يا عم خلص إحنا إلي ظربنا الدرك يوم أجافينا قول من الفيصلي وخاصة إنو جمهور الفيصلي من كثر عدد مشجعيه أتو وجلسو مع جمهور الوحدات وإحنا إلي شتمنا عرض رأفت أبو فارس آلي بدري بدري وإلي مابدري مساء الخير
فعلا ضباح الخير بالليل
اذا الطرف الثاني قال بالتلفزيون انه ما رمو ولا رمينا ؟؟؟؟
فشو ذنبنا اذا كان في فلم اكشن على الإم بي سي بنفس الوقت وما حضر اللقاء؟؟؟؟؟؟
الى سيادة الريس طارق خوري ارجو جمع الادلة والبراهين التي تدل على ممارسة العنف من قبل اعضاء الدرك وتقديمها الى سمو الامير علي لان حقوقنا لن يعيدها الا سموه
في الواقع انا مرة قبل سنوات وبالشتاء تدينت اجور مواصلاتي من حي التركمان في مدينة اربد حيث كنت أقيم الى ستاد عمان لمشاهدة مباراة الوحدات الحاسمة بالدوري وكذلك ثمن تذكرة دخول الملعب بالاضافة الى ثمن علبة سجائر (حتى أعج عليها ) وثمن علبة عصير بلاستيكية كبيرة وبقي معي اجرة المواصلات للعودة للبيت وعند الباب الرئيسي فتشونا بدقة وعنجهية وصادروا حزام بنطلوني و شماغ طويل مزركش باللون الاخضر (هدية من الشام) و قداحة وعلبة العصير ولفت نظرهم قيطان بوت الساق الطويل الذي ارتديه (من البالة) حيث تبين انه يحتوي على خيط سلك معدني رفيع فطلبوا مني نزعه والامطار تتساقط بغزارة وعندما كنت أنحني للاسفل وأحلّ رباط فردة البوت الثانية فجأة سقطت علبة سجائري وتدحرجت بين قدمي أحد رجال الامن والذي ما لبث أن ركلها ببسطاره لأسفل درجة و المياه تغمرها حيث داسها الكثيرون من الجمهور نتيجة التدافع للإحتماء من غزارة الامطار وانا انظر لها بحسرة والم لاني لم ادخن منها سوى سيجارتين على الاكثر ولحسن الحظ ويا للصدفة اني جلست الى جانب شخص لا أعرفه شاهد سحق علبة سجائري بأقدام الجمهور وأقسم ان يقاسمني علبته مناصفة لكن بشرط أن أشعل سجائري من علبة الكبريت خاصته والتي اخفاها عنهم بملابسه الداخلية وذلك تعاطفا منه على ماحدث لي وكهدية ثمينة منه لي وتعبيرا عن فرحه بتسجيل الوحدات هدف السبق والفوز بالنهاية بعد دقائق قليلة من بداية المباراة ولغاية الان اظن انها امتع وألذّ سجائر دخنتها بحياتي .
بالله عليكم قولوا لنا من يمكنه ادخال زجاجات او غيره الى ملاعبنا ونحن لانعترض على ذلك لانه بالنهاية لمصلحة سلامة الجماهير الرياضية ؟
لكن ما يحيرني ويحزّ في نفسي منذ ذلك الوقت :من سيدفع لي ثمن علبة سجائري التي سحقتها الاقدام بفعل فاعل؟!!
لماذا لم يحمل سعد هايل السرور مسؤولية " الشبك " أحداث القويسمه بدلا من زجاجة المياه البلاستيكيه الفارغة
لماذا لم يحمل سعد هايل السرور مسؤولية " الشبك " أحداث القويسمه بدلا من زجاجة المياه البلاستيكيه الفارغة - لماذا لم يحمل سعد هايل السرور مسؤولية " الشبك " أحداث القويسمه بدلا من زجاجة المياه البلاستيكيه الفارغة - لماذا لم يحمل سعد هايل السرور مسؤولية " الشبك " أحداث القويسمه بدلا من زجاجة المياه البلاستيكيه الفارغة - لماذا لم يحمل سعد هايل السرور مسؤولية " الشبك " أحداث القويسمه بدلا من زجاجة المياه البلاستيكيه الفارغة - لماذا لم يحمل سعد هايل السرور مسؤولية " الشبك " أحداث القويسمه بدلا من زجاجة المياه البلاستيكيه الفارغة
أخبار البلد – بعد ان حمل وزير الداخلية سعد هايل السرور المسؤولية وبداية الشرارة في أحداث القويسمه إلى زجاجات الماء الفارغة والتي يبلغ وزنها أكثر من 5 غم والتي قال الوزير في حديثه مع نواب لجنة التوجيه الوطني إنها كانت سببا في استفزاز جمهور النادي الفيصلي الذي رد على الزجاجات الفارغة بحجارة وليس بزجاج فارغ أو مليء ... تعالوا نقرأ الحدث بعقلانيه
* سعد هايل السرور لم يحدد لنا نوع الزجاج الفارغ المستخدم من قبل جماهير نادي الوحدات فهل هي علب أم زجاجات أم كاسات ؟ ولم يقل لنا ان كانت هذه الزجاجات هي من مصنع اكوافينا أو المروى أو الغدير أو السبيل أو أنواع أخرى ولم يقل الوزير شيئا عن حجم هذه الزجاجات وكيف تطايرت حتى وصلت على بعد 100 متر من جمهور الفيصلي وهل يستطيع كائن من كان ان يعتبر زجاجات المياه الفارغة في حال وجودها واستخدامها عبارة عن صواريخ حارقة مثلا بمعنى كيف يمكن لزجاجه فارغة وزنها وزن النملة ان تستفز جمهور الأزرق ولماذا لم يرد جمهور الأزرق بنفس الشكل انطلاقا من شعار السن بالسن والزجاجة بالزجاجة والبادئ اظلم ... ومن أين أتت الزجاجات الفارغة وهي بلاستيكيه طبعا إلى ارض الملعب ... وزيرنا لو اعترف بالحقيقة وتحمل المسؤولية عما جرى لكن أفضل وأرقى وهو نفس الوزير الذي قدم شكاوى عن تجاوزات جرت في الانتخابات الماضية واتهم الجميع بالتزوير في الوقت الذي كانت تتحدث الأجهزة عن الشفافية والمصداقية ... وزير الداخلية كان الأجدر به ان يحمل الشبك الداخلي المسؤولية بدلا من إحداث صراع جديد بين الوحدات والفيصلي وكف المؤمنين شد قتال ... الوزير ابو هايل لم يكن هائلا في تصريحاته بل شعللها على المزبوط بدلا من ان يطفئ النار خصوصا وان لجنة التحقيق لم تخرج بتوصياتها بعد