السلام عليكم
هههههههه
احلى دان لعيونك
بس نفسي يا اخوان في باقي الدانات
انزلهم على راس هل واحد وهو عارف
حاله
هههههههههه
بارك الله فيكم
والله حواركم اثلج صدري
الاخت نور الهدى ,,, طيبة القلب ومؤدبه ومتواضعه ,,, بارك الله فيك
الاخ احمد الصادق ,,, رائع في حوارك ودعائي لك بالتوفيق وبالتقليل من الحديه
في الطرح ولو كنت على حق
فقد سمعت الشيخ ناصر الدين الالباني يقول
الحق ثقيل
فلا تثقله
بكلامك او باسلوبك او بطرح
احسن الله اليكم وكل الشكر لم شارك في هذا الحوار الايجابي
مع الدعاء لاخي ابو احمد الله يرضى عليك
بارك الله فيكم
اسمه عبد الله بن أبي قحافة التيمي القرشي، أول الخلفاء الراشدين وأحد أوائل الصحابة الذين أسلموا من أهل قريش ورافقوا النبي محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم منذ بدء الإسلام، وهو صديقه ورفيقه في الهجرة إلى المدينة المنورة، وأحد العشرة المبشرين بالجنة عند أهل السنة والجماعة، أسلم على يده الكثير من الصحابة. وهو والد عائشة زوجة الرسول صلى الله عليه وسلم. ولد سنة 50 ق هـ (573م) بعد عام الفيل بسنتين وستة أشهر. كان سيدًا من سادة قريش وغنيًا من كبار أغنيائهم، وكان ممن رفضوا عبادة الأصنام في الجاهلية. يُعرف بعد اسلامه بـ "أبي بكر الصّدّيق" لأنه صدّق النبي محمد في قصّة الإسراء والمعراج، وقيل لأنه كان يصدّق النبي في كل خبر يأتيه. بُويع بالخلافة يوم الثلاثاء 2 ربيع الأول سنة 11 هـ، واستمرت خلافته قرابة سنتين وأربعة أشهر. توفي في يوم الإثنين 22 جمادى الأولى سنة 13 هـ.
كان أبو بكر رضي الله عنه من أكثر الناس قربا لمعلّمه وخير البشر
سيدنا محمد صلوات الله عليه ، ولقد تعلّم منه الكثير وكان صديقه الصدوق ،
فما كذّب رسوله قطّ ، بل كان يقول إن قال هذا محمد فهو صادق ،،
وكان خير الناس بعد الرسول صلوات الله عليه وأحرصعم على الدين
بل كان كالجبل يحمي كتاب الله وسنّة نبيه من كل المتربصين
من المنافقين والمشركين ،،.
وبعد وفاة رسول الله صلوات الله عليه بايعه الناس ليكون خليفة رسول الله صلوات الله عليه ، وليقود المسلمين ويحكم بينهم بما أنزل الله في كتابه وبسنّة رسوله صلى الله عليه وسلم .
أجمع أهل السنّة والجماعة وبما جاء على لسان رسول الله صلوات الله عليه ،
على فضل أبو بكر على سائر الصحابة والناس أجمعين ، وكذلك على أحقيته بالخلافة الراشدة ..
* الدلائل على فضل أبي بكر وأحقيته بالخلافة *
بيّن رسول الله صلوات الله عليه في كثير من المواقف أنّ أبا بكر هو أعلم الصحابة وأتقاهم وأقربهم لقلبه عليه الصلاة والسلام ، وقد أوعز عليه الصلاة والسلام لكثير من الناس أن أبا بكر هو من يحلّ مكانه في حالة غيابه ..
* إرادة الله في استخلاف أبي بكر رضي الله عنه *
1-
«عن عائشة قالت: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه: «ادعي لي أبا بكر أباك، وأخاك، حتى أكتب كتابا، فإني أخاف أن يتمنى متمن ويقول قائل: أنا أولى. ويأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر»
رواه مسلم في صحيحه وأحمد في المسند وابن حبان في صحيحه والنسائي في السنن الكبرى والحاكم في المستدرك وغيرهم
2-
« عن جبير بن مطعم رضي الله عنه قال : أتت امرأة النبي صلى الله عليه وسلم ،فأمرها أن ترجع إليه ، قالت : أرأيت إن جئت ولم أجدك ؟ كأنها تقول : الموت ، قال صلى الله عليه وسلم : «إن لم تجديني فأتي أبا بكر»
رواه البخاري ومسلم في صحيحيهما وأحمد في المسندوغيرهم
3-
روى البيهقي في دلائل النبوّة عن سعيد بن جمهان عن سفينة والحاكم في المستدرك عن عائشة، وقال هذا حديث صحيح الإسناد:
« قالت: أول حجر حمله النبي صلى الله عليه وسلم لبناء المسجد، ثم حمل أبو بكر حجرا آخر، ثم حمل عثمان حجرا آخر، فقلت : يا رسول الله، ألا ترى إلى هؤلاء كيف يساعدونك ؟ فقال : «يا عائشة، هؤلاء الخلفاء من بعدي»
* وبعد وفاته صلوات الله عليه بويع أبا بكر رضوان الله عليه ، في سقيفة بني ساعدة ، وبايعه جميع أصحاب النبي صلوات الله عليه عمر وعثمان وعلي وجمع الصحابة من المهاجرين والانصار ،،.