لعلّه أكبر مهرجان في تاريخ الأردن، منذ حرب الخليج الأولى...
مهرجان "غزّة تنتصر" في عمّان اليوم
لم أشهد في حياتي شيئا كهذا، الحضور، والشباب، والنساء...وروعة التنظيم والهتافات والحماسة، والعروض، والأناشيد، والتآخي الجميل ( كل مشارك يريد للمهرجان أن ينجح وأن يبذل فيه ما يستطيع)..كلّ شيء كان مُفرحا ويردّ الروح...
لو لم تفعل غزّة شيئا سوى إعادة روح المقاومة لنا لكفاها هذا شرفا...
تمنّيت لو كنت -اليوم- مُصوِّرا محترفا، لأريكم كيف تضامن الشعب الأردني مع غزّة والمقاومة...
رسالة غزّة وصلت...ورسالة الأردن أيضا، إن كان هناك من يسمع