يا حيف علي هيك اداره
نادي الوحدات او ما كان يسمى سابقا مركز شباب مخيم الوحدات لم يكن فريق كره قدم فلقد كان مركز ثقافي واجتماعي ساهم بشكل كبير بجهود ابناءه وبناته في رسم الشخصيه السياسيه والفكريه لابناء المخيم المهجرين قصرا من وطنهم فلسطين
انها ثقافه دخيله تحاول قمع جزء كبير من مجتمعنا في منعه من حقه بمارسه حقوقه المشروعه
كفاكم بالنظر الى المراه وكأنها مخلوق ناقص اولى فاولي فلتنظفو النادي من الزعران وكفاكم جهل
تشويه للصوره المخيم وكأنه باقي مناطق المملكه انظف(تجار حشيش-وتجار سلاح) كل مشاكل المجتمع انلزقت في اشي اسمه مخيم عشان عضويه بتيجي البنت يوم كل سنتين بتنتخب وبتروح )