الله يعطيكي العافية والله من حرقة دمهم عملوا هيك افهمينا يا اختي الكريمة وانا معك ضد انو نغلط ونسب الاعراض ونقعد انادي على رأفت وطارق خوري......الغلط يولد غلط....الوحدات غلط في حق جمهوره والجمهور غلط في حق الوحدات...........ولكن ذلك لا يمنع انو احنا بنحب الوحدات من قلوبنا....والجماهير ما راح تكون متل اول....لانو الضربة بتوجع...
أختي الكريمة
كلماتك الصادقة التي تنبع من القلب إنما تعبر عن صدق انتمائك وطيب معدنك
ولا يسعنا هنا إلا أن نتقدم لك بالشكر والاعتذار بالنيابة عن كل من هتف ضد اللاعبين أو أورد كلمة تترك أثراً سيئاً في نفس أي لاعب منهم!
ولكن لتعلمي أختي العزيزة أن ما جرى إنما هو سحابة صيف ستزول آثارها في أقرب وقت إن شاء الله تعالى.. فكما تعلمين يا عزيزتي أنه في البيت الواحد وتحت السقف الواحد تختلف وجهات النظر بين الأزواج أو بين الآباء والأبناء أو الأخوة فتثور ثائرة أخ ضد أخيه.. ولكن سرعان ما تعود المياه إلى مجاريها فتعود المودة والألفة بينهما لأنهما ينتميان إلى نفس الأسرة وتربطهما أواصر أسمى وأكبر من كل الأحداث!
الوحدات أسرة كبيرة يعيش أفرادها تحت كل سماء.. منتشرين في كافة أصقاع الأرض.. لا يعرف معظمهم بعضهم البعض.. ومع ذلك ألف الله بين قلوبهم وجمعهم على محبته إن شاء الله تعالى ثم على محبة الوحدات الذي يريدون له أن يبقى شامخاً في العلياء.. ينتظرون منه أن يستمر في العطاء وأن يبقى في أعالي القمم.. يسوءهم انكساره ولا يرضون له الزلل.. من هنا كانت غيرتهم عليه.. فما جرى لم يكن حقيقة بقصد الإساءة للوحدات ولاعبيه، وإنما ردة فعل جماهيرية طبيعية للغاية.. لأن ما جرى كان بأعين تلك الجماهير كطعنة السيف في ظهر الوحدات.. سوء الأداء.. كان الضربة التي قصمت ظهر البعير.. فتشتتت الأفكار ثم بدأت الجماهير تنفث جام غضبها.. لكن على من؟
الجماهير انتظرت طويلاً وعلقت الآمال على أولئك اللاعبين للظفر بالبطولة الآسيوية.. ولكنهم - أي اللاعبون - خذلوا تلك الجاهير فكان ما كان.. ولكن هذه الحال مآلها إلى الزوال إن شاء الله تعالى.. وقريباً ستعود الأمور إلى نصابها!.. ولن يستمر اللوم على اللاعبين ولا العتب على الجماهير!
أخيتي أم يحيى حماك الله وحفظك الله أولا معك حق في عدم شتم أعراض الاعبين والمدربين
و الهتف لرأفت وغيه ممن غادرنا الوحدات أمر حصل وأنتهى ولكن اللي ما يقدر أنسان يحكي فيه حق الجماهير ما أظن أنه في حدا كان جاي قبل ساعات للمباراة علشان بس يسب ويلعن أنا كنت بين أكثر المدرجات أكتظاظا الحسرة والقهر اللي عشناه في هذه المباراة واللي يقول البعض مشيها ماهي مجرد كرة قدم وما كانوا بيومهم مثل ما تفضل السيد رئيس النادي ماكانوش بيومهم يعني الأمر مش سهل أبدا
ولنعلم جميعا ولست من المتشائمين يلا السلامه لتيجينا فرصه زي هذه بالآسيويه وزي هالظرف أيام وساعات ننتظر وهرمنا ولتعن سلسفيلنا ونحن ننتظر وبالىخر
والله مقهور ومضغوط لهاي اللحظة
المشكلة العظمى
انو الاعبين ما عندهم دم ولا شي وكأنهم مش سائلين بالجمهور الي قضى اكثر من 8 ساعات بالشمس والبرد عشانهم وعشان اللعيبة
والله مقهور ومش عارف شو اكتب وشو كتبت هون
بيستاهلوا اكثر من هيك
مباراة بنستناها من اشهر وماصدقنا على الله متى اجت بيلعبو لعب حواري
لمتى بدنا نضل نطبطب عليهم خليهم يحسو شوي بجمهورهم
عملوها مع شباب الاردن قبل سنتين المفروض حسوا
ما لعبو برعونة
اظن هم بالمنتخب بيلعبو هيك؟؟
الله يعطيكي العافية والله من حرقة دمهم عملوا هيك افهمينا يا اختي الكريمة وانا معك ضد انو نغلط ونسب الاعراض ونقعد انادي على رأفت وطارق خوري......الغلط يولد غلط....الوحدات غلط في حق جمهوره والجمهور غلط في حق الوحدات...........ولكن ذلك لا يمنع انو احنا بنحب الوحدات من قلوبنا....والجماهير ما راح تكون متل اول....لانو الضربة بتوجع...
انا فاهمة لاني مقهورة وعلانة
كان حلم حياتي اشوف المارد بطل اسيا بارضنا وبين جمهورنا
وانهم قادرين يوصلوا لهل اشي يعني مش مستحيل
الوحدات غلط بجماهيره والجماهير غلطت بحق الوحدات
الجمهور رح يتاثر بالنسبة اللي بضلوا وحدات
بالنسبة لالكم ما رح ياوعكم قلبكم
لانكم بتحبوا الوحدات اكتر من رواحكم
أختي الكريمة
كلماتك الصادقة التي تنبع من القلب إنما تعبر عن صدق انتمائك وطيب معدنك
ولا يسعنا هنا إلا أن نتقدم لك بالشكر والاعتذار بالنيابة عن كل من هتف ضد اللاعبين أو أورد كلمة تترك أثراً سيئاً في نفس أي لاعب منهم!
ولكن لتعلمي أختي العزيزة أن ما جرى إنما هو سحابة صيف ستزول آثارها في أقرب وقت إن شاء الله تعالى.. فكما تعلمين يا عزيزتي أنه في البيت الواحد وتحت السقف الواحد تختلف وجهات النظر بين الأزواج أو بين الآباء والأبناء أو الأخوة فتثور ثائرة أخ ضد أخيه.. ولكن سرعان ما تعود المياه إلى مجاريها فتعود المودة والألفة بينهما لأنهما ينتميان إلى نفس الأسرة وتربطهما أواصر أسمى وأكبر من كل الأحداث!
الوحدات أسرة كبيرة يعيش أفرادها تحت كل سماء.. منتشرين في كافة أصقاع الأرض.. لا يعرف معظمهم بعضهم البعض.. ومع ذلك ألف الله بين قلوبهم وجمعهم على محبته إن شاء الله تعالى ثم على محبة الوحدات الذي يريدون له أن يبقى شامخاً في العلياء.. ينتظرون منه أن يستمر في العطاء وأن يبقى في أعالي القمم.. يسوءهم انكساره ولا يرضون له الزلل.. من هنا كانت غيرتهم عليه.. فما جرى لم يكن حقيقة بقصد الإساءة للوحدات ولاعبيه، وإنما ردة فعل جماهيرية طبيعية للغاية.. لأن ما جرى كان بأعين تلك الجماهير كطعنة السيف في ظهر الوحدات.. سوء الأداء.. كان الضربة التي قصمت ظهر البعير.. فتشتتت الأفكار ثم بدأت الجماهير تنفث جام غضبها.. لكن على من؟
الجماهير انتظرت طويلاً وعلقت الآمال على أولئك اللاعبين للظفر بالبطولة الآسيوية.. ولكنهم - أي اللاعبون - خذلوا تلك الجاهير فكان ما كان.. ولكن هذه الحال مآلها إلى الزوال إن شاء الله تعالى.. وقريباً ستعود الأمور إلى نصابها!.. ولن يستمر اللوم على اللاعبين ولا العتب على الجماهير!
كلامك حلو كتير
يا عم اشرف
وان دل على شيء يدل انك انسان واعي وبتعرف شو الصح من الغلط
اللي قهرني ... انه انت على مين بتسب على شلباية
ولا على شفيع...ولا على مين..؟؟؟؟
ما اسمه وحداتي متلك متله
زعلان منه ماشي
كلنا زعلانيين
ولازم يتعاقب اه لازم يتعاقب
بس مش هيك
ان شاء الله عمرهم ما بياخدوا كاس لبطولة
اذا بدها نسب على اعراض لاعبينا ..وعليهم بالملعب
كل اللي بدنا ايا لاعب يفني نفسه للوحدات ولجمهوره
وجمهور يحترم لاعبيه بالخسارة قبل الفوز
اميــــــــــــــــــــــــن يا رب
بس انا ما عندي يحيى .... ان شاء الله اول ولد رح يتسمى يحيى
جمهورنا وبكل صراحة كان من اهم عوامل الخسارة
وتحطيم نفسيتي انا مش ننفسية الاعبين