دعنا نكون واقعيين يا صديقي.. الكلام بأن كل النتائج السلبية لأبو زمع كان تأتي بعد التوقفات.. وبأن أبو زمع بالأرقام يتفوق في شوط المدربين لأن الفريق يسجل نسبة أهداف أكثر في الشوط الثاني والنصف ساعة الأخيرة كلام غير دقيق وغير علمي.. فنحن تابعنا مباريات الوحدات مباراة بمباراة.. وحتى فترة قريبة كان اختيار الخطة وقراءة المباراة والخصم سيئين.. وكلفنا ذلك نقاط كثيرة.. وقبل العودة للخطة الناجعة وتثبيت التشكيل كان هناك كوارث فنية لا فقط مشاكل.. لنكن منصفين رجاء.. وهذا ليس انتقاصا من جهد الجهاز الفني الذي بذل أقصى ما عنده..
أما بخصوص الإحصاءات.. فالتفوق في النصف ساعة الأخير يدل على عدة أمور تعتبر تغييرات المدير الفني إحداها فقط بل وأقلها أهمية.. فليس هناك ما يسمى بشوط المدربين وشوط اللاعبين.. هذا مصطلح غير دقيق في كرة القدم.. العوامل التي تكفل لنا التفوق في آخر نصف ساعة هي في رأيي:
- اللياقة البدنية المرتفعة بحكم معدل الاعمار المتدني جداً في فريق جله من الشباب..
- الدكة العامرة بلاعبين كثر جلهم من الشباب المتلئين بالحيوية البدنية والقدرة على ضغط الخصم..
- انعدام ثقافة الفوز والبطولة عند اغلب الفرق المحلية باستثناء الوحدات..
تبقى ان جهود الجهاز الفني مشكورة توجت باللقب وهو المهم.. ولكن الأمور الفنية حتى ما قبل آخر كم مباراة موضوع آخر.. وتم التغلب عليه بالعودة للقراءة الخططية السليمة.. ولا زال يشوبه الكثير من الجمود وغياب المرونة..
اخي رفقي الكوارث الفنية لاتحرز بطولات ... الخطط التي اعتمدها ابوزمع من تشكيلة الشباب اتت اكلها وبعد ان استكمل الدوري من غير توقف فزنا على الفيصلي والرمثا وشباب الاردن وكان اللعب منتع جدا بشهادة معظم الجماهير
حقيقة في الفترة الاخيرة اصبحت تردد كثيرا مصطلح جمود ولكن صراحة المصطلح غير واضح على الاقل بالتسبة لي فاذا كنت تعني بالجمود الثبات على تشكيلة واحدة فانا ارى ان هذا غير صحيح حيث ان ابو زمع لديه خيارات بديله في معظم المراكز والمباريات الاخيرة خير دليل على ذلك
اخي رفقي الكوارث الفنية لاتحرز بطولات ... الخطط التي اعتمدها ابوزمع من تشكيلة الشباب اتت اكلها وبعد ان استكمل الدوري من غير توقف فزنا على الفيصلي والرمثا وشباب الاردن وكان اللعب منتع جدا بشهادة معظم الجماهير
حقيقة في الفترة الاخيرة اصبحت تردد كثيرا مصطلح جمود ولكن صراحة المصطلح غير واضح على الاقل بالتسبة لي فاذا كنت تعني بالجمود الثبات على تشكيلة واحدة فانا ارى ان هذا غير صحيح حيث ان ابو زمع لديه خيارات بديله في معظم المراكز والمباريات الاخيرة خير دليل على ذلك
عزيزي الأداء المميز الذي تتحدث عنه جاء بعد العودة إلى 4-3-2-1.. وبعد فترة طويلة من العناد الفني والاصرار على خطة 4-2-3-1 التي لم تنجح وكان الأداء فيها كارثياً.. إن كنت لم تر ذلك فهذا يرجع لك..
أما الجمود.. فلا يعني الثبات على تشكيلة.. بل يعني غياب المرونة الواضح.. أبو زمع في كل فترة يمسك بطريقة معينة وتشكيلة معينة ويصر عليها لفترة طويلة.. وحتى اللحظة لا يمتلك المرونة الفنية الكافية والقراءة السليمة لإمكانات اللاعبين ليستطيع التعامل بمرونة مع كل ظرف.. مثلا حين طرد عامر شفيع.. استطاع الوحدة تحقيق التعادل.. وهذا مجرد مثال.. وكثيرا ما تتأخر تبديلاته وتعامله مع مجريات المباراة التي تكون بحاجة لتدخل.. وفي مرات كثيرة يقتصر هذا التدخل على مغامرة هجومية هادرة على حساب خط الدفاع.. تصيب أحيانا وتخيب أحيانا..
دعنا نكون واقعيين يا صديقي.. الكلام بأن كل النتائج السلبية لأبو زمع كان تأتي بعد التوقفات.. وبأن أبو زمع بالأرقام يتفوق في شوط المدربين لأن الفريق يسجل نسبة أهداف أكثر في الشوط الثاني والنصف ساعة الأخيرة كلام غير دقيق وغير علمي.. فنحن تابعنا مباريات الوحدات مباراة بمباراة.. وحتى فترة قريبة كان اختيار الخطة وقراءة المباراة والخصم سيئين.. وكلفنا ذلك نقاط كثيرة.. وقبل العودة للخطة الناجعة وتثبيت التشكيل كان هناك كوارث فنية لا فقط مشاكل.. لنكن منصفين رجاء.. وهذا ليس انتقاصا من جهد الجهاز الفني الذي بذل أقصى ما عنده..
الارقام والارشيف والاحصائيات تثبت ان التعثرات كانت بعد التوقفات وان الفريق كان يتحسن ويحقق النتائج بعد استقرار الجدول ولا شك ان تثبيت التشكيلة ايضا جاء بعد استقرار الجدول وهذا وضع طبيغي لانه من الصعب جدا ان تثبت تشكيلة اي فريق عندما يلعب مبارتين الى ثلاثة مباريات في اسبوع ويغيب بعدها عن المباريات شهرين ولا يشارك معه ابرز لاعبيه
أما بخصوص الإحصاءات.. فالتفوق في النصف ساعة الأخير يدل على عدة أمور تعتبر تغييرات المدير الفني إحداها فقط بل وأقلها أهمية.. فليس هناك ما يسمى بشوط المدربين وشوط اللاعبين.. هذا مصطلح غير دقيق في كرة القدم.. العوامل التي تكفل لنا التفوق في آخر نصف ساعة هي في رأيي:
شوط المدربين واقع يتحدث عن اكبر خبراء اللعبة في العالم واذكرك بما يقوله يوهان كرويف ان المدرب الناجح هو من يستطيع تجيير الفوز في الشوط الثاني , وحقيقة ان الارقام والاحصائيات هي لغة الواقع وهي لا تعتمد على العواطف وويستند اليه خبراء التحليل في العالم وعلينا ان نتقبل منطق الارقام لان الارقام مجردة من العواطف
- اللياقة البدنية المرتفعة بحكم معدل الاعمار المتدني جداً في فريق جله من الشباب..
- الدكة العامرة بلاعبين كثر جلهم من الشباب المتلئين بالحيوية البدنية والقدرة على ضغط الخصم..
- انعدام ثقافة الفوز والبطولة عند اغلب الفرق المحلية باستثناء الوحدات..
تبقى ان جهود الجهاز الفني مشكورة توجت باللقب وهو المهم.. ولكن الأمور الفنية حتى ما قبل آخر كم مباراة موضوع آخر.. وتم التغلب عليه بالعودة للقراءة الخططية السليمة.. ولا زال يشوبه الكثير من الجمود وغياب المرونة..
الاسباب التي ذكرتها صديقي رفقي اعتبرها لصالح المدير الفني الذي نجح بالتعامل مع ظروف موسم متعب جدا وحافظ على رباطة جأشه رغم كل الظروف
برشلونة جعل من لاعبه المعتزل جوارديولا مدربا للفريق وهو القادر على جلب اشهر المدربين في العالم وبعد عامين حصد بيب كل الالقاب واصبح من اشهر مدربي العالم والوحدات عليه دائما ان يساعد ابنائه في مسيرتهم وحتى تكون الامور واضحة ابو زمع عمل 8 سنوات مع اجوهري وابو عابد ودراغان وتعلم الكثير والان خاض تجربة ناجحة حقق البطولات والقادم لا شك انه افضل له من الناحية العملية وتراكم الخبرات والعمل تحت الضغط
عزيزي الأداء المميز الذي تتحدث عنه جاء بعد العودة إلى 4-3-2-1.. وبعد فترة طويلة من العناد الفني والاصرار على خطة 4-2-3-1 التي لم تنجح وكان الأداء فيها كارثياً.. إن كنت لم تر ذلك فهذا يرجع لك..
أما الجمود.. فلا يعني الثبات على تشكيلة.. بل يعني غياب المرونة الواضح.. أبو زمع في كل فترة يمسك بطريقة معينة وتشكيلة معينة ويصر عليها لفترة طويلة.. وحتى اللحظة لا يمتلك المرونة الفنية الكافية والقراءة السليمة لإمكانات اللاعبين ليستطيع التعامل بمرونة مع كل ظرف.. مثلا حين طرد عامر شفيع.. استطاع الوحدة تحقيق التعادل.. وهذا مجرد مثال.. وكثيرا ما تتأخر تبديلاته وتعامله مع مجريات المباراة التي تكون بحاجة لتدخل.. وفي مرات كثيرة يقتصر هذا التدخل على مغامرة هجومية هادرة على حساب خط الدفاع.. تصيب أحيانا وتخيب أحيانا..
لا يمكن الحديث عن حالة خاصة في مباراة ونحكم عليها ولا يوجد فريق في العالم يقدم نفس الرتم ولم اسمع عن مدرب لا يرتكب اخطاء وحتى مورينو وبيب وغيرهم الكثير من كبار المدربين في العالم يتعرضون للانتقادات الشديدة بعد كل مباراة من المحللين ولكن في النهاية يتم تقييم الامور حسب النتائج والارقام والبطولات وهذا واقع في العالم لا يمكن التجاوز عنه ومن غير الممكن ان نتعامل نحن بطريقة مختلفة
يعطيك العافيه اخي ابو احمد على هالموضوع
ابو زمع مدرب رائع وانا مقتنع به ولم احاول ان اشكك به ولو للحظه وخاصه ان قلبه معلق بالوحدات وبجمهور الوحدات الي ياما اتغنى به كلاعب وان شاء الله سوف يتغنى به وهو مدرب وللحقيقه بيستاهل منا ابو زمع كل الاحترام والتقدير على المجهور الطيب يكفي انه خرج لنا جيل صاعد ما شاء الله عليه لا يشق لهم غبار وسوف يكونوا في المستقبل القريب عماد الفريق والمنخبات الموطنيه كامله واليوم عشرة لاعبين بالمنتخب ما شاء الله
حتى الان هو لم يخسر اي بطولة والامور في العالم تقاس بالانجازات وفي نفس الوقت لدينا مجموعة من الشباب اصبحت ركائز اساسية في الوحدات والمنتخب ويكفي ان معدل اعمار الاتشكيلة الاساسية 23 عاما وهذا يعني الكثير في عالم كرة القدم لفريق بهذا المعدل السني ويستحوذ على جميع الالقاب
لا يمكن الحديث عن حالة خاصة في مباراة ونحكم عليها ولا يوجد فريق في العالم يقدم نفس الرتم ولم اسمع عن مدرب لا يرتكب اخطاء وحتى مورينو وبيب وغيرهم الكثير من كبار المدربين في العالم يتعرضون للانتقادات الشديدة بعد كل مباراة من المحللين ولكن في النهاية يتم تقييم الامور حسب النتائج والارقام والبطولات وهذا واقع في العالم لا يمكن التجاوز عنه ومن غير الممكن ان نتعامل نحن بطريقة مختلفة
أنا يا صديقي لا أريد الدخول في جدل عقيم..
إمكانات أبو زمع الفنية يمكن لأي ذي بصيرة الحكم عليها.. فالرجل أمامنا لمدة عامين وهذا وقت أكثر من كاف بالنسبة لي للوصول لحكم.. الرجل في تحسن أكيد بفعل الخبرة وهذا أمر جيد.. ولكن تصويره أنه عبقري التدريب الذي يخطيء أحياناً.. يظلمه ولا يفيده.. هو مدرب ذو إمكانات لا بأس بها.. يتم صقله على مدى عامين في مدرسة الوحدات المدججة بالنجوم (الذين قيل عنهم لفترة بسببه بأن الظن بأنهم نجوم هو وهم).. وحين بدأ يحسن توظيفهم أخيراً.. ناهيك عن غياب المنافس الحقيقي.. بدأ الوحدات في جني المكاسب.. صحيح أن الحكم للبطولات.. ولكن هناك مدربين جنوا مع الأهلي المصري الكثير من البطولات في ظل غياب المنافس وهم لم يكونوا مدربين جيدين أصلاً.. فالحكم بمعزل عن حيثيات كثيرة شاهدناها وتابعناها على مدار عامين هو حكم اجتزائي يغفل الواقع لصالح تمجيد الشخص مع كامل احترامي..
عزيزي الأداء المميز الذي تتحدث عنه جاء بعد العودة إلى 4-3-2-1.. وبعد فترة طويلة من العناد الفني والاصرار على خطة 4-2-3-1 التي لم تنجح وكان الأداء فيها كارثياً.. إن كنت لم تر ذلك فهذا يرجع لك..
أما الجمود.. فلا يعني الثبات على تشكيلة.. بل يعني غياب المرونة الواضح.. أبو زمع في كل فترة يمسك بطريقة معينة وتشكيلة معينة ويصر عليها لفترة طويلة.. وحتى اللحظة لا يمتلك المرونة الفنية الكافية والقراءة السليمة لإمكانات اللاعبين ليستطيع التعامل بمرونة مع كل ظرف.. مثلا حين طرد عامر شفيع.. استطاع الوحدة تحقيق التعادل.. وهذا مجرد مثال.. وكثيرا ما تتأخر تبديلاته وتعامله مع مجريات المباراة التي تكون بحاجة لتدخل.. وفي مرات كثيرة يقتصر هذا التدخل على مغامرة هجومية هادرة على حساب خط الدفاع.. تصيب أحيانا وتخيب أحيانا..
عزيزي السينمائي. ... ما تفضلت به هو كلام نظري فقط الامور على ارض الواقع دائما تخالفك ...
رجائي عايد اليوم كان ماشاء الله عليه كانه عمره 30 سنه ... كيف تريدني ان اقتنع بوجه نظرك وانت اصلا غير مقتنع بموهبه رجائي ... وارشيف المنتدي ما زال هنا
لا يوجد مدرب في العالم يمتع الجمهور عند الفوز في كل مباراة
ولا يوجد اي مدرب في العالم يفوز في كل مباراة
انا في ميونخ ومن مشجعين الفريق واتابع مبارايات الفريق ولدينا افضل مدرب في العالم كما يقولون ولكن اصوات الجماهير التي تطالب باستقالته اكثر من التي تطالب ببقائه فكثير من المباريات فاز بايرن ميونخ ولم يقدم اي شيء في تلك المباراة
ومورينيو فاز بالدوري الانجليزي ولقبوه بالممل هو يفوز ولكن بلا امتاع
اذا كانا افضل مدربين في العالم هكذا فكيف نريد من مدرب حديث العهد ع التدريب ان يمتعنا في كل مباراة
مدرب لم يمضي عليه سوى موسمين فقط كمدير فني واول تجربة له كمدير فني ونجح وحصد جميع البطولات
مدرب صنع في الوحدات
مدرب صنع فريق كامل فاتذكر قبل موسمين كم كان الخوف مسيطر على جميع الجماهير في ضل كبر عمر اللاعبين او احترافهم او اعتزالهم
كنا نريد مدرب يصنع لنا فريق فقط من دون اي بطولة في البداية واتى الينا من صنع وحقق كل البطولات
المختصر المفيد ...
لا يوجد اي مدرب في العالم لا يخسر
لا يوجد اي مدرب في العالم يحافظ على مستواه الفني في كل مبارة
لا يوجد اي مدرب في العالم لا يخطىء
والخلاصة ابوزمع حصد كل البطولات واكيد باننا لم نستمتع فنيا في كل مباراة ولكن علينا الصبر فتطور المدرب وحصد الخيرات اكيد قادم
اما ان نختزل البطولات التي حصل عليها بضعف الاخرين فهذا انتقاص بحق المدرب وبفريق الوحدات