بكل أمانة و المتتبع لمسيرة التلفزيون الأردني و مذيعي التلفزيون الأردني يعرف تماما أن كل الكادر فيصلاويين بامتياز
انس مسألة التلفاز الأردني
فهو فاشل بكل المقاييس منذ نشأته ، فلو كانت الترددات الأرضية من جميع الدول المحيطة تصل عمان-قديما- لما كنا وجهنا عيوننا إليه . يعني من القلة ، أما وقد انعم الله علينا بكم هائل من المحطات فلا حاجة لنا بمتابعة هذا الخمّ.
أستغرب اطلاقه للأحكام القطعية و خصوصا في حالة هدف رأفت علي. يا أخي على الأقل اترك الموضوع للمحللين
هذا ما أزعجني ، فلا أدري كيف أمكنه إطلاق الحكم على هذه الحالة رغم أنها ليست تسللا!!!!!
أما ليث مبيضين ..واضح تماما حزنه الشديد للحال اللي وصل لها الفيصلي .. و تصنعك بالحيادية غير ناجح ..الكشرة واضحة
بل إن اللون الأصفر بدا واضحا على تقسيمة وجهه.
أما محمد قدري حسن
أذكر تماما خسارتنا مع الرمثا بالأربعة ... أول شخص عمل معاه مقابلة هو عبدالله أبو زمع.و كان طاير من الفرحة
أما بالأمس .. أخينا بقول معلش إحنا مقدرين حالة الفيصلي و الوضع النفسي لهم .لذلك ما رح نعمل معهم مقابلات..يعني عنصرية عيني عينك
اما هذا الرجل فدعك من ذلك كله وتوقف عند إبعاده للطفل الذي أراد ان يقف إلى جانبه عند نهاية تقريره للمباراة، فلم أر إعلاميا كبير القدر يفعل ذلك ، بل كل من رأيتهم صغارا.
اما هذا الرجل فدعك من ذلك كله وتوقف عند إبعاده للطفل الذي أراد ان يقف إلى جانبه عند نهاية تقريره للمباراة، فلم أر إعلاميا كبير القدر يفعل ذلك ، بل كل من رأيتهم صغارا.