هلا بيك اخي جنيدي
انا اخي جنيدي من محبي رافت لشخصة . وان اختلفت معه بطريقة خروجة .
وبصدق كثرة المواضيع في الوقت الحالي حتى ان كانت تمدح رافت تعود علية بشكل سلبي .
خاصة مع الوضع الحرج الذي يمر به الفريق .
همسه :انا خليلي كمان
الللللللللعب , والله هي صرنا كثار يابو عمار في المنتدى وصارلنا عزوه ,,,,,, تجي نعمل قسم للخلايله !!
الوضع الان كما تفضلت حرج والكثير من الاخوه بلومننا اننا ننقل مواضيع التي تخص اللاعب رافت الى العربيه في حين ان حسن وعامر عندما احترفوا كانت مواضيعهم تدرج هنا ولو راجعت ردي الاول على الموضوع لرايت لماذا تركنا هذا الموضوع هنا بعض الوقت
على العموم كما نقول دائما علينا النقاش بتفهم وبنقاش حضاري وان لا نخرج عن النص وبالحقيقه انا مبسوط من النقاش بهذا الموضوع
الله يبسطك على طول انت والشباب الطيبة
وبخصوص النقاشات الحادة التي حدثت بعد مباراة ناسف انت تعرف سببها . ارجوا من الله ان يكون كاس الاتحاد لنا وان نعالج الاخطاء التي وقعنا بها هذه السنة .
اليك اخي العزيز هذا الموضوع الارشيفي كاهداء خاص والذي كنت قد طرحته قبل 3 سنوات عن الساحر رافت علي والذي اتمنى ان يعود في الموسم القادم لقيادة المارد الاخضر من جديد
رأفت علي الساحر والفنان وامير القلوب المحبوب (قصة عشق)
بيكاسو وامير القوب والساحر والفنان ونجم الشباك والمعلم والكثير الكثير من الألقاب الذي نتغنى بها يوميا بنجم النجوم وفارس الفرسان الاسطورة الوحداتية رافت علي ....هذا النجم الذي فرض حبه علينا وكان دائما مصدر الفرح ومصدر الأطمئنان ان الفوز قادم وان التتويج مسألة وقت فقط ....
كلنا نملك ذكريات مع رأفت وكلنا عشنا احلى الايام وسهرنا اجمل الليالي مع اهداف خالدة لن تنسى ومع مباريات كان رأفت فيها القائد والملهم ....امير القلوب كم اعشق ان اطلق عليه هذا اللقب واشعر دائما ان هذا اللقب الاقرب والانسب فرافت حجز له مكانا واسعا في قلوبنا فهو الوحداتي الذي اعتاد ان يتحول لبركان من الفن والألق يتفجر على ارض الملعب باهداف واداء بطولي يحسد عليه
اذكر جيدا المباراة الاولى الذي شاهدت فيها امير القلوب ...كان الوحدات يومها يتخلف عن المتصدر الرمثا ب8 نقاط وكانت مباراة في اجواء باردة جدا وتساقط كثيف للثلوج وعلى ملعب البتراء التارتاني في ذلك الوقت وكانت مباراة عصيبة امام سحاب ولا تحتمل اي فقد جديد للنقاط ,,,عانى الوحدات في ذلك اليوم كثيرا وسط تلك الظروف غير الطبيعية وفي الشوط الثاني فاجأ المدرب كاظم خلف الجماهير بشاب ينزل الى ارض الملعب ليشارك في الوقت الصعب ....وما كان ذلك الشاب الا رافت علي الذي يومها لاقى صافرات الاستهجان منا نحن الجمهور المتواجد في الملعب عندما اطاح بالكرة الخالصة التي وصلته بعد ارتداد تسديدة الهداف جهاد عبد المنعم من حارس سحاب ويبدو ان رافت تفاجأ بالكرة فاطاح بها فوق المرمى ....كان هذا هو المشهد الاول ولكن وجه رافت في ذلك الموسم كان خيرا على الوحداتية الذي استطاعوا الفوز في كل المباريات في مرحلة الاياب وحسم اللقب ....لتكون ام البدايات يا بيكاسو لقب الدوري الممتاز حينها
رافت صنع تاريخا من الانجازات والالقاب والبطولات وكان دائما هو النكهة الوحداتية التي ينتظرها الجمهور العاشق والمحب فبات نجم الشباك واصبح تعويذة الفوز .....كم مرة كانت تمريراته الساحرة سببا باهداف حاسمة وكم مرة كانت مراوغاته المجدية عاملا في تفتيت اقوى الدفاعات ....واذكر هنا ما قاله المعلق السوري الشهير ياسر علي ذيب في نهائي الدورة العربية ببيروت عن رافت (النجم الشاب وقتها) حين قال من هذا الساحر الذي خربط كل خطط منتخبنا الوطني في اشارة منه للابداع والامتاع الذي قام به رافت عندما راوغ في مناسبتي اكثر من 6 لاعبين دفعة واحدة من منتخب سوريا وكاد ان يسطر اسمه وقتها من ذهب لولا ان تخلت عنه الكرة عندما حادت في الحالتين عن الشباك
قصة رافت مع الامتاع والاقناع والابداع تحتاج الى مجلدات ومجلدات وهذه الصفحة لن تطوى ابدا مع هذا الاسطورة الساحر الفنان
بفعلِ رافت ذاك تمَّ وَضع حداً لِدائرةِ من الشّكوكِ حولَ عِدة استفهامات ستُدخلنا معها لمتاهات لمْ يجعلْ لها رافت من الوُجودِ شيئاً ، وبالتّالي من ساوره شكُ حول أفضليّة امير القلوب المُطلقةِ في كُل شيء أجزمُ بأنهُ لم يكُن بالمُتابع الدّقيق لمُجرياتِ وأحداث العقد الاخير من احداث الكرة في بلدنا وكيفَ تحوّل فِيها صانع الألعابِ والجناح الطائر إلى صانعاً ومُسجلاً لها في مشهدِ تمردَ مِن خِلالهِ رافت على مفهومِ الكُرة ، وصِناعةِ اللّعب !
الأبداع : هو مُفردةُ فيها مَا فِيها مِن المَعاني المُخْتزنة التي تُنبئ عَن إيحاءات شملتْ كُلّ أنواع الجَمال .
والإمتاع : عُنيَّ بهِ كُل ما يسرُالنّظر والخَيال جرّاء عملُ إنغاميّ تراقصَ على أوتارهِ عالم الإنسانِ الداخلي .
والإقناع : هُوَ شُعور داخليّ يصلُ معهُ الإنسان مَع مرورِالوقت إلى مرّحلةِ مِن الأمان والامتنان تجاه أمرِ سعى إليه ورضخَ لهُ .
المُصطلحاتُ الثّلاثةُ أعلاه لها أرتباطها الوثيق بكُرةِ القدم التي هي لُغة التّخاطب الأولى بينَ الشّعوبِ ، وبالتّالي فإن مَن صبغَ على نفسهِ بِصبغةِ الإبداع ، والإمتاع ، والإقناع فهذا يعني بأنهُ قد وصلَ إلى القمة كروياً وظلّ ينشدُ ما بعد القمة .
رافت علي في لحظة لن تنسى ابدا وهو يعانق الصقر بعد تسجيل هدف التاهل في مبارة المريخ المجنونة
الللللللللعب , والله هي صرنا كثار يابو عمار في المنتدى وصارلنا عزوه ,,,,,, تجي نعمل قسم للخلايله !!
هلا باهلي وعزوتي
اذا تجاوزنا النصاب ونطلب من الاخوة اصحاب موقع الوحدات نت تسليمنا الموقع بشكل سلمي والا
اعذر من انذر
هههههههههه
بمزح طبعا مش هسه المشرفين يوقفوا عضويتي
هلا بيك اخي عقباوي
يا اخي من زمان بقول في بيني وبينك وجه شبه
سبحان الله
اليك اخي العزيز هذا الموضوع الارشيفي كاهداء خاص والذي كنت قد طرحته قبل 3 سنوات عن الساحر رافت علي والذي اتمنى ان يعود في الموسم القادم لقيادة المارد الاخضر من جديد
رأفت علي الساحر والفنان وامير القلوب المحبوب (قصة عشق)
بيكاسو وامير القوب والساحر والفنان ونجم الشباك والمعلم والكثير الكثير من الألقاب الذي نتغنى بها يوميا بنجم النجوم وفارس الفرسان الاسطورة الوحداتية رافت علي ....هذا النجم الذي فرض حبه علينا وكان دائما مصدر الفرح ومصدر الأطمئنان ان الفوز قادم وان التتويج مسألة وقت فقط ....
كلنا نملك ذكريات مع رأفت وكلنا عشنا احلى الايام وسهرنا اجمل الليالي مع اهداف خالدة لن تنسى ومع مباريات كان رأفت فيها القائد والملهم ....امير القلوب كم اعشق ان اطلق عليه هذا اللقب واشعر دائما ان هذا اللقب الاقرب والانسب فرافت حجز له مكانا واسعا في قلوبنا فهو الوحداتي الذي اعتاد ان يتحول لبركان من الفن والألق يتفجر على ارض الملعب باهداف واداء بطولي يحسد عليه
اذكر جيدا المباراة الاولى الذي شاهدت فيها امير القلوب ...كان الوحدات يومها يتخلف عن المتصدر الرمثا ب8 نقاط وكانت مباراة في اجواء باردة جدا وتساقط كثيف للثلوج وعلى ملعب البتراء التارتاني في ذلك الوقت وكانت مباراة عصيبة امام سحاب ولا تحتمل اي فقد جديد للنقاط ,,,عانى الوحدات في ذلك اليوم كثيرا وسط تلك الظروف غير الطبيعية وفي الشوط الثاني فاجأ المدرب كاظم خلف الجماهير بشاب ينزل الى ارض الملعب ليشارك في الوقت الصعب ....وما كان ذلك الشاب الا رافت علي الذي يومها لاقى صافرات الاستهجان منا نحن الجمهور المتواجد في الملعب عندما اطاح بالكرة الخالصة التي وصلته بعد ارتداد تسديدة الهداف جهاد عبد المنعم من حارس سحاب ويبدو ان رافت تفاجأ بالكرة فاطاح بها فوق المرمى ....كان هذا هو المشهد الاول ولكن وجه رافت في ذلك الموسم كان خيرا على الوحداتية الذي استطاعوا الفوز في كل المباريات في مرحلة الاياب وحسم اللقب ....لتكون ام البدايات يا بيكاسو لقب الدوري الممتاز حينها
رافت صنع تاريخا من الانجازات والالقاب والبطولات وكان دائما هو النكهة الوحداتية التي ينتظرها الجمهور العاشق والمحب فبات نجم الشباك واصبح تعويذة الفوز .....كم مرة كانت تمريراته الساحرة سببا باهداف حاسمة وكم مرة كانت مراوغاته المجدية عاملا في تفتيت اقوى الدفاعات ....واذكر هنا ما قاله المعلق السوري الشهير ياسر علي ذيب في نهائي الدورة العربية ببيروت عن رافت (النجم الشاب وقتها) حين قال من هذا الساحر الذي خربط كل خطط منتخبنا الوطني في اشارة منه للابداع والامتاع الذي قام به رافت عندما راوغ في مناسبتي اكثر من 6 لاعبين دفعة واحدة من منتخب سوريا وكاد ان يسطر اسمه وقتها من ذهب لولا ان تخلت عنه الكرة عندما حادت في الحالتين عن الشباك
قصة رافت مع الامتاع والاقناع والابداع تحتاج الى مجلدات ومجلدات وهذه الصفحة لن تطوى ابدا مع هذا الاسطورة الساحر الفنان
بفعلِ رافت ذاك تمَّ وَضع حداً لِدائرةِ من الشّكوكِ حولَ عِدة استفهامات ستُدخلنا معها لمتاهات لمْ يجعلْ لها رافت من الوُجودِ شيئاً ، وبالتّالي من ساوره شكُ حول أفضليّة امير القلوب المُطلقةِ في كُل شيء أجزمُ بأنهُ لم يكُن بالمُتابع الدّقيق لمُجرياتِ وأحداث العقد الاخير من احداث الكرة في بلدنا وكيفَ تحوّل فِيها صانع الألعابِ والجناح الطائر إلى صانعاً ومُسجلاً لها في مشهدِ تمردَ مِن خِلالهِ رافت على مفهومِ الكُرة ، وصِناعةِ اللّعب !
الأبداع : هو مُفردةُ فيها مَا فِيها مِن المَعاني المُخْتزنة التي تُنبئ عَن إيحاءات شملتْ كُلّ أنواع الجَمال .
والإمتاع : عُنيَّ بهِ كُل ما يسرُالنّظر والخَيال جرّاء عملُ إنغاميّ تراقصَ على أوتارهِ عالم الإنسانِ الداخلي .
والإقناع : هُوَ شُعور داخليّ يصلُ معهُ الإنسان مَع مرورِالوقت إلى مرّحلةِ مِن الأمان والامتنان تجاه أمرِ سعى إليه ورضخَ لهُ .
المُصطلحاتُ الثّلاثةُ أعلاه لها أرتباطها الوثيق بكُرةِ القدم التي هي لُغة التّخاطب الأولى بينَ الشّعوبِ ، وبالتّالي فإن مَن صبغَ على نفسهِ بِصبغةِ الإبداع ، والإمتاع ، والإقناع فهذا يعني بأنهُ قد وصلَ إلى القمة كروياً وظلّ ينشدُ ما بعد القمة .
رافت علي في لحظة لن تنسى ابدا وهو يعانق الصقر بعد تسجيل هدف التاهل في مبارة المريخ المجنونة
ما حد بنكر هالحكي ابو أحمد... لكن هاد كله (كان)... شو هالوضع يا أبو احمد اللي من يوم خروجنا من الاسيوية ونص المواضيع بخصوص رأفت؟؟؟ صدقني ما بصير هيك
الللللللللعب , والله هي صرنا كثار يابو عمار في المنتدى وصارلنا عزوه ,,,,,, تجي نعمل قسم للخلايله !!
هلا ابو محمد
النا الاغلبيه هنا يا غالي وبنشكل اكثر من ثلث الاعضاء الكرام مع احترامناالشديد لكل الاخوه الاعضاء من وين ما كانوا
طبعا بمزح برضه بلاش يمسكها علي ركيك مركوك الركايكه وطحيل طحلول الطحايله
هههههههههههه
اخي الحبيب محمد, لقد اسكت افوااه كثيره وبارك الله فيك ..
تذكر.. نسبة الجماهير في الموقع ما يتعادل 1% من جمهور الوحدات عالميا ودولبا ومخليا !!..
رافت مازال وسيبقى عالميا ودوليا ومحليا ابن الوحدااات .....
تخيل اخي الحبيب, بعض القله القليله جدا بعني واحد او اتنين من المغتربين بيلوموا رافت ليش اتغرب, وهم في واحد في ( UAE ) و واحد في ( canada ) تاركين البلد ومتغربين عشاان (( يوكلوا خبز )) بس رافت الي 16 سنه بلعب حرااااام عليه ... !
النقاش الهادئ عادة ما يصل إلى النتيجة المثلى
وهنا لا أحد يكره رأفت علي لشخصه أو ناكرا لانجازاته ولكن هذا لا يعطيه الحق أن نتغنى به صبح مساء فقد أخذ منا بقدر ما أعطى ولولا المعلقات التي كتبناها في حقه وحناجرنا التي بحت بالهتاف له لما وصل إلى ما وصل إليه من شهرة . ولأقيم الدليل على كلامي من منكم سمع باللاعب موسى حجيج اللبناني ؟ هذا اللاعب صال وجال بالملاعب اللبنانية مع نادي النجمه وحقق معه بطولات لا تحصى فهل منكم من يعرفه ؟ بالطبع لأ لان جماهير النجمة اللبنانيه لم تكتب عنه لا في الصحف ولا على صفحات المنتديات . طيب ماذا يفعل الآن موسى حجيج ؟ أولا هو رفض الاحتراف مع أي نادي غير النجمه
وجلس في بيته وعندما ناداه النادي عاد من اعنزاله لاعبا ومدربا للنادي . هذا مثل من أندية لبنان ولدينا أمثلة كثيرة بين لاعبي الوحدات لم يحترفو خارج الوحدات وعلى أيامهم لم تكن هناك رواتب بل مطافآت تدريب وفوز لا تتعدى الدنانير المأتين يعني بنزين سيارة أي لاعب من لاعبينا اليوم . ثم من ظلم رأفت علي في الوحدات ؟ هل كان يجرؤ مدرب او إداري أو لاعب أو رئيس النادي على النظر بوجه رأفت علي ؟ قد يقول قائل من حق اللاعب في آخر أيامه الاستفادة من فرصة احتراف خارجيه أسوة بغيره من لاعبي الوحدات وهذا من حقه بكل تأكيد وسيبقى رأفت ابن الوحدات سواء لبس الفانيلا الخضراء أو غيرها إلى البيضاء فهو ارتبط باسم الوحدات لذلك أرجوكم اسمعوا ما يقوله أي معلق على مباريات الكويت ماذا يقول ؟ رأفت علي لاعب الوحدات السابق إذن سنعامله على أنه لاعب الوحدات السابق وإذاعاد وأنا أشك في ذلك سنطلق عليه ما يستحق من الصفات سواء لاعب سابق أم حالي