الله يجزيك الخير عن كل فرحة تسببت فيها , وعن كل نقطة عرق نزفتها لأسعاد الوحات وجماهيره ... اتمنالك حياة مديدية سعيدة في ظل عائلتك الكريمة وانو ايامك القادمة تكون الأسعد علي الأطلاق ... شكرا كابتانو والي لقاء قريب علي مقاعد المدربين أن شاء الله
كل الشكر والتقدير للمايسترو والفنان حبيب الجماهير رأفت علي
واقول لك تأكد تماما انك ابدعت كثيرا كثيرا في
الملاعب الخضراء نسعد بوجودك فيها ونحزن لفراقك عنها
ولكن المكتوب ليس له مهرب اتامل واطلب من الله ان اراك
مدربا لنادي الوحدات لك نفس العزيمه ونفس الروح
تقود الفريق الى التتويج و الانتصارات والمنصات
وفقك الله ورعاك ودمت سالما غانما من كل مكروه
رافت علي ... اسم من سبع حروف
رتلته شفاه الملايين , فمنهم من قاله بحسرة وغصة ودمعة استكنار من القدر الذي رما بك لتكون مصدر أحزانهم
ومنهم من صلى شكرا للرب الذي جعلك لتكون ملهمه و ربان أفراحه ..
رافت علي .. اذا تكرر مثلك فسنكون قد رجعنا بآلة الزمن الى 20 من آيار عام في الخامس والسبعون من القرن المنصرم .. هو يوم عابر في نظر الزمن
لكنه يوم ولادة نجم .. أسطورة .. عراب الافراح الوحداتية .
نتمنى لك التوفيق والنجاح والازدهار في حياتك .
رائد سمرين
تحيه خالصه من القلب في البداية.
ستبقى في قلوب الجماهير مهما طال الزمان, علمتنا حب الوحدات, دائماً نقول الوحدات لا يقف على لاعب, لكن بنظري أنا والكثير من الجماهير الوفيه كان الوحدات يقف على اسم رأفت علي, رأفت علي من أطرب الجميع بأهدافه وتمريراته المرسومه بل الساحره يستحق منا كل الحب والتقدير.
لكل شيىء بداية وايضاً حتماً له نهاية ، عندما بدء رافت علي فى كتابه لقب اسطورةالكرة الاردنية كان سيأتى اليوم الذى يكون اخر الفصول فهذه هى الحياة ، كل يوم تولد اساطير وتجد فى النهاية ان اليوم هو الوداع ، كتبوا التاريخ وحفروا اسمائهم فى قلوب الملايين ، فأذا كنت يا رافت ا نت
العشق ، فلا تحزن هذه هى اخر الفصول فى كتاب اسم الأساطير ، نعترف اننا لم نكن جاهزيين نفسياً لهذا الموقف ، ولكن لا يبقي لنا سوا ان تدمع العين على رحيلك فى يوم من الأيام ادخلت الفرح فى قلوبنا ولكن كان يوجد نهاية لهذه الأفراح ، لقد عشنا معك لحظات الحزن ، القهر ، الظلم ، الفرح ، الدموع فى الفوز والخسارة
، عندما كان الجميع يهاجم رافت والصحافة تصفه بابشع الالفاظ ، لم يلتفت لهم وقرر ان يثبت لهم انه مازال قادر على ضرب الجميع فى الحائط ووضعهم فى خانه اليك ، وجاء موعد الرحيل وكلاهما اختار الوقت ليرحل فيه وهو كبير ، وقف جميع عشاق الوحدات تبكى بالدموع وتتذكر ايام كان فيها رافت علي يعمل على
ادخال الفرح فى قلوب جماهبر الوحدات، ولكن جاء وسقط القلم من الكاتب ليكتب كلمه النهاية ، نهاية اسطورة لطالما كانت هى مفتاح السعادة للكثير ، وايضا هى كانت من تدخل الحزن لقلوب اخرى ، واتمنى ان اكون وصلت مشاعرى الحقيقة لكم ، فكلامى هذا خارج من قلبى ، وليس مصطنع ، فقط لانى اعشق الفنان
سيد الحبايب يا رأفت مهما غبت ،، لاندهلك ..
وان كان شوقي إلك هلاك ، راضي وبدّي اهلك ..
واللي حباك الفن والروعة ، والإبداع إدّاه لك ..
حباهم ربي إلك نعمة ، والعليـــاء تستاهلك ،،
يا غالي عندي وعند الناس ،،، وعند أهلك ..