تحياتي للاخ الحبيب سوا ربينا،،صاحب القلم الجميل،،،على الرغم من اننا لم نلتقي الا انني اشعر باني اعرفه منذ زمن طويل،،
سؤالي للحبيب سوا ربينا،،السر وراء اختيارك لهذا الاسم اللمميز ؟ هناك وابعد ؟ لماذا؟؟ هل هو خوف ام تجنب الاختلاط مع الناس؟؟ سوال سياسي واخر رياضي؟
مؤتمر فتح السابع للي تابعو. كان ناجح بكل المقاييس ،تم اعادة انتخاب ابو مازن وتم التطرق لعدة مواضيع تهم الفلسطيني اينما وجد،،،هل تعتقد بان الرئيس القادم بعد ابو مازن بعد عمر طويل هو مروان البرغوثي ؟ توافق او لا توافق؟
من ترشح رئيس بعد طارق خوري؟؟ لنادي الوحدات؟
أهلا بك أخي أبا ، مرحبا بك أيها الحبيب الجميل ، وأسأل الله لقاءك
أبو ادم عندي كمشه اسئله بس راح اقسطهم تقسيط عليك
رايك باللجنه الاعلاميه
هل مواقع التواصل حرقت المواقع الالكترونيه
توقعاتك لفريق الوحدات مع حمد
رايك بالتاليه
ابوصلاح القصراوي
المارد الأخضر
علاء ناصر
أبو احمد زبديه
النكد أبو محمد
ابوشهاب
خالك ابوعبدالله
يا سلام.... استضافة ولا أروع لصاحب السعادة.
حبيبي وصديقي ورفيق قلبي الغالي حسن.
أخوي اللي يحرك بكلماته الطرية الغضة قواعد قلبي ويزلزلها
الأديب الذي تنحني سنابل القمح عند عتبة شموخه
حسن العقل والفكر والقلب النابض بالمحبة.
حسن سوا ربينا ... في حضوره تخجل الحروف، وتذوب الكلمات
عند حرارة أسلوبه الراقي الأنيق.
أما أنت أيها الياسر الآسر الذي أسرني بمفرداته العبقة ، كبلتني بقمة اللذة ،،
أتعرف ؟
فهذه شهادة سأحتفظ بها ما حييت ، فمثلك يعرف جيدا كيف تبدو الكلمات مجرد قراءتك لها ، وينظر إليها من زاوية لا ينظر منها إلا أمثالك ، كيف لا وأنت تحمل الشهادة الجامعية العليا في النقد؟!!
وماذا بعد؟!
أيها الرائع ، أيها الياسر
حروفك هنا أصابتني تماما ،
أهلا بالجميل والأنيق .... سبقني النكد ابو محمد بسؤال كنت انو سؤاله ... لكن بقي سؤال ... كيف أثر الادب وحروفه في شخصك؟ هل قربك ام ابعدك عن محيطك؟ غالبا ما ينعزل الاديب بشخصه حتى وان بقي بيننا ... هل انت كذلك؟
أهلا بالجميل والأنيق .... سبقني النكد ابو محمد بسؤال كنت انو سؤاله ... لكن بقي سؤال ... كيف أثر الادب وحروفه في شخصك؟ هل قربك ام ابعدك عن محيطك؟ غالبا ما ينعزل الاديب بشخصه حتى وان بقي بيننا ... هل انت كذلك؟
غالي علي انت يا ابا آدم
أهلا بك يا صاحب القلب الطيب ويا بيت الكرم
إن شاء الله يبقى أبو محمد سباقا للخير دائما..
سألتني عن عظيم ، وسأجيبك إن شاء الله إجابة وافية كما لم أجبها لأحد من قبل
على الرغم من أنني درست اللغة العربية ، ودخلت ميدان العمل لمدة قاربت عشر سنوات إلا أنني لم أكتب شيئا ، وفي العام 2009 جاءت اللحظة التي شكلت عندي مفترقا كبيرا فيما بين صمت القلم وضجيجه ، ففي تلك السنة أعلنت الرحيل مجبرا عن الأهل والأحبة وعلى رأسهم قرة عيني أمي ، فكانت الخاطرة الأولى التي رسمت ذلك المشهد ، وقد عنونتها بـ " حزمة ألم " .
ومنذ ذلك الوقت وأنا أعيش بعيدا عن زيتونة أمي ، وياسمينة أمي ، وكأس مائها (الستانلس ستيل ) ، وحبوب سكرها ، وخصيلات شعرها ، وضحكاتها ، وحتى عن دموعها ... منذ ذلك الوقت وحتى اللحظة لا أرى تلك الأشياء الثمينة إلا موسميا.
وأنت تعرف ، وكل من تجرع مرارة الغربة يعرف أيضا أن المشاعر تفيض وبغزارة تجاه من أحبهم يوما وعاش وترعرع بينهم ، وأنا واحد من هؤلاء ، فقد بلغ فيضانها حدا لا يطاق ، وهناك طريقان ، إما أن أقوم بترجمة هذه المشاعر على الورق ، أو أن تقوم هذه المشاعر بالقضاء علي ، فكانت البدايات التي كان أساسها تلك الخاطرة التي ذكرتها لك ، ومن هنا انطلقت تماما .
وفي الواقع أن شخصيتي هي التي أثرت في حروفي وجعلتها تخرج بشكلها الذي يريحني على الأقل ، ففي سؤال الأخ العضو " أبو راشد " عن صفة الحساسية التي تلازمني ، كان جوابي له بأنها الدافع القوي الذي يجعلني أكتب بهذه الطريقة ، فأنا - ولله الحمد - لا أنافق أبدا في الكتابة ، ولا حتى أجامل ، فكل كلمة أكتبها تكون صادقة قد خرجت من قلب صادق ، وهذه أراها نعمة من الله تعالى منّ بها علي.
والنصوص التي أكتبها جاءت نتاج وجودي في عمق المكان الذي أعيش فيه ، فكلما كنت أكثر عمقا كانت النصوص أقوى - هكذا أراها أنا على الأقل - وخاصة المؤلمة منها ، فأنا تعودت منذ زمن على كل ما يسبب لي الوجع ، كيف لا وقد كانت أولى كتاباتي في رحيلي عن أمي ؟!!
أما بالنسبة للعزلة رغم وجود الجسد ، نعم ، أنا كذلك ، فكثيرا ما أغيب تماما لسبب واحد ، وهو أن لا أنقطع عن الفكرة التي تدور في ذهني في تلك المواقف.
أرجو أن أكون قد رحبت بك ترحيبا يليق بطلتك من خلال هذه الإجابة
وصدقني منزلتك في القلب عظيمة جدا
وأنت أيضا غال على قلبي
أما أنت أيها الياسر الآسر الذي أسرني بمفرداته العبقة ، كبلتني بقمة اللذة ،،
أتعرف ؟
فهذه شهادة سأحتفظ بها ما حييت ، فمثلك يعرف جيدا كيف تبدو الكلمات مجرد قراءتك لها ، وينظر إليها من زاوية لا ينظر منها إلا أمثالك ، كيف لا وأنت تحمل الشهادة الجامعية العليا في النقد؟!!
وماذا بعد؟!
أيها الرائع ، أيها الياسر
حروفك هنا أصابتني تماما ،
همسة
"أحبك في الله "
أحبك الله يا صديقي..
كم أشتاق لعودة المنتدى الأدبي إلى ألقه؛ لنعود معا إلى مناهل العشق.
وكم أشتاق لسجالات النقد التي طالما
أشعلها صليل قلمك الفذ.