية بالحجارة والطين، ومسقوفة بالطين والخشب، وتقع في خربة الجمامة (120101) وفي المنطقة المجاورة. أما الأبنية التي كانت قائمة في الموقع، فكانت متقاربة بعضها من بعض، ويفصل بعض الدكاكين بينها في الوسط. وكان الكثير من هذه الأبنية ((البايكات)) يستخدم منازل لسكان القرية. أما ما كانت منها في حال متردية، فكان يستعمل مخازن للحبوب وزرائب للحيوانات. وإذا كان عدد الأبنية ((البايكات)) هو فعلاً 120، فهذا يعني أحد أمرين: إما أن العدد 1 المذكور إلى جانب عدد المنازل في سنة 1931 عدد متدن جداً، وإما السكنى في القرية جرت بسرعة بعد إحصاء تلك السنة. كان اقتصاد الجمامة زراعياً يعتمد في الغالب على القمح والشعير والخضروات. وكان سكانها يعنون أيضاً بتربية الحيوانات، مستفيدين من المراعي الكثيرة في الجوار. وكانت الآبار القريبة من الموقع تلبي حاجة حيواناتهم من المياه، وتستخدم أيضاً لري بعض بساتين الخضروات الصغيرة. وقد أنشئت مدرسة ابتدائية في الجمامة في سنة 1944. وكان في القرية موقع أثري فيه صهاريج للمياه، ومعصرة للزيتون، وأرضيات من الفسيفساء، وقبور، وتاج عمود من الحجر، وبعض قطع الأعمدة. كما عثر في جوار موقع القرية على عدد من الأدوات الحجرية، التي يعود تاريخها إلى العصر الحجري القديم الأوسط .
إحتلال القرية وتطهيرها عرقيا
كل ما يعرف يقيناً هو أن القرية احتلت وهُجّر سكانها من جراء هجوم عسكري في 22 أيار/ مايو 1948؛ وذلك استناداً إلى المؤرخ الإسرائيلي بني موريس. وهذا يعني أن لواء هنيغف (النقب) الإسرائيلي هو الذي احتل القرية، بعد تقدمه شمالاً في سياق عملية براك .
القرية اليوم
لم يبق منها سوى بعض الحيطان على سفوح التلال، تحيط به شجيرات العوسج والأشواك. وينمو في الموقع نبات الصبّار وأشجار الصمغ. ويستخدم الموقع مرعى للمواشي، وفيه أيضاً زريبة للبقر (أنظر الصورة). أما الأراضي المجاورة فتستخدم للزراعة. ولا يزال البدو يضربون خيامهم، بين الحين والآخر، قرب الموقع للاستفادة من المراعي المجاورة.
المغتصبات الصهيونية على اراضي القرية
أُنشئت مستعمرة روحاما (122100) الزراعية على أراضي القرية، في سنة 1944
قرية الجمامة لكى لا ننسي
كي لا ننسى 8 راح تكون عن قضاء غزة
اضافة من العضو ابو بهاء (خالد الديسي )
أولا: قبيلة الحناجرة:
يسكنون في الجنوب الشرقي من غزة، وتمتد منازلهم إلى جوار دير البلح. والراجح أن اسم الحناجرة، نسبة إلى جبل يسمى حنجر وتتألف قبيلة الحناجرة من أربع عشائر:
1. حناجرة أبي مدين، وتضم الحمايل التالية: بدرين وعربين ونعيمات ونخيلات ونعامين والنباهين.
2. الضواهرة: وتتألف من حمايل: المصالحة وعمارين والضواهرة، والعوامرة والعوايشة.
3. الحمدات: وحمايلها: أبو حجاج والمناديل السلاسلة والسميري.
4. عشيرة النصيرات[7]: وتضم حمايل الفقيرين وكرشان وقرعان.
ثانيا: قبيلة الجبارات[8]:
ينزلون في الشمال الشرقي من غزة، وتمتد أراضيهم إلى جوار قريتي بربر والفالوجة. وتتألف من ثلاث عشرة عشيرة وهي:
1. عشيرة أبي جابر: وتضم حمايل: أبو جابر، وأبو جرار، ومكاحلة، وحصضابين، وأولاد حسين.
2. ارتيمات[9] أبي العدوس: وتضم حمايل: صوايحة، وزيود، وحلاف، وعايد وراجفي، وزريقات.
4. قلازين جبارات: وحمايلهم: الثوابتة، وأبو تربان، وشغيبات.
5. حسنات بن صباح: وتضم صبايحة، وعوادرة.
6. عمار بن عجلان: وتتألف من فوايدة، ومذاكير، وحليسات، ورويتبية.
7. جبارات الوحيدي: ويقولون إنهم من نسل الحسين بن علي.
8. سعادنة النويري: وتتألف من نويري، وأبو فريح، وعليوات، و معامعة.
9. سعادنة أبي جريبان: ومن حمايلهم: هليلات، وجرابين، وشلايلة، وعليوات، وقوم أبو قعيد، وابن دحيلان.
10.جبارات الدقس: وتتألف من الدقوس وزيادات، وعشيبان.
11.شواركة بن رفيع: وتتألف من سواركة، ومنايعة.
12.ولايدة وهم حمولتان: مطارقية، ولايدة.
13.الرواوعة: وهم حمولتان: خلاويون، ومصريون.
ثالثا: قبيلة الترابين:
تقع منازلهم غربي قضاء بئر السبع، ولهم الأراضي الواقعة بين الحناجرة وسيناء، وتحيط بهم قبيلة العزازمة من الشرق، والتياها من الشمال وتتألف إداريا[10] من عشرين عشيرة.
5. الفراحين: ومنهم عيال عيد وعيال عياد وجليقات والفران.
قبيلة الجبارات:
مضاربهم في المنطقة الواقعة إلى الشمال الغربي من بئر السبع وشمال شرقي غزة بجوار أراضي قريتي برير والفالوجا، وتضم قبيلة الجبارات 13 عشيرة بلغ تعدادها عام 1946 نحو 7530 شخصاً، وهذه العشائر هي:
1. أبو جابر وتضم حمايل: أبو جابر، أبو جرار، مكاحلة، هضابين، أولاد حسين، وغرباء.
2. ارتيمات أبو العدوس: صوايحة، (وينسبون إلى عرب شمر وأصلها طيء). زيود، حلاف، عايد، أمارة، راجفي، وزريقات.
تقع مساكنهم في المنطقة الواقعة بين غزة وبئر السبع. بلغ تعدادهم عام 1946 نحو 1725 نسمة وأهم عشائرهم هي:
1. أبو مدين: وتضم حمايل: بدرين، عربين، نعيمات، نخيلات، نعاميين، أبو فياض، عطويين، نباهين، دحارجة، أبو خطاب.
2. الحمدات: وتضم الظواهرة، المصالحة، عمارين، العوامرة، العوايشة، المناديل، السلالة، أبو عريف، والعماويين.
3. النصيرات (وهم من سلائل الأوس والخزرج الذين عرفوا بالأنصار) وهم قبيلة مستقلة عن الحناجرة يقطنون في منطقة الدميثة وادي السلقة شرق دير البلح 3 كم ومنطقة الزوايدة التي تقع غرب الدميثية حتى البحر، وزوايدة وخوالدة، كرشان، وقرعان، ومصادرة، وشلوط، والسعايدة.
أهم مواقع الحناجرة:
1. حناجرة أبي مدين: تقع إلى الجنوب من غزة بنحو 12كم.
2. البريج: إلى الشمال من الدميثية.
3. منطقة وادي غزة: جنوب مدينة غزة.
4. منطقة الشويحي: جنوب شرق غزة.
5. منطقة السراويل: جنوب شرق غزة بحوالي 13كم.
قبيلتا السعيديين والاحيوات:
قبيلتان صغيرتان تسكنان وادي عربة، الممتد ما بين البحر الميت، وخليج العقبة وبلغ تعدادهما معاً عام 1946 نحو 3370 نسمة، وتسكن قبيلة السعيديين في القسم الشمال من وادي عربة وهم فرع من الحويطات في شرقي الأردن، وتضم القبيلة أربع عشائر هي: جمايطة، رمامنة، مذكير، روابضة. ومواقعهم من الشمال إلى الجنوب هي: عين عروس، عين البيضا، عين الخترير، عين الفقرة، أبو الغزيلات، عين الحراز، عين الحصب، عين الغمر، عين البويرة، ميات عوض.
والأحيوات أو اللحيوات يسكنون في القسم الجنوبي من وادي عربة، وهم امتداد للحيوات الذين يسكنون سيناء، ومواقعهم من الشمال إلى الجنوب هي: الدل، عين غضيان، تل الخليفة، والمرشرش (إيلات حالياً(.
نتقدم من الاخ ابو فؤاد بالشكر الجزيل على تواصله معنا في هذه الحلاقات الجميله عن مدن وقرى فلسطين ونقول له الله يعطيك العافيه على هذا التواصل وارجو ان تسمح لي بأدراج اسماء العشائر والعائلات لمدينة بئر السبع
وفي بئر سبع قبائل هي: الحناجرة، والجبارات، والترابين، والتياها، والعزازمة، والسعيديون واللحيوات، والأحيوات. وهذا تفصيل عن عشائر وحمايل كل قبيلة:
أولا: قبيلة الحناجرة:
يسكنون في الجنوب الشرقي من غزة، وتمتد منازلهم إلى جوار دير البلح. والراجح أن اسم الحناجرة، نسبة إلى جبل يسمى حنجر وتتألف قبيلة الحناجرة من أربع عشائر:
1. حناجرة أبي مدين، وتضم الحمايل التالية: بدرين وعربين ونعيمات ونخيلات ونعامين والنباهين.
2. الضواهرة: وتتألف من حمايل: المصالحة وعمارين والضواهرة، والعوامرة والعوايشة.
3. الحمدات: وحمايلها: أبو حجاج والمناديل السلاسلة والسميري.
4. عشيرة النصيرات[7]: وتضم حمايل الفقيرين وكرشان وقرعان.
ثانيا: قبيلة الجبارات[8]:
ينزلون في الشمال الشرقي من غزة، وتمتد أراضيهم إلى جوار قريتي بربر والفالوجة. وتتألف من ثلاث عشرة عشيرة وهي:
1. عشيرة أبي جابر: وتضم حمايل: أبو جابر، وأبو جرار، ومكاحلة، وحصضابين، وأولاد حسين.
2. ارتيمات[9] أبي العدوس: وتضم حمايل: صوايحة، وزيود، وحلاف، وعايد وراجفي، وزريقات.
4. قلازين جبارات: وحمايلهم: الثوابتة، وأبو تربان، وشغيبات.
5. حسنات بن صباح: وتضم صبايحة، وعوادرة.
6. عمار بن عجلان: وتتألف من فوايدة، ومذاكير، وحليسات، ورويتبية.
7. جبارات الوحيدي: ويقولون إنهم من نسل الحسين بن علي.
8. سعادنة النويري: وتتألف من نويري، وأبو فريح، وعليوات، و معامعة.
9. سعادنة أبي جريبان: ومن حمايلهم: هليلات، وجرابين، وشلايلة، وعليوات، وقوم أبو قعيد، وابن دحيلان.
10.جبارات الدقس: وتتألف من الدقوس وزيادات، وعشيبان.
11.شواركة بن رفيع: وتتألف من سواركة، ومنايعة.
12.ولايدة وهم حمولتان: مطارقية، ولايدة.
13.الرواوعة: وهم حمولتان: خلاويون، ومصريون.
ثالثا: قبيلة الترابين:
تقع منازلهم غربي قضاء بئر السبع، ولهم الأراضي الواقعة بين الحناجرة وسيناء، وتحيط بهم قبيلة العزازمة من الشرق، والتياها من الشمال وتتألف إداريا[10] من عشرين عشيرة.
5. الفراحين: ومنهم عيال عيد وعيال عياد وجليقات والفران.
قبيلة الجبارات:
مضاربهم في المنطقة الواقعة إلى الشمال الغربي من بئر السبع وشمال شرقي غزة بجوار أراضي قريتي برير والفالوجا، وتضم قبيلة الجبارات 13 عشيرة بلغ تعدادها عام 1946 نحو 7530 شخصاً، وهذه العشائر هي:
1. أبو جابر وتضم حمايل: أبو جابر، أبو جرار، مكاحلة، هضابين، أولاد حسين، وغرباء.
2. ارتيمات أبو العدوس: صوايحة، (وينسبون إلى عرب شمر وأصلها طيء). زيود، حلاف، عايد، أمارة، راجفي، وزريقات.
تقع مساكنهم في المنطقة الواقعة بين غزة وبئر السبع. بلغ تعدادهم عام 1946 نحو 1725 نسمة وأهم عشائرهم هي:
1. أبو مدين: وتضم حمايل: بدرين، عربين، نعيمات، نخيلات، نعاميين، أبو فياض، عطويين، نباهين، دحارجة، أبو خطاب.
2. الحمدات: وتضم الظواهرة، المصالحة، عمارين، العوامرة، العوايشة، المناديل، السلالة، أبو عريف، والعماويين.
3. النصيرات (وهم من سلائل الأوس والخزرج الذين عرفوا بالأنصار) وهم قبيلة مستقلة عن الحناجرة يقطنون في منطقة الدميثة وادي السلقة شرق دير البلح 3 كم ومنطقة الزوايدة التي تقع غرب الدميثية حتى البحر، وزوايدة وخوالدة، كرشان، وقرعان، ومصادرة، وشلوط، والسعايدة.
أهم مواقع الحناجرة:
1. حناجرة أبي مدين: تقع إلى الجنوب من غزة بنحو 12كم.
2. البريج: إلى الشمال من الدميثية.
3. منطقة وادي غزة: جنوب مدينة غزة.
4. منطقة الشويحي: جنوب شرق غزة.
5. منطقة السراويل: جنوب شرق غزة بحوالي 13كم.
قبيلتا السعيديين والاحيوات:
قبيلتان صغيرتان تسكنان وادي عربة، الممتد ما بين البحر الميت، وخليج العقبة وبلغ تعدادهما معاً عام 1946 نحو 3370 نسمة، وتسكن قبيلة السعيديين في القسم الشمال من وادي عربة وهم فرع من الحويطات في شرقي الأردن، وتضم القبيلة أربع عشائر هي: جمايطة، رمامنة، مذكير، روابضة. ومواقعهم من الشمال إلى الجنوب هي: عين عروس، عين البيضا، عين الخترير، عين الفقرة، أبو الغزيلات، عين الحراز، عين الحصب، عين الغمر، عين البويرة، ميات عوض.
والأحيوات أو اللحيوات يسكنون في القسم الجنوبي من وادي عربة، وهم امتداد للحيوات الذين يسكنون سيناء، ومواقعهم من الشمال إلى الجنوب هي: الدل، عين غضيان، تل الخليفة، والمرشرش (إيلات حالياً(.
نتقدم من الاخ ابو فؤاد بالشكر الجزيل على تواصله معنا في هذه الحلاقات الجميله عن مدن وقرى فلسطين ونقول له الله يعطيك العافيه على هذا التواصل وارجو ان تسمح لي بأدراج اسماء العشائر والعائلات لمدينة بئر السبع
وفي بئر سبع قبائل هي: الحناجرة، والجبارات، والترابين، والتياها، والعزازمة، والسعيديون واللحيوات، والأحيوات. وهذا تفصيل عن عشائر وحمايل كل قبيلة:
أولا: قبيلة الحناجرة:
يسكنون في الجنوب الشرقي من غزة، وتمتد منازلهم إلى جوار دير البلح. والراجح أن اسم الحناجرة، نسبة إلى جبل يسمى حنجر وتتألف قبيلة الحناجرة من أربع عشائر:
1. حناجرة أبي مدين، وتضم الحمايل التالية: بدرين وعربين ونعيمات ونخيلات ونعامين والنباهين.
2. الضواهرة: وتتألف من حمايل: المصالحة وعمارين والضواهرة، والعوامرة والعوايشة.
3. الحمدات: وحمايلها: أبو حجاج والمناديل السلاسلة والسميري.
4. عشيرة النصيرات[7]: وتضم حمايل الفقيرين وكرشان وقرعان.
ثانيا: قبيلة الجبارات[8]:
ينزلون في الشمال الشرقي من غزة، وتمتد أراضيهم إلى جوار قريتي بربر والفالوجة. وتتألف من ثلاث عشرة عشيرة وهي:
1. عشيرة أبي جابر: وتضم حمايل: أبو جابر، وأبو جرار، ومكاحلة، وحصضابين، وأولاد حسين.
2. ارتيمات[9] أبي العدوس: وتضم حمايل: صوايحة، وزيود، وحلاف، وعايد وراجفي، وزريقات.
4. قلازين جبارات: وحمايلهم: الثوابتة، وأبو تربان، وشغيبات.
5. حسنات بن صباح: وتضم صبايحة، وعوادرة.
6. عمار بن عجلان: وتتألف من فوايدة، ومذاكير، وحليسات، ورويتبية.
7. جبارات الوحيدي: ويقولون إنهم من نسل الحسين بن علي.
8. سعادنة النويري: وتتألف من نويري، وأبو فريح، وعليوات، و معامعة.
9. سعادنة أبي جريبان: ومن حمايلهم: هليلات، وجرابين، وشلايلة، وعليوات، وقوم أبو قعيد، وابن دحيلان.
10.جبارات الدقس: وتتألف من الدقوس وزيادات، وعشيبان.
11.شواركة بن رفيع: وتتألف من سواركة، ومنايعة.
12.ولايدة وهم حمولتان: مطارقية، ولايدة.
13.الرواوعة: وهم حمولتان: خلاويون، ومصريون.
ثالثا: قبيلة الترابين:
تقع منازلهم غربي قضاء بئر السبع، ولهم الأراضي الواقعة بين الحناجرة وسيناء، وتحيط بهم قبيلة العزازمة من الشرق، والتياها من الشمال وتتألف إداريا[10] من عشرين عشيرة.
5. الفراحين: ومنهم عيال عيد وعيال عياد وجليقات والفران.
قبيلة الجبارات:
مضاربهم في المنطقة الواقعة إلى الشمال الغربي من بئر السبع وشمال شرقي غزة بجوار أراضي قريتي برير والفالوجا، وتضم قبيلة الجبارات 13 عشيرة بلغ تعدادها عام 1946 نحو 7530 شخصاً، وهذه العشائر هي:
1. أبو جابر وتضم حمايل: أبو جابر، أبو جرار، مكاحلة، هضابين، أولاد حسين، وغرباء.
2. ارتيمات أبو العدوس: صوايحة، (وينسبون إلى عرب شمر وأصلها طيء). زيود، حلاف، عايد، أمارة، راجفي، وزريقات.
تقع مساكنهم في المنطقة الواقعة بين غزة وبئر السبع. بلغ تعدادهم عام 1946 نحو 1725 نسمة وأهم عشائرهم هي:
1. أبو مدين: وتضم حمايل: بدرين، عربين، نعيمات، نخيلات، نعاميين، أبو فياض، عطويين، نباهين، دحارجة، أبو خطاب.
2. الحمدات: وتضم الظواهرة، المصالحة، عمارين، العوامرة، العوايشة، المناديل، السلالة، أبو عريف، والعماويين.
3. النصيرات (وهم من سلائل الأوس والخزرج الذين عرفوا بالأنصار) وهم قبيلة مستقلة عن الحناجرة يقطنون في منطقة الدميثة وادي السلقة شرق دير البلح 3 كم ومنطقة الزوايدة التي تقع غرب الدميثية حتى البحر، وزوايدة وخوالدة، كرشان، وقرعان، ومصادرة، وشلوط، والسعايدة.
أهم مواقع الحناجرة:
1. حناجرة أبي مدين: تقع إلى الجنوب من غزة بنحو 12كم.
2. البريج: إلى الشمال من الدميثية.
3. منطقة وادي غزة: جنوب مدينة غزة.
4. منطقة الشويحي: جنوب شرق غزة.
5. منطقة السراويل: جنوب شرق غزة بحوالي 13كم.
قبيلتا السعيديين والاحيوات:
قبيلتان صغيرتان تسكنان وادي عربة، الممتد ما بين البحر الميت، وخليج العقبة وبلغ تعدادهما معاً عام 1946 نحو 3370 نسمة، وتسكن قبيلة السعيديين في القسم الشمال من وادي عربة وهم فرع من الحويطات في شرقي الأردن، وتضم القبيلة أربع عشائر هي: جمايطة، رمامنة، مذكير، روابضة. ومواقعهم من الشمال إلى الجنوب هي: عين عروس، عين البيضا، عين الخترير، عين الفقرة، أبو الغزيلات، عين الحراز، عين الحصب، عين الغمر، عين البويرة، ميات عوض.
والأحيوات أو اللحيوات يسكنون في القسم الجنوبي من وادي عربة، وهم امتداد للحيوات الذين يسكنون سيناء، ومواقعهم من الشمال إلى الجنوب هي: الدل، عين غضيان، تل الخليفة، والمرشرش (إيلات حالياً(.
ما شاء الله يعطيك العافيه يا ريت لو كل اخ عنا بالمنتدي يدخل ويشارك مثلك كان صار عنا موصوعة انداري!!!
الله يكثر من امثالكم اللي بتذكرونا بقرى فلسطين وعائلات فلسطين
ذكرتوني بالاستاذ الياس فرحان الله يسهل عليه حي والا ميت كان يعطينا وظيفه نجيب اسماء 5 قرى حول قريتنا و كل اسبوع 5 قرى جديده
هذا الكلام كان في مدرسه الوكاله في شنلر سنه 1977
الله يكثر من امثالكم اللي بتذكرونا بقرى فلسطين وعائلات فلسطين
ذكرتوني بالاستاذ الياس فرحان الله يسهل عليه حي والا ميت كان يعطينا وظيفه نجيب اسماء 5 قرى حول قريتنا و كل اسبوع 5 قرى جديده
هذا الكلام كان في مدرسه الوكاله في شنلر سنه 1977
الله يعطيك طولت العمر كي لا ننسى والله انا خلال الحلقات ما كنت اعرف اغلب القرى بس كل حلقة بتعرف على شيء جديد