لا أتفق معك أخي رمزي ،،، لم يحقق لنا اي من المدربين العرب و الأجانب اي شيء ،،، سأذكرك بإذن الله ،،، عندما تكون مشاركة الوحدات مشرفة للعرب قبل الأردنيين ،،، ثقتنا بالله و من ثم بالكابتن عبدالله و زملاءه اللاعبين كبيرة ،،، و خصوصا بأن الكابتن عبدالله يحمل شخصية رزينة و يتعامل بحب و جدية لأعضاء الفريق ،،، تراه يشاركهم لحظات سعادتهم و أوقاتهم العصيبة ،،، شخصية ذات موقف ثابت
أنا متفائل جداً و أملي بالله كبير ،،،، و مع ذلك و إن حصل غير الذي نتمناه ،، يكفينا فخرا مشاركة فريقنا في هذه البطولة معتمدين على عناصر في المجمل صناعة وحداتية من نجوم الفريق و انتهاءً بمديرها الفني
ابو زمع مدرب رائع
استطاع اعادة التوازن للفريق
بعد ان كان مفقود لسنوات عديدة
البرنس انجز انجازات بحصد البطولات
تغيير المدرب في هاذا التوقيت اعتقد انه سلبي جدا
اضافة الى انه يجب ان يأخد فرصة في بطولة اسيوية
منطقيا البطوله صعبه علينا مع ابو زمع او غيرو لكن لو مثلا مدربنا مدرب زي جمال محمود الله واعلم المشاركه للفريق بلبطوله بكون الفريق ايجابي اكثر لانه خبرته ممتازه خصوصن انو درب منتخب فلسطين وعمل انجازات معاهم بدون اي دعم وبظروف قاتله اكيد مع فريق زي الوحدات + لاعبين زي عدوس وشفيع وباقي النجوم راح يكون مشاركته بتشرف يعني بصراحه اكثر نخسر من الهلال 2 واحد افضل ما نخسر 5او6 صفر
ابو زمع
حصل على كل الالقاب المتاحة مع الوحدات لغاية الان (دوري المحترفين+ كأس الأردن+كأس الكؤوس) ولا لقب فلت منو الحمدلله
متصدر مجموعتوا ببطولة كأس الاردن للموسم الحالي
وبرضوا متصدر دوري المحترفين من اول جولة بفضل ربنا
حصل على لقب افضل مدير فني في الاردن
مدرب اكتشف مواهب شابة للوحدات واعطاها الفرصة الكاملة امثال بهاء فيصل الحاصل على جائزة افضل لاعب صاعد في الاردن بالاضافة الى اعطاء واعادة الروح لنجمنا ابو عمارة بعد ما انحرق من محمد عمر
مدرب اظهر لنا موهبة صالح راتب ورجائي عايد وفراس شلبايه وغيرهم الكثير من الشباب
وفي نهاية الموضوع بنحكي انو مش قد الوحدات ولا قد البطولة الاسيويه
جربنا اكرم سلمان+ثائر جسام+دراغان+محمد عمر+برانكو+محمد قويض وما حد جابلنا اي لقب خارجي
ليش ما نعطي الفرصه لشبابنا وابناء النادي
برأيي الشخصي ابو زمع افضل من يستحق ان يكون مدير فني للوحدات مع احترامي لكافة الاخوة
مشكلتنا الدائمة كشرقيين بالمجمل أننا عاطفيون أكثر من اللازم، ونقيم الأشياء بشكل آني..
أولاً.. حين كنا نقول بأن أبو زمع ليس مدرباً مميزاً تكتيكياً.. على الأقل على مستوى الخبرة.. كان الأخوة ينقضون علينا ليقولوا بان أبو زمع يستطيع تحقيق ما نريده محلياً وهذا يكفي.. والآن.. اتضح للجميع أن المنافسة الآسيوية بشقيها (الشاي أو الأبطال) تحتاج خبرة أكبر.. إن التخطيط المستقبلي الدقيق يعني أنك تعرف مسبقا بأنك مقبل على مثل هذه المشاركات وأنك تريد لفريقك أن يتطور لا أن يقبع مكانه كمتسيد للكرة المحلية في ظل استقراره من جهة.. وهبوط مستوى المنافس التقليدي.. وتذبذب مستوى المنافسين الآخرين المتطورين وقصر نفسهم من جهة أخرى..
سيرد آخرون بأن المنافسة على دوري الأبطال غير ممكنة أصلاً.. وبأن هدف كأس الشاي يمكن محاولة تحقيقه بأبو زمع وغيره من المدربين ضمن إمكانات النادي المالية، وهذه حقيقة، لكنها منقوصة، فما فعله الكرامة الحمصي في دوري الأبطال لم يكن وليد صدفة بل كان وليد امتلاك الإرادة والمقومات.. صحيح أن البطولة تغيرت الآن.. خصوصا على صعيد قوة فرق شرق آسيا.. ولكن المنافسة دائما على مستوى عال.. حتى ولو بدون تحقيق اللقب.. ترفع من اسم النادي وأسهمه وموارده المالية بشكل كبير.. وتعزز تفوقه..
يبقى تساؤل مهم، لكل الأخوة الذين يقولون بأن الأندية الخليجية تتفوق علينا من حيث امتلاك اللاعبين.. بحيث أن سعر اللاعب يتجاوز الخمس أو ست ملايين.. فيما قيمة لاعبينا السوقية لا تتجاوز مئات الآلاف.. وعلى هذه النقطة أرد.. أراهنكم وأنا مسؤول عن كلامي.. بأن عامر شفيع مثلا لو كان في أوروبا لكانت قيمته السوقية بالملايين.. وكذلك ينطبق الأمر على طيب الذكر رأفت علي.. وحاليا على صالح راتب.. ولنا في صفقة طارق خطاب التي بالتأكيد تخطت حاجز المليون وأكثر وهو رقم ممتاز جدا في مثل سنه خير مثال..
هل أنا مع تغيير أبو زمع من أجل منافسة آسيوية أفضل؟ بالطبع لا.. فأنت لا تسلم مدربا فترات الإعداد.. وتصل معه إلى استقرار نفسي وفني وتكتيكي.. ثم تكتشف بأنك تريد مدربا أفضل لتنافس على بطولات أكبر.. هذا كان يجب أن يكون جزءا من الخطة.. أبو زمع في رأيي هو مدرب المرحلة الانتقالية.. وبتعاونه مع كل أركان اللعبة في نادي الوحدات استطاع الجميع تخطي 3 سنوات عجاف وبناء فريق الوحدات الجديد وقد كنا على شفا انهيار فني كان سيجعلنا في مصاف الأندية المحلية الآخرى كمستوى لنكون ضحية آخرى من ضحايا الاحتراف المنقوص.. ولكن تضافر كل الجهود.. أعاد الوحدات إلى مكانه الصحيح ويشكل نقطة انطلاق للتطور أكثر وأكثر..
لنركز جهودنا الآن على مواصلة منحنى الصعود.. ونحاول المنافسة في البطولات الآسيوية ونستفيد من التجربة فيها.. ثم نقرر احتياجاتنا في المرحلة المقبلة لضمان الفوز بها.. ولننسى فوز غريمنا بها حين كانت بطولة ضعيفة يصل نهائيها فريقان محليان.. فهذا الأمر لم نستفد منه في وقته.. وفات أوانه..
أبو زمع حاليا رجل هذا الموسم وهذه المرحلة تبعا لما تقدم.. ولكل حادث حديث..
مشكلتنا الدائمة كشرقيين بالمجمل أننا عاطفيون أكثر من اللازم، ونقيم الأشياء بشكل آني..
أولاً.. حين كنا نقول بأن أبو زمع ليس مدرباً مميزاً تكتيكياً.. على الأقل على مستوى الخبرة.. كان الأخوة ينقضون علينا ليقولوا بان أبو زمع يستطيع تحقيق ما نريده محلياً وهذا يكفي.. والآن.. اتضح للجميع أن المنافسة الآسيوية بشقيها (الشاي أو الأبطال) تحتاج خبرة أكبر.. إن التخطيط المستقبلي الدقيق يعني أنك تعرف مسبقا بأنك مقبل على مثل هذه المشاركات وأنك تريد لفريقك أن يتطور لا أن يقبع مكانه كمتسيد للكرة المحلية في ظل استقراره من جهة.. وهبوط مستوى المنافس التقليدي.. وتذبذب مستوى المنافسين الآخرين المتطورين وقصر نفسهم من جهة أخرى..
سيرد آخرون بأن المنافسة على دوري الأبطال غير ممكنة أصلاً.. وبأن هدف كأس الشاي يمكن محاولة تحقيقه بأبو زمع وغيره من المدربين ضمن إمكانات النادي المالية، وهذه حقيقة، لكنها منقوصة، فما فعله الكرامة الحمصي في دوري الأبطال لم يكن وليد صدفة بل كان وليد امتلاك الإرادة والمقومات.. صحيح أن البطولة تغيرت الآن.. خصوصا على صعيد قوة فرق شرق آسيا.. ولكن المنافسة دائما على مستوى عال.. حتى ولو بدون تحقيق اللقب.. ترفع من اسم النادي وأسهمه وموارده المالية بشكل كبير.. وتعزز تفوقه..
يبقى تساؤل مهم، لكل الأخوة الذين يقولون بأن الأندية الخليجية تتفوق علينا من حيث امتلاك اللاعبين.. بحيث أن سعر اللاعب يتجاوز الخمس أو ست ملايين.. فيما قيمة لاعبينا السوقية لا تتجاوز مئات الآلاف.. وعلى هذه النقطة أرد.. أراهنكم وأنا مسؤول عن كلامي.. بأن عامر شفيع مثلا لو كان في أوروبا لكانت قيمته السوقية بالملايين.. وكذلك ينطبق الأمر على طيب الذكر رأفت علي.. وحاليا على صالح راتب.. ولنا في صفقة طارق خطاب التي بالتأكيد تخطت حاجز المليون وأكثر وهو رقم ممتاز جدا في مثل سنه خير مثال..
هل أنا مع تغيير أبو زمع من أجل منافسة آسيوية أفضل؟ بالطبع لا.. فأنت لا تسلم مدربا فترات الإعداد.. وتصل معه إلى استقرار نفسي وفني وتكتيكي.. ثم تكتشف بأنك تريد مدربا أفضل لتنافس على بطولات أكبر.. هذا كان يجب أن يكون جزءا من الخطة.. أبو زمع في رأيي هو مدرب المرحلة الانتقالية.. وبتعاونه مع كل أركان اللعبة في نادي الوحدات استطاع الجميع تخطي 3 سنوات عجاف وبناء فريق الوحدات الجديد وقد كنا على شفا انهيار فني كان سيجعلنا في مصاف الأندية المحلية الآخرى كمستوى لنكون ضحية آخرى من ضحايا الاحتراف المنقوص.. ولكن تضافر كل الجهود.. أعاد الوحدات إلى مكانه الصحيح ويشكل نقطة انطلاق للتطور أكثر وأكثر..
لنركز جهودنا الآن على مواصلة منحنى الصعود.. ونحاول المنافسة في البطولات الآسيوية ونستفيد من التجربة فيها.. ثم نقرر احتياجاتنا في المرحلة المقبلة لضمان الفوز بها.. ولننسى فوز غريمنا بها حين كانت بطولة ضعيفة يصل نهائيها فريقان محليان.. فهذا الأمر لم نستفد منه في وقته.. وفات أوانه..
أبو زمع حاليا رجل هذا الموسم وهذه المرحلة تبعا لما تقدم.. ولكل حادث حديث..
مشكلتنا الدائمة كشرقيين بالمجمل أننا عاطفيون أكثر من اللازم، ونقيم الأشياء بشكل آني..
أولاً.. حين كنا نقول بأن أبو زمع ليس مدرباً مميزاً تكتيكياً.. على الأقل على مستوى الخبرة.. كان الأخوة ينقضون علينا ليقولوا بان أبو زمع يستطيع تحقيق ما نريده محلياً وهذا يكفي.. والآن.. اتضح للجميع أن المنافسة الآسيوية بشقيها (الشاي أو الأبطال) تحتاج خبرة أكبر.. إن التخطيط المستقبلي الدقيق يعني أنك تعرف مسبقا بأنك مقبل على مثل هذه المشاركات وأنك تريد لفريقك أن يتطور لا أن يقبع مكانه كمتسيد للكرة المحلية في ظل استقراره من جهة.. وهبوط مستوى المنافس التقليدي.. وتذبذب مستوى المنافسين الآخرين المتطورين وقصر نفسهم من جهة أخرى..
سيرد آخرون بأن المنافسة على دوري الأبطال غير ممكنة أصلاً.. وبأن هدف كأس الشاي يمكن محاولة تحقيقه بأبو زمع وغيره من المدربين ضمن إمكانات النادي المالية، وهذه حقيقة، لكنها منقوصة، فما فعله الكرامة الحمصي في دوري الأبطال لم يكن وليد صدفة بل كان وليد امتلاك الإرادة والمقومات.. صحيح أن البطولة تغيرت الآن.. خصوصا على صعيد قوة فرق شرق آسيا.. ولكن المنافسة دائما على مستوى عال.. حتى ولو بدون تحقيق اللقب.. ترفع من اسم النادي وأسهمه وموارده المالية بشكل كبير.. وتعزز تفوقه..
يبقى تساؤل مهم، لكل الأخوة الذين يقولون بأن الأندية الخليجية تتفوق علينا من حيث امتلاك اللاعبين.. بحيث أن سعر اللاعب يتجاوز الخمس أو ست ملايين.. فيما قيمة لاعبينا السوقية لا تتجاوز مئات الآلاف.. وعلى هذه النقطة أرد.. أراهنكم وأنا مسؤول عن كلامي.. بأن عامر شفيع مثلا لو كان في أوروبا لكانت قيمته السوقية بالملايين.. وكذلك ينطبق الأمر على طيب الذكر رأفت علي.. وحاليا على صالح راتب.. ولنا في صفقة طارق خطاب التي بالتأكيد تخطت حاجز المليون وأكثر وهو رقم ممتاز جدا في مثل سنه خير مثال..
هل أنا مع تغيير أبو زمع من أجل منافسة آسيوية أفضل؟ بالطبع لا.. فأنت لا تسلم مدربا فترات الإعداد.. وتصل معه إلى استقرار نفسي وفني وتكتيكي.. ثم تكتشف بأنك تريد مدربا أفضل لتنافس على بطولات أكبر.. هذا كان يجب أن يكون جزءا من الخطة.. أبو زمع في رأيي هو مدرب المرحلة الانتقالية.. وبتعاونه مع كل أركان اللعبة في نادي الوحدات استطاع الجميع تخطي 3 سنوات عجاف وبناء فريق الوحدات الجديد وقد كنا على شفا انهيار فني كان سيجعلنا في مصاف الأندية المحلية الآخرى كمستوى لنكون ضحية آخرى من ضحايا الاحتراف المنقوص.. ولكن تضافر كل الجهود.. أعاد الوحدات إلى مكانه الصحيح ويشكل نقطة انطلاق للتطور أكثر وأكثر..
لنركز جهودنا الآن على مواصلة منحنى الصعود.. ونحاول المنافسة في البطولات الآسيوية ونستفيد من التجربة فيها.. ثم نقرر احتياجاتنا في المرحلة المقبلة لضمان الفوز بها.. ولننسى فوز غريمنا بها حين كانت بطولة ضعيفة يصل نهائيها فريقان محليان.. فهذا الأمر لم نستفد منه في وقته.. وفات أوانه..
أبو زمع حاليا رجل هذا الموسم وهذه المرحلة تبعا لما تقدم.. ولكل حادث حديث..
ابو زمع
حصل على كل الالقاب المتاحة مع الوحدات لغاية الان (دوري المحترفين+ كأس الأردن+كأس الكؤوس) ولا لقب فلت منو الحمدلله
متصدر مجموعتوا ببطولة كأس الاردن للموسم الحالي
وبرضوا متصدر دوري المحترفين من اول جولة بفضل ربنا
حصل على لقب افضل مدير فني في الاردن
مدرب اكتشف مواهب شابة للوحدات واعطاها الفرصة الكاملة امثال بهاء فيصل الحاصل على جائزة افضل لاعب صاعد في الاردن بالاضافة الى اعطاء واعادة الروح لنجمنا ابو عمارة بعد ما انحرق من محمد عمر
مدرب اظهر لنا موهبة صالح راتب ورجائي عايد وفراس شلبايه وغيرهم الكثير من الشباب
وفي نهاية الموضوع بنحكي انو مش قد الوحدات ولا قد البطولة الاسيويه
جربنا اكرم سلمان+ثائر جسام+دراغان+محمد عمر+برانكو+محمد قويض وما حد جابلنا اي لقب خارجي
ليش ما نعطي الفرصه لشبابنا وابناء النادي
برأيي الشخصي ابو زمع افضل من يستحق ان يكون مدير فني للوحدات مع احترامي لكافة الاخوة
جميع الاراء الفنية في الاردن حتى عند الغريم تشيد بابو زمع
ابو زمع هو تلميذ الجوهري رحمه الله وعمل مع دراغان لاكثر من موسم برايي الشخصي
المعطيات كلها اخي الكريم في صف ابو زمع جوارديولا الاردن القادم بقوة ان شاء الله
يا اخي فكونا من قصصكم - يا اخي فكونا من قصصكم - يا اخي فكونا من قصصكم - يا اخي فكونا من قصصكم - يا اخي فكونا من قصصكم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو وليد اللورد
طيب انت عارف انة هيك بطولة بدها محترفين على مستوي عالي جدا والوحدات لايملك هيك امكانيات وبدها مدرب عالمي وبده مال يوازي فوق المليون دولار والوحدات لايملك هيك مال فى الافضل البقاء على ابو زمع افضل اخ رمزي
شغلة اخيره
بنعرف مستونا من الاحتكاك لازم نحتك مع هلال والاهلي مصري
والاهم من هيك يوظف الاعبين ابو زمع صح
ونصيحه للبرنس انت عايشت مع الجوهري ودربت معاه الله يرحمه الدفاع القوي مع الافرقة والاعتماد على مردات امر ايجابي
ما شاء الله عليك ابو احمد ... موضوعك جمع كل الأحبة
سأختصر ... انا مع الأبقاء على ابو زمع ودعمه كذلك ... الأسباب بالمجمل أتى على ذكرها الاخوة ولعل اخينا الكبير قدرا وعمرا (Hassan) قد وضع تساؤل يضع موضوعك في موقف حرج (من أين سنأتي بقيمة مدرب تنتظره بموضعك هذا؟).
ما ميز مرحلة ابو زمع هو توافق اداري بخصوص وجوده او لنقل (الاختلاف حوله في حدوده الدنيا) لذلك لديه بيئة مناسبة للعمل و للأستمرار، غالبا ما يكون المدرب كبش فداء الخلافات الادارية ... كمت نُطالب باعطاء الفرص للاعبين علينا اعطاء فرص للمدربين وابو زمع احدهم ... الدوري الأسيوي وكما أوضح الأخ هيثم فلدينا (ثُمن فرصة) ومع التقاطعات والاستحقاقات المحلية أرى أن فرصتنا ضعيفة وان كانت غير مستحيلة وأرى اللاعب الوحداتي قادر (بعد شحنه) وتحت ادارة أي مدرب على الأبداع بالمناسبات الكبيرة ... وأخيرا تمت تجربة جيش من المدربين غير الاردنين سابقا فلنعطي فرصة لابن الوحدات الذي يسير بخطى ثابتة نحو الأفضل .... تحياتي
نعم اخي ابو عدي , تعليقك يختصر الراي الصحيح لهذا الموضوع و اضيف ان القاعدة معروفة انه كل فريق يرتفع مستواه او ينخفض مع مستوى الفريق الذي يواجه . المهمه صعبة و ليست مستحيلة , لدينا لاعيبين بمستوى ممتاز و اتوقع ان يرتفع مستواهم عند مواجهتهم لفرق قوية . نعم شحن همم الاعبيين و تخفيف الضغوطات الغير مبررة عليهم و على ابو زمع مطلب فوري الان في هذة المرحلة.