في أوج ما يقدمه المنتخب الأردني بنظر المتابع البسيط وبحكم التأهل الغير مستحق للدور الثاني ،، أقول بأن حمد مفلس كرويا ويثبت بأن فكره التدريبي متواضع جدا سواء من حيث تمركز الاعبين او الخطة التي يلعب بها أو من حيث إستغلال أفضل الأسماء للأداء بشكل جيد قدر الإمكان ،، فقد يخيل للمرأ بأن التأهل للدور الثاني وجني 7 نقاط كافي للقول بأن حمد أدى المطلوب ولكن الواقع وكيفية جني هذه النقاط يثبت عكس ذالك ،، وبصراحة بعد متابعة المباريات المنتخب لا يستحق نصف هذه النقاط .
من ناحية الدفاع ،،، يعتمد حمد على براعة الحارس عامر شفيع بعد الحظ الكبير طبعا ،، لأن أي تكتيك دفاعي يجب ان يبنى على مبدأ منع الخصم من الوصول للمرمى وإغلاق المنافذ الدفاعية وهذا لم يحدث أبدا وكان المرمى الأردني مشرع أمام وابل من الهجمات من مختلف المنتخبات وطيلة أغلب فترات المباراة ،، وهذا يدل على عدم وجود أي نجاح للمنتخب في الناحية الدفاعية لأن الوصول لمرمى شفيع حدث في مناسبات كثيرة .
من الناحية الهجمومية ،،، سمعت عن مدرب صاحب فكر دفاعي يهاجم براس حربة واحد ولكني لم أسمع عن مدرب (لا يلعب بأي مهاجم) أغرب مدرب في العالم هو الذي يضع ثلاث لاعبين خلف رأس الحربة (الغير موجود) فيلعب بحسن وعبدالله ذيب وعدي الصيفي خلف (الوهم) الذي يجعلك تشعر بأن الهدف لأن يأتي إلى بمعجزة الاهية أو توفيق رباني وهذا ما حدث في الأهداف الأردنية الأربعة المسجلة حتى الأن ،، والتي جائت بشكل عنتري ولا نستطيع أن نقول عن أي منها انه جاء بشكل طبيعي ،، وهذه الأسلوب الغريب من اللعب يساعد المنتخبات الأخرة في السيطرة على الكرة وتخفبف العبأ الدفاعي عنها ،، وإن حاول حمد إيهامنا بأن عبد الله ذيب هو المهاجم الصريح على الورق فإننا لم نشاهد ذالك على ارض الواقع وكان عليه إحضار مهاجم صريح يساعد صانعي الالعاب ويقوم بحسم الفرص سواء محمود شلباية أو محمد عبد الحليم أو حتى عبد الهادي المحارمة .
من ناحية الأسماء ،، ما زالت كونة عدد الاعبين من نادي معين تفرض نفسها بشدة ، فبعد الإستغناء عن محمد جمال يتم تثبيت شادي ابو هشهش على حساب العندليب أحمد بحجة الإصرار على اللعب بلاعبين أمام خط الدفاع ،، علما بأن العندليب قدم افضل مستوياته مع المنتخب وأحد ابرز مفاتيحه في الأونة الأخيرة وخاصة ان طريقة لعبه تناسب كثيرا الخطط الغريبة التي ينتهجها حمد بعدم وجود رأس حربة من خلال إستغلال قدمه القوية ولكن ،،! ،، كذالك بعد إصابة حاتم عقل يتم إهمال محمد الدميري وتثبيت باسم فتحي كظهير أيسر مكابرة على إمكانيات كلا الاعبين وحتى لا يتم إعادة باسم ليلعب كمساك بجوار بشار بني ياسين وكل ذالك من اجل محمد منير والذي نجد بأن باسم أفضل منه بدرجات في هذا المركز ،، والخالصة بأن طريقة حمد المتواضعة لغت تماما (الجهة)اليسرى للمنتخب الوطني من خلال إستبعاد كل من الدميري والعندليب والذين يشكلان جبهة متناغمة وقوية بحكم الإنسجام في النادي والتي يمكن إستغلالها بتوظيف عدي كرأس حربة والإستغناء عن عبدالله ذيب .
ما يحدث الأن هو طفرة للكرة الأردنية ولا ينم عن أي تقدم أو تطور في إمكانيات الاعبين وما يميزنا عن بقية المنتخبات هو الروح القتالية والفدائية عند الاعبين وهذا يعود للاعبين انفسهم وليس لفكر مدرب أو إجتهاد أو ثمار زرعها حمد أو غيره من المدربين والخلاصة ( نجح الاعبين وفشل حمد فشلا ذريعا )
اقسم اني قد اردت الكتابة في هذا الموضوع,وخشيت ان لا ينشر الموضوع من قبل الاشراف.لذلك تركته.وشكرا لك اخي الكريم ،لانك لامست الجرح.
بسم الله الرحمن الرحيم
أولا نبارك لأنفسنا تأهل المنتخب الوطني للدور الثاني ونتمنى العبور للدور الثالث
ثانيا أنا مع أخونا النبالي بكل ما قاله حرفيا وأزيد عليه بالنقاط التالية التي لا يستطيع أحد تجاهلها ؟
1= الكابتن عدنان حمد لم يغير شيئا في أداء كافة لاعبي المنتخب إلى أي جهة انتموا لا دفاعا ولا وسطا وأساسا ليس لدينا مهاجم صريح وأنا هنا لست بصدد ذكر أسماء أي من مهاجمي الأردن المعروفين أو أن أتحيز لأي منهم
2= لم يستدعي أي صانع ألعاب قادر على السيطرة على خط الوسط الذي يعتبر مفتاح نجاح أي منتخب حسب ما رأينا وتابعنا المنتخبات العربية والآسيوية التي تلعب بصانعي ألعاب واحد من خط الدفاع والثاني من خط الوسط وجل ما رأيناه من منتخبنا تشتيت الكرة إلى مختلف الجهات حسب مبدأ السلامة لكن معظم التشتيتات كانت تعود الى لاعبي الخصم أو جهة الكورنر ومن لا يصدق فليعود إلى شرائط مبارياتنا في الدور الأول .
3= نلعب بطريقة 1-4-2-3-1 التي هي بغياب صانع ألعاب عبارة عن تكديس 9 لاعبين في خط الدفاع والدليل على ذلك شاهدوا الهدف السوري في مرمانا بوجود ستة مدافعين حول المهاجم السوري ومع ذلك سجل في مرمانا
4= لو نظرنا الى طريقة لعب الوحدات كفريق نجده يلعب بطريقة 1-4-1-4-1 بوجود مدمر هجمات اللاعب محمد جمال أمام قلبي الدفاع وصانع ألعاب من طراز رفيع قادر على ضرب دفاعات الخصم بتمريرة واحده فلماذا لا نجد لاعبا من طرازه في وسط المنتخب وأنا هنا لست في صدد تزكية الكابتن رأفت علي إنما أنا أصف حاجة الكابتن عدنان حمد للاعب من هذا الطراز .
5= لماذا التركيز على اللاعب عبد الله ذيب كمهاجم وحيد في المقدمة مع أنه لا يمتلك صفات اللاعب القناص ولا يمتلك مهارات المحاور في الخط الهجومي .
قد يقول معظمنا المهم الفوز . المهم الثلاث نقاط . المهم انتقلنا للدور الثاني ؟ المهم حققنا الانجاز . هل انتقالنا للدور الثاني إنجاز يحسب للكابتن عدنان حمد ؟ نحن نبحث عن إنجاز الثبات في مقدمة المنتخبات الآسيويه وليس البقاء في المرتبة 107 عالميا .
إن خروجنا من الدور الاول لمجموعة غرب آسيا كان مع نفس المجموعة من عناصر المنتخب الآن ومع نفس الكادر الفني فما الذي تغير في أداء المنتخب ؟ لعبنا بنفس الطريقه وبنفس الأسماء .
الذي تغير شيئان فقط الروح القتالية لبعض لاعبينا مع المنتخب الياباني وضعف المنتخب السعودي والسوري إذن هي الروح القتالية في الدفاع عن مرمانا بالدرجة الأولى ولا شئ غير ذلك يستحق الإشادة .
في أوج ما يقدمه المنتخب الأردني بنظر المتابع البسيط وبحكم التأهل الغير مستحق للدور الثاني ،، أقول بأن حمد مفلس كرويا ويثبت بأن فكره التدريبي متواضع جدا سواء من حيث تمركز الاعبين او الخطة التي يلعب بها أو من حيث إستغلال أفضل الأسماء للأداء بشكل جيد قدر الإمكان ،، فقد يخيل للمرأ بأن التأهل للدور الثاني وجني 7 نقاط كافي للقول بأن حمد أدى المطلوب ولكن الواقع وكيفية جني هذه النقاط يثبت عكس ذالك ،، وبصراحة بعد متابعة المباريات المنتخب لا يستحق نصف هذه النقاط .
من ناحية الدفاع ،،، يعتمد حمد على براعة الحارس عامر شفيع بعد الحظ الكبير طبعا ،، لأن أي تكتيك دفاعي يجب ان يبنى على مبدأ منع الخصم من الوصول للمرمى وإغلاق المنافذ الدفاعية وهذا لم يحدث أبدا وكان المرمى الأردني مشرع أمام وابل من الهجمات من مختلف المنتخبات وطيلة أغلب فترات المباراة ،، وهذا يدل على عدم وجود أي نجاح للمنتخب في الناحية الدفاعية لأن الوصول لمرمى شفيع حدث في مناسبات كثيرة .
من الناحية الهجمومية ،،، سمعت عن مدرب صاحب فكر دفاعي يهاجم براس حربة واحد ولكني لم أسمع عن مدرب (لا يلعب بأي مهاجم) أغرب مدرب في العالم هو الذي يضع ثلاث لاعبين خلف رأس الحربة (الغير موجود) فيلعب بحسن وعبدالله ذيب وعدي الصيفي خلف (الوهم) الذي يجعلك تشعر بأن الهدف لأن يأتي إلى بمعجزة الاهية أو توفيق رباني وهذا ما حدث في الأهداف الأردنية الأربعة المسجلة حتى الأن ،، والتي جائت بشكل عنتري ولا نستطيع أن نقول عن أي منها انه جاء بشكل طبيعي ،، وهذه الأسلوب الغريب من اللعب يساعد المنتخبات الأخرة في السيطرة على الكرة وتخفبف العبأ الدفاعي عنها ،، وإن حاول حمد إيهامنا بأن عبد الله ذيب هو المهاجم الصريح على الورق فإننا لم نشاهد ذالك على ارض الواقع وكان عليه إحضار مهاجم صريح يساعد صانعي الالعاب ويقوم بحسم الفرص سواء محمود شلباية أو محمد عبد الحليم أو حتى عبد الهادي المحارمة .
من ناحية الأسماء ،، ما زالت كونة عدد الاعبين من نادي معين تفرض نفسها بشدة ، فبعد الإستغناء عن محمد جمال يتم تثبيت شادي ابو هشهش على حساب العندليب أحمد بحجة الإصرار على اللعب بلاعبين أمام خط الدفاع ،، علما بأن العندليب قدم افضل مستوياته مع المنتخب وأحد ابرز مفاتيحه في الأونة الأخيرة وخاصة ان طريقة لعبه تناسب كثيرا الخطط الغريبة التي ينتهجها حمد بعدم وجود رأس حربة من خلال إستغلال قدمه القوية ولكن ،،! ،، كذالك بعد إصابة حاتم عقل يتم إهمال محمد الدميري وتثبيت باسم فتحي كظهير أيسر مكابرة على إمكانيات كلا الاعبين وحتى لا يتم إعادة باسم ليلعب كمساك بجوار بشار بني ياسين وكل ذالك من اجل محمد منير والذي نجد بأن باسم أفضل منه بدرجات في هذا المركز ،، والخالصة بأن طريقة حمد المتواضعة لغت تماما (الجهة)اليسرى للمنتخب الوطني من خلال إستبعاد كل من الدميري والعندليب والذين يشكلان جبهة متناغمة وقوية بحكم الإنسجام في النادي والتي يمكن إستغلالها بتوظيف عدي كرأس حربة والإستغناء عن عبدالله ذيب .
ما يحدث الأن هو طفرة للكرة الأردنية ولا ينم عن أي تقدم أو تطور في إمكانيات الاعبين وما يميزنا عن بقية المنتخبات هو الروح القتالية والفدائية عند الاعبين وهذا يعود للاعبين انفسهم وليس لفكر مدرب أو إجتهاد أو ثمار زرعها حمد أو غيره من المدربين والخلاصة ( نجح الاعبين وفشل حمد فشلا ذريعا )
غرور و تكبر حمد واضح دائما تصريحاته تكون كالتالي
1- اللاعبين أدوا اللي عليهم
2-اللعبين نفذوا التعليمات
3-اللاعبين إلتزموا بالواجبات و المهام
4- اللاعبين إلتزموا بما قلته لهم
يعني و كأنو بطل الأبطال
مرة أخرى أنا لازلت غير مقتنع لا بحمد و لا بأداء المنتخب .... و ما زلنا نفوز بالحظ ... مثل فوز الفيصلي و ريال مدريد بأغلب مبارياتهم ....
نحن ننتقد عدنان ... و نشجع المنتخب ... المنتخب باقي إلى الأبد ... و عدنان حمد مصيره الرحيل في يوم من الأيام
نتكلم كثيرا - نتكلم كثيرا - نتكلم كثيرا - نتكلم كثيرا - نتكلم كثيرا
يا اخوان احنا هون بننتقد كثير و قليل ,,,, المنتخب فاز بالحظ ليش احنا بس بنفوز بالحظ كم فريق فاز بالحظ يعني مبارايات عالمية بتنتهي بالحظ و المهم النتيجة الأخير.
منتخبنا لعب جيد و تأهل لازم كلنا نوقف و هاي الانتقادات الكثبره للمنتخب و للمدرب بتبين انه مش حابين الفوز .
نقطة آخرى هاي البطولة فرصة للاعبين للإحتراف و خاصة لاعبين الوحدات : مثل حسن عبد الفتاح و عامر شفيع ،، أنا في الإمارات و الكل بده يجيب عامر شفيع و حسن عبد الفتاح هاد يدل انه في نجوم كبار بالمنتخب و فيه لعب لازم نآزر المنتخب
انتقادات كثيرة تفهم من جهات اخرى رأينا بطريقة خطأ ..
يعني لو حمد كان لعبه هجومي مثل سوريا او السعوديه .. والفريق كله بهاجم وفرص وتضييع وفي النهايه خسارة تلو الخساره هل سنجد المنتقدين هنا يصفقون للعب الهجومي ويصفقون لحمد وهل ستخرج الاصوات وتقول معلش المهم كسبنا منتخب ...
لا والف لا .. فانتم تنتقدون شخص عدنان حمد .. الا لسبب وحيد الا وهو استبعاد رأفت عن المنتخب ..
اذا نظرت في اختيارات حمد تجد ان ٩٥ % من اللاعبين اكثر ما يتميزوا فيه هو التركيز العالي جدا .. واللعب ب ٩٠ دقيقه على نفس المستوى ..بلياقه بدنيه من الممكن ان نصفها بالاوروبيه .. وكلكم شاهدت عندما غفل اللاعبون للحظه في مباراه اليابان استفبلت شباكنا هدف ..
حمد لعب بمنطق فمهارات لاعبينا بعيده عن مهارات اليابان وكوريا والسعوديه وايران والصين وحتى اوزبكستان فهنا كان لا بد للجوء الى سلاح اللياقه التركيز الروح العاليه والتي تحتاج الى اعداد نفسي هائل اضف الى بعض المهاريين امثال حسن وعامر وابو كشك ..
حمد وباجماع النقاد هو من احسن مدربين البطوله للان ان لم يكن افضلهم .. ال ثم تاتي هنا لتجدنا وقد يكون اكثرنا ثقافه هو دكتور ام مهندس او محاسب .. فاين نحن واين الخبراء الذين قضوا جل عمرهم يدرسون كرة القدم واساليبها ..