سبب تعادل الوحدات :
1- عدم قنص الفرص و التي اتيحت له و خاصة زعترة .
2- خروج رأفت علي و لم يتماسك الفريق الا في اخر ربع ساعة من نهاية المباراة.
3- مستوى الحسين لم يكن منخفضا ليكون لقمه سهلة على الوحدات و انما كان طيلة المباراة متماسكا الى حد ما + هجومه المرتد كان فية خطورة بالغة و لو لا تماسك دفاع الوحدات و خاصة عايد و خطاب كان ممكن ان نبلع هدف فكان هناك تخوف من لاعبين الوحدات من الاندفاع الهجومي المبالغ لذلك كنا نحتاج الى تمربرات هجومية قاتله من رأفت مثلا او قنص تهديفي من زعترة لحسم الأمور
وشكرا
حتى نكون منصفين لا بد من الإشارة الى اداء منذر رجا دفاعيا ... ذكّرنا بالعمدة يوسف العموري ،،،،
حبيب الشعب انت أبا احمد ،،
لكن يا عزيزي بما ان رأفت لا يصلح كظهير بينما يصلح كصانع العاب خلف المهاجم الصريح فهذا تكتيك وعلم بموارد اللاعبين ،، فحركة واحدة من المدرب تكتيكية بإمكانها قلب موازين مباراة ،،
وهذا أيضاً تكتيك ،، فعلى سبيل المثال لا الحصر صالح راتب ابدع أمام رجائي وشكّل ثقلا في وسط الفريق دفاعيا- هجوميا فالعبث بمركزه وتحويله كجناح أضعفه وأضعف عمق وسطنا وتلاشت أربطة الفريق ،،، فهذا عجز تكتيكي يتسبب بخسارة نقاط او مباراة ،،،
انا اتفق معك ان لاعبي الوحدات يتغلف أداءهم المزاجية ، لكن بالتوظيف السليم تستطيع معرفة الخلل في الفريق ان وجد ،، بينما العشوائية والاعتماد على الناحية النفسية فقط لن تكفي ..
الا اذا قصدت ان اللاعبين اذا أرادو الفوز يصنعوه من غير مدرب اذا ما كانت نفسيتهم وحالتهم المعنوية في أوجها ،،
الله يسعدك يا ابو حميد ..
خلّيني عزيزي أحمد أحكي باللي بعرفه حقيقة وليس اجتهادًا منّي أو معرفة فنية عن هذه الحالة التكتيكية التي ذكرتها أنت :
( رأفت وصالح راتب )
وقد أشرتَ في موضوعك إلى استغرابك الشديد من تبديل رأفت علي !.
أنا كذلك في الملعب وكان بجانبي مارد 85 ( توفيق ) والأخ الكبير محمد الصبيحي ، واسألهم .. ههههههههه ، أول ما الكابتن عبد الله أبو زمع بدّل رأفت علي على طول حكيت .. غلط !. رأفت أحسن واحد كان ينقل اللعب إلى ملعب الخصم وبلمسة واحدة وهو الوحيد القادر على تغيير دفة اللعب عكسيًّا في مناطق الخصم وشفنا قدّيش كان يقطع كرات ويحوّلها في مناطق الخصم .. لأتفاجأ ومن مصادر من الفريق بأن رأفت وخلال الاستراحة ما بين الشوطين أحس كثيرًا بالإرهاق والتعب وطلب التغيير من المدير الفني إلا أن عبد الله أبو زمع آثر أن يبقيه ولو لربع ساعة- وهذا ما كان - على أمل أن يصنع الفارق خلال هذه الربع ساعة ، ولكن قدّر الله وما شاء فعل ولم تتغير النتيجة ،، ليتفاجأ عبد الله أبو زمع أيضًا بإصابة محمد الضميري ويعمل على استبداله بمعتز الصالحاني وبعد ذلك أعاد إلياس إلى مركز الظهير وكان بإمكانه أن يستغلّه - أي إلياس - في الارتكاز لولا هذه الإصابة وحوّل سريوة إلى دائرة المنتصف مع رجائي ومعتز على اليسار ، وكل هذه التغييرات والتوظيفات كانت نتيجة ظروف خارجة عن إرادة أبو زمع وطارئة ومفاجِئة في نفس الوقت !.
هي فقط - وكما ذكرتُ سابقًا - نقطة صالح راتب المحيّرة ومركزه في الجانب الأيمن ، وعدم الزج بأبو عمارة هناك !!..
وربما - أقول - ربما لو بحثنا عن السبب سيكون هناك تبرير وسبب لما أقدم عليه أبو زمع بخصوص هذا التوظيف !!.
المعنى أخي أحمد والإخوة جميعًا ،، هناك أسباب وتبريرات وظروف وحالات طارئة تُجبر المدير الفني على توظيف وتشكيلة معينة ، ويا ريت لو بعد كل مباراة يكون للجنتنا الإعلامية لقاء مع أحد أفراد الجهاز الفني للتحليل وتفسير بعض الأمور التي حدثت خلال المباريات ،، خلّي الكل يعرف هل الأمر جهل وعدم دراية وعدم قدرة من الجهاز الفني كما تخرج علينا الكثير من المواضيع بعد كل مباراة أم أن هناك ظروف قاهرة وحالات طارئة وحتى ( تصرفات !!!!... ) تجبر الجهاز الفني على تشكيلة معينة وتوظيف معين وخطة لعب معينة !.
الاقتراح الأخير للي بعيش السنه الجاي على خير وهداة بال ،،
الموسم هاظ الدوري خلّص أخضر زي الملوخيه في أول نزولها خضرة ويانعة وملعلعة إن شاء الله ..
ابدعت ابو الصادق
بس بصراحة بدنا مباراة انتحارية يوم الخميس
لا تقبل تفريط بنصف نقطة
الفوز ولا شيء غير الفوز باذن الله
خلونا نحرق راسهم ونشعط رجولهم قبل اسبوع من النهاية
وان شاء الله بتعرقلواااا بـ....... يوم الاربعاء
والله زمان ما فرحنا بالوحدات