خوري: رئيس الوحدات أكبر تأثيرا من الحكومة - خوري: رئيس الوحدات أكبر تأثيرا من الحكومة - خوري: رئيس الوحدات أكبر تأثيرا من الحكومة - خوري: رئيس الوحدات أكبر تأثيرا من الحكومة - خوري: رئيس الوحدات أكبر تأثيرا من الحكومة
خوري متحدثاً لأسرة "خبرني"
خبرني- قال رئيس نادي الوحدات السابق طارق خوري إن عشيرته ليستْ تلكَ المتمثّلةَ بذوويهِ وأنسبائهِ فحسب، إنّما هي الوطن بأكمله وجماهير الوحدات وعشاقه جزء من هذه العشيرة الكبيرة.
وأضاف في لقاء مع أسرة "خبرني" أن هذه الجماهير هي التي تعطيه قوة الدفع للاستمرار في خدمة العشيرة الكبيرة، مشيرا إلى أن رئيس نادي الوحدات أكبر تأثيرا من الحكومة نفسها.
ترشحي في الزرقاء رسالة سياسية
ولفت إلى أن اختياره منطقة الزرقاء للترشح فيها يأتي لإيصال رسالة سياسية بحتة، مضمونها أن الوطن دائرة انتخابية واحدة كبرى ولاتتجزأ وتتمثل بصوت الشعب الذي يقطنُ في كلّ بقاعه. وأنه لا يعترف بالجغرافيا لأن الأردن في النهاية وطن واحد ولا تفصله خطوط الدوائر الوهيمة.
نائب الوطن موجود في كل بقاعه
وأوضح خوري أنه لم يتخلى عن الدائرة الثالثة في العاصمة لأنه يحمل هم كل الدوائر في الوطن وليس الثالثة فقط وإنتقاله لخوض المعركة الانتخابية في الزرقاء يإتي في إطار رسالة واضحة للتأكيد على وجود نائب للوطن في كلّ بقعةٍ من بقاعِ الوطن.
أدعم قائمة وطنية مغلقة
وبين خوري أنه يدعم قائمة وطنية مغلقة بالإضافة لدعمه مرشّحينَ عن الدائرة الثالثة "جميعهم ذوو توجهات يسارية وطنية قومية حقيقية"، مفسرا اليسار بالمعارضة "العاشقة لتراب الأردن"، ورافضا الإفصاح عن الأسماء في كليهما.
وقال خوري إن هدف القائمة التي يساندها هو الحصول على خمسةِ مقاعد برلمانية على الأقل، موضحا أن كل "30 ألف صوت يستطيعون إنجاح شخص واحد من كل قائمة
".
فرصة أخيرة
وأشار النائب في مجلس الخامس عشر إلى حساسية الانتخابات النيابية القادمة، معتبرا أنها "الفرصة الأخيرة" للحكومة والمجلس لكسب ثقة الشارع الأردني.
ولفت خوري إلى أنه فخور بالتعامل مع الفئة الكادحة ،إذْ إنّ معيارَ كلّ الأممِ يُقاسُ بما تُنجبُ الأمّةُ من كادحينَ، شمّوا ترابها، ولمسوا ثراها، وقبّلوا أياديها.
وقال "قربي منهم انسانيا وفكريا جعلني متمسّكاً أكثرَ بفكرّة الترشح مجددا".
الكادح أبي والنوّابُ المستقيمونَ إخوتي
ووجه خوري رسالة سياسية مفادها:"بأن أي نائب يعمل بالشكل السليم قد يكون نائبَ وطنٍ يفوز أينما وجد"، مؤكدّاً على رسالتيهِ الإنتخابيّتينِ "الكادح أبي والنوّابُ المستقيمونَ إخوتي، وهما وجهان لعملّةٍ واحدة تُسمّى الوطنْ، إذا هُزّتْ إحداهما هُزّ الوطن"، مثلما حدث في قانون الإنتخاب الأخير ودوائره الّتي ما زال خوري متحّفظاً عليها إلى الآن.
وبين أن القانون الحالي لا يمثل طموح الأردنيين، معتبرا أن أبرز الأسباب الكامنة وراء عدم إقرار قانون يمثل التوزيع الأردني الحقيقي هو الخوف من إفساح المجال أمام جماعة بعينها لتحقيق مكتسبات إضافية.
نافيا الصلة بين عدم إقرار قانون انتخاب عصري والتخوف من "فكرة الوطن البديل مؤكدا إن فكرة الوطن البديل غير واردة في هذا الطرح، ومن يحاول إيجادها "يلتفّ" على السبب الرئيسي .
واعتبر خوري أن الأساس هو أن يجرب المواطنون من يمثلهم ثم يحكموا عليه، لافتا إلى أن حوار الحكومة مع الإسلاميين لم يكن بالشكل السليم و"فيه خلل" بطريقة الطرح.
المواطنة ممارسة وليست مظاهر زائفة
وعلى صعيد الوطن البديل والحديث عنه في الأردن، فصل خوري فكرة الوطن البديل (الذي هو مؤامرة على اردن وفلسطين معا) وعن المواطنة الأردنية بقوله "المواطنة هي ما تقدم للوطن وليس ما تأخذ منه"، وهي سلوك و ممارسة وليست مظاهرزائفة.
المواطنون محبطون
وأضاف أن في أساسات تركيبة الدولة ما يدعو لوجود تحسس متبادل بين الفئات الأردنية من شتى الأصول والمنابت و"صراع حقوق"، لافتا إلى ضرورة الابتعاد عن الطائفية والإقليمية الضيقة حين نتحدث عن مصير الأردن.
وعما لمسه من حواراته مع الناخبين، قال خوري إن "المواطنين محبطين" بسبب الأوضاع الاقتصادية والمعيشية، موضحا أنهم يفتقدون للأمن الاقتصادي والاجتماعي .
وأشار إلى أن المواطن يبحث عن نائب يتحدث بلسانه ويعبر عن دواخله وطموحاته واماله دون سقف يقف عنده الا مخافة الله ومصلحة الوطن وليس بالضرورة أن يكون معارضا بالمعنى الحرفي للكلمة ، مشيرا إلى أن مخاطبة الشارع بالعقل وتعزيز الثقة بين المرشح والناخب يؤدي بالضرورة لإقناع الناخبين للمشاركة في الانتخابات وهو ما يوصلنا لمجلس نواب قوي يعبر عن آمال الشعب الاردني.
مقاطعة الإنتخابات لها تأثير سلبي
وقال خوري إن المقاطعة قد تكون شكلا من اشكال المشاركة والتعبير ولكنها في هذا التوقيت سيكون تأثيرها السلبي يفوق مردوها الايجابي.
وأضاف "نمر في مرحلة حرجة، ونحن الآن بحاجة لمجلس نواب قوي، وهذا لا يكون الا بمشاركة واسعة من قبل كل الناس حتى يكون الاحق والاقوى هو من يمثلهم في المجلس".
مشيرا إلى أنه في حواره مع الناخبين في الزرقاء قدم لهم وعدا أن يكون نائبا حقيقا عن همومهم وليس نائب خدمات وأن السنوات التي سيكون فيها تحت قية البرلمان ستكون مصلحة الوطن والمواطن هي القبلة التي يوجه اليها قلبه وصوته دون الالتفات إلى إي اعتبارات اخرى".
الحراك نوعان وطني ومكاسبي
وقسّم خوري الحراك الأردني لحراك وطني عنده الاستعداد لدفع ثمن مواقفه الوطنية وآخر مطالبي "للغنائم والمكاسب"، معتبرا أن الثاني يشكل نسبة كبيرة من الحراك في الشارع.
وحمل مسؤولية "إقصاء الأحزاب والفكر السياسي" للحكومات المتعاقبة، معتبرا أن فكرة القوائم المغلقة ساهمت في تجزئه المجزأ
.
الصوت المباع غير مؤثر
وعن المال السياسي في الانتخابات، اعتبر خوري الصوت المباع غير مؤثر "فقد يبيع صوته لعدد من المرشحين ثم لا ينتخب أيا منهم"، لافتا إلى أن الحكومة والهيئة المستقلة لو وجدتا ما يدين أيا من المرشحين ستقومان على كشفه "كدعاية انتخابية مدوية لنزاهة الانتخابات".
وأكد خوري على أهمية المنبر البرلماني، مشيرا إلى أنه في كثير من مراحل المجلس السابق كان يودّ لو انه كان تحت القبة ليعمل على تغيير الكثير من الأمور.
رئيس الوحدات أكبر تأثير من الحكومة
وعلى الرغم من أهمية المنبر البرلماني، شدد خوري على أن "رئيس نادي الوحدات يمتلك تأثيرا أكبر من الحكومة نفسها"، لافتا إلى أن فوزه برئاسة النادي "هو ما أعطاني قوة الدفع للمضي في خوض الانتخابات البرلمانية لأن هذه الجماهير هي قاعدتي الصلبة وهي ما تعطيني القوة دائما ولو كانت الانتخابات ستبعدني عن نادي الوحدات فلن اتردد بالتخلي عن مجلس النمواب لان ناداي الوحدات بالنسبة لي أكبر من نادي".
علاقتي بالشباب وطيدة
وعبر خوري عن سعادته بالعلاقة الوطيدة التي تربطه بقطاع الشباب والذين هم المستقبل وامل الاردن، ونفى خوري أن يكون قد فكر بتشكيل قائمة من لاعبي الوحدات لخوض الانتخابات النيابية وانها مجرد اشاعة خاصة ان معدل اعمار اللاعبين يقل عن 30 سنة وهذا ينفي شرط الترشح عنها اضافة لاسباب اخرى كثيرة".
الوزير حدادين يدعم مرشحا في الزرقاء
وعن صاحب المقعد المسيحي الذي يدعمه وزير التنمية السياسية والشوؤن البرلمانية بسام حدادين في الزرقاء والذي زاد التكهّن بأنه خوري بين وسائل الإعلام، أكد طارق خوري بأنه ليس المقصود وإنما المرشح "......" وأن لا مانع لدى خوري من دعم حدادين ل......"لأن الشارع هو من سينتصر في النهاية وخياره هو من سيكون تحت قبة البرلمان مؤكدا في ذات الوقت أن خوض الانتخابات هو حق لكل مواطن اردني".
وعلى الصعيد الخارجي، اعتبر خوري أن أهمية الأردن تكمن ضمن "عمقها العربي" لافتا إلى أنه دونه "بقعة صغيرة خالية من الموارد الطبيعية".
العودة إلى فلسطين تبقى فكرة إذا لم تكن مقرونة بالتحرير
وأوضح خوري أنه يعتبر فكرة "حق العودة" فكرة خاطئة مبينا أن الأصل فيها "التحرير والعودة"، وبين أنه على الرغم من الإنجاز الأممي في الاعتراف بدولة فلسطين إلا أنها "ليست دولة ولكنها قطعة أرض محاطة بالاحتلال وغير قادرة على الاستمرار".
ولفت خوري، في سياق الحديث عن فلسطين، أن قطاع غزة لم يتحرر بعد ولم ينل حريته لانه جزء من فلسطين من البحر إلى النهر".
والدي علمني أنّ لُقمةَ العيشِ مريرةٌ على شفاهِ الأحرار
وعبر خوري عن شعوره بالفخر كلما تذكر والده المناضل سامي خوري، والذّي علّمهُ أنّ لُقمةَ العيشِ مريرةٌ على شفاهِ الأحرار، وأنّها ستظلُّ كذلك ما دامَتْ اسرائيلُ تُحاصرُنا، ويقولُ خوري في حديثهِ عن أبيهِ المناضل، إنّني أشعرُ بالفخرِ كلما علمتُ أنّ والدي ما زال مطلوباً من حكومة الإحتلال، لافتا إلى أن ذلك ينفي أنه "إقليمي التفكير وتركيبة عائلتي تثبت ذلك".
سقوط سوريا سيؤدي بالضرورة لتقسيمها
وربط خوري الوضع السوري بالقضية الفلسطينية، قائلا إن سقوط الدولة السورية سيؤدي بالضرورة لتقسيمها "ما سيؤثر سلبا على الأردن وفلسطين على حد سواء.
ليس ربيعا ولا عربيا
وعن رأيه في الربيع العربي، نفى النائب الأسبق أن يكون "ربيعا عربيا"، موضحا أن قوى خارجية استطاعت التلاعب بالدول التي قامت فيها تلك التحركات.
الثورة المصرية سلبت
وخص مصر إذ قال أن ثورتها "سُلِبت"، معتبرا أنها بدأت شعبية، إلا أن جماعة الإخوان المسلمين قطفوها.
وعودة للانتخابات النيابية الأردنية، قال خوري إنه يتمنى أن يخرج المجلس القادم قادرا على تحمل مسؤولياته، لافتا إلى صعوبة إتمامه لدورته الكاملة "إن لم يشارك الإسلامييون".
مقاطعو التصويت فقدوا حقهم بالإعتراض على المجلس القادم
وختم خوري بتوجيه رسالة للناخبين عبر "خبرني" حاثّا إياهم على التصويت في الانتخابات القادمة وعدم التخلي عن حقهم في ذلك، مشيرا إلى أنهم لو لم يصوّتوا "فقدوا حقهم في النقد والاعتراض على أداء المجلس".
بالتوفيق لطارق خوري في الانتخابات النيابية وكل التوفيق للاخوان المسلمين في مصر وتونس،، فالتجربة التركية تثبت انهم رجال يستطيعون قيادة دول وجعلها عظمى،،،
وعن صاحب المقعد المسيحي الذي يدعمه وزير التنمية السياسية والشوؤن البرلمانية بسام حدادين في الزرقاء والذي زاد التكهّن بأنه خوري بين وسائل الإعلام، أكد طارق خوري بأنه ليس المقصود وإنما المرشح ".الدكتور هايل عياش" وأن لا مانع لدى خوري من دعم حدادين لالدكتور هايل عياش"لأن الشارع هو من سينتصر في النهاية وخياره هو من سيكون تحت قبة البرلمان مؤكدا في ذات الوقت أن خوض الانتخابات هو حق لكل مواطن اردني".
هذه دعاية انتخابية..و اراء سياسية..و فوق هذا قام بتسويق نفسه على انه رئيس نادي الوحدات..و ليس النائب..
انا ضد النشر..و بالذات انه عن خبرني..
خبرني يا اخي عبيد من. اكثر وكالات الانباء اعتدالا رغم ان صاحبها كما علمت هو فيصلاوي ،، رغم اختلافنا مع طارق على ما يحدث في سوريا الا ان لهجته تغيرت تجاه ما يحدث واكتفى بالقول ان تقسيم سوريا خطر ،،،
خبرني يا اخي عبيد من. اكثر وكالات الانباء اعتدالا رغم ان صاحبها كما علمت هو فيصلاوي ،، رغم اختلافنا مع طارق على ما يحدث في سوريا الا ان لهجته تغيرت تجاه ما يحدث واكتفى بالقول ان تقسيم سوريا خطر ،،،
ههههه ..شو بدي احكيلك ..المثل اللي بينطبق على هالحالة ما بينتشر..