أخي هيثم ،، أقول أننا بحاجة للقتال والحماس في اللعب والمثابرة في مثل ( هذه المواعيد خاصة ) .. وأقصد بذلك ( تلك اللقاءات التي تُقام خارج الأرض ) وعلى مثل هذه الملاعب .
وبصراحة ،، لاعبونا يذهبون إلى هذه اللقاءات ( رجل ورا ورجل قدّام ) وهاكلين همّ المباراة نتيجة سيطرة فكرة الملعب السيّئ وأجوائه غير المريحة وأرضيته غير الصالحة لكرة القدم وينسون أنّ مَنْ أمامهم هم لاعبون مثلهم ، وسبق أن تفوقوا عليهم في مناسبات كثيرة وبنتائج قياسية ..
وهذا ما أردتُ أن أوصله من خلال موضوعك أخي هيثم ، وأدعو الجميع لترسيخه في أذهان لاعبينا من خلال دعمهم وتشجيعهم بالكلمة المُحفّزة ذات الدفع المعنوي العالي ، وصرف تفكيرهم عن هذه السلبيات لهذه الملاعب ، والتركيز على اللعب بفدائية وقتال وحماس طوال دقائق المباراة خاصة على هذه الملاعب ،، والتاريخ يشهد لنا في كثير من المناسبات على قهرنا لكل الظروف والتغلب على كل المُعيقات والصعوبات التي طالما واجهتنا وستظل تواجهنا طالما هناك
" وحدات " !!..
أخي هيثم ،، أقول أننا بحاجة للقتال والحماس في اللعب والمثابرة في مثل ( هذه المواعيد خاصة ) .. وأقصد بذلك ( تلك اللقاءات التي تُقام خارج الأرض ) وعلى مثل هذه الملاعب .
وبصراحة ،، لاعبونا يذهبون إلى هذه اللقاءات ( رجل ورا ورجل قدّام ) وهاكلين همّ المباراة نتيجة سيطرة فكرة الملعب السيّئ وأجوائه غير المريحة وأرضيته غير الصالحة لكرة القدم وينسون أنّ مَنْ أمامهم هم لاعبون مثلهم ، وسبق أن تفوقوا عليهم في مناسبات كثيرة وبنتائج قياسية ..
وهذا ما أردتُ أن أوصله من خلال موضوعك أخي هيثم ، وأدعو الجميع لترسيخه في أذهان لاعبينا من خلال دعمهم وتشجيعهم بالكلمة المُحفّزة ذات الدفع المعنوي العالي ، وصرف تفكيرهم عن هذه السلبيات لهذه الملاعب ، والتركيز على اللعب بفدائية وقتال وحماس طوال دقائق المباراة خاصة على هذه الملاعب ،، والتاريخ يشهد لنا في كثير من المناسبات على قهرنا لكل الظروف والتغلب على كل المُعيقات والصعوبات التي طالما واجهتنا وستظل تواجهنا طالما هناك " وحدات " !!..
ما يحتاجه الوحدات هو الاستقرار وبعدها لن يؤثر فيه ملعب او اي شيء اخر والمؤسف ان الاخضر سيواصل اللعب هذا الموسم على هذه الطريقة من خلال حضور اللاعبين قبل يومين للمشاركة في مباراة او مباراتين قبل العودة للمنتخب
أخي وعزيزي هيثم ،، حقيقة لا بد من ترسيخها في أذهان اللاعبين والأجهزة الفنية وحتى نحن الجماهير ، فكما انتهت أيام ملعب ناعور وأصبحنا ( ولاد النهاردة ) فلقد ذابت الفوارق الفنية والمهارات بين لاعبي الفرق جميعها ( اللاعبين بشكل خاص ) ، كما أننا أصبحنا نلاحظ تقارب المستويات وانعدام مقولة فريق قوي وفريق ضعيف ( مستوى الفرق بشكل عام ) ، لا بل أصبح الوحدات يواجه فرقًا بالدوري يكون فيها لاعبان أو ثلاثة لاعبين وقد كانوا من ضمن نجوم الفريق لمواسم عدّة ..
أضف إلى ذلك أخي هيثم انتقال ( فرق العاصمة ) الأخرى إلى هذه الملاعب واللعب تحت نفس الظروف والأوضاع وتحقيقها لنتائج جيدة وبأداء محسوب ومُقنّن وملائم لطبيعة اللعب على مثل هذه الملاعب ، وبتعبئة نفسية جيدة للاعبيها .
خلاصة ما أود الوصول له هو أن لا ( نلخِم ) لاعبينا وأن لا نوتّرهم بكثرة الحديث عن المساوئ والمشاكل والعقبات عند كل مباراة على ملعب الأمير هاشم أو ملعب الأمير فيصل أو غيرهما ، كما أن على لاعبينا وجهازنا الفني أن يعوا ويُدركوا من تلقاء أنفسهم طبيعة هذه الظروف ويتعاملوا كما تتعامل معها باقي فرق العاصمة التي تنتقل للعب على مثل هذه الملاعب .. ونقطة مهمة أخرى ، هي أن لا ( يتوهّموا ) أنهم أكبر أو أعلى مستوى من نظرائهم في الفرق التي يقابلونها على هذه الملاعب ، وأن هؤلاء النظراء في الفرق الأخرى يتمنون هم أيضًا لو يلعبوا على أحسن الملاعب وتحت أفضل الظروف ..
الفرق بين الوحدات وباقي الاندية التي تذهب لهذا الملعب ان الوحدات يلعب للفوز ويضغط هناك بكل قوة لاجل ذلك بينما معظم الاندية تلعب باسلوب مشابه للنادي المستضيف وبالنسبة للملعب فالكل يشكي منه وليس الوحدات فقط