في ليلة وضحاها أصبح المدير الفني للمنتخب الوطني لكرة القدم عدنان حمد بطلا قوميا، بعد ان كانت السهام توجه إليه من كل حدب وصوب من قبل الجمهور الذي لم يكن يقصد الإساءة لشخص المدرب، بل حرصا على المصلحة العامة بحسب وجهة نظره.
النتائج الأخيرة للمنتخب في نهائيات أمم آسيا، كشفت عن عدم موضوعيتنا في النقد والطرح، وأكدت اننا نطلق العنان لعواطفنا في تقييم الأمور بعيدا عن الواقعية.
في الشهور القليلة الماضية، وجهت سهام النقد لعدنان حمد، بسبب اختياره لعناصر المنتخب، رغم تصريحات المدرب بانه واثق من اختياراته التي جاءت بناء على رؤيته الفنية التي يتحمل نتائجها، وحاول المدرب شرح وجهة نظره في اختيار لاعبيه المحترفين، واللاعبين في الدوري المحلي، وبالرغم من ذلك طاله من النقد ما لم يطل مدرب آخر.
الملفت في الموضوع ان أشد المنتقدين لسياسة حمد في الاختيار وبرنامج المباريات الودية التي سبقت البطولة الآسيوية، وطرق معالجة المدرب للمشاكل التي واجهت المنتخب، هم أنفسهم الذين بالغوا في مدح المدرب بعد المباراتين الأخيرتين أمام اليابان والسعودية، في مشهد أثبت عدم موضوعيتنا في النقد، واعتمادنا على العواطف في التقييم.
العواطف أيضا تواصل قيادتنا في التقييم والنقد، فغياب بعض اللاعبين عن تشكيلة المنتخب، أثار انتقادات واسعة، ولكن النتائج الأخيرة، أضعفت صوت هؤلاء المنادين بضم بعض النجوم، رغم ان تلك الأصوات كانت سترتفع لو أخفق المنتخب في آخر مباراتين.
ورغم قناعتي انا شخصيا بضرورة تواجد ربما نجم أو أكثر في المنتخب، لكني احترم رأي المدرب ووجهة نظره في الاختيار؛ لانه هو في النهاية من سيتحمل النتائج، وهو من ستشرع السكاكين في وجهه في حال أخفق في تحقيق النتائج المأمولة.
الرسالة التي هدفت إليها، هي اننا مطالبون بالموضوعية في النقد، بعيدا عن العاطفة والأهواء الشخصية، حرصا على مصلحة فرقنا الرياضية، فقول الحقيقة يتطلب منا الشجاعة، حتى لو كانت تلك الحقيقة لا تتوافق مع ما رأينا.
وما زلنا معترضيين على خياراته ....وذلك بعدم استدعاءه للبيكاسو والصقر والحناحنة ...
والان اصبح يتشدق ....اصابات....انذارات......
علما بانه يوجد في المنتخب لاعبين الان لا يجرؤ على اشراكهم
وبالتوفيق لمنتخبنا
المنتخب يعاني لغياب المهاجم الصريح ونتائج الفريق لا تعني ان الامور تمام
كلام سلبم
و لو كان المنتخب الياباني او السعودي بيومه اتوقع كان الوضع راح يكون غير لانو المدرب بلعب بخظة دفاعية و ما في عندو راس حربة قناص و سريع يخلص الهجمات المرتدة اللي هي بالاساس هجمات مرتدة بطييييييييييييييييئة
المنتخب يعاني لغياب المهاجم الصريح ونتائج الفريق لا تعني ان الامور تمام
احنا حكينا عن (مدرب اللياقة) وما زلنا نحكي بانة ما لو دخل بالتدريب حتى بالاربع نقاط والموضوع كلة كان بالحظ
تعالوا نحكي بالمنطق والعقل فريق منتخب ما فية هجوم
حظ ونص
الله يحميك يا شفيع
عدنان حمد فعلا محظوظ والحظ وسوء طالع المنتخب السعودي وعامر شفيع انقذو عدنان حمد
وبعدين لسه الانجاز ما تحقق وبكرة ببين هل يستحق المديح ام لا
على كلا ان وجود عدنان يخدمنا ليس لتدريبه ولكن يبدو ان هذا الرجل محظوظ
يا اخوان اللي على راسو بطحة بحسس عليها
على العموم هذا ما يحصل عند جميع جماهير العالم دون استثناء
وانا مع الراي ان ما جرى لا يعنى ابداعات من حمد ولا التعادل مع اليابان يعنى تقدما
غدا الاثنين بذوب الثلج
مشكلتنا دائما عجزنا عن اختيار الوقت المناسب لمناقشة مشاكلنا خطأ كبير تنزيل مثل هذا المقال في هذا الوقت والتعقيب عليه لاننا بذلك نظلم مقاتلين اشاوس ونخنق فرحتهم ويستحقون منا اكثر من هذا خاصة وانهم يتابعون ما يكتب في المنتديات كما حصل في مشاركة النجم حسن عبدالفتاح في هذا المنتدى وبما ان الجميع يلعب الان باسم الاردن فعلينا مساندتهم بغض النظر عن انتماءاتهم النادويه وهي فرصه لتحكيم العقل او ما بقي منه بعد احداث القويسمه احي النشامى جميعا واخص الوحداتيه منهم فجميعهم رفعوا الراس
مشكلتنا دائما عجزنا عن اختيار الوقت المناسب لمناقشة مشاكلنا خطأ كبير تنزيل مثل هذا المقال في هذا الوقت والتعقيب عليه لاننا بذلك نظلم مقاتلين اشاوس ونخنق فرحتهم ويستحقون منا اكثر من هذا خاصة وانهم يتابعون ما يكتب في المنتديات كما حصل في مشاركة النجم حسن عبدالفتاح في هذا المنتدى وبما ان الجميع يلعب الان باسم الاردن فعلينا مساندتهم بغض النظر عن انتماءاتهم النادويه وهي فرصه لتحكيم العقل او ما بقي منه بعد احداث القويسمه احي النشامى جميعا واخص الوحداتيه منهم فجميعهم رفعوا الراس
هذا الكاتب استقوى على جماهير الوحدات كعادته..ما سترجى يجيب سيرة الاتحاد الاردني لكرة القدم..اللي جدول المباريات المحلية القادمة على اعتبار انو الاردن طالعة من الدور الاول..
الكاتب بينتقدنا عشان بدنا رافت علي و محمود شلباية في المنتخب..بس ما بينتقد الاتحاد الاردني اللي كان غاسل ايديه من المنتخب ...و مدربه..