اعتقد ضغط المباريات والاشباع المادي سبب رئيسي كذلك،،، اعمدة الفريق لعبو بدون روح ابتداءا من مباراة ناساة للي بعدها ماذا فعل عامر ذيب وباسم عبدالفتاح مع الوحدات منذ مباراة ناساف لليوم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يعطيك العافية اخ هيثم
والله انا ممكن شوي مع كلام قويض في لاعبين شباب يجب ترفيعم للفريق الاول والله يستر من المحترفين جمع واربح ترا الليبي مش هالقد مستواه
اكلناها من عدة فرق كانت تتمنى معنا التعادل او الخسارة بهدف,ارحل بالله عليك وتركنا
المدرب الناجح اذا عرف حالو لم ينجح مع فريق يستقيل احسن الو والنااااااااااااااااااااااااااااااااا
تيسير محمود العميري عمان - دأبت أندية عديدة على مراجعة شأنها الداخلي المتعلق بفريق الكرة وعلى رأس تلك الأندية الوحدات، الذي حل ثالثا بفارق الاهداف خلف الرمثا وعلى بعد 5 نقاط من الفيصلي، متصدر مرحلة الذهاب من بطولة دوري المناصير للمحترفين لكرة القدم. ومن البدهي أن الوحدات "صاحب الخماسية التاريخية في الموسم 2008-2009، والرباعية التاريخية في الموسم 2010-2011"، يرى أن اي مركز يدنو من الصدارة والبطولة ما يشبه "الاخفاق"، وهذا حال منافسه التقليدي الفيصلي، ذلك أن الفريقين يتسابقان منذ ثلاثة عقود للاستحواذ على ألقاب المسابقات المحلية، ولم يتركا لبقية الفرق سوى عدد بسيط من الالقاب. وليس في الوحدات فقط، فإن المدرب هو اول وآخر من يتحمل أسباب الخسارة ونتائجها، ولعل من سوء حظ بعض المدربين أنهم يتسلمون مهامهم خلف مدربين آخرين، خدمتهم الظروف وابتسمت لهم الحظوظ وتوفرت لهم متطلبات النجاح، وهنا تصبح المقارنة مسألة مهمة رغم أنها قد تكون ظالمة، فما من فريق يستطيع المحافظة على انجازاته، فالقمة هي أشبه بـ"الجبل الأملس" ان لم تتقدم عنها تراجعت الى الوراء. وفي ذاكرة الوحداتية تبرز الانجازات التي تحققت في عهد المدرب العراقي أكرم سلمان والمدرب الكرواتي دراغان، ولعل من المفارقة أن هذين المدربين أخفقا في مشوارهما مع فريقي دهوك العراقي والكويت الكويتي، فهل يمكن اعتبارهما مدربين ناجحين طبقا لما تحقق مع الوحدات، ومدربين فاشلين طبقا لما تحقق مع الفريقين العراقي والكويتي؟، وهل المدرب السوري محمد قويض الذي قاد الكرامة السوري الى انجازات سورية وآسيوية، بات فاشلا في مفهوم النتائج التي تحققت مع الوحدات، بعد ان كان مدربا ناجحا في عهد الكرامة السوري؟. إن تلك الاسئلة تدعو الى سؤال مباشر: "كيف يتم تقييم أداء المدرب؟"، فمن الملاحظ ان العاطفة تحكم تلك المقاييس، فلا ينظر الجمهور الى الحقيقة أين تكمن، بل يشغل نفسه في المقارنة بين أمس جميل وحاضر حزين، وكأن في مقدور أي فريق مهما علا شأنه ان يستمر في الصعود الى القمة، بدون أن يواجه منحدرات ومحطات توقف، هي أشبه بحالة "المد والجزر" التي تحدث في البحار. كان مدرب الوحدات محمد قويض سيكون خارج النقاشات، لو ان عامر ذيب سجل هدفا على سبيل المثال في مرمى الفيصلي، فهل قويض وراء تذبذب مستوى اللاعبين بين المنتخب والنادي، وهل هي المرة الاولى التي يخسر فيها الوحدات من شباب الأردن ويتعادل مع الفيصلي والرمثا والجزيرة، وهل بقية الفرق المشاركة في الدوري ضعيفة الى الحد الذي يمكّن الوحدات من الوصول الى منصة التتويج بأقصر الطرق. مشكلة الأندية الأردنية "ولا أقصد الوحدات تحديدا"، انها في كثير من الاحيان تهرب من تشخيص الحالة التي تعاني منها، الى البحث عن "ضحية" يمكن ان تتحمل أخطاء اللاعبين والاداريين والحكام وغضب الجماهير، وربما لو كان نادي برشلونة يدار بذات العقلية التي تدار فيها كثير من أنديتنا، لربما كان الفريق بحاجة الى عشرة مدربين هذا الموسم، لأن برشلونة اليوم ليس برشلونة أمس، ومع ذلك يبقى غوارديولا بعيدا عن النقد والتشكيك بقدراته، مع ان المدرب في نهاية المطاف بشر يصيب ويخطئ في قراراته.
نعم.......الفشل الإداري لفريق كرة القدم يتم التستر عليه وينسب الفشل للمدير الفني الحلقة الأضعف بالمعادلة وهذا ما كان ليحدث لولا قوة ونفوذ الجانب الإداري على الجانب الفني الذي لا حول ولا قوة له أمام هوامير الوحدات المتنفذين إداريا وهذا ما يحدث عندنا ...والله يستر