رأفت العلامي
اصابه خطاب 45 يوم ، يعني شهرين حتى يعود ،،،،
لا، لا أخي أبو المثنى
إن شاء الله أسبوعين فقط، والأسبوع الثالث بيدخل التمارين، ويكون من ضمن خيارات ورؤية المدير الفني بالمشاركة في المباريات من عدمها.
.
.
الكابتن رأفت العلامي، صحيح أنه لا شكر على واجب، ولكن وجبت الإشادة بجهوده وعمله في النادي ومع الجهاز الفني، ووجب شكره على وضعنا بصورة أحوال الفريق وأوضاعه الفنية والبدنية والصحية من خلال هذا اللقاء، الذي يتحدث فيه بلسان حال المدير الفني والأجهزة المعاونة له.
انما اعني الحراره في اللعب ، الحركه السريعه، رده الفعل الحاضره. التفاهم والتناغم بين اللاعبين طوال شوطي المباراه، وليس لفترات محدده.
هذا كله من داخل اللاعبين يمكن ان يستخرجوه في الملعب. الفرق القادمه لن ترحم، ان بقيوا يلعبوا ببطؤ وهدوء ، اذ لابد من تحول تكتيكي من بطيء لسريع و هجمات خاطفه ومتقنة متدربين عليها.
كمان لاحظت شغله، اللعب الجماعي والتيكي تاكا مثمر اكثر من اللعب الطويل على الاطراف والذهاب يمنه ويسره.
التمرير البيني بين اللاعبين امام المرمى في الغالب يصنع هدف، بخلاف ارسال الكره يمين ويسار وبالاخر خطوره ضعيفه.
طبعا ان اغلق عليهم من العمق والتضييق في التمرير البيني يمكن الذهاب للاطراف من اجل فتح اللعب وتوسيع المساحات بين اللاعبين ومن ثم استغلال الفرصه بتمريرات خاطفه والتسجيل. ان امكنوا وعلى حسب مقتضيات اللعب وقتها.
الأهم الجرأة على التسديد ومن اول لمسة قوية او ضعيفه المهم سدد بين الخشبات انا بستغرب من المعازمه على التسديد او لاعب يسدد 20 تسديدة في 5 مباريات كلها في العلالي
الأهم الجرأة على التسديد ومن اول لمسة قوية او ضعيفه المهم سدد بين الخشبات انا بستغرب من المعازمه على التسديد او لاعب يسدد 20 تسديدة في 5 مباريات كلها في العلالي
كما لا يخفى عليك ، هذه الامور بدها حصص تدريبيه لتحسين عمليه التسديد
الاعتماد على الحظ لوحده والارتجالية لا تأتي بثمار قوية. في الغالب بتكون تسديدات عشوائيه وبلا عنوان.
لابد من التدريب المستمر لتحسين دقة الاصابة.