جرافة فتحت شوارع في ميسرة الحسين
صنع هدفين أحدهما تسبب في ركلة الجزاء التي تحقق منها هدف التقدم
مشروع نجم جديد للكتيبة الخضراء
البطل المنتظر
سألت أحد الجماهير مرة ما لي أراك عابس الوجه منقهر
فأجابني يا أحمق الشوط الاول انتهى ولم ارى هدف يذكر
فأجبته انني أشعر بأمل لكن علينا ان ندعو الله وننتظر
فبدأ الشوط الثاني وشجعنا وصفقنا نحيي المارد الأخضر
لكن كان هناك تبديل أنه الواحد والثلاثين اللاعب المنذر
باللمسة الاولى هدف جميل بقدم الصقر اللاعب الاجمل
فهتف الجمهور للهدف الثالث لأبو عمارة أجمل الله أكبر
لم يأتي فقط بالأهداف لكن كان صنعه لهم أكثر و أكثر
فسألت الشخص نفسه ما لي أراك فرحا مبتسما ومنغمر
فأجابني :- نعم هذا هو الامل أهدافنا مثل رخات المطر
لست مصدق ما ارى أهو حقيقة أم وهم أم أن هذا سحر
فسألت الصقر :- عرفني عن نفسك أنت يا ابن عمر
فأجابني:- أنا الشبل أنا الامل أنا ابن المارد الذي لا يقهر
أنا الوحداتي أنا ابن فلسطين أنا من الشعب المحرر
ومن غامر و قال أنه سيتحداني فقد عرض نفسه للخطر
نعم ان بصماتك تزداد وأصبحت فن ينقش على الحجر
اعذرني يا صديقي لأنني لا أملك سوى الكلمات والعبر
أسعدت الجمهور بأهدافك ادعو الله ان يحميك رب البشر
الشعر مقتبس بعضه من صديق
وجّة كلمه للشاب المبدع منذر ابو عمارة
للعلم فقط انا صاحب هذه الكلمات والابيات الشعرية
كتبتها للكابتن منذر
في العام الماضي الذي كان ف كل مباراة يسجل هدف للفريق
ولا يوجد مباراة الا وكانت قدمه تهز شبك الخصم
ومنذر صديقي ابن الزرقا الابية
بتمنالو التوفيق من كل قلبي