الدرجه الاولى يمين كانت مليانه امن مدنين وكل واحد من جمهور الوحدات كان يحكي كلمه عالفيصلي او على الحكام او كان يطول قداحه كانو ياخذوا ارجوا من جمهورنا الحبيب الانتباه وبدناش حدا من الجمهور ينضر . وان شاء الله لاعبينا يردوا عليهم بالملعب ويفوزوا ويتأهلوا وهذا الاشي الوحيد البخرسهم هذول عينهم وقحه ومكلحين بيجوش غير بالاهداف
المطلوب كل جماهيرنا تلبس احذية (مقطعة) وتلبس جرابات صوف وحينما يبدأ الاوباش بالنهيق تنهال عليهم احذيتنا وفي طريقنا اكمّن حذاء مقطع على وجه الحكم لعدم ايقافه للمباراة
على كل وحداتي شريف ان يهتف في مباراة الاياب بأعلى صوته
يا عباس و هنية اللاجئ الضحية بلكي بترجع قيمة الفلسطيني ويصير مثل اول عشرة فاسطينين يحتلوا العالم
و كانو مقدساتنا لا تعنيهم ... اليسو مسلمين!!! اليسو عربا!!!
والله استغرب جهلهم
واليست اعراضنا اعراضهم !!!!!!
اعرف واحد والدته من الخليل( هذا مثال)!!!! ويسب عرضه وشرفه!!!!
واستغرب جهلهم
ويسبون مقدسات وشرف وعرض لاعيبهم!!!
النواطير ... بهاء.....حسونة.... محمد خميس... البزور.....شريف....خليل....العتيبي!!!
هل هؤلاء اللاعبين لا يسمعون
فعلا استغرب جهلهم !!!
اما جمهورنا فاتفهم غضبه .... و ياخوان نحن لسنا بجهلة مثلهم
اذكر بالتسعينات كانت الوحداتية ما يقصرو و ماذا كانت النتيجة الجمهورين يروحو مطعمين بعض و بسبو شرفهم و عرضهم
ايقافهم يكون بوقفة جادة من الادارة وتصوير هذه الحالات و عرضها في الاتحاد وعند الجهات الرسمية
اما ان ننزل لمستواهم الجاهل و الوضيع فهذا ما لا نرضاه لجمهورنا
لازم المحترم عديم الشخصية الحكم اوقف المباراة وهدد بتخسير الفيصلي اذا عاودو للهتافات المسيئة ولكن قلب علينا العديم وعلى رافت الي الله يعينو على المسبات لو واحد تاني كان ضرب اللاعبين من القهر كان الاجدر بنا ايضا نحن ان نعلق مشاركاتنا حتى تحل هذه القضية ولكن ادارة فاشلة ليس لها وجود واستهترت بنا وبمقدساتنا واعراضنا يا حيف بس يا حيف عالرجال فلسطين ليست للوحداتيين فقط اخس عليكم يا انذال يا زرق والشهداء اطهر بني البشر فذوقو على انفسكم ايها الفاسقين لقد تماديتم اكثر من الشيطان علينا.
أخي أبو محمود ،،،
خنوع الإدارة وعدم قدرتها على إثارة الأمر بالطريقة التي تدفع المعنيين لوقف التجاوزات هو السبب فيما نحن فيه ،،، ولو أن مثل هذه التجاوزات سجلت منذ زمن بالصوت والصورة وعرضت في مؤتمر صحفي بحضور وسائل الاعلام المختلفة لوجدت تلك الفئات المارقة من يوقفها عند حدها بل لوجدت من يسحلها من الملاعب بلا عودة ،،، ولكن هل يجرؤ مجلس إدارتنا على القيام بهذه الخطوة ؟؟؟ بكل أسف التجارب السابقة تؤكد بأنهم ليسو بحجم هذه المسؤولية ،،، وما يثير الاستغراب أن قوات الأمن البريطانية قبضت منذ يومين على ( أحد ) مشجعي تشيلسي لقيامه بترديد هتافات عنصرية بحق فريق نوريتش ستي ( في القطار ) ،،، وفي المقابل فإن ستاد عمان شهد اليوم فضيحة بثت على الملأ ومع ذلك لم نجد من يلجم من أقدموا على ارتكابها ،،،
(يؤمن FIFA كل الإيمان بأنه مسؤول عن قيادة مسيرة القضاء على كل أشكال التمييز في كرة القدم، وتنص المادة الثالثة من لوائح FIFA على ما يلي:
"التمييز من أي نوع ضد بلد أو شخص أو مجموعة من الأشخاص، بسبب الأصل العرقي أو النوع أو اللغة أو الدين أو السياسة أو أي سبب آخر، محظور تماماً ويستوجب العقاب بالإيقاف أو الطرد."
وينطبق قانون FIFA التأديبي – الذي يحدد العقوبات التي تترتب على خرق لوائح FIFA – على كل مباراة ومسابقة ينظمها FIFA، كما يجب أن تلتزم بالقانون التأديبي كل الاتحادات وأعضائها، بما في ذلك الأندية والإداريون واللاعبون وحكام المباريات وأي أشخاص آخرين يسمح لهم FIFA بدخول المباريات أو المسابقات، بما في ذلك المتفرجون.
ومنذ عام 2002، وبعد صدور قرار بوينوس آيرس عام 2001 لمكافحة العنصرية، حرص FIFA على إحياء "أيام FIFA ضد التمييز" في واحدة من مسابقاته كل عام بهدف زيادة الوعي بالحاجة إلى القضاء على العنصرية وكل أشكال التمييز الأخرى في كل بقاع العالم. وتشمل أنشطة "أيام FIFA ضد التمييز" تقديم موجز إعلامي، وبيان إعلامي، وإقامة بروتوكول خاص قبل المباريات، يقرأ فيه كابتن كل فريق إعلاناً ضد العنصرية، وبعد هذا الإعلان، يجتمع الفريقان والحكام في وسط الملعب موجهين بذلك رسالة يعبرون فيها عن الموقف الذي تتخذه كرة القدم ضد التمييز، ومن شأن إشراك كابتن كل فريق، والفريقين، والحكام أن يلفت انتباه المتفرجين في الملعب وأمام شاشات التلفاز، ويمكّن FIFA من توجيه رسالة واضحة ضد التمييز)