يا هلا ويا غلا بالغالي ابو عبد الله
شكرا لحنان على هذه الاستضافه
ابو عبد الله رجل كريم جدا
جربته
وشهم جدا برضه
جربته
وخلوق جدا وهادي كمان
جربته
بدي انخلك اسئله جكر بحسن
شو نقطت ادم
شو وجه الشبه بين ادم وعبد الله
تلتين الولد لخاله شو رأيك كيف انت وابو ادم في منه هالحكي
اين تجد نفسك بالادبي ولى الجماهير
بتعرف لقب الاخضر لي ولقب سواربينا مميزين بالموقع ليش بنظرك
اني احبك في الله ولن انسى كرشات الحجه الله يعطيها الصحه وطولة العمر بالخير
بدنا مثلها السنه كمان ان شاء الله
بدي ارجعلك كومايات كومايات
هلا بيك عم أبو عمار
عرَّابنا و كبيرنا
واجبك كبير علينا و مهما عملنا شعور التقصير يلازمنا في حضرة أمثالك، و أشكرك جزيل الشكر لحديثك الطيب
بتصدق و بتآمن بالله إني نسيت شو نقطت آدم ؟؟
هههههه
إضطريت أرن على أبو آدم أسأله و طلعت عرباية أطفال
لا وجه للشبه بين آدم و عبدالله فهما مختلفان كلياً إلا معزتهما في القلب هي أكثر ما يمكن المقاربة بينهما به
ثلثين الولد لخاله ممكنة
بس مش بكل شي
يعني إثنيناتنا نعشق أمهاتنا حد الضياع في حبهما
و إثنيناتنا نحمل هم كل من حولنا
و إثنيناتنا كلمة قد تقلب كيانه و عالمه
بس انا بسمع و بسكت، و هو بعرفش يعد للعشرة
للأمانة فما جلبني للموقع أولا هو الجماهير و لكن حين تعرفت على الأدبي أدمنته
و أدمنت محبة الموجودين فيه، و كما قلتها سابقاً، فالأدبي أعتبره ملجأ لي من المنتدى و حتى من حياتي العملية
لا أجد في لقب سواربينا و الأخضر لي تميز عن بقية الإخوة الموجودين هنا
و إن كان هناك من بينهما من يتميز فهو بالتأكيد سواربينا و ليس الأخضر لي
و انا أحبك في الله دون مقدمات و لا شروحات و لا تعليلات أو تفسيرات
بس لغاية الآن مش معتبر نفسي عزمتك على كرش، لإنك جيتني متغدي، و لا زالت العزومة قيد "التلبية" من طرفك
أما النشوان آه عزومته محسوبة من كثر إبداعه في التلبية ههههههه
حياك الله في أي وقت أبو عمار، إلك صدر الدار و إلنا العتبات
إنت صاحب دار و إحنا ضيوفك
أشر عالوقت اللي بدك إياه و أنا حاضر في خدمتك
صف لنا هذه اللوحة يا صفوان ,,, وأجد فيك من يستطيع وصفها بدقة وإسقاطها على شيء لطالما حاولت وصفه ولم أستطع ,,,
كثيرة هي الشجون التي أثارتها هذه اللوحة
هي و لوحة جمل المحامل الذي يحمل القدس على أكتافه
و صدقاً لا أعرف ما هو الواقع الذي أردت إسقاط هذه اللوحة عليه
لكن تخيل أنني منذ ولدت رأيت هذه اللوحة آلاف المرات
كبرت و أنا أراها
من الطفولة لسن الرشد لمنتصف العمر الآن
و لا زلت أراها
كانت ناراً معلقة في هشيم بيوتنا
كأننا كنا نستعد بها ليوم المحرقة
كأننا نعلق عليها أحزاننا التي لا نجرؤ على البكاء عليها امام أحد
كأنها جواز مرور لدموعنا إلى الغيب الذي لا يمكن رؤيته
صارت عنواناً على صدر جدار كل بيت
و حال الجميع يقول "وأنا أيضاً عندي مثلها"
لا أحد يدري هو طفل مَن
و لا أحد يدري كم عمره الحقيقي
فكل من رآها سابقاً شاخ.. دون أن يدري لِمَ البكاء
أما الطفل فلا زال يحمل نفس تقاسيم الطفولة الغابرة رغم كهولة من حوله
و لا زالت دمعته لم تغادر وجهه لأي مكان
هي قصة بكاء طال بها الزمن
أجيال تغيرت و هو لا زال يبكي
ثارت حروب و أخرى وضعت أوزارها و هو لا زال يبكي
من هو أديب صفوان المفضل ,,, ومن هو شاعر صفوان المفضل ,,, ؟؟؟!!
من هي الشخصية الأدبية من كوكبة الأدباء العرب التي يستطيع وصفها صفوان بأنها شخصية أدبية شاملة جمعت ما بين الشعر والنثر والمقالة والقصة والرواية ؟؟!! وهل حقيقة يوجد مثل هذه الشخصية الأدبية الشاملة ؟؟!! وإن وجدت هل تستطيع شرح وتشريح هذه الشخصية لنا ؟؟!!
لكل منا شخصية أدبية ,,, يشعر أنه يشابهها ,,, ويحاول توأمتها ؟؟!! فمن هذه الشخصية التي يشعر صفوان بأنه قريب منها ؟؟!!
سؤالك ثقيل جداً علي
و صدقني لست ممن يستطيعون بالأدب نقد أحد فما بالك بتشريحه
فأنا لم أتناول من قبل أسماء بقدر ما تذوقت نصوص
فقد أجد نصا أو شعرا لكاتب مغمور لا أحد سمع باسمه من قبل و يؤثر بي كما لم تفعل أشهر الأسماء في الفن و الأدب
عدنا وما انقطعنا عنكم ولكن اشغلتنا اخبار الوحدات قليلا وسابد من حيث انتهيت
الوحدات : هل تتوقع له الفوز بالبطوله وهل انت راضي عن تجديد الثقه بالبرنس
لو كنت مدرب للوحدات اعطيني التشكيله المثاليه والتبديلات التي ستقوم بها
مرحباً بعودتك اخي حمزة
الأمنيات تختلف تماماً عن الواقع
منذ تسلم ابو زمع لدفة الأخضر تمنيت ان ينجح نجاحا باهرا كونه ابن الوحدات
مع ان هناك غصة لعدم إعطاء هشام عبد المنعم الفرصة الكافية
وغصة أخرى تخص أبو زمع نفسه، حين تأخر في الكويت لإتمام صفقة انتقاله و دراجان للكويت الكويتي ونحن على مشارف حلم الآسيوية
التشكيلة الأنسب للوحدات هي ان يكون فريقا شابا مع تطعيمه بعناصر الخبرة
كل لاعبينا نجوم، لكن المشكلة دائماً في التوظيف ولم تكن يوما بالتشكيلة
كل الشكر لأختي الكريمة أم يحيى
سفيرة الوطن و غيرة المرأة الفلسطينية
أشكرك على كلماتك الرقيقة
لست أدري صراحة
فلست أنا من اختار هذا اللقب
لنسأل معاً سواربينا كيف للرجل أن لا يكرر نفسه ؟؟؟
،،سأحاول تفسير هذا اللقب كما أراه من منظوري،،
إلى القارئ العزيز ،، عندما تشتم رائحة عطرية جميلة من نص ما كتب داخل أسوار هذا المكان ، وربما في النطقة المحيطة به ، فاعلم أن هذا النص يعود له ، كتبه بقلمه ، واشتدت به عصارة ذهنه ، وحلق بمخيلته كل أروقة أتيح له أن يصل إليها ..
رجل لا يكرر نفسه ، هو ذاته الرجل الذي ليس من الممكن أن يعيد على مسامعك الفكرة ذاتها ، وربما العبارة أو المفردة ،، في كتاباته ترى عمقا مجبولا بكل المعاني السامية التي لا يقوى على حملها إلا من هم أشباهه..
رجل لا يكرر نفسه ، هو نفسه من عشق الوطن والبحر ، وهو نفسه من يواجه اللحظة الهاربة دون أن يمسها بشيء ، بدبلوماسيته وبعقليته التي شب عليها .. ولا يشهر سيفه إلا عندما يكون على يقين بأنه لن يستخدمه مرة أخرى في ذات المكان..
حين نضع عودتنا في قالب الحق و المطالبة به و جعله قابلاً للنقاش و المساومة
فإننا بذلك نضعه في ميزان مع مثاقيل أخرى لنفاضل بينها، العودة بديهية إن شاء الله و لا مجال أبداً للنقاش فيها
و هي فوق كل المفاهيم
و كل من أراد وطناً بديلاً إنما هو مثال حي لسماسرة الدم، و هو مشترك في الجريمة حاله كحال من مرَّر مجموعات الصهاينة عبر البر و البحر ليسكنوا فلسطين، هو حاله كحال من وقع على استبدال أرض بأرض
بارك الله فيك يا غالي ..لن احيد عن الاستضافة الأدبية أجد راحة نفسية في قرار الابقاء على ابو زمع ...خاصة لبقية الموسم ....
رغم معارضتي الشديدة لعودته أو الإبقاء عليه
إلا أنني أحسست بثقل جبل قد انزاح عن ظهري حين علمت بقرار رفض استقالته
كان هاجسي الوحيد بعد ذلك هو علاقته برأفت و بقية المخضرمين
و الحمد لله الوحداتية طلعوا ولاد أصول، و كانوا على الوعد حين قدموا الموحدات على مشاكلهم الشخصية.
لم نكن يوماً ضد أحد لشخصه، و لكن لا ولن ننتظر الوحدات ليقع حتى نبدأ بالإنتقاد "الصحي"
أولاً اشكر حنان لجهودها في المنتدى الادبي وأشكرها لاستمرار هذا الموضوع .. الذي يعرفنا برجال بكل ما في الكلمة من معنى ...
حنان تستحق الشكر
فهي مجدة و مجتهدة و "لحوحة" جداً حين يتعلق الأمر بالمنتدى الأدبي
على هذه الدنيا ما يستحق الحياة ..الوطن ،الوالدين،زوجتك وابنائك ،اصدقائك وأخلائك ...على هذه الدنيا ما يستحق لأجله الكتابة ...ما رأيك؟
كل ما يستحق الحياة على هذه الأرض يستحق ان تكتب لأجله
و أزيدك... كل ما يستحق الموت على هذه الأرض يستحق أن تكتب لأجله
ما رايك في كتابات صمت البشر :أدبياً ،رياضياً ؟
ما رأيك بأفكار صمت البشر ،أدبياً ،فلسطينياً ،اسلامياً ،رياضياً؟
كيف تقيم صمت البشر في موقع الوحدات نت ؟
للأمانة فصمت البشر علامة فارقة أينما حل و ارتحل في المنتدى كله
و بغض النظر عن أي قسم يشارك فيه أجده يلقي بثقله كله و يفجر طاقاته قدر استطاعته ليترك ذلك الأثر الذي يريد
فهو رجل لا يرضى بالقليل، و لا يرضى بصغار الأمور ليحشر نفسه فيها، فلا هي تتسع لحجمه ولا حجمه يستطيع التقلص لينفذ منها
إن شرع في شيء ترك كل شيء غيره كي لا يشتت نفسه، فهو يرى في كل عمل له ما يستحق أن يترك كل شيء آخر لأجله
يحب إنجاز أموره على طريقته الخاصة
و هي طريقة الكبار لا يعرف طرق أخرى غيرها
هل تجد في الشعر ملاذاً من هموم الدنيا؟؟؟ لي أكثر من ملاذ من هموم الدنيا
فعودتي لبيتي ورؤية عائلتي ملاذ
التفكير في أمي و الإشتياق لها ملاذ
سماعي القرآن و البكاء معه ملاذ
أما الشعر... فإن أردت أن أستفز نفسي و أقهرها... ألجأ إليه
هل تجد في جيل اليوم الخير القادم للأمة الاسلامية؟؟؟ جيل اليوم هو دمار الأمة الإسلامية
فدينهم أضحى مجرد برجوازية يتزينون بها ليعكسوا صورة غير تلك التي تعشش في عقولهم
هل ترى أسماء جديدة في المنتدى الأدبي ستساهم في إثراء هذا القسم ...؟ كل فترة لا بد من قادمون جدد
ولا بد من راحلون إن احتملو الرحيل
و كل فريق يساهم في إعلاء شأن هذا المنتدى الذي يستحق
رأيك في عمل المرأة؟؟
أعتقدني "رجعي" أو "متخلف" من هذه الناحية
فإن كان الرجل يستطيع كفاف أهله مأكلهم و ملبسهم و مسكنهم، فلم تخرج هي ؟؟؟
أي اللاعبين عربيا ينالون إعجابك؟؟
لا أستطيع أن أعشق أو أعجب بغير لاعبي الوحدات
أصلاً كرة القدم لم تكن يوماً هوايتي
أنا أهوى الوحدات فقط
هل ابتعدنا عن ديننا يا صفوان ؟؟
هل لا زال موجوداً ؟؟
أحمد الله أن البعض فينا لا زال يربطنا بهذا الدين و لا زال يأخذ على عاتقه مسؤولية إبقاء جذوره هناك ليربطنا به
صورة راسخة في ذهنك .. وتظل تداعب مخيلتك ولن تنساها ؟؟ المرة الأخيرة التي زرت فيها فلسطين كان عمري 13 سنة
أي قبل ما يقارب ال27 سنة من الآن
أخذنا والدي رحمه الله للصلاة بالمسجد الأقصى أنا و أخي الأصغر
و حدثت مناوشات مع جنود الإحتلال كالعادة و بدأوا بإطلاق الغاز المسيل للدموع
وهذا ما فهمته بعد أن هدأت الأمور
لن أنسى وجه والدي حينما حملني تحت ابطه الأيمن و حمل أخي تحت إبطه الأيسر
و بدأ العرق يتصبب منه
و بدأ تأثير الغاز يظهر عليه
رأيت في عينيه ما لم أره في عيني رجل من قبل
و لم أر حتى اللحظة ذلك
يشهد الله أنني رأيت في عينيه ثورة انتقام و غضب...
فارت حتى غطت تقاسيم وجهه كلها
لدرجة بدأت أشعر بالضغط علي يتزايد أكثر و أكثر و كأن هذا الغضب بدأ يسري في جسده كله
بدأت أراجع حساباتي في تلك اللحظة
هل اقترفت أنا أو أخي خطأ يستوجب كل هذا الغضب ؟؟؟
أدركت بعد أن تقطعت أنفاسي و أحسست بالنار تدخل و تخرج مع كل شهيق و زفير
أننا و أخي لم نخطىء في شيء
وأن أبي لم يخطىء في شيء
و أن هذه الجموع التي تموج كالبحر حين يرتطم برصيف ميناء لم تخطىء
فلو كان ارتطامها على ساحل أو شاطىء رملي لامتص هذا الشاطىء ردة الفعل و إنسحابها في جَزر لتشكل موجة أخرى
لكن أبي و الجموع من حولنا كانوا يحتفظون بغليانهم في داخلهم
ولم يسمحوا لشيء أن يمتصه
كانوا يسخرون ضغطهم الكامن في دواخلهم لتكون الموجة هذه المرة أكبر
كانوا متلاصقين كالبنيان المرصوص بفعل سنين و سنين من الضغط
لم يسمحوا لشيء أن يزعزع أحدهم
و كنت و أخي نحاول أن يرى أحدنا الآخر بأن نمد رؤوسنا مرة للأمام و مرة للخلف، المهم أن نتجاوز في نفس اللحظة ضخامة جسد أبى لتلتقي عينانا معاً
تهت بتسارع نظراتي هنا و هناك
مرة على أخي و مرة من حولي و أكثر تركيزي على وجه أبي
على قطرات العرق التي تنساب على وجهه تلمع كحرف زجاجة مكسورة حين تجرح بحدتها وجه الشمس
تتلاحق هذه القطرات كأنها في سباق.. جائزة الفائز فيه أن يعود إلى ذلك الوجه العربي ليتنعم بملامسته و قراءة تضاريسه مرة أخرى
كل ذلك يحدث و أنا لا زلت أتنشق النار و أنفثها
و في غفلة من التوهان... لمحتهم
في غفلة من تسارع شريط الصور تجمدت واحدة
فهمت عندها كل شيء
قرأت تاريخ أبي و تاريخ جدي في هذه الصورة
قرأت تاريخ أمة تسابق عليها المزاودون أيهم يبيع أبخس
فهمت لِم يرتقي الشهيد
ولِم يختار البعض قيد في زنزانة على حريته في السجن الكبير
فهمت كل شيء
و فهمت لم كان أبي غاضب و لم كان يتعرق
لو قدر لك أن ترجع بالزمن ... هل هناك شيء ترغب بتغيره ؟؟؟
الكثير الكثير
هل تعتقد أن النص الأدبي يختلف إن تم تناوله من المتلقي مسموعاً عنه مقروءاً؟ بشكل كبير جداً خاصة إن كان الكاتب هو من يقرأ.
لماذا يتذوق البعض النصوص الأدبية بينما يمر عليها البعض الآخر مرور الكرام؟ للبعض القدرة على أن يسمح للنص أن ينقله إلى المكان الذي يريده في خياله
و البعض الآخر.. أفقه ضيق دمت بحفظ الله
حنان عز
مالك
لحن الجراح
سوا ربينا
سائد بني شمس
صمت البشر
محمد أبو شقرة
مارد 85
ياسر ديب
سمير يونس
أسيف
جمال نشوان
الطيار
أشرف شاكر
أنس فواز كلهم كما قلت سابقاً مراراً و تكراراً أساتذة
شخص تحب القراءة له إذا ما تواجدت في المنتدى الأدبي أحب قراءة كل ما في الأدبي
رأيك بأشعار سميح القاسم ومحمود درويش؟ مطرزات في ثوب التاريخ الفلسطيني
في حالات الحزن الشديدة ماذا يفعل صفوان ؟ حاله كحال الجميع... يبكي
وهل سبق أن واجهت حالة حزن شعرت معها بالعجز ؟
أكثر من مرة
آخرها كان وفاة والدي رحمه الله
الاخ صفوان من الاخوة الرائعين والذين لهم مكانة كبيرة جدا في قلبي "كومات ..كومات"
رجل محترم واديب وشهم
بكل صراحة دوما ما استمتع بقراءة ردوده التي تدل على فكر واعي ومتزن
اتمنى ان اره عن قريب وان اتعرف عليه بشكل شخصي