ليان القلب ...و كم أشتاق !! - ليان القلب ...و كم أشتاق !! - ليان القلب ...و كم أشتاق !! - ليان القلب ...و كم أشتاق !! - ليان القلب ...و كم أشتاق !!
رقيقة كالنسائم تُطِلُّ على الزهور ... بريئة كبراءة النجوم في وسط الظلام ...عيناها يرسمان لي جنون العشق في لحظة الصمت و ضحكتها تجعلني أتراقص شغفاً بعناقها ... فعلى اوتار الشجن أعزف ألحان الشوق بعد أن غادرتني صغيرتي .. متوجهة إلى حيث أبيها .. لتصنع الغربة فصلاً جديداً ضحيته أنا غارقاً بوحدتي و أشواقي ... فكم أشتاق اليك رغم أنك تركتني منذ يومين !!
آهٍ كم أشتاقُ ... فتأخذني لهفتي متيماً بها ...
لان أعانق ضحكةً ...تأسرني شغفاً لها ...
أمارس صمتي المعتاد في لحظة الوهن ..
القلوب الضعيفة تتعبَّد خوفاً من لحظة الشجن ..
و الريح في أعتاب بيتنا تفتح الأبواب تعزف اللحن ...
قدر أن يبتعدوا الغوالي ليزيدوا ببعدهم صوت المِحَن...
كانوا هنا على عتبات بيتنا عصافيراً تعانق الورود ..
أنهكُ من هموم الدنيا لاكون على ضحكاتها موعود ...
ان غاب أباها فانا لها حضناً وبعناقها تشعر بأنّهُ موجود ...
و أطبع فرحتي بها قبلات ..تحمَرُّ خجلاً بها الخدود ...
صغيرتي ..حبيبتي أتعلمين قضيتي ..في لهفتي للعناق ..
أنا الضائعُ ..التائهُ أعيش في دنيا لا تعلم الا النفاق ..
في حضنك البراءةُ وفي ضحكتك الطهارةً و زمزماً في الرياق ..
ليانُ يا ليانُ .. يا عمري أنت يا دنيتي و يا قلبي الخفاّق ...
أتعلمين يا صغيرتي ..الان الان ..كم أنا لكِ مشتاق؟!
هم فاكهة الحياة وزينتها
بلسم للجروح والهموم
مداعبتهم وملاعبتهم .. همساتهم وبرائتهم .. عفويتهم وكلماتهم تتدحرج بين شفاههم متعثرة ما بين ( القرطة , واللدغة ) .. يا الله يا صمت البشر ما أجملهم .. وإن كنت أنزعج من بكائهم .. إلا أنهم أحباب الله
كلمات جميلة معبرة لاجمل ما في الدنيا ..... الله يخليها لاهلها ويعطيك الاولاد الصالحين لتعيش تجربة الابوة بكل تفاصيلها ....على فكرة ابنة اخي ايضا اسمها ليان وهي مغتربة في دبي
كل التحية والتقدير
لا اعلم ما الشعور الذي انتابني وانا اقرأ هذه الحروف...شعرت بصدقها ووجدت الدموع فيها...ما اصعب الفراق خصوصا اذا كنا من المعتادين على القرب دائما...قصة عشق مابيني وبين صور هذه الطفله من زمن ولا اعلم السبب...لكن برائتها ودلعها دخلا قلبي مذ رأيتها
حماها الله واعادها لاحضانك سالمه يا دياب
قمة الابداع كما عودتنا دائما
دمت بحفظ الله
و ماذا أقول أنا لإيمان الروح و فلذة الكبد رأيتها شهر و حضنتها لحظات ... و أصدرت الغربة حكمها المعتاد
حفظك الله يا أبنتي و أعادكِ لي ... و حفظك الله و أعادكِ لمُحبيكِ يا ليان
البنات فعلاً فواكه .. بها تزهو البيوت و تصير كالجنان ... و بضحكاتها تكسر جمود الصمت و الخشونة الذي
يفرضه الذكور بطباعهم
ما شاء الله تبارك الرحمن...
كم آلمتني كلماتك...
جمعكما الله بخير اخي ابو ايمان وحفظ لك ايمان وجعلها ممن يحفظن كتاب الله ويقمن تعاليمه
اياك والبعد عنها كثيرا فلن تتعوض هذه اللحظات .....فلا اذكر اياما اجمل من قرب والدي لي في صغري
دمت بحفظ الله ودامت ايمان
مبدع كعادتك اخي دياب .. وعقبال ما نشوف لك ان شاء الله ... صحيح عندك اولاد ؟؟
ماشاء الله شو انها امووره هالليان على اسم بنت اختي .. ربنا يجمعكم على خير ومحبه وهنا ...