للأمانة رغم اني كنت شاطر بالعربي بس هاي الهمزة كانت مجننيتني لليوم
ابو أحمد النشوان الرجاء الادلاء بدولك في هذه القصة
وطبعا انت اخي رائد لا زود عليك
بصراحة ووضوح يابوينال، قدر الإمكان أحاول أن أهرب من التعليق على المواضيع المتعلقة بأستاذنا وكابتنّا عثمان القريني لأنه سبق وأن علّقت على موضوعين متعلقين به، واحد قديم للأخ معاذ العقرباوي (حاولت أن أضع رابطه هنا وما قدرتِش أوصلُّه) والموضوع الثاني لك أنت قبل عدة أيام، وهذا الموضوع تكاسلِت بإنّي أبحث عنه، وقلت خلّيني أردّ على ما تفضلتَ به أعلاه بطلبك رأيي:
والله يابوينال مع كل الاحترام والتقدير والفخر والاعتزاز بشخص وبمكانة الأستاذ عثمان القريني كرياضي أولا: تقلّد عدة مناصب ومراكز في الرياضة بكافة محاورها، لاعبا ومدربا ومحللا وناقدا، وفي لعبتين رياضيتين، نعم كان لاعبا في كرة الطائرة أيضا إضافة لكرة القدم، وأعتقد أنه خريج تربية رياضية كذلك، وانخرط بعد كل ذلك في مجال الإعلام الرياضي كـ (معلّق ومقدم برامج وكاتب في الصحف اليومية والمجلات) الرياضية، ثم ثانيا: كونه وحداتيا ومحسوبا علينا.. أقول مع كل هذا الاحترام وما أكنّه له من شعور وأحاسيس ذكرتُهم مع احترامي هذا، وكنتُ أُقرنهم دوما مع تميّزه في كونه (رياضي) ووضعه المحسوب علينا بأنه (وحداتي) في الموضوعين الذين أشرتُ إليه فيهما، وحتى في مواضيع أخرى وأحاديث جانبية عنه سواء مطروحة هنا كتابيا أو في أي موقع آخر، أو لم تُطرح كتابيا، فلقد جوبهتُ باللوم والعتب على انتقاده لأسلوبه في المضمون اللي بدُّه يوصلُه، ولطريقة طرحه وتركيزه على عيوب ناس وإظهار حسنات آخرين والتعاطف معهم، على الرغم من أسلوبي الطيّب وحديثي عنه المقرون بكل تلك المعاني المحترمة في هذا الانتقاد.. فشو بدّك برأيي يابوينال..؟!.
هههههههههههه
بصراحة ووضوح يابوينال، قدر الإمكان أحاول أن أهرب من التعليق على المواضيع المتعلقة بأستاذنا وكابتنّا عثمان القريني لأنه سبق وأن علّقت على موضوعين متعلقين به، واحد قديم للأخ معاذ العقرباوي (حاولت أن أضع رابطه هنا وما قدرتِش أوصلُّه) والموضوع الثاني لك أنت قبل عدة أيام، وهذا الموضوع تكاسلِت بإنّي أبحث عنه، وقلت خلّيني أردّ على ما تفضلتَ به أعلاه بطلبك رأيي:
والله يابوينال مع كل الاحترام والتقدير والفخر والاعتزاز بشخص وبمكانة الأستاذ عثمان القريني كرياضي أولا: تقلّد عدة مناصب ومراكز في الرياضة بكافة محاورها، لاعبا ومدربا ومحللا وناقدا، وفي لعبتين رياضيتين، نعم كان لاعبا في كرة الطائرة أيضا إضافة لكرة القدم، وأعتقد أنه خريج تربية رياضية كذلك، وانخرط بعد كل ذلك في مجال الإعلام الرياضي كـ (معلّق ومقدم برامج وكاتب في الصحف اليومية والمجلات) الرياضية، ثم ثانيا: كونه وحداتيا ومحسوبا علينا.. أقول مع كل هذا الاحترام وما أكنّه له من شعور وأحاسيس ذكرتُهم مع احترامي هذا، وكنتُ أُقرنهم دوما مع تميّزه في كونه (رياضي) ووضعه المحسوب علينا بأنه (وحداتي) في الموضوعين الذين أشرتُ إليه فيهما، وحتى في مواضيع أخرى وأحاديث جانبية عنه سواء مطروحة هنا كتابيا أو في أي موقع آخر، أو لم تُطرح كتابيا، فلقد جوبهتُ باللوم والعتب على انتقاده لأسلوبه في المضمون اللي بدُّه يوصلُه، ولطريقة طرحه وتركيزه على عيوب ناس وإظهار حسنات آخرين والتعاطف معهم، على الرغم من أسلوبي الطيّب وحديثي عنه المقرون بكل تلك المعاني المحترمة في هذا الانتقاد.. فشو بدّك برأيي يابوينال..؟!.
هههههههههههه
بصراحة ووضوح يابوينال، قدر الإمكان أحاول أن أهرب من التعليق على المواضيع المتعلقة بأستاذنا وكابتنّا عثمان القريني لأنه سبق وأن علّقت على موضوعين متعلقين به، واحد قديم للأخ معاذ العقرباوي (حاولت أن أضع رابطه هنا وما قدرتِش أوصلُّه) والموضوع الثاني لك أنت قبل عدة أيام، وهذا الموضوع تكاسلِت بإنّي أبحث عنه، وقلت خلّيني أردّ على ما تفضلتَ به أعلاه بطلبك رأيي:
والله يابوينال مع كل الاحترام والتقدير والفخر والاعتزاز بشخص وبمكانة الأستاذ عثمان القريني كرياضي أولا: تقلّد عدة مناصب ومراكز في الرياضة بكافة محاورها، لاعبا ومدربا ومحللا وناقدا، وفي لعبتين رياضيتين، نعم كان لاعبا في كرة الطائرة أيضا إضافة لكرة القدم، وأعتقد أنه خريج تربية رياضية كذلك، وانخرط بعد كل ذلك في مجال الإعلام الرياضي كـ (معلّق ومقدم برامج وكاتب في الصحف اليومية والمجلات) الرياضية، ثم ثانيا: كونه وحداتيا ومحسوبا علينا.. أقول مع كل هذا الاحترام وما أكنّه له من شعور وأحاسيس ذكرتُهم مع احترامي هذا، وكنتُ أُقرنهم دوما مع تميّزه في كونه (رياضي) ووضعه المحسوب علينا بأنه (وحداتي) في الموضوعين الذين أشرتُ إليه فيهما، وحتى في مواضيع أخرى وأحاديث جانبية عنه سواء مطروحة هنا كتابيا أو في أي موقع آخر، أو لم تُطرح كتابيا، فلقد جوبهتُ باللوم والعتب على انتقاده لأسلوبه في المضمون اللي بدُّه يوصلُه، ولطريقة طرحه وتركيزه على عيوب ناس وإظهار حسنات آخرين والتعاطف معهم، على الرغم من أسلوبي الطيّب وحديثي عنه المقرون بكل تلك المعاني المحترمة في هذا الانتقاد.. فشو بدّك برأيي يابوينال..؟!.
هههههههههههه