كلمة اليوم في القرآن وردت 349 مرة
وكلمة يوماً 16 مرة فيكون المجموع 365 مرة
وكلمة شهر 12 مرة..
فهل هذه مصادفات..
أم مطابقات بين الكتابين الأكوان والقرآن؟!
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه "صِهرُ" رسول الله صلى الله عليه وسلم:
لا تغرنكم صلاة الرجل بالليل،
فإن الرجل الحقّ من صدق الحديث،
وأدى الأمانة،
وسَلِم المسلمون من شره
وصل الرئيس البوسني "علي عزت بيجوفيتش" إلى صلاة الجمعة متأخرا. وكان قد اعتاد الصلاة في الصفّوف الأمامية لاعتياده التبكير الى الجمعة، ففتح له الناس الطريق إلى أن وصل الى الصف الأول،
، فاستدار الى المصلين قائلا بغضب : " هكذا تصنعون طواغيتكم".
قال رسول الله : (مَنْ أَعَانَ ظَالِماً لِيُدْحِضَ بِبَاطِلِهِ حَقّاً فَقَدْ بَرِئَتْ مِنْهُ ذِمَّةُ الله وَذِمَّةُ رَسُولِهِ ) - أخرجة الحاكم بإسناد صحيح
أن تشترى بدرهم خيرٌ من أن تباع بالمليارات.... - أن تشترى بدرهم خيرٌ من أن تباع بالمليارات.... - أن تشترى بدرهم خيرٌ من أن تباع بالمليارات.... - أن تشترى بدرهم خيرٌ من أن تباع بالمليارات.... - أن تشترى بدرهم خيرٌ من أن تباع بالمليارات....
أن تشترى بدرهم خيرٌ من أن تباع بالمليارات....
سائد أبوشريف
فمن اشتراك يريدُك لأجلك ولو كان زاهدا فيك, ومن باعك فإنما زهد المال عنده مقابل الخلاص منك، وهو أيضا لا يريدك لأجلك بل لمصلحة شخصية أو لعمل ما ثم تنتهي صلاحيتك .
ولنا بذلك أمثلة حينما قال تعالى عن سيدنا يوسف عليه الصلاة والسلام : «وشروه بثمن بخسٍ دراهم معدودة وكانوا فيه من الزاهدين»
ولم يقُل وباعوهُ بثمن بخس, فإخوته حقا باعوه, لكن الطرف الآخر اشتراه والدليل أن بعدها قال عزيز مصر لامرأته:(( أكرمي مثواه )) أي ان في الشراء كرامة وعزة وفي البيع مذلّةٌ وخزي, ومن ظن أن العملاء والخونة يشتريهم أعداؤنا فهو مخطئ, هم بالحقيقة يبيعونهم ولو أنهم دفعوا إليهم أموالهم, لأنهم لم يكرِّموه بل أسقطوه من قاموسنا, ومتهيئ للسقوط من قاموسهم أيضا حينما تنتهي صلاحيته أو يُكشف ستره، ولنا بذلك أمثلةٌ كثيرةٌ معروفة.
"E=يحيى العلي;1538291]أن تشترى بدرهم خيرٌ من أن تباع بالمليارات....
سائد أبوشريف
فمن اشتراك يريدُك لأجلك ولو كان زاهدا فيك, ومن باعك فإنما زهد المال عنده مقابل الخلاص منك، وهو أيضا لا يريدك لأجلك بل لمصلحة شخصية أو لعمل ما ثم تنتهي صلاحيتك .
ولنا بذلك أمثلة حينما قال تعالى عن سيدنا يوسف عليه الصلاة والسلام : «وشروه بثمن بخسٍ دراهم معدودة وكانوا فيه من الزاهدين»
ولم يقُل وباعوهُ بثمن بخس, فإخوته حقا باعوه, لكن الطرف الآخر اشتراه والدليل أن بعدها قال عزيز مصر لامرأته( أكرمي مثواه )) أي ان في الشراء كرامة وعزة وفي البيع مذلّةٌ وخزي, ومن ظن أن العملاء والخونة يشتريهم أعداؤنا فهو مخطئ, هم بالحقيقة يبيعونهم ولو أنهم دفعوا إليهم أموالهم, لأنهم لم يكرِّموه بل أسقطوه من قاموسنا, ومتهيئ للسقوط من قاموسهم أيضا حينما تنتهي صلاحيته أو يُكشف ستره، ولنا بذلك أمثلةٌ كثيرةٌ معروفة.[/QUOTE]