مشكلتنا نحن المسلمون عامة و العرب خاصة اننا لا نثق ابدا باحد و لا حتى بانفسنا ... واننا دوما نتساءل عن خلفية المتكلم او الفاعل حتى و ان كان طفلا
***
يحق لنا ان نثق بمرسي ... وطالما لم تبن الافعال فلم التخوف ؟
و لنفترض ان التغيير مستحيل ..اذا فلم الحراك ؟ و لم نعيش اصلا ؟
التغيير مستحيل في عقول الواهمين
وان لم تاتنا حركة الاخوان المسلمين بالتغيير من ياتينا بالتغيير ؟اين ثقتنا بالله ؟ ووعد الله حق ؟؟
اكره التشكيك ورسولي صلى الله عليه و سلم يقول " انما الاعمال بالنيات "
اتركوا النيات لرب البرايا و تعاملوا مع المعطيات يا عالم
احترامي
أعتقد ان العدو يهدف دوماً الى عشعشة الخوف فينا وأن يقنعنا بالعجز،يقتل الثقة فينا وقد استطاع لضعفنا ...
علينا أن ننهض من جديد ولكننا سنفشل ان نهضنا بغير راية الدين ...
اختي لحن نحن لسنا بواهمين ولا مشككين نحن نتحدث عن خلفية ولكل وجهة نظره حسب مدى التعمق بالامور.... نختلف او نتفق فالاحترام واجب وننتقي الكلمات التي لا تمس احد
أحسنت يا يزن ز..فنختلف ولكننا نتفق في العشق و الحب و الهدف ...
في أثر عجيب من مخطوطة نادرة من القرن الثالث الهجري بدار الكتب الإسلامية بكتابخانة الترك باسطنبول؛ مما رواه أبو هريرة وكان يكتمه من قبل (( حرب آخر الزمن حرب كونية؛ الثالثة بعد اثنتين كبريين؛ يموت فيهما خلائق كثيرة؛ الأولى أشعلها رجل كنيته السيد الكبير وتنادى الدنيا باسم (هتلر)…. ،وهذا مما رواه أبو هريرة وابن عباس وعلى بن أبى طالب…. وفى رواية خاف أن يحدث بها أبو هريرة، ولما أحس الموت خاف أن يكتم علما فقال لمن حوله (( في نبأ علمته عما هو كائن في حروب آخر الزمن، فقالوا: أخبرنا ولا بأس جزاك الله خيرا فقال: في عقود الهجرة بعد الألف وثلاثمائة واعقدوا عقودا، يرى ملك الروم أنَّ حرب الدنيا كلها يجب أن تكون، فأراد الله له حربا، ولم يذهب طويل زمن، عقد وعقد، فسلط رجل من بلاد اسمها ( جرمن)، له اسم (الهر)، أراد أن يملك الدنيا ويحارب الكل في بلاد ثلج وخير، فأمسى في غضب الله بعد سنوات نار، أرداه قتيلا سِر الرّوش أو الروس [الشك من الراوي]
وفى عقود الهجرة بعد الألف وثلاثمائة، عد خمسا أو ستا يحكم مصر رجل يكنى ( ناصر )، يدعوه العرب (شجاع العرب)، وأذله الله في حرب وحرب وما كان منصورا، ويريد الله لمصر نصرا له حقا في أحب شهوره، وهو له، فأرضى مصر رب البيت والعرب بأسمر سادا، أبوه (أنور) منه، ولكنه صالح لصوص المسجد الأقصى بالبلد الحزين.
وفى عراق الشأم رجل متجبر… و… سفيانى، في إحدى عينيه كسل قليل، واسمه من الصِّدام، وهو صَدّام لمن عارضه، الدنيا جمعت له في (كوت) صغير دخلها وهو مدهون، ولا خير في السفيانى إلا بالإسلام، وهو خير وشر، والويل لخائن المهدي الأمين.)) وللنص بقية لكنى ذكرت الشاهد منه فقط.
[ المصدر: كتاب المهدي المنتظر على الأبواب؛ صفحة 216؛ للأستاذ / محمد عيسى داوود – طبعة أولى سنة 1997؛ عربية للطباعة والنشر].
التعليق على النص: -
إنَّ هذا النص من أعجب ما قرأت، حيث يذكر فيه أسماء ملوك بعينهم، كما يحدد أزمان تقريبية للحروب والملاحم والفتن فمثلا:- زمن الحرب العالمية الأولى: ( في عقود الهجرة بعد الألف وثلاثمائة واعقدوا عقودا) يعنى نعد بعد سنة (1300) من الهجرة عقودا مبهمة والعقد الواحد عشر سنوات، وقد وقعت الحرب العالمية الأولى عام 1914م أي حوالي عام 1332هجرية فكان العدد المبهم المذكور من العقود هو ثلاثة عقود وسنتين تقريبا.
أما زمن الحرب العالمية الثانية : فقد ذكر الأثر أنه لم يذهب طويل زمن، عقد وعقد فسلط رجل من بلاد اسمها ((جرمن)) له اسم الهر أراد أن يملك الدنيا ويحارب الكل)…. وفعلا لم يمض سوى عشرون عاما ( عقدين ، عقد وعقد) حتى نشبت الحرب العالمية الثانية التي أشعلها السيد الكبير: (هتلر) وتنادى الناس باسم هتلر في ((جرمن))Germany ) ) .
ثم الحرب العالمية الثالثة الكونية وزمنها: ( وفى عقود الهجرة الألف وأربعمائة واعقد اثنين أو ثلاثا) يعنى الحرب العالمية الثالثة بين 1420 و1430هجريان ونحن الآن 1427 هجرية إذن فقد حان أوانها والله أعلى وأعلم.
ويصف النص الحربين العالميتين الأولى والثانية بأنهما كبريين، أما الثالثة المنتظرة فيصفها بأنها حرب كونية بمعنى لأنها اكبر وأعظم من الحربين السابقتين، ويوضح النص أنَّ الدول التي قد لا تشترك في تلك الحرب هي بلاد الحر الرهيب ( وسط أفريقيا والدول الواقعة على خط الاستواء)، وبلاد البرد الرهيب وهى بلاد شمال وجنوب الكرة الأرضية كالدول الاسكندنافية.
وذكر النص ((ناصر)) شجاع العرب الذي حكم مصر عام 1952ميلادية (حوالى1370هجرية)، والذي كان خاسرا في حرب وحرب (1956م و1967م) وما كان منصورا إلا أنه أرضى العرب على حساب الغرب فأحبه الأولون ونقم عليه الآخرون.
كما ذكر النص الرئيس الراحل (( الأسمر سادا)) بن ((أنور)) بإشارة لطيفة أنه أسمر سادا، أبوه أنور منه فهو محمد بن أنور السادات عليه رحمة الله الذي حقق الله به وأراد له نصرا في أحب الشهور إليه شهر رمضان المبارك، وتم النصر إلا أنَّ الأسمر سادا صالح لصوص المسجد الأقصى (اليهود) في البلد الحزين (القدس).
وذكر النص كذلك، حاكم العراق المتجبر ( صدّام) الذي جمعت له الدنيا في (كوت) دخله وهو مخدوع، وهو ما حدث فعلا فقد أعطت وزيرة الخارجية الأمريكية أيامها ضوءا أخضر لصدام كي يغزو الكويت، ولأنه غبي دخلت عليه الخدعة وحدث ما حدث.
كما وجدت نص توراتى في سفر أشعياء الحقيقي يحوى بعض التفاصيل، ففي نسخة الفاتيكان يقول النص: (( وجاءوا إلى سيناى؛ وحاربوا الملك المصري الذي كان خاسرا في مواجهتهم؛ وكل الخيانة كانت خدعة نصر لإسرائيل؛ وجاء ملك أسمر اللون، رأسه حاسر من الشعر، له أسود ونسور، فانتصر على إسرائيل، وكلمهم أن يكونوا أصدقاء، وسلام عمَّ كل المصريين، ولكن ملكهم أسمر اللون أضحى شهيدا؛ وحكم رجل اسمه حام حول أمسى لكنه خاس باليهود وكلمهم بالجاد والحسنى؛ وحاذر من حرب وأشر على حرب، وأرضى شرقا وغربا، وحراسه كانوا الذين اغتالوه، وكانوا شرارا وتجارا؛ وملك رجل بأسه حديد، كلم يهود وشرقا وغربا بكلام جاد، وحشر لهم كل جنده، وحارب الكاذب فمه… كراهة وحسرة في كل إسرائيل ، وشر كبير في كل أورشليم )).
التعليق على النص:-
يذكر النص أربعة ملوك يحكمون مصر؛ أولهم كان خاسرا في مواجهة اليهود، والسبب الأساسي في هزيمته هو الخيانة؛ وأعتقد أنَّ الملك المقصود هوَّ جمال عبد الناصر الذي هزمه اليهود في حرب 1967.
أما الملك الثاني الذي يصفه النص بأنَّه أسمر اللون حاسر الشعر، وله أسود ( جنود الصاعقة) ونسور ( طيارين) وانتصر على إسرائيل ثم توفى شهيدا؛ فهو بلا شك محمد أنور السادات عليه رحمة الله.
أما الملك الثالث الذي تحالف مع اليهود أو خاف منهم؛ وحاذر من حرب وأشر على حرب وأرضى شرقا وغربا، وسيموت قتيلا على أيدي حراسه أو أعوانه الذين يصفهم النص بأنهم شرارا وتجارا؛ فهو بلا شك محمد حسنى مبارك الرئيس الحالي لمصر.
أما الملك الرابع الذي سيحارب قلب إسرائيل وسيهزمهم هزيمة منكرة، فهل يكون هو مرسي أو غيره أو الامام المهدي عليه السلام الله أعلم
وقد ذكر الدكتور محمد العريفي في كتابه القيم " نهاية العالم " ا ن هذا الحديث موضوع ويظهر عليه أثر الكذب والله أعلم
في أثر عجيب من مخطوطة نادرة من القرن الثالث الهجري بدار الكتب الإسلامية بكتابخانة الترك باسطنبول؛ مما رواه أبو هريرة وكان يكتمه من قبل (( حرب آخر الزمن حرب كونية؛ الثالثة بعد اثنتين كبريين؛ يموت فيهما خلائق كثيرة؛ الأولى أشعلها رجل كنيته السيد الكبير وتنادى الدنيا باسم (هتلر)…. ،وهذا مما رواه أبو هريرة وابن عباس وعلى بن أبى طالب…. وفى رواية خاف أن يحدث بها أبو هريرة، ولما أحس الموت خاف أن يكتم علما فقال لمن حوله (( في نبأ علمته عما هو كائن في حروب آخر الزمن، فقالوا: أخبرنا ولا بأس جزاك الله خيرا فقال: في عقود الهجرة بعد الألف وثلاثمائة واعقدوا عقودا، يرى ملك الروم أنَّ حرب الدنيا كلها يجب أن تكون، فأراد الله له حربا، ولم يذهب طويل زمن، عقد وعقد، فسلط رجل من بلاد اسمها ( جرمن)، له اسم (الهر)، أراد أن يملك الدنيا ويحارب الكل في بلاد ثلج وخير، فأمسى في غضب الله بعد سنوات نار، أرداه قتيلا سِر الرّوش أو الروس [الشك من الراوي]
وفى عقود الهجرة بعد الألف وثلاثمائة، عد خمسا أو ستا يحكم مصر رجل يكنى ( ناصر )، يدعوه العرب (شجاع العرب)، وأذله الله في حرب وحرب وما كان منصورا، ويريد الله لمصر نصرا له حقا في أحب شهوره، وهو له، فأرضى مصر رب البيت والعرب بأسمر سادا، أبوه (أنور) منه، ولكنه صالح لصوص المسجد الأقصى بالبلد الحزين.
وفى عراق الشأم رجل متجبر… و… سفيانى، في إحدى عينيه كسل قليل، واسمه من الصِّدام، وهو صَدّام لمن عارضه، الدنيا جمعت له في (كوت) صغير دخلها وهو مدهون، ولا خير في السفيانى إلا بالإسلام، وهو خير وشر، والويل لخائن المهدي الأمين.)) وللنص بقية لكنى ذكرت الشاهد منه فقط.
[ المصدر: كتاب المهدي المنتظر على الأبواب؛ صفحة 216؛ للأستاذ / محمد عيسى داوود – طبعة أولى سنة 1997؛ عربية للطباعة والنشر].
التعليق على النص: -
إنَّ هذا النص من أعجب ما قرأت، حيث يذكر فيه أسماء ملوك بعينهم، كما يحدد أزمان تقريبية للحروب والملاحم والفتن فمثلا:- زمن الحرب العالمية الأولى: ( في عقود الهجرة بعد الألف وثلاثمائة واعقدوا عقودا) يعنى نعد بعد سنة (1300) من الهجرة عقودا مبهمة والعقد الواحد عشر سنوات، وقد وقعت الحرب العالمية الأولى عام 1914م أي حوالي عام 1332هجرية فكان العدد المبهم المذكور من العقود هو ثلاثة عقود وسنتين تقريبا.
أما زمن الحرب العالمية الثانية : فقد ذكر الأثر أنه لم يذهب طويل زمن، عقد وعقد فسلط رجل من بلاد اسمها ((جرمن)) له اسم الهر أراد أن يملك الدنيا ويحارب الكل)…. وفعلا لم يمض سوى عشرون عاما ( عقدين ، عقد وعقد) حتى نشبت الحرب العالمية الثانية التي أشعلها السيد الكبير: (هتلر) وتنادى الناس باسم هتلر في ((جرمن))Germany ) ) .
ثم الحرب العالمية الثالثة الكونية وزمنها: ( وفى عقود الهجرة الألف وأربعمائة واعقد اثنين أو ثلاثا) يعنى الحرب العالمية الثالثة بين 1420 و1430هجريان ونحن الآن 1427 هجرية إذن فقد حان أوانها والله أعلى وأعلم.
ويصف النص الحربين العالميتين الأولى والثانية بأنهما كبريين، أما الثالثة المنتظرة فيصفها بأنها حرب كونية بمعنى لأنها اكبر وأعظم من الحربين السابقتين، ويوضح النص أنَّ الدول التي قد لا تشترك في تلك الحرب هي بلاد الحر الرهيب ( وسط أفريقيا والدول الواقعة على خط الاستواء)، وبلاد البرد الرهيب وهى بلاد شمال وجنوب الكرة الأرضية كالدول الاسكندنافية.
وذكر النص ((ناصر)) شجاع العرب الذي حكم مصر عام 1952ميلادية (حوالى1370هجرية)، والذي كان خاسرا في حرب وحرب (1956م و1967م) وما كان منصورا إلا أنه أرضى العرب على حساب الغرب فأحبه الأولون ونقم عليه الآخرون.
كما ذكر النص الرئيس الراحل (( الأسمر سادا)) بن ((أنور)) بإشارة لطيفة أنه أسمر سادا، أبوه أنور منه فهو محمد بن أنور السادات عليه رحمة الله الذي حقق الله به وأراد له نصرا في أحب الشهور إليه شهر رمضان المبارك، وتم النصر إلا أنَّ الأسمر سادا صالح لصوص المسجد الأقصى (اليهود) في البلد الحزين (القدس).
وذكر النص كذلك، حاكم العراق المتجبر ( صدّام) الذي جمعت له الدنيا في (كوت) دخله وهو مخدوع، وهو ما حدث فعلا فقد أعطت وزيرة الخارجية الأمريكية أيامها ضوءا أخضر لصدام كي يغزو الكويت، ولأنه غبي دخلت عليه الخدعة وحدث ما حدث.
كما وجدت نص توراتى في سفر أشعياء الحقيقي يحوى بعض التفاصيل، ففي نسخة الفاتيكان يقول النص: (( وجاءوا إلى سيناى؛ وحاربوا الملك المصري الذي كان خاسرا في مواجهتهم؛ وكل الخيانة كانت خدعة نصر لإسرائيل؛ وجاء ملك أسمر اللون، رأسه حاسر من الشعر، له أسود ونسور، فانتصر على إسرائيل، وكلمهم أن يكونوا أصدقاء، وسلام عمَّ كل المصريين، ولكن ملكهم أسمر اللون أضحى شهيدا؛ وحكم رجل اسمه حام حول أمسى لكنه خاس باليهود وكلمهم بالجاد والحسنى؛ وحاذر من حرب وأشر على حرب، وأرضى شرقا وغربا، وحراسه كانوا الذين اغتالوه، وكانوا شرارا وتجارا؛ وملك رجل بأسه حديد، كلم يهود وشرقا وغربا بكلام جاد، وحشر لهم كل جنده، وحارب الكاذب فمه… كراهة وحسرة في كل إسرائيل ، وشر كبير في كل أورشليم )).
التعليق على النص:-
يذكر النص أربعة ملوك يحكمون مصر؛ أولهم كان خاسرا في مواجهة اليهود، والسبب الأساسي في هزيمته هو الخيانة؛ وأعتقد أنَّ الملك المقصود هوَّ جمال عبد الناصر الذي هزمه اليهود في حرب 1967.
أما الملك الثاني الذي يصفه النص بأنَّه أسمر اللون حاسر الشعر، وله أسود ( جنود الصاعقة) ونسور ( طيارين) وانتصر على إسرائيل ثم توفى شهيدا؛ فهو بلا شك محمد أنور السادات عليه رحمة الله.
أما الملك الثالث الذي تحالف مع اليهود أو خاف منهم؛ وحاذر من حرب وأشر على حرب وأرضى شرقا وغربا، وسيموت قتيلا على أيدي حراسه أو أعوانه الذين يصفهم النص بأنهم شرارا وتجارا؛ فهو بلا شك محمد حسنى مبارك الرئيس الحالي لمصر.
أما الملك الرابع الذي سيحارب قلب إسرائيل وسيهزمهم هزيمة منكرة، فهل يكون هو مرسي أو غيره أو الامام المهدي عليه السلام الله أعلم
وقد ذكر الدكتور محمد العريفي في كتابه القيم " نهاية العالم " ا ن هذا الحديث موضوع ويظهر عليه أثر الكذب والله أعلم
سبحان الله نالني الشك من هذا الحديث حتى قرأت السطر الأخير ...
لا ادري من يحاول أن يجعل من الواقع شيء مارخ كأنه يقول لنا انتظروا قدركم ولا تغيروا شيء...