رحم الله قائداً كانت لديه أولوية واحدة
و بوصلة بإتجاه واحد
بإتجاه الوطن
حارب في كل الإتجاهات و لم يحد عن ذاك الإتجاه
لم يقص أحداً
و لم يتحالف مع عدو للشعب أو للأمة ضد أحد
رحمه الله لم يشح بنظره للحظة عن فلسطين
بل سخر كل علاقاته و كل طاقاته و كل مناسبة شارك بها و حولها كلها لتكون بؤرتها فلسطين
ووطن مهدورة كرامته
صافح الجميع، أعداء الأمس و أعداء اليوم
صافح من سانده، و صافح من عاداه و وقف في وجهه
لم ينتظر أحداً
و لم يستثني أحد
كان الجميع تحت قيادته تنظيم واحد
و سلاح واحد
ولم يرفع أخ سلاحه في وجه أخيه
و لم يسحل في شوارع المخيم أحد
كشوفات رواتبه لم تخل أبداً ممن كان خارج فتح
و حتى في كل الأحيان ممن رفضوا دخول المنظمة
كان أباً للجميع حتى و لو انكروا ذلك
فهو لم يتوان للحظة عن تقبيل يد طفل
أو يد جريح أو أسير بعد تحريره
ليت أخلاقه معنا اليوم ليتحلى به خلفاؤه
و ليت أخلاق الشيخ أحمد ياسين معنا اليوم ليتحلى به خلفاؤه أيضا
رحم الله قائداً كانت لديه أولوية واحدة
و بوصلة بإتجاه واحد
بإتجاه الوطن
حارب في كل الإتجاهات و لم يحد عن ذاك الإتجاه
لم يقص أحداً
و لم يتحالف مع عدو للشعب أو للأمة ضد أحد
رحمه الله لم يشح بنظره للحظة عن فلسطين
بل سخر كل علاقاته و كل طاقاته و كل مناسبة شارك بها و حولها كلها لتكون بؤرتها فلسطين
ووطن مهدورة كرامته
صافح الجميع، أعداء الأمس و أعداء اليوم
صافح من سانده، و صافح من عاداه و وقف في وجهه
لم ينتظر أحداً
و لم يستثني أحد
كان الجميع تحت قيادته تنظيم واحد
و سلاح واحد
ولم يرفع أخ سلاحه في وجه أخيه
و لم يسحل في شوارع المخيم أحد
كشوفات رواتبه لم تخل أبداً ممن كان خارج فتح
و حتى في كل الأحيان ممن رفضوا دخول المنظمة
كان أباً للجميع حتى و لو انكروا ذلك
فهو لم يتوان للحظة عن تقبيل يد طفل
أو يد جريح أو أسير بعد تحريره
ليت أخلاقه معنا اليوم ليتحلى به خلفاؤه
و ليت أخلاق الشيخ أحمد ياسين معنا اليوم ليتحلى به خلفاؤه أيضا
رحم الله الفقيدين
و رحم ما كانا يمثلانه بعدهما
قليلاً من خجل بحضرة الشهداء
لا كلام يعلوا هذا الكلام ..اقف احتراما وانحني لكلامك اخ صفوان
رحم الله قائداً كانت لديه أولوية واحدة
و بوصلة بإتجاه واحد
بإتجاه الوطن
حارب في كل الإتجاهات و لم يحد عن ذاك الإتجاه
لم يقص أحداً
و لم يتحالف مع عدو للشعب أو للأمة ضد أحد
رحمه الله لم يشح بنظره للحظة عن فلسطين
بل سخر كل علاقاته و كل طاقاته و كل مناسبة شارك بها و حولها كلها لتكون بؤرتها فلسطين
ووطن مهدورة كرامته
صافح الجميع، أعداء الأمس و أعداء اليوم
صافح من سانده، و صافح من عاداه و وقف في وجهه
لم ينتظر أحداً
و لم يستثني أحد
كان الجميع تحت قيادته تنظيم واحد
و سلاح واحد
ولم يرفع أخ سلاحه في وجه أخيه
و لم يسحل في شوارع المخيم أحد
كشوفات رواتبه لم تخل أبداً ممن كان خارج فتح
و حتى في كل الأحيان ممن رفضوا دخول المنظمة
كان أباً للجميع حتى و لو انكروا ذلك
فهو لم يتوان للحظة عن تقبيل يد طفل
أو يد جريح أو أسير بعد تحريره
ليت أخلاقه معنا اليوم ليتحلى به خلفاؤه
و ليت أخلاق الشيخ أحمد ياسين معنا اليوم ليتحلى به خلفاؤه أيضا
رحم الله الفقيدين
و رحم ما كانا يمثلانه بعدهما
قليلاً من خجل بحضرة الشهداء
هذا هو الكلام الطيب من انسان طيب نحب ان نسمعه يجمع ولا يفرق مش زي كلام بعض الاخوه بسم البدن مشكور اخي صفوان على هذا الكلام الطيب بحق الشهيد البطل ياسر عرفات والشهيد احمد ياسين
في الفاتح من جراح السنين
في الــ 65
برشّاشي العَتيق
شقّيت طريق العاصفـــــة
وشدّيت على كِتفي الجُعَب ومشيت
غريب وعيون تلاحقني وتنكرني
فلسطيني .. فلسطيني
طاعون الأرض .. فلسطيني
جيت أطلب هوية موت
هوية موت يا أهلي
هوية موت يا رَبعي
وتأشيرة مرور تسمحلي
أعدّي لأرضي
وأنزف بين إيديها وأموت
وأنزف بين إيديها وأموت
... ... ... ...
عاشت أم الــ 70.000 شهيد
للذين ينتقدون ابو عمار اقول لهم بلاش مزاودات فاضيه .....فلسطين يتيمه بعد ابو عمار ......رحم الله القائد الرمز ابو عمار
أحسنت أخي فلسطين يتيمة بعد أبو عمار
لأن أباها( جوز أمها) اليوم وأدها وقتلها وهتك عرضها، وباعها للصهاينة... وصنع من الرصاص تحاميل على نعنع.
رحم الله قائدنا ومعلمنا وأبانا ورمزنا ياسر عرفات
رحم الله قائداً كانت لديه أولوية واحدة
و بوصلة بإتجاه واحد
بإتجاه الوطن
حارب في كل الإتجاهات و لم يحد عن ذاك الإتجاه
لم يقص أحداً
و لم يتحالف مع عدو للشعب أو للأمة ضد أحد
رحمه الله لم يشح بنظره للحظة عن فلسطين
بل سخر كل علاقاته و كل طاقاته و كل مناسبة شارك بها و حولها كلها لتكون بؤرتها فلسطين
ووطن مهدورة كرامته
صافح الجميع، أعداء الأمس و أعداء اليوم
صافح من سانده، و صافح من عاداه و وقف في وجهه
لم ينتظر أحداً
و لم يستثني أحد
كان الجميع تحت قيادته تنظيم واحد
و سلاح واحد
ولم يرفع أخ سلاحه في وجه أخيه
و لم يسحل في شوارع المخيم أحد
كشوفات رواتبه لم تخل أبداً ممن كان خارج فتح
و حتى في كل الأحيان ممن رفضوا دخول المنظمة
كان أباً للجميع حتى و لو انكروا ذلك
فهو لم يتوان للحظة عن تقبيل يد طفل
أو يد جريح أو أسير بعد تحريره
ليت أخلاقه معنا اليوم ليتحلى به خلفاؤه
و ليت أخلاق الشيخ أحمد ياسين معنا اليوم ليتحلى به خلفاؤه أيضا
رحم الله الفقيدين
و رحم ما كانا يمثلانه بعدهما
قليلاً من خجل بحضرة الشهداء
حق اريد به باطل ،، جاء الرجال بعد الشيخ ياسين ولكن أين أشباه رجال فتح والسلطة بعدما ذهب الختيار
بعض الردود تجبرني ان اقواها لله وللتاريخ وللمزاودة .. الليلة عيد راس ..الليلة مروا من هنا ..وصلوا النفق ..احمد سبق ..اعطى الاشارة للرفق .. هذا مافعله الختيار ..اعطى الاشارة للجميع ..هو واخوته.. وهو لا يتحمل وزر الذين ضلوا السبيلا ..كما انه ابقى احرار تحت مسميات كثيرة ولكن للاسف لا توجد ماكنة اعلامية موجهة تقف خلفهم فحسبهم الله ..وحده كافيهم ..وجدران المعتقلات شاهدة ..كما غرف العمليات في غزة تشهد وشواهد القبور ..
بعض الردود تجبرني ان اقواها لله وللتاريخ وللمزاودة .. الليلة عيد راس ..الليلة مروا من هنا ..وصلوا النفق ..احمد سبق ..اعطى الاشارة للرفق .. هذا مافعله الختيار ..اعطى الاشارة للجميع ..هو واخوته.. وهو لا يتحمل وزر الذين ضلوا السبيلا ..كما انه ابقى احرار تحت مسميات كثيرة ولكن للاسف لا توجد ماكنة اعلامية موجهة تقف خلفهم فحسبهم الله ..وحده كافيهم ..وجدران المعتقلات شاهدة ..كما غرف العمليات في غزة تشهد وشواهد القبور ..
هل تعلم اخي توفيق ان اول شهيد في الثورة الفلسطينية المعاصرة استشهد في عام 1964