كَهَنَة ،، كَهَنَة هالإدارة !.
وعامر كان بدُّو سنتين !!..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jamal nashwan
الجواب :
1 - بدهم يلغوا إشي إسمو فئات ومدارس كروية وصنع لاعبين في النادي ويعتمدوا على اللاعب الجاهز ، فهذا ما فهموه أخيرًا في تطبيق الاحتراف ،، واللي بوفّروه من الفئات بدفعوه للّي رح يخدمنا - وهوّه أصلا بضحك علينا - من المحترفين .
2 - بدهم أي إدارة بتيجي بعدهم تدبّر حالها بلاعبيها بمحترفيها بمدربيها ، يعني كل إدارة إلها إنجازاتها ،، وكمان يعني ليش يترحل عقد حسن وعامر للإدارة القادمة وإذا برزوا وصحّلهم عقد محترم في الموسم بعد القادم ليش يتسجّل المبلغ في ميزانيات الإدارة اللي بدها تيجي ؟!.
كمان يعني بدهم يتركوها خرابه !.
3 - أتمنى - وتمنيتها سابقًا لما حصلنا على 420 ألف دولار من صفقة طارق - وقلت يا ريت من عوائد احتراف طارق خطاب ، وهسّة بقول شفيع إن تمّت الصفقة أن يتوجهوا لغمدان ، في الحالة هاي بصيروا كتلة البطولات والمشاريع .. لكن ، الظاهر إنُّو القرشين اللي أجو واللي بدهم ييجو رح يتفرتكوا هون وهناك ، ويمكن عينهم ع أبطال دوري آسيا ..
عشان يأكّدوا إنهم بسّ " كتلة البطولات " ..
بدون المشاريع !.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jamal nashwan
لأ ولسّة !. ما بتلحق تخلص دورة الإدارة والرئاسة اللي بتيجي بعدهم أو هُمّه إذا ظلّوا زي ما هُمّه - وهذا متوقع - إلا وعقود اللاعبين الشباب اللي وقعوا ثلاث وخمس سنين انتهت ،، وساعتها رح يتركوها خرابه أكثر وأكثر .. وعلى أي حال هُمّه مستفيدين بثقتهم بتحقيق الإنجازات الموسم القادم ، وإذا ظلّوا للدورة القادمة بكونوا استنفذوا اللي ظايل من عوائد واستنفذوا اللاعبين اللي موجودين وطفّشوهم ..
ودبّروا راسكم يا اللي بتيجوا بعدنا !.
كَهَنَة ،، كَهَنَة !..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jamal nashwan
طبعًا لا ،، ومن هنا كانت الصراعات بين فريقين في مجلس إدارة النادي والتي يحركها ويتحكم فيها شخص واحد .. ومن هنا أيضًا شفنا كولسة زياد وطارق في هذه الكتلة " كتلة البطولات " ، ومن هنا تأتي المصالح وإعادة تدوير العلاقات بما يخدم بقاءهم في الإدارة وثباتهم فيها كمبنى النادي ..
وصدقني أخي سائد ،، هُمّه وشطارتهم في الطحن والكولسة ضد أو مع .. فإن تحقق الإنجاز مع أي من الكتل ( الشخص ) فبها ونعمت ، وإلّا فـ .. عادي ، المهم البقاء !.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jamal nashwan
تعال إحكيلهم هيك عزيزي خالد ،، بصيروا هُمّه كإنهم محررين الأندلس !.