صحافه السبت 15\11\2014 رأفت علي يترك "صهوة" الابداع في مهرجان اعتزاله اليوم و الوحدات يتوغل بصدارة دوري الناشئين
صحافه السبت 15\11\2014 رأفت علي يترك "صهوة" الابداع في مهرجان اعتزاله اليوم و الوحدات يتوغل بصدارة دوري الناشئين - صحافه السبت 15\11\2014 رأفت علي يترك "صهوة" الابداع في مهرجان اعتزاله اليوم و الوحدات يتوغل بصدارة دوري الناشئين - صحافه السبت 15\11\2014 رأفت علي يترك "صهوة" الابداع في مهرجان اعتزاله اليوم و الوحدات يتوغل بصدارة دوري الناشئين - صحافه السبت 15\11\2014 رأفت علي يترك "صهوة" الابداع في مهرجان اعتزاله اليوم و الوحدات يتوغل بصدارة دوري الناشئين - صحافه السبت 15\11\2014 رأفت علي يترك "صهوة" الابداع في مهرجان اعتزاله اليوم و الوحدات يتوغل بصدارة دوري الناشئين
رأفت علي يترك "صهوة" الابداع في مهرجان اعتزاله اليوم
عندما تسرد تفاصيل قصته الرياضية الزاهية بتفاصيل كروية وحداتية، تبرز حقيقة أن النجم رأفت علي قد أمضى ما يقارب 20 سنة من عمره وأكثر، بين جدران ناديه "الأم" –الوحدات-، الذي استقبله فتى يافعا، ويودعه اليوم وهو على ابواب الاربعين من عمره، ليسدل واياه الستار اليوم على "حدوتة" تأبى النسيان وقد لا تتكرر تبعا لموهبته التي صاغ منها ابن حي النصر، سطورا خالدة لدى عشاق الذوق الكروي الرفيع.
الجماهير ما تزال غير مصدقة لما يجري، ويبقى سؤال يدور على الشفاه المطبقات:"هل تنتهي اليوم فعلا قصة رأفت علي؟"، الفتى التي دارت حوله كلمات الابداع، وتقف بتواضع أمام فنه وسحره، لتدور الالقاب:"الحدوتة، المعلم، الملهم، الساحر، بيكاسو، الفنان وغيرها"، وكأنها تتحرك في عقد مرصع بالجواهر، يفتقد بريقه وقيمته ان لم يتوسط رسم رأفت علي ويلمع على صدره، وكأن رأفت من منحه وسام الفخر تبعا لمهارته الكروية التي قل نظيرها في ملاعبنا المحلية، حتى كان اسمه يتقدم اسماء النجوم الكروية العربية الشهيرة في اقوى الاستفتاءات.
"ابو علي"، يترك حصان المهارة وحيدا بلا فارس اليوم، ويرسم بالكلمات آخر لوحاته الجميلة، عندما يلتقي ورفاق دربه في نادي الوحدات وبقية الأندية المحلية والمنتخب الوطني، يتقدمهم نجوم الفن منهم الحنجرة الوطنية متعب الصقار، وبطل عروض الجرأة مصطفى دعسان، والمع المدربين المحليين والعرب والاجانب، ويتوسطهم ضيف الوحدات وضيفه-نادي الرمثا-، ليترجل عن صهوة العطاء التي استمرت لاكثر من 22 عاما، ويرسم لوحة بهم ومعهم قد لا تجيد رسمها ريشة اروع فنان، عند الساعة السادسة من مساء اليوم على ستاد الملك عبدالله الثاني بالقويسمة، في المهرجان الذي حظي برعاية رجل الاعمال د.بشار الحوامدة.
نادي الوحدات انجز كافة الترتيبات للإحتفاء بالنجم الذي اعطى الكثير للنادي، واللجنة التحضيرية التي تواجد فيها رئيس النادي النائب طارق خوري ومدير نشاط الكرة زياد شلباية، رتبت كافة الامور وأكدت في مساعيها على الحضور الجماهيري، لتكريم اللاعب الذي انجز لهم ولناديه وللكرة الاردنية.
رأفت .. حكاية ابداع وطنية
وان روى رأفت علي "القميص الاخضر" بعرق جهده واجتهاده وابداعاته وانجازاته الكروية، الا ان الوانا مشتركة بين قميص ناديه والمنتخب الوطني في العطاء، ستروي للأجيال القادمة، حكاية "الاسطورة" رأفت علي، ولعل تنقلا بسيطا بين انجازات رأفت علي مع الوحدات، تؤكد حقيقة الطرح بانه كان الملهم لأفراح جماهير ناديه، ومنذ مشاركته الفريق الأول مطلع التسعينينات الى جانب رجال "الجيل الذهبي"، حتى شارك في المسيرة التي حجز معها الوحدات القاب الدوري اعوام "94-95-96-97، 2004، 2006، 2007، 2008، 2010، 2013"، وما تخللهما من رباعيتين تاريخيتين في ارشيف الكرة الأردنية عامي "2008 و2010"، وكان فارس الرهان في القاب كأس الأردن اعوام "1996، 1997، 2000، 2008، 2009، 2010، 2013"، ودرع اتحاد الكرة اعوام "1995، 2002، 2004، 2008، 2010"، وكأس الكؤوس اعوام " 2000، 2001، 2005، 2008، 2009، 2010".
وما تخللها من رحلات الق مع المنتخب الوطني الذي شاركه الانجاز الكروي الأول بنيل ذهبية الدورة العربية العام 1997، وما تخلل قبل تلك السنوات وبعدها من استدعاء له تبعا لإمكانياته ومهارته الكروية الفريدة، ابرزها في حقبة الراحل محمود الجوهري وقبله البرتغالي فينغادا، ليبقى سؤال الجماهير والنقاد والمتابعين المحليين والعرب، عن استبعاده لاحقا لاسباب ما تزال مجهولة حتى يوم اعتزاله، الا ان رأفت علي بقي الجندي المنتمي والملبي لنداء الواجب في كل زمان ومكان وسط رهان بأنه كلمة السر لفرح انصار ناديه وجماهير الكرة.
الحوامدة: نجم كبير يستحق الكثير
راعي المباراة د. بشار الحوامدة أكد انه لم يتردد في قبول رعاية مهرجان اعتزال رأفت علي، تبعا لمهارته وسحره وابداعه وعطائه بوفاء لناديه الوحدات والكرة الأردنية، متمنيا ان تصبح فكرة دعم المبدعين لحظة انتهاء المسيرة، ثقافة رياضية ومجتمعية، تسحب على مركبها كل الجهات الرسمية ومؤسسات القطاع العام، بما يترك صدى طيبا لدى اللاعب المفتخر بما قدمه، ويحفز الجيل القادم لمزيد من العطاء بوفاء واخلاص وابداع واتقان لزيادة جودة المنتج الرياضي بما يعزز الانجازات والمكتسبات الوطنية.
وتمنى الحوامدة ان تقف الجماهير وكما هي عادتها خلف النجم رأفت علي في يوم الوداع، تكريما لمسيرته المظفرة مع الفريق الوحداتي لأكثر من 20 عاما، وتكريما لكونه كان سبب الفرح بالانتصارات والانجازات باعتباره ظاهرة يصعب ان تتكرر في ملاعبنا المحلية
المنتخب الوطني يتوجه إلى استونيا بـ 18 لاعبا
اختار الانجليزي راي ويلكينز المدير الفني للمنتخب الوطني 18 لاعبا سيتوجهون بعد منتصف ليلة اليوم الجمعة الى استونيا لملاقاة منتخب بلادها في مباراة ودية دولية تقام في 18 تشرين الثاني من الشهر الجاري.
واستقر ويلكينز على 18 لاعبا من اصل 29 لاعبا عقب المباراة الودية التي اقيمت مساء اليوم بحضور سمو الامير علي بن الحسين رئيس الهيئة التنفيذية للاتحاد الاردني نائب رئيس الاتحاد الدولي، ورئيس الاتحاد الكوري ورئيس الاتحاد اللبناني وجمعته بنظيره الكوري الجنوبي وانتهت بخسارته 0-1.
وضمت القائمة المغادرة الى استونيا اضافة الى اعضاء الاجهزة المشرفة على المنتخب كلا من اللاعبين: معتز ياسين، احمد عبد الستار، عدي زهران، بهاء عبد الرحمن، محمد مصطفى، شريف عدنان، سعيد مرجان، محمد الداود، يوسف الرواشدة، ثائر البواب، منذر ابو عمارة، حمزة الدردور، عبد الله ذيب، سمير رجا، صالح راتب، انس بني ياسين، محمود زعترة، حسن عبد الفتاح.
وتأتي هاتان المباراتان في سياق تحضيرات المنتخب قبل المشاركة في نهائيات كأس اسيا المقررة في استراليا مطلع كانون الثاني من العام المقبل 2015، وضمن المعسكر قبل الاخير الذي يخوضه النشامى قبل الاستحقاق القاري حيث سيعسكر في كانون الاول المقبل بدبي وملاقاة اوزبكستان هناك قبل استئناف المعسكر في استراليا ومواجهة الامارات هناك ايضا في اخر المحطات الاعدادية.
- واصل امس الوحدات صدارته لدوري الناشئين بكرة القدم بعد تجاوزه الفيصلي 2-1 على ملعب بلدية الزرقاء في اطار مباريات الاسبوع الثامن. ورفع الوحدات رصيده الى 22 نقطة، وتجمد رصيد الفيصلي عند النقطة 13. وتغلب البقعة على الرمثا 1-0 على ملعب جرش، ليرفع رصيده الى 19 نقطة، وبقي الرمثا (16). فيما سيطر التعادل 1-1 على لقاء الجزيرة وذات راس في ملعب الهلالية.
خسر منتخبنا الوطني لكرة القدم أمام ضيفه الكوري الجنوبي «0-1» في المواجهة الودية التي جمعتهما امس على ستاد الملك عبدالله الثاني بالقويسمة في إطار استعدادات المنتخبين للمشاركة في نهائيات كأس آسيا المقررة في أستراليا بداية العام المقبل.
وحظيت المباراة بحضور الأمير علي بن الحسين نائب رئيس الاتحاد الدولي عن قارة آسيا، رئيس اتحاد كرة القدم والعديد من الشخصيات الرياضية وعدد غفير من الجمهور.
وينتظر أن يتوجه وفد المنتخب الوطني إلى استونيا لمواجهة منتخبها الثلاثاء المقبل حيث سيضم الوفد «18» لاعباً.
المباراة باختصار
النتيجة: فوز كوريا على منتخبنا الوطني «1-0».
الأهداف: أحرز لمنتخب كوريا كيون هان بالدقيقة «34».
مثل المنتخب الوطني: معتز ياسين، طارق خطاب، أنس بني ياسين، عدي زهران، محمد الدميري، علاء الشقران «صالح راتب»، شريف عدنان «محمد الداوود»، خليل بني عطية «عبدالله ذيب»، عدي الصيفي، حسن عبد الفتاح «أحمد سريوة»، أحمد هايل.
مثل منتخب كوريا الجنوبية: سينجور، يونج كيم، جينجو هونج، جوهو بارك «جونج»، دوري تشا، يونج شيول، كوك هان، تايهي نام، كيون هان «لي»، مينوو كيم، تشونج بارك.
هدف كوري
دخل المنتخب الكوري أجواء المباراة سريعا وفرض نفوذه على منطقة خط الوسط بفضل خبرة وحنكة لاعبيه في بناء العمليات الهجومية حيث شكلت تحركات يونج شيول وكوك هان وتايهي نام وكيون هان وكيم مصدر ازعاج لدفاع المنتخب الوطني الذي حاول الوقوف بالمرصاد للأطماع الكورية.
وظهر واضحا تركيز المنتخب الكوري على الجهة اليسرى لمنتخبنا الذي يتواجد فيها الدميري ومن ثم تمرير كرات أرضية داخل منطقة الجزاء لكن دفاع المنتخب الوطني اعتمد مبدأ تشتيت الكرة أول بأول والإعتماد على الهجمات المرتدة في حال تسلم الكرة.
ومن إحدى الكرات كان خليل بني عطية ينسل داخل منطقة الجزاء الكورية ويعكس كرة عرضية دكها أحمد هايل برأسه لكنها ارتطمت بالقائم الأيمن لسينجور حارس مرمى كوريا.
واعتمد المنتخب الوطني في بناء عمليات الهجومية على تحركات علاء الشقران وشريف عدنان وبني عطية والصيفي ولعب حسن عبد الفتاح خلف أحمد هايل فيما تولى بناء السواتر الدفاعية خطاب وبني ياسين وزهران والدميري ومن ورائهم الحارس معتز ياسين.
المنتخب الوطني بدأ شيئا فشيئا يدخل أجواء المباراة وشكل هايل بمهاراته الفردية العالية مصدر خطورة دائم للدفاع الكوري، ومن احداها كان هايل يراوغ أكثر من لاعب ويمرر بالعرض لبني عطية الذي عكسها لتجد عبد الفتاح يلعبها بطريقة «الدبل كيك» استقرت باحضان سينجور.
وتوج منتخب كوريا الجنوبية أفضليته الميدانية بتسجيل هدف السبق من كرة عرضية عكسها دوري تشا وجدت كيون هان يدكها برأسه في الزاوية اليسرى لمعتز ياسين بالدقيقة «34».
وحاول المنتخب الوطني البحث عن التعديل، لكنه لم يمتلك القدرات التي تكفل له تشكيل الخطورة على المرمى الكوري في ظل ضعف الإسناد الهجومي لينتهي الشوط الاول بتقدم كوريا الجنوبية بهدف نظيف.
لا جديد
دفع الألماني شتيلكه مدرب كوريا الجنوبية مع مطلع الشوط الثاني بثلاثة لاعبين دفعة واحدة بهدف الوقوف على قدراتهم قبل نهائيات آسيا فيما حافظ ويلكينز مدرب منتخبنا الوطني على ذات التشكيلة.
ورغم المحاولات المحدودية لمنتخبنا بحثا عن ادراك التعادل الا ان قلة الكثافة العددية في المناطق الامامية والاعتماد على الحلول الفردية لا الجماعية جعل المرمى الكوري بعيدا عن التهديد الفعلي.
ولأن ويلكينز شعر بحراجة الموقف في ظل الأداء الرتيب قام بالدفع بصالح راتب ومحمد الداوود بدلا من علاء الشقران وشريف عدنان بهدف تعزيز قدرات خط الوسط ليدفع بعدها بأحمد سريوة مكان حسن عبد الفتاح.
ولاحت للمنتخب الوطني أبرز الفرص السانحة للتسجيل عندما انفرد أحمد هايل بالمرمى وسدد كرة قوية مرت بجوار القائم في الوقت الذي عكس فيه عدي الصيفي كرة عرضية مرت من امام هايل.
وجاء الرد الكوري سريعا ومن هجمة عرضية ارتقى لها لي برأسه لترتطم بالقائم ولم تجد المتابعة.
وانخفض المؤشر الفني كثيرا ولدرجة الملل وخاصة بالدقائق الأخيرة ومال الأداء للطابع التدريبي لتنتهي المباراة بفوز كوريا بهدف وحيد.
ألا بسأل القائمون على المنتخب عن سبب غياب الجماهير في توقيت مثالي ويوم جمعه 3000 مشجع للمنتخب في مباراة ودية مع منتخب آسيوي شارك في كأس العالم خمس مرات .
تخبيص وعك كروي ومعارك جانبية وتصريحات أسد إنجليزي بلا أنياب ولا أسنان
تفائلنا خيرا بقدوم الخواجا الانجليزي وقلنا ها هو العدلقد تولى فإذا به يفتتح أولى بشائر هزيمتنا باستبعاد حامي العرين نصف الفريق ويستقطب 15 محترفا في الخارج معظمهم لم يحققوا شيئا مع أنديتهم المحلية قبل الاحتراف مع أندية تصارع من أجل البقاء ومن احترف من الوحدات هبط مستواه مع ناديه الجديد لقلة المشاركة مع أنديتهم الجديدة ولم يستطع ويلكنز ترميم عمل من سبقه فلعب بنفس الأدوات ولم ينجح بالفوز على أحد فهبط تصنيفنا الآسيوي والدولي فحرمنا من مقعد ثابت في دوري أبطال آسيا لنعود إلى نصف مقعد .
الأمير علي بن الحسين يستحق أن ننتصر من أجله أولا لما قدم ولا يزال يقدم لتطوير الكرة الاردنية
سيد ويلكنز نحترم ونقدر ونجل علمنا الوطني الذي يرتفع فوق رؤوسنا فلا تنكسه انصياعا لأهوائك وأهواء من يدفعونك لتجاهل خيرة لاعبي البلد .
بعين الله منتخب زي قاع الكيلة
الف علامة استفهام عمستوى الدميري وخطاب
حسن عبدالفتاح عودته ميمونه
بعيدا عن التحيز اتوقع ان باسم فتحي والزواهره افضل بمراحل من محمد منير ومحمد مصطفى وانس بني ياسين
مشكلة منتخبنا حالياً انه كل واحد بيلعب محترف برا لازم ينضم للمنتخب، ليس كل من احترف في الخارج يستحق ان يرتدي فانيلة المنتخب، بعض اللاعبين حمل زائد يجب التخلص منهم وسلامتكم
اتوقع ان يتم الاستغناااااء عن الدميري وخطاب في فترة الانتقالات الشتوية
بصراحة مستواهم متراجع جدا وخصوصا خطاب الذي يبدو لي انه متاثر نفسيا
وانا هنا اتساءل عن مدى متابعة النادي لشبابه المحترفين والمميزين
احمد هايل مش عارف لغاية الان لماذا التمسك به كمهاجم وحيد مع انه لا يسجل مع المنتخب
هناك اسماء يجب ان تكون بالمنتخب
ع العموم مشكورين ع المتابعة