فلولا الله
ومن ثم الحوت شفيع
وقدم المدافع الياباني
وسوء تقدير الحارس السعودي
ونطحة المدافع السوري
وقيام عامل شفيع بتحويل نفسه من حارس مرمى إلى صانع ألعاب إلى الصيفي
كان ما اتأهلنا
كلنا يتمنى الفوز والتقدم للمنتخب
لكن للأسف المنتخب لحد الآن ما شفنا منو جملة تكتيكية واحدة سوى مراوغة حسن عبدالفتاح (الله يحميه) وتألق الحوت عامر شفيع برضو (الله يحميه)
وشكراً
ابو نديم العزيز
الفريق يكبر بالنتائج وهذه مسأله نفسية متعارف عليها
يعني الفريق اليوم ليس هو الفريق قبل المباراة الاولى امام اليابان وان كان اكثر من رائع امام اليابان والسعودية وسوريا
ولا تنسى ان احراز هدف ولو بالحظ يوفر جهد الهجوم المضاعف بمعنى انه لو لم يأت هدف بالحظ او بغيره فأن الفريق عادة يكثف من الهجمات لإحراز هذا الهدف
وهي الاستراتيجية الصحيحة لفريق غير متهور ومنطقي وواقعي فنحن لسنا امام دوري ذهاب واياب وانما الخسارة تعني مع السلامة
عجز اليابان والسعودية وسوريا عن الحاق الهزيمة بالاردن او حتى التعادل معه هو قمة الانتصار
والكرة نتائج
فلولا الله
ومن ثم الحوت شفيع
وقدم المدافع الياباني
وسوء تقدير الحارس السعودي
ونطحة المدافع السوري
وقيام عامل شفيع بتحويل نفسه من حارس مرمى إلى صانع ألعاب إلى الصيفي
كان ما اتأهلنا
كلنا يتمنى الفوز والتقدم للمنتخب
لكن للأسف المنتخب لحد الآن ما شفنا منو جملة تكتيكية واحدة سوى مراوغة حسن عبدالفتاح (الله يحميه) وتألق الحوت عامر شفيع برضو (الله يحميه)