ما أصعب الظلم أيها الاخوة،، ولكن ما يخفف أعباءه هو القصاص يا وحداتية،، لهذا فانني أجدني جدا متفائل.
ما أصعب الظلم أيها الاخوة،، ولكن ما يخفف أعباءه هو القصاص يا وحداتية،، لهذا فانني أجدني جدا متفائل. - ما أصعب الظلم أيها الاخوة،، ولكن ما يخفف أعباءه هو القصاص يا وحداتية،، لهذا فانني أجدني جدا متفائل. - ما أصعب الظلم أيها الاخوة،، ولكن ما يخفف أعباءه هو القصاص يا وحداتية،، لهذا فانني أجدني جدا متفائل. - ما أصعب الظلم أيها الاخوة،، ولكن ما يخفف أعباءه هو القصاص يا وحداتية،، لهذا فانني أجدني جدا متفائل. - ما أصعب الظلم أيها الاخوة،، ولكن ما يخفف أعباءه هو القصاص يا وحداتية،، لهذا فانني أجدني جدا متفائل.
بسم الله الرحمن الرحيم
تحت قاعدة " لا افراط ولا تفريط "، وتحت شعار " الوحدات هازم الفيصلي بالرعب "، فاننا نريدها أيها السادة بأن تكون مباراة انتصار وحداتية مدوية وبامتياز، وذلك لرد الصاع صاعين، وليكون هذا الفوز هو بمثابة العلقم لكل دلقم،، وأيضا لاعادة الحق الوحداتي والذي قد تمت سرقته عيانا في اياب الكأس، وذلك من خلال تمثيل جبان وفاضح ومخز من لاعبي الفيصلي، والذي تبعه قرارت تحكيمية عمياء وبكماء.
لذا فكلنا أمل كبير بالله تعالى أولا ثم بلاعبينا الأبطال، وذلك لتحقيق فوز مزلزل ومدو على رؤوس الأشهاد،، ولن نقبل من هذا المدرب ولا من لاعبينا ببديل عن الفوز، فهو وحده من سيشفع لهم اخفاقهم الموسمي، ومما سيزيدنا تغاضيا عن ما سبق من الاخفاقات، هو ولا شك الأداء الوحداتي المقنع والمشرف والمعتاد، من خلال السنوات الوحداتية الأخيرة المتمثلة في طس الفيصلي وتضميره واضماره، وتنكيسه وتكسير رأسه.
ومن دون أدنى أشك فان ثقتنا عالية بالله ثم بأنفسنا وبلاعبينا، اضافة الى أن الفيصلي سيدخل هذا اللقاء متوترا وخائفا، وذلك لسببين اثنين،،
الأول: هو من جراء الضغط المتواصل على لاعبيه، حيث أن كل دقيقة تمر عليهم من الأحداث، هي بمثابة ارتجاج في أقدامهم، وتوهان لعقولهم، وتثاقلا في حركاتهم.
وثانيا: وهو الأهم، شعورهم بمدى الظلم الذي لحق بالوحدات مؤخرا، وذلك من خلال تأهلهم على حسابه الى نهائي الكأس بشكل جائر وظالم وغير مستحق البتة، وقد رأينا كثيرا بأن الظالم حتى وان نال من خصمه ظلما، الا أنه يبقى خائفا عند لقائه بعد ذلك ومتوترا، وهذا طبعا ما يشعر به معاشر الفيصلاوية اليوم جمهورا ولاعبين، فهم يدركون جيدا بأن اللقاء المقبل سيكون بمثابة ثورة للمطالبة بالقصاص العادل، وهو طبعا رد الدين لكل فيصلاوي فرح زورا وبهتانا.
فتابع هذا الفيديو جيدا يا وحداتي، واعلم بأن قسوته ستنتهي، وبأنه سيدخل في طور النسيان، وذلك بمجرد الفوز في اللقاء المقبل على:
ليست المشكلة في "لصوص" فقط...بل أصبحو- وبسبب سطوة الوحدات عليهم- يقبلو بالهدايا من كائن من يكون!! خصوصا الحكام!! يعني "بلا كرامة بلا بطيخ" المهم الكاس يا خوك...