الشيخ العريفي درس في مدرسة السلفيين ... ولكنه ليس عالما كما ابن باز والالباني
فهو طالب علم ... نحسبه كذلك .. وافضل الف مرة من غيره
يبقى سلفيا وتعلم العلم من مصدره
وليس من القصاصين
من فمك أدينك، واشهد الله عليك بأنك في هذا أثبت بأنك طالب هوى، واشهد الناس عليك من خلال هذا الرابط.
من أراد أن يتعرف على السنن وأراد أن يتعرف على المستحبات يسير مع هؤلاء فتجده قد التزم كثيراً، ما توجيهكم للشباب: هل يمشون مع هؤلاء أم يجتنبونهم؟
مثلما ما تقدم لهم أثر في إصلاح من يكون معهم؛ لأنهم عندهم تحمس للإسلام، ونشاط في الدعوة للإسلام والالتزام به، فلهذا نجد كثيراً ممن يصحبهم يتأثر بذلك، ويلتزم بالصلاة وغيرها، وصحبة الأخيار، لكن مثل ما تقدم عندهم نقص فيما يتعلق بالعقيدة، وبيان التوحيد وبيان الشرك وبيان البدع، فإذا تيسر من يصحبهم من أهل العلم ويكمل النقص فيأخذ ما عندهم من النشاط ويضم إلى ذلك ما يتعلق ببيان العقيدة، أو يرشدهم إلى ذلك ويشجعهم حتى يكون دعاة للعقيدة مع الأخلاق وحتى يكونوا منكرين للبدع بصيرين بها، فيجتمع الخير كله، هذا وهذا.
المقدم: إذن تنصحون طلبة العلم بمرافقتهم؟
الشيخ: أهل العلم الذين عندهم البصيرة، حتى يستفيد هؤلاء وهؤلاء، يستفيد أهل البصيرة من نشاطهم وصبرهم ويستفيد إخواننا أهل جماعة التبليغ فيما يتعلق بالعقيدة الصحيحة وما يضادها. المقدم: أطمع من سماحة الشيخ أن يتفضل بنصيحة لهذه الجماعة التي تفضلتم وقلتم إن لها تأثيراً كبيراً في عالمنا الإسلامي؟
الشيخ: نعم، أنا أنصحهم وهم جماعة التبليغ أنصحهم كثيراً بأن يعنوا بالعقيدة، ببيان العقيدة الصحيحة، توحيد الله الذي هو إخلاص العبادة لله -جل وعلا-، وترك عبادة ما سواه من التعلق على الأنبياء أو الأولياء والصالحين أو غيرهم؛ لأن هذا هو الشرك الأكبر، فينبغي بل الواجب عليهم وعلى غيرهم أن يهتموا بهذا، فإن العقيدة هي الأساس وهي الأصل والباقي تبع، فالواجب عليهم أن يهتموا بالعقيدة وأن يجتهدوا في بيانها وبيان ما يضادها من الشرك الأكبر، من دعوة الأموات والاستغاثة بالأموات والنذر لهم والذبح لهم ونحو ذلك، وقد وقع الناس في شرك كبير، هذا يتعلق بالحسين، وهذا يتعلق بفاطمة وهذا يتعلق بعلي -رضي الله عنه-، وهذا يتعلق بالبدوي، هذا يتعلق بفلان، وفلان، لا، هذا منكر عظيم وشرك أكبر، فدعاء الأموات سواء من الأنبياء أو غيرهم هذا شرك أكبر، كونه يدعو الحسين أو النبي -صلى الله عليه وسلم- أو فاطمة أو علي-رضي الله عنه- أو الصديق أو عمر أو البدوي أو ابن عربي أو الشيخ عبد القادر الجيلاني أو .. كونه يدعونه من دون الله ينذرون له، يستغيثون به، هذا من الشرك الأكبر. فالواجب الحذر من ذلك، يجب على الدعاة أن يحذروا من الشرك؛ لأنه هو أساس البلاء، الشرك هو أساس البلاء، هو أعظم الذنوب، كما أن التوحيد هو أساس الخير، وهو أعظم واجب، فهذا يفوت جماعة التبليغ العناية به، فالواجب عليهم أن يعتنوا به وعلى من شاركهم أن ينبههم، وأن يساعدهم على هذا الأمر حتى تكون الدعوة كاملة ومستوفية لما يجب من الدعوة إلى توحيد الله، والتحذير من الشرك بالله مع الدعوة إلى الصلاة والصيام والزكاة والأخلاق الفاضلة، والتحذير من المعاصي، هذا مع هذا.
من أراد أن يتعرف على السنن وأراد أن يتعرف على المستحبات يسير مع هؤلاء فتجده قد التزم كثيراً، ما توجيهكم للشباب: هل يمشون مع هؤلاء أم يجتنبونهم؟
مثلما ما تقدم لهم أثر في إصلاح من يكون معهم؛ لأنهم عندهم تحمس للإسلام، ونشاط في الدعوة للإسلام والالتزام به، فلهذا نجد كثيراً ممن يصحبهم يتأثر بذلك، ويلتزم بالصلاة وغيرها، وصحبة الأخيار، لكن مثل ما تقدم عندهم نقص فيما يتعلق بالعقيدة، وبيان التوحيد وبيان الشرك وبيان البدع، فإذا تيسر من يصحبهم من أهل العلم ويكمل النقص فيأخذ ما عندهم من النشاط ويضم إلى ذلك ما يتعلق ببيان العقيدة، أو يرشدهم إلى ذلك ويشجعهم حتى يكون دعاة للعقيدة مع الأخلاق وحتى يكونوا منكرين للبدع بصيرين بها، فيجتمع الخير كله، هذا وهذا. المقدم: إذن تنصحون طلبة العلم بمرافقتهم؟
الشيخ: أهل العلم الذين عندهم البصيرة، حتى يستفيد هؤلاء وهؤلاء، يستفيد أهل البصيرة من نشاطهم وصبرهم ويستفيد إخواننا أهل جماعة التبليغ فيما يتعلق بالعقيدة الصحيحة وما يضادها. المقدم: أطمع من سماحة الشيخ أن يتفضل بنصيحة لهذه الجماعة التي تفضلتم وقلتم إن لها تأثيراً كبيراً في عالمنا الإسلامي؟ الشيخ: نعم، أنا أنصحهم وهم جماعة التبليغ أنصحهم كثيراً بأن يعنوا بالعقيدة، ببيان العقيدة الصحيحة، توحيد الله الذي هو إخلاص العبادة لله -جل وعلا-، وترك عبادة ما سواه من التعلق على الأنبياء أو الأولياء والصالحين أو غيرهم؛ لأن هذا هو الشرك الأكبر، فينبغي بل الواجب عليهم وعلى غيرهم أن يهتموا بهذا، فإن العقيدة هي الأساس وهي الأصل والباقي تبع، فالواجب عليهم أن يهتموا بالعقيدة وأن يجتهدوا في بيانها وبيان ما يضادها من الشرك الأكبر، من دعوة الأموات والاستغاثة بالأموات والنذر لهم والذبح لهم ونحو ذلك، وقد وقع الناس في شرك كبير، هذا يتعلق بالحسين، وهذا يتعلق بفاطمة وهذا يتعلق بعلي -رضي الله عنه-، وهذا يتعلق بالبدوي، هذا يتعلق بفلان، وفلان، لا، هذا منكر عظيم وشرك أكبر، فدعاء الأموات سواء من الأنبياء أو غيرهم هذا شرك أكبر، كونه يدعو الحسين أو النبي -صلى الله عليه وسلم- أو فاطمة أو علي-رضي الله عنه- أو الصديق أو عمر أو البدوي أو ابن عربي أو الشيخ عبد القادر الجيلاني أو .. كونه يدعونه من دون الله ينذرون له، يستغيثون به، هذا من الشرك الأكبر. فالواجب الحذر من ذلك، يجب على الدعاة أن يحذروا من الشرك؛ لأنه هو أساس البلاء، الشرك هو أساس البلاء، هو أعظم الذنوب، كما أن التوحيد هو أساس الخير، وهو أعظم واجب، فهذا يفوت جماعة التبليغ العناية به، فالواجب عليهم أن يعتنوا به وعلى من شاركهم أن ينبههم، وأن يساعدهم على هذا الأمر حتى تكون الدعوة كاملة ومستوفية لما يجب من الدعوة إلى توحيد الله، والتحذير من الشرك بالله مع الدعوة إلى الصلاة والصيام والزكاة والأخلاق الفاضلة، والتحذير من المعاصي، هذا مع هذا.
..........
لا تنظر بالعين اليسرى وتلون ما يثلج صدرك لتطعن في عباد الله فقط، فالعين اليمنى ايضا خالقها هو الله سبحانه، واللون الأخضر سيزيدك حسنات، لو اظهرته.
مع أنني قدمت لك عشرات الهدايا في مدح الجماعة والثناء عليها من علماء كثر، ولكنك رفضتها وأعميت قلبك عنها، فإني بفضل الله لا أتبع الهوى ولا أغلق قلبي عن هديتك، لأنها تحمل قول عالم جليل، أحترم كلام الشيخ وأوقره، وأقول لا معصوم إلا محمد صلى الله عليه وسلم.
وافقت الشيخ في تسع وتسعين مسألة، ولو وافقت بهذه ايضا لأصبح من " الكماليين " وحاشى وحاشى وحاشى.
قد تقسو على ابنك يا شيخ ابومالك من أجل ان يكون الافضل والاحسن في كل شيء
لا لانك تكرهه .. بل لأنك تحبه وتحب له الخير ... ولو كنت غير مكترث له ... لما غضبت عليه وله
فقط للعبرة ... احبك في الله .. واسأل الله ان يهديك .. وان ينور عقلك وقلبك بالعلم الشرعي كما نوره بالكتاب الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه
كان لابد من القسوة بالكلام .. حتى اجعل تفكيرك وتركيزك معي ...
سامحني ... فوالله اني احب الخير لك .. واتمنى لك الخير كله
اسمع كلام الالباني فانا احب الخير لك كما احبه لنفسي
وصلى الله وسلم وبارك على محمد
قد تقسو على ابنك يا شيخ ابومالك من أجل ان يكون الافضل والاحسن في كل شيء
لا لانك تكرهه .. بل لأنك تحبه وتحب له الخير ... ولو كنت غير مكترث له ... لما غضبت عليه وله
فقط للعبرة ... احبك في الله .. واسأل الله ان يهدك .. وان ينور عقلك وقلبك بالعلم الشرعي كما نوره بالكتاب الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ومن خلفه
اسمع كلام الالباني فانا احب الخير لك كما احبه لنفسي
وصلى الله وسلم وبارك على محمد
جزاك الله كل خير على هذه النصيحة الطيبة،،،،،،،
وقلت بأني وبفضل الله تعالى، اتبع الشيخ في مئات المسائل، ليس تعصبا بل لأن أغلب العلماء السلفيين لم يكونوا يناقشوها بعده وكانوا يسلمون بها لقوة أدلته فيها، أما هذه المسألة فلم يوفق كثيرا في الاقناع فيها، ليس بدليلي أنا، بل بدليل خلاف كثير من السلفيين حولها، وعدم قناعتهم بها، وافتائهم بعكسها تماما.
رحم الله الشيخ، ورحم الله كل من يقدم مثقال ذرة لدين الله تعالى.
وجزيت الجنة يا أبا فارس، يا حبيب الملايين، ويا سانحاً للسانحين.
وقلت بأني وبفضل الله تعالى، اتبع الشيخ في مئات المسائل، ليس تعصبا بل لأن أغلب العلماء السلفيين لم يكونوا يناقشوها بعده وكانوا يسلمون بها لقوة أدلته فيها، أما هذه المسألة فلم يوفق كثيرا في الاقناع فيها، ليس بدليلي أنا، بل بدليل خلاف كثير من السلفيين حولها، وعدم قناعتهم بها، وافتائهم بعكسها تماما.
رحم الله الشيخ، ورحم الله كل من يقدم مثقال ذرة لدين الله تعالى.
وجزيت الجنة يا أبا فارس، يا حبيب الملايين، ويا سانحاً للسانحين.
اللهم اهدنا واهد بنا واجعلنا سببا لمن اهتدى.
لا لم يخطئ يا حج
اتمنى منك ان تواصل البحث فمن يتعلم العلم الشرعي .. لابد له ان يعرف الحق ولو بعد حين
تصبح على خير
نظل اخوة متحابين بإذن الله تعالى، لا يضرنا خلاف، وتوحيد الله يلتقي بنا، وحب النبي محمد صلى الله عليه وسلم يخلع الجفاء من قلوبنا.
( خلاصة حديثي بأن جماعة الدعوة تبتغي وجه الله سبحانه وتحاول جاهدة نشر هدي نبيه صلى الله عليه وسلم، ولكن ينقصها المزيد من العلم الشرعي النافع والمتأصل )
( ونساندها في ما تفعله من خير وننصحها فيما تخطئ به، والله خير من يشهد عليها، وهو خير من يحاسبها )
احبك في الله تعالى يا أخي ماهر، وأحترم رأيك ولكني لآ آخذ به كله، بل فيما أصبت في بعضه فحسب.