سنه 1996 كان في نهائي الدوري مباراه فاصله بين الوحدات والفيصلي ... المهم انو والدي رحمه الله كان يميل قليلا للفيصلي ,,وكان دائما يمنعني اروح عالاستاد احضر للوحدات ,, وكنت وقتها عمري 12 سنه ,, وصدفت يومها انها يوم جمعه وكان بدو يطلع يشتغل عالباص بعد الصلاه ,, فقبل مايطلع حذرني من الذهاب للاستاد .. وعشان ما اروح ربطني بحبل من رجلي وخلاني اقعد قبال التلفزيون ,, وطلع عشغلو ,, وصرت وقتها اعيط لامي عشان تفكني وقلتلها اني بدي اروح احضر المباراه عند زميلي بالمدرسه وبرجع عالبيت قبل ما يروح ابوي .. المهم حزنت علي وفكتني .. ومن كثر حظي ماهو حلو اول ماطلعت من البيت لقيت بكم محمل ناس كثير لابسين وحدات وطالعين عالاستاد فشافوني لابس وحدات اخذوني عالاستاد بطريقهم وطبعا بدون تردد طلعت قعدت معهم وطول الطريق واحنا نغني ويا محلانا ,, وانتهت المباراه يومها بفوزنا بركلات الجزاء ,, طبعا بعد نهايه المباراه كنت خارج من بوابه الثانيه ,,اللي كانت وقتها اسمها الثالثه ,, وكانت قوات الامن جايبين باصات من مجمع رغدان عشان توصل الجمهور للمجمع ,, وكان الركوب فيهن اجباري عشان مايصير احتكاك بين الجمهورين .. فلقيت حالي طالع بباص مع الجمهور وكان مافي محل غير جنب الشوفير ,, يعني على غطاء الرديتر واول ماطلعت بلشت اغني مع الناس واطبل وفجاه بيطلع شوفير الباص اللي طلعت معو هو ابوي ,,, وكانت ليله لاتنسى !!! والباقي عندكم
سنه 1996 كان في نهائي الدوري مباراه فاصله بين الوحدات والفيصلي ... المهم انو والدي رحمه الله كان يميل قليلا للفيصلي ,,وكان دائما يمنعني اروح عالاستاد احضر للوحدات ,, وكنت وقتها عمري 12 سنه ,, وصدفت يومها انها يوم جمعه وكان بدو يطلع يشتغل عالباص بعد الصلاه ,, فقبل مايطلع حذرني من الذهاب للاستاد .. وعشان ما اروح ربطني بحبل من رجلي وخلاني اقعد قبال التلفزيون ,, وطلع عشغلو ,, وصرت وقتها اعيط لامي عشان تفكني وقلتلها اني بدي اروح احضر المباراه عند زميلي بالمدرسه وبرجع عالبيت قبل ما يروح ابوي .. المهم حزنت علي وفكتني .. ومن كثر حظي ماهو حلو اول ماطلعت من البيت لقيت بكم محمل ناس كثير لابسين وحدات وطالعين عالاستاد فشافوني لابس وحدات اخذوني عالاستاد بطريقهم وطبعا بدون تردد طلعت قعدت معهم وطول الطريق واحنا نغني ويا محلانا ,, وانتهت المباراه يومها بفوزنا بركلات الجزاء ,, طبعا بعد نهايه المباراه كنت خارج من بوابه الثانيه ,,اللي كانت وقتها اسمها الثالثه ,, وكانت قوات الامن جايبين باصات من مجمع رغدان عشان توصل الجمهور للمجمع ,, وكان الركوب فيهن اجباري عشان مايصير احتكاك بين الجمهورين .. فلقيت حالي طالع بباص مع الجمهور وكان مافي محل غير جنب الشوفير ,, يعني على غطاء الرديتر واول ماطلعت بلشت اغني مع الناس واطبل وفجاه بيطلع شوفير الباص اللي طلعت معو هو ابوي ,,, وكانت ليله لاتنسى !!! والباقي عندكم
ههههههههههههههههه
بصراحه كل النهفات حلوات , بس هاي احلى نهفه
انا حضرت مبارات الوحدات والرمثا في اربد
والشرطه فتشوني واخدوا مني قلام حبر
قال بيخافو من الشغب
ولما سجل الوحدات هدف صار جمهو الرمثا يرمي قداحات
وحجار ويسب مسبات سافله
ومع هيك حطوا الحق على الوحدات
لانه سجل هدف
الي بذكره.....اني اكثر من مرة روحت من الملعب الا..........مصمت
ههههههههههههههههه
يقطع اهل القعده والركض بعد المباراة.ومن يومها قررت ما البس جينز للمباريات
يوم مبارة اعتزال عصام محمود اطلعة انا واخوي نحضر المبارة
المهم وقفنا التكسي وين يا شباب على القويسة
اوصلنا القويسة ولا الكشفااااات طافية ومافي حدى قلت شكلها اتأجلة
واحنا مروحين قلة خليني ارن على هالشب اتأكد
ولا بحكيلي المباراة في المدينة
وانا قلت لازم نحضرها واطلعنا على المدينة
والمصيبة روحت قبل ما ينتهي الشوط الاول
والسبب الي كانو في الملعب 15 شخص لا غير
في عام 82 ذهبت مع اخواي لحضور مباراة لنا مع الاهلي وقبل النهايه ب5 دقائق طلب اخي الاصغر وكان عمره 11 العام الذهاب الى الحمام
فما كان من اخي الاخر الا ان ذهب معه وبقيت وحدي في تلك الاثناء احرز مصطفى ايوب هدف براسه بالخطأ في مرمانا وبعده بدقيقه احرز الاهلي هدفا في مرماهم بالخطأ وبعد دقيقه اخرى احرز مظفر جرار الهدف الثاني للوحدات قبل نهاية المباراه بدقيقتين اي ان الثلاثة اهداف
خلال اربعة دقائق او اقل
انتهى الشوط الاول وعاد اخواي
مع بداية الشوط الثاني استغرب اخي الاوسط ان الوحدات يلعب ببرود اعصاب ولا يستعجل الاهداف وقال لي ((شو مالهم الشباب عاجبهم التعادل ))
فقلت له : (( النتيجه 2-1 النا ))
قال : ((شووو!! ايمتا اجو الاهداف ))
ولم يصدق مااقول فسأل اخر مانتيجه ولم يصدق
وعدنا الى البيت وكان يوم خميس ونسيت الموضوع واذ باخي يوقذني السابعه صباحا معه الجريده قائلا (( هاظ جد النتيجه 2-1))
المواقف كثيرة لكن أخرها كان بمباراة المريخ السوداني، كنت انا واولادي واخواني يعني ما شاء الله حوالي 12 شخص وكان خلفنا اثنين من اخوانا الوحداتيين الغاضبين جدا على النتيجة عندما كانت 3-3 ، من شدة ضيقهم بالنتيجة طالت لعناتهم كل اللاعبين .... مفيش داعي احكيلك شو كان وضعهم، المهم حاولت التخفيف عنهم بالكلام اللطيف وحاولت افهامه ان الفريق يلعب جيدا واننا نشجع الفريق سواء فائزا او غير ذلك، لكنهم ازدادو حدة لدرجة التطاول ، عموما احدهم ومن شدة غضبه حلف اكثر من يمين وطلاق ان الوحدات مش رح يتأهل ، وزاد اذا الوحدات بيفوز اليوم حتى لو لم يتأهل انا عازم كل الاستاد على مناسف ومد يديه لجيبه وأخرج كرت تعريف شخصي وأعطاه لي وقال لي اعزم الستاد كلو اذا بتفوزو ومن ثم انسحب من الاستاد وهو يزمجر ويتوعد
عندما أصبحت النتيجة 6-3 اتصلت به ، انا بس من تحدث وهو من التزم الصمت، وعندما اصبحت 7-3 عاودت الاتصال به فاغلق هاتفه، لكني فوجئت به ثاني يوم يتصل ويحلف اغلظ الايمان بان يبر بيمينه ووعده وأسمعني الكثير من الاعتذار عما بدر منه وقال انه عندما تركنا لم تطاوعه نفسة بالمغادرة لا بل ذهب وجلس بمكان أخر وانه اجهش بالبكاء عندما اصبحت النتيجة 7-3 لذلك أغلق تلفونه
أسوق هذه النهفة لأقول ان مشجعي المارد رجال رجال، هذا المشجع وان عتب بطريقة غير لائقة لكنه يقول لي انه الحب يا عزيزي، هذا الاصيل لم ينسى انه وعد وأراد اب يبر بوعده .... لله دركم يا وحداتيين
انا حضرت مبارات الوحدات والرمثا في اربد
والشرطه فتشوني واخدوا مني قلام حبر
قال بيخافو من الشغب
ولما سجل الوحدات هدف صار جمهو الرمثا يرمي قداحات
وحجار ويسب مسبات سافله
ومع هيك حطوا الحق على الوحدات
لانه سجل هدف
لازم يسجلو هدف
ربك يهونها علينا اخي الكريم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة del_se99
الي بذكره.....اني اكثر من مرة روحت من الملعب الا..........مصمت
ههههههههههههههههه
يقطع اهل القعده والركض بعد المباراة.ومن يومها قررت ما البس جينز للمباريات
يوم مبارة اعتزال عصام محمود اطلعة انا واخوي نحضر المبارة
المهم وقفنا التكسي وين يا شباب على القويسة
اوصلنا القويسة ولا الكشفااااات طافية ومافي حدى قلت شكلها اتأجلة
واحنا مروحين قلة خليني ارن على هالشب اتأكد
ولا بحكيلي المباراة في المدينة
وانا قلت لازم نحضرها واطلعنا على المدينة
والمصيبة روحت قبل ما ينتهي الشوط الاول
والسبب الي كانو في الملعب 15 شخص لا غير
في عام 82 ذهبت مع اخواي لحضور مباراة لنا مع الاهلي وقبل النهايه ب5 دقائق طلب اخي الاصغر وكان عمره 11 العام الذهاب الى الحمام
فما كان من اخي الاخر الا ان ذهب معه وبقيت وحدي في تلك الاثناء احرز مصطفى ايوب هدف براسه بالخطأ في مرمانا وبعده بدقيقه احرز الاهلي هدفا في مرماهم بالخطأ وبعد دقيقه اخرى احرز مظفر جرار الهدف الثاني للوحدات قبل نهاية المباراه بدقيقتين اي ان الثلاثة اهداف
خلال اربعة دقائق او اقل
انتهى الشوط الاول وعاد اخواي
مع بداية الشوط الثاني استغرب اخي الاوسط ان الوحدات يلعب ببرود اعصاب ولا يستعجل الاهداف وقال لي ((شو مالهم الشباب عاجبهم التعادل ))
فقلت له : (( النتيجه 2-1 النا ))
قال : ((شووو!! ايمتا اجو الاهداف ))
ولم يصدق مااقول فسأل اخر مانتيجه ولم يصدق
وعدنا الى البيت وكان يوم خميس ونسيت الموضوع واذ باخي يوقذني السابعه صباحا معه الجريده قائلا (( هاظ جد النتيجه 2-1))
ههههههههههههههههههههههههه
ربنا يخليكم لبعض
موقف جميل جدا
سنه 1996 كان في نهائي الدوري مباراه فاصله بين الوحدات والفيصلي ... المهم انو والدي رحمه الله كان يميل قليلا للفيصلي ,,وكان دائما يمنعني اروح عالاستاد احضر للوحدات ,, وكنت وقتها عمري 12 سنه ,, وصدفت يومها انها يوم جمعه وكان بدو يطلع يشتغل عالباص بعد الصلاه ,, فقبل مايطلع حذرني من الذهاب للاستاد .. وعشان ما اروح ربطني بحبل من رجلي وخلاني اقعد قبال التلفزيون ,, وطلع عشغلو ,, وصرت وقتها اعيط لامي عشان تفكني وقلتلها اني بدي اروح احضر المباراه عند زميلي بالمدرسه وبرجع عالبيت قبل ما يروح ابوي .. المهم حزنت علي وفكتني .. ومن كثر حظي ماهو حلو اول ماطلعت من البيت لقيت بكم محمل ناس كثير لابسين وحدات وطالعين عالاستاد فشافوني لابس وحدات اخذوني عالاستاد بطريقهم وطبعا بدون تردد طلعت قعدت معهم وطول الطريق واحنا نغني ويا محلانا ,, وانتهت المباراه يومها بفوزنا بركلات الجزاء ,, طبعا بعد نهايه المباراه كنت خارج من بوابه الثانيه ,,اللي كانت وقتها اسمها الثالثه ,, وكانت قوات الامن جايبين باصات من مجمع رغدان عشان توصل الجمهور للمجمع ,, وكان الركوب فيهن اجباري عشان مايصير احتكاك بين الجمهورين .. فلقيت حالي طالع بباص مع الجمهور وكان مافي محل غير جنب الشوفير ,, يعني على غطاء الرديتر واول ماطلعت بلشت اغني مع الناس واطبل وفجاه بيطلع شوفير الباص اللي طلعت معو هو ابوي ,,, وكانت ليله لاتنسى !!! والباقي عندكم
في بداية الثمانيات كانت هناك مباراة ودية بين الوحدات والفيصلي قبل سفره لأول مرة إلى الكويت ليلعب مبارتبين:
الأولى: مع القادسية وتعادل فيها 1 مقابل 1
والثانية: مع فريق لا اذكره.
المهم كانت المباراة يوم الجمعة
وأصر والدي أن نذهب لتركيب أبواب في بلد يسمى "نقيرة" شرق سحاب نحن سكان جبل الحسين.
طبعاً رفضنا ولتشجيعنا قال: إذا ذهبتم سوف أحضر معكم المباراة وعلى حسابي الخاص وفي الدرجة الاولى
طبعاً وافقنا... وبالفعل ركبنا الابواب وذهبنا مباشرة إلى الستاد "ستاد عمان" وكانت المباراة في دقاقها الاولى
بعد دقائق قليلة إكتشفنا أننا وسط جمهور الفيصلي
فقال لنا والدي: مهما حصل إبقوا هادئين.... نشاهد المباراة فقط دون تشجيع
قبلنا الإقتراح على مضض لعلمي أن إخواني لن يصبروا
ما علينا
الفيصلي أحرز الهدف الاول ... وقفنا معهم ونحن ننظر إلى بعض
بعدها أحرز الوحدات التعادل طبعاً بقينا جالسين وجمهور الوحدات في الجهة الأخرى فرحان .... الله لا يحطكم بهيك موقف
أحرز الوحدات الهدف الثاني وكما في السابق بقينا هادئين لكن أخواني على أعصابهم وبنفس الوقت مسرورين من الداخل لأن من حولهم من جمهور الفيصلي شايط من الزعل
في الدقيقة الأخيرة كانت هناك ضربة حرة للوحدات بعد منتصف الملعب بقليل تصدى لها "طه ذيب" فقلت لأخواني كيف لو تيجي جول؟؟؟؟
قابلها عند القائم البعيد "وليد خاص" برأسه في المرمى فما كان منا أنا وأخواني إلاّ أن قفزنا من الفرحة
وإذا بمن حولنا ينظر إلينا بدهشة وإستغراب .... طبعاً إنسحبنا بهدوء بعد الهدف وقبل صافرة النهاية
في بداية الثمانيات كانت هناك مباراة ودية بين الوحدات والفيصلي قبل سفره لأول مرة إلى الكويت ليلعب مبارتبين:
الأولى: مع القادسية وتعادل فيها 1 مقابل 1
والثانية: مع فريق لا اذكره.
المهم كانت المباراة يوم الجمعة
وأصر والدي أن نذهب لتركيب أبواب في بلد يسمى "نقيرة" شرق سحاب نحن سكان جبل الحسين.
طبعاً رفضنا ولتشجيعنا قال: إذا ذهبتم سوف أحضر معكم المباراة وعلى حسابي الخاص وفي الدرجة الاولى
طبعاً وافقنا... وبالفعل ركبنا الابواب وذهبنا مباشرة إلى الستاد "ستاد عمان" وكانت المباراة في دقاقها الاولى
بعد دقائق قليلة إكتشفنا أننا وسط جمهور الفيصلي
فقال لنا والدي: مهما حصل إبقوا هادئين.... نشاهد المباراة فقط دون تشجيع
قبلنا الإقتراح على مضض لعلمي أن إخواني لن يصبروا
ما علينا
الفيصلي أحرز الهدف الاول ... وقفنا معهم ونحن ننظر إلى بعض
بعدها أحرز الوحدات التعادل طبعاً بقينا جالسين وجمهور الوحدات في الجهة الأخرى فرحان .... الله لا يحطكم بهيك موقف
أحرز الوحدات الهدف الثاني وكما في السابق بقينا هادئين لكن أخواني على أعصابهم وبنفس الوقت مسرورين من الداخل لأن من حولهم من جمهور الفيصلي شايط من الزعل
في الدقيقة الأخيرة كانت هناك ضربة حرة للوحدات بعد منتصف الملعب بقليل تصدى لها "طه ذيب" فقلت لأخواني كيف لو تيجي جول؟؟؟؟
قابلها عند القائم البعيد "وليد خاص" برأسه في المرمى فما كان منا أنا وأخواني إلاّ أن قفزنا من الفرحة
وإذا بمن حولنا ينظر إلينا بدهشة وإستغراب .... طبعاً إنسحبنا بهدوء بعد الهدف وقبل صافرة النهاية
ههههههههههههههههههههههههه
موقف محرج جدا وما اصعب ان تفرح ولا تستطيع التعبير عن فرحتك
اسعدني كثيرا تواجدك هنا عمي ابو جمعة