اللهم إنك وضعت فى كل قلبٍ ما يشغله .. فأودع فى قلوبنا ما يشغلنا بك .. وأودع فى أسماعنا ما يـطـمـئـنـُـنــا بك .. وأودع فى جوارحنا ما يقربنا منك .. وأودع فى ألـسـنـتِـنــا ما يهدينا إليك .. وأنزع الغِل والشِقاق والنفاق والريـاء من أنفسنا ومن بيننا .. واجعلنا ورثةٍ لخير سلفِنا الصالح .. يـا رحمَن الدنيا والآخرة
بصراحة أنا ما إلي عالأفكار كثير..
بس مضمون الآية كما فسرها الإمام القرطبي رحمه الله هو:
هذه الآية أصل في الهجرة والعزلة . وأول من فعل ذلك إبراهيم عليه السلام , وذلك حين خلصه الله من النار " قال إني ذاهب إلى ربي " أي مهاجر من بلد قومي ومولدي إلى حيث أتمكن من عبادة ربي فإنه " سيهدين " فيما نويت إلى الصواب . قال مقاتل : هو أول من هاجر من الخلق مع لوط وسارة , إلى الأرض المقدسة وهي أرض الشام . وقيل : ذاهب بعملي وعبادتي , وقلبي ونيتي . فعلى هذا ذهابه بالعمل لا بالبدن . وقد مضى بيان هذا في [ الكهف ] مستوفى . وعلى الأول بالمهاجرة إلى الشام وبيت المقدس . وقيل : خرج إلى حران فأقام بها مدة . ثم قيل : قال ذلك لمن فارقه من قومه ; فيكون ذلك توبيخا لهم . وقيل : قاله لمن هاجر معه من أهله ; فيكون ذلك منه ترغيبا . وقيل : قال هذا قبل إلقائه في النار . وفيه على هذا القول تأويلان : أحدهما : إني ذاهب إلى ما قضاه علي ربي . الثاني : إني ميت ; كما يقال لمن مات : قد ذهب إلى الله تعالى ; لأنه عليه السلام تصور أنه يموت بإلقائه في النار , على المعهود من حالها في تلف ما يلقى فيها , إلى أن قيل لها : " كوني بردا وسلاما " فحينئذ سلم إبراهيم منها . وفي قوله : " سيهدين " على هذا القول تأويلان : أحدهما " سيهدين " إلى الخلاص منها . الثاني : إلى الجنة . وقال سليمان ابن صرد وهو ممن أدرك النبي صلى الله عليه وسلم : لما أرادوا إلقاء إبراهيم في النار جعلوا يجمعون له الحطب ; فجعلت المرأة العجوز تحمل على ظهرها وتقول : أذهب به إلى هذا الذي يذكر آلهتنا ; فلما ذهب به ليطرح في النار " قال إني ذاهب إلى ربي " . فلما طرح في النار قال : ( حسبي الله ونعم الوكيل ) فقال الله تعالى : " يا نار كوني بردا وسلاما " [ الأنبياء : 69 ] فقال أبو لوط وكان ابن عمه : إن النار لم تحرقه من أجل قرابته مني . فأرسل الله عنقا من النار فأحرقه .
وبإمكانك من هذا الكلام أن تستنتجي عدة أفكار..
أعذريني على التقصير لإنني مشغول قليلاً ولاأعرف طرح الأفكار كثيراً..
بصراحة أنا ما إلي عالأفكار كثير..
بس مضمون الآية كما فسرها الإمام القرطبي رحمه الله هو:
هذه الآية أصل في الهجرة والعزلة . وأول من فعل ذلك إبراهيم عليه السلام , وذلك حين خلصه الله من النار " قال إني ذاهب إلى ربي " أي مهاجر من بلد قومي ومولدي إلى حيث أتمكن من عبادة ربي فإنه " سيهدين " فيما نويت إلى الصواب . قال مقاتل : هو أول من هاجر من الخلق مع لوط وسارة , إلى الأرض المقدسة وهي أرض الشام . وقيل : ذاهب بعملي وعبادتي , وقلبي ونيتي . فعلى هذا ذهابه بالعمل لا بالبدن . وقد مضى بيان هذا في [ الكهف ] مستوفى . وعلى الأول بالمهاجرة إلى الشام وبيت المقدس . وقيل : خرج إلى حران فأقام بها مدة . ثم قيل : قال ذلك لمن فارقه من قومه ; فيكون ذلك توبيخا لهم . وقيل : قاله لمن هاجر معه من أهله ; فيكون ذلك منه ترغيبا . وقيل : قال هذا قبل إلقائه في النار . وفيه على هذا القول تأويلان : أحدهما : إني ذاهب إلى ما قضاه علي ربي . الثاني : إني ميت ; كما يقال لمن مات : قد ذهب إلى الله تعالى ; لأنه عليه السلام تصور أنه يموت بإلقائه في النار , على المعهود من حالها في تلف ما يلقى فيها , إلى أن قيل لها : " كوني بردا وسلاما " فحينئذ سلم إبراهيم منها . وفي قوله : " سيهدين " على هذا القول تأويلان : أحدهما " سيهدين " إلى الخلاص منها . الثاني : إلى الجنة . وقال سليمان ابن صرد وهو ممن أدرك النبي صلى الله عليه وسلم : لما أرادوا إلقاء إبراهيم في النار جعلوا يجمعون له الحطب ; فجعلت المرأة العجوز تحمل على ظهرها وتقول : أذهب به إلى هذا الذي يذكر آلهتنا ; فلما ذهب به ليطرح في النار " قال إني ذاهب إلى ربي " . فلما طرح في النار قال : ( حسبي الله ونعم الوكيل ) فقال الله تعالى : " يا نار كوني بردا وسلاما " [ الأنبياء : 69 ] فقال أبو لوط وكان ابن عمه : إن النار لم تحرقه من أجل قرابته مني . فأرسل الله عنقا من النار فأحرقه .
وبإمكانك من هذا الكلام أن تستنتجي عدة أفكار..
أعذريني على التقصير لإنني مشغول قليلاً ولاأعرف طرح الأفكار كثيراً..
حلو التفسير اخذت منه فكرة
مشكور يا ليفربولي
غلبتك معي
عن عائشة رضي الله عنها قالت: «دخل عليَّ النبي فعرفت في وجهه أن قد حضره شيء، فتوضأ وما كلم أحداً، فلصقت بالحجرة أستمع ما يقول، فقعد على المنبر، فحمد الله وأثنى عليه، وقال: " يا أيها الناس. إن الله يقول لكم: مروا بالمعروف وانهوا عن المنكر قبل أن تدعوا فلا أجيب لكم، وتسألوني فلا أعطيكم، وتستنصروني فلا أنصركم ". فما زاد عليهن حتى نزل». رواه ابن ماجة وابن حبان في صحيحه [13].
قرأت هذا الموضوع من أوله صفحة صفحة وكل المشاركات الموجودة الى ان وصلت هنا ,, لم انتبه وقتها والله
بارك الله لك في عمرك وأسدل عليك ثوب الصحة والحشمة
وسترك الله وسائر بنات المسلمين ...
قرأت هذا الموضوع من أوله صفحة صفحة وكل المشاركات الموجودة الى ان وصلت هنا ,, لم انتبه وقتها والله
بارك الله لك في عمرك وأسدل عليك ثوب الصحة والحشمة
وسترك الله وسائر بنات المسلمين ...