والله يا محمد الوضع صار اكثر من السوء نفسه
خلينا شوي من قصة العنف
نيجي على الطلاب انفسهم
مرة بكشك الاداب واقفة بشتري شبس اجا شب وبحكي للمعلم بدي حبة امخمخ عليها وحكاله تعال كمان ساعة
شو هي الحبة اللي بده يمخمخ عليها اخونا في الله؟؟؟
وين الامن الجامعي من هل حكي كله؟؟
وين المخابرات المزروعة زراعة عنا بمصليات البنات كانه بدنا نفجر الدنيا كلها اذا اعطينا درس ...؟؟؟
وين ثقافة الشخص وتربيته وتعليمه ..لما يجي شب بدرس شريعة بساله الدكتور بتدخن بحكيله لأ ..وبس نطلع بنشوفه واقف وبلطش بنات حكي وماسك سيجارته بايده وبنفخ ..؟؟ غير انه بيعمل سبايكي مثل الشياطين والبنطلون الساحل اللي تحت البنطلون احنا بنشوفه ..
البنت اللي بتترك الدكتورة تحكي رقمها وتطلع من الباب الخلفي من دون علم الدكتوراة وبس نطلع بنشوفها تحت شجرة ؟؟
غير المكاياجات غير الراس فوق راسها ....
التعليم بطل اله اهميته ...بيرسبوا وبينحرموا وعادي برجعوا بيعيدوا ....راحت هيبة الدكتور..المحاضرة...الكتاب ..الامتحان...وكل ما يتعلق بالجامعة كمان للعلم واصبح اشبه ما يكون ببيت للعشاق يجمع ولا يفرق الا من رحم ربي...
فطبيعي بعد كل هل فراغ نشوف حدا بيذبح حدا بالسكينة ....او يضرب عليه رصاص ...ليش لأ يا محمد؟؟؟؟
مشكورة ام يحيى على هذه المداخلة نعم هنالك الكثير الكثير من الخروقات والمواقف الغير اعتيادية في الصروح الأكاديمية بشكل عام ولكن السؤال هنا وهو الأهم اين الرقابة الداخلية من قبل الأمن الجامعي ان وجد و الأخوة الذين يعملون بالخفاء مع الأجهزة الأمنية بمختلف مسمياتها
من وجهة نظري أن هنالك أشخاص من الداخل وراء مثل هذه التصرفات وقد تكون على نطاق محدود
اما بالنسبة لجودة الطالب ومصداقية التعامل مع الدكتور أو المحاضرة مفقودة لأن جملة القوانين الموضوعة لا تتناسب مع العلاقة بين الطالب والدكتور
لو نظرنا الي الفجوة الفكرية بين الطالب والدكتور خصوصا اصحاب الأعمار التي تتجاوز الطالب بما يزيد عن الثلاثين عام نرى ان مبدأ التفاهم معدوم عكسه تمام مع حديثي التعيين من الدكاترة
في البدايه اشكر لك دعوتك للمشاركه في هذا الموضوع القيم فانا من وجهه نظري ان هناك عده اسباب للعنف الجامعي ولكن السبب الرئيسي يتحمله نظام عمل على افراغ جيل كامل من قيمه وساعد بشكل او باخر في تغذيه كل اسباب التفرقه والعنصريه
وساعد في ذلك منع العمل الحزبي في الجامعات الذي كان سيسهم في تثقيف اجيال كامله والاستفاده من طاقات اهدرت في امور سلبيه
ولي عوده للمشاركه في موضوع هادف وبناء
تحياتي لك أخي عنابي صاحب الفكر الراقي المميز
نعم هو الغزو الفكري الغربي بأيادي شرقية للشباب العربي بشكل عام ولفئة الجامعيين بشكل خاص وهذا ظاهر للكل من خلال التصرفات الغريبة من قصات الشعر والملابس وحتى طريقة الحوار أصبحت أبعد ما تكون الى لغتنا الأم العربية بإدخال مصطلح أجنبي بين الكلمة والأخرى وفي هذه النقطة بذات أضع اللوم على الأهل حيث أن مقياس الرقي أصبح عند المعظم لا يقاس الا بما أسلفت فكلما أكثرت من الإعوجاج زادت عظمتك عند الأخرين
اما بالنسبة للحزبية فأنا من حكم مشاهداتي أجزم بأن وجود الحزبية في الجامعات لا يختلف عن خارجها فهنالك تحالفات و قوائم من شتى المسميات اسلاميين شيوعيين فلسطينيين فتحاويين حمساويين وابناء السلط والشمال والجنوب وغيرهم الكثير يبرزون في اوقات الانتخابات من كل سنة في مجلس الطلبة كمجلس النواب ثم يخفت بريقهم بانتهاء الانتخابات وهم سبب في كثير من الاحيان في صراعات تنشب في تلك الفترة لكثرة القيل والقال والاشاعات البغيضة من جميع الاطراف دون استثناء
اخي الطيار الله يسعد مساك ...
المكرمه الملكيه اوصلت جماعه حرام ينحجوا بالتوجيهي .. مش يفوتوا جامعات ..العقليه العلميه تقريبا شبه انعدمت في الجامعات .. زمان كنا نفوت الجامعه زعران لكن من المجتمع المحيط فينا نهذب افكارنا وتصرفاتنا .
اليوم علي ما اعتقد العكس .. اذا دراسه الطالب في الجامعه لم تهذب اخلاقه فهذا يعني علي الاردن السلام .
واعطيك مثال عن طالب الطب الذي يتدرب في احد المستشفيات قام بطعن الطبيب المسؤول عن تدريبه ثلاث طعنات .
اذا طالب طب والمفروض انه من عليه الطلاب في الفهم وكبر العقل هكذا يتصرف فلا نلوم طالب كليه التربيه مثلا اللي دخل الجامعه بالمكرمه وهو المفروض يكون ميكانيكي مثلا ..
وانا شبه متاكد ان هذا الطالب في كليه الطب انه من علي حساب المكرمه .
يعني اذا بدك تخرب جنيينه ورد ازرع فيها شوكه وحده بتلاقي بعد سنه كل الورد راح وصار محله شوك ..
بدك تعكر مي صافيه .. حط فيها نقطه حبر وحده وشوف كيف بتتعكر
بالمناسبه : مستوي الجامعات الاردنيه العلمي في انحدار شديد ومتسارع وشو السبب : المكرمه الملكيه والواسطات
شكرا اخي للطرح المفيد
نعم أخي رمحي لا أنكر أن لهذه المكرمات سيئات كثيرة أكثر من فوائدها ويجب اعادة النظر في مجمل المنتفعين منها قد تتفاجأ ان قلت لك أن طلاب المكرمات يتم رفع معدلاتهم ما يقارب ال 20 علامة على المعدل وينافس كغيره من الطلبة العاديين
وأصحاب المشاكل منهم يعاد قبوله في الجامعة نفسها بعض فصله أخلاقيا برقم جامعي جديد وتخصص جديد وايضا على حساب المكرمة
للاسف اخي محمد الوضع بالجامعات هو تراكمات لاساس موجود قبل في المدارس التي اصبحت تمارس فيها شتى انواع الممارسات العنيفة واللااخلاقية
ما قيمة المعلم في هذه الايام ؟؟؟ اصبح العنف من المعلم اتجاه الطالب ممنوع منعا باتا مع انه تأديبي ومطلوب بكثير من الاحيان بينما نشاهد الطالب يتعدى بعنف على المعلم بل ويأتي ابوه واهله ليتهجموا بعد ذلك على المعلم
الاساس خطأ اخي الكريم ومع ذلك تجد ان معظم هؤلاء الطلبة هم نفسهم من يقبلون للدراسة في الجامعات ومن شب على شيء شاب عليه فمن الطبيعي من لم يجد رادع له خلال المدرسة ان يستمر بنفس تلك الاعمال بالجامعة " ويا فرعون مين فرعنك ؟؟ "
لو كان اي طالب يتعدى على استاذه بالمدرسة ولو حتى بكلمة او بقلة ادب ليس فقط باليد او العنف لو كان تعرض للفصل من المدرسة وجاء ابوه واهله يترجون المدير ووزارة التربية على ارجاعه وفرض عليهم تعهد بعدم تكرار ذلك لرأينا الوضع احسن
في الماضي كان الاب يرسل ابنه الى المدرسة ويقول للمعلم " الك اللحم والنا العظم " يعني "اجرمه جرم " وهو دليل على رغبة الاباء في تعليم ابنائهم على الرغم من بشاعة التصوير ولكن هذه العبارة خرجت اجيال واجيال بمنتهى الثقافة والاخلاق
ماذا نتوقع من طالب جامعي انهى التوجيهي بمعدل 60 % ودخل الجامعة ؟؟
انا اعرف شخص دخل الجامعة الاردنية بعد ان فشل بالتوجيهي 3 مرات ثم انتقل وسجل للتوجيهي بالاغوار الجنوبية كون الامور فيها اسهل والغش مسموح فما كان الا ان حصل على معدل فوق ال 80% ودخل الجماعة الاردنية كلية الحقوووووووووووووووووووووووووووووووووق
أتفق معك في مجمل ما أسلفت عمي أبو ينال
لكن من أوصل المعلم الى هذا المستوى أليست لقمة العيش واحدة من الأسباب التي حالت دون حفظ اسم المعلم كما كان قديما
في تصوري ما يبعثه الغرب من رسائل خفية في افلامهم ومسلسلاتهم التي نتابعها بشغف سبب وراء تردي مكانة المعلم في المدارس مع العلم أن ما نراه في التلفاز مغاير تماما لواقع الحال في الغرب سواء في اطار التعليم المدرسي أو الجامعي ونحن حولنا السراب الى واقع وقعت من بعده المصائب على رؤوسينا جميعا
أثرت نقطة مهمة هنا وهي مصداقية التوجيهي ومخرجاته بالذات خارج العاصمة عمان
نرى ونسمع دائما بأن فولان غش كامل الامتحان في منطقة كذا وكذا وعند التمعن تجد أن مجمل سكان تلك المناطق لا يتجاوز بضع الاف يعني الكل تقريبا يعرف بعضه الاخر ان لم يكن شخصيا هو عن طريق الانترنت الذي جعل العالم بأسره قرية صغيرة وهنا نلتمس التساهل من قبل المراقبيين ورجال الأمن وغيرهم من القائمين على الامتحان الوزاري
أرى أنه من الواجب توزيع كافة الطلبة مع تأمين مواصلاتهم ذهابا وايابا الى مدارس خارج نطاقهم الجغرافي قدر الامكان لنضمن حق الاخرين وشفافية ونزاهة الامتحانات
سأعمل على تحليل نقاط الموضوع
- بالنسبة للمعدلات المتدنية و كثرة أوقات الفراغ فهي لها دور و لكنه ليس دوراً رئيساً. فلو كان لها الدور الكبير لوجدت معظم تلك المشاكل في كليات المجتمع و ليس في الجامعات، ولكن ما يحدث عكس ذلك.
الكليات تختلف في مجملها عن الجامعات بداية الاعداد قليلة جدا ثانيا نظام التدريس فيها نفس نظام المدارس أعني جدول واحد للجميع فالجميع يخرج ويدخل بنفس الوقت وهذا يقلل من الاحتكاكات بين الطلبة
ومن قال أنهم بعيدين عن المشاكل قبل فترة وجيزة علّق الدوام في كلية الملكة نور لمدة اسبوع تقريبا لحدوث مشاجرة بين طلبة أردنيين واخرين من ليبيا
- بالنسبة للأهل فلا أعتقد بأن اللوم يقع عليهم، فمعظم الآباء يقضون كل الوقت في العمل لتأمين قوت يومهم في ظل الظروف المعيشية القاسية. وإذا تواجد الأب في البيت فتفكيره سيتركز في كيفية سداد الديون المتراكمة عليه.
اذا من يربي الابناء لا أحد ... ان كان لا أحد غلا داعي لهم من الأصل ومن ثم دعنا نوجه السؤال هنا للأخوة المتزوجين ونظرتهم الى الأبناء وتربيتهم فهم الأجدر بالاجابة مني مع أني أجزم بأن الدور الأول والأخير للأهل ولا تقتصر التربية على الأب فهنالك أم أيضا لها الدور الأكبر و الأبرز في رأيي في التربية
- بالنسبة للمكرمات التعليمية، فهي ليست سبب ما يحدث لأن المكرمات موجودة منذ زمن و لم يكن أصحابها سبباً في المشاكل قديماً. أما بالنسبة لأصحاب الواسطات فهؤلاء "ربع البرسيم، عمرهم ما نفعوا لا بالصدة و لا بالهدة" و لكن حتى هؤلاء الجهابذة كانوا موجودين قديماً و لكن المشاكل ظهرت حديثاً بكثرة على الساحة.
نعم ولكن قديما كانت الاعداد ضئيلة جدا لم تصل نسبتهم الى 20 % من مجمل الطلبة الان تصل نسبة أصحاب المكرمات الى 50 % تقريبا في الجامعات وهذا ررقم كبير جدا ولن نغفل عن القوانين المتبعة الان طالب المكرمة كالذي يدخل دار ابي سفيان فهو امن مهما اقترفت يده من تخريب وترهيب وحتى اذا كان تحصيله العلمي في الجامعة لا يخوله الى متابعة الدراسة بكل سهولة يقوم بتغيير تخصصه ويبدأ من جديد وكأن شيئ لم يكن
- أفضل الجامعات في الأردن لا ترقى لمستوى جامعة ، "يعني نسميها مدرسة خاصة و كثير عليها" و إن كان بعض خريجي الجامعات الأردنية أبدعوا عالمياً فذلك يعود لذكائهم و ليس لقوة الجامعة. و الكثير من الخريجين مثل ما كانوا يقولوا "زي ما دخل زي ما طلع"
لا يمكن أن ننكر فضل الجامعات علينا ولا على من أبدع فمن أبدع لم يبدع الى لأنه وجد من يسقل موهبته ويوجهه الى الصواب ويشد من أزره ليصل الى ما يطمح أن كانوا من كوادر تعليمية حيث أننا نمتلك كوكبة من الدكاترة شهد لهم العالم بأسره بعبقريتهم وتفوقهم في معظم التخصصات
- أما لسؤالك عن التيارات السياسية و الأحزاب فبالتأكيد كان لها دور سلبي، ما عليك سوى قراءة تاريخ تلك التيارات السياسية و الأحزاب لتعرف مدى تاثيرها السلبي في إفتعال المشاكل.
في هذه أنا معك قلبا وقالبا فلهم دور جلي لكل متابع يعملون لأجل مصالح خارجية الكل يدركها ومع ذلك أصبح من الصعب كبح جماحهم نظرا لشعبية الأحزاب في الأواسط الجامعية
- النقطة المهمة هي، هناك جهة داخلية تعمل على إثارة الفتن و تأجيج المشاكل و تستغل تفكير الناس المحدود و تقوم بإيقاعهم في الفخ. هذه الجهة هي نفسها التي عملت سابقاً على إثارة النعرات بين الشرق أردنيين و الغرب أردنيين فقد عملوا على طريقة الإنجليز في إستخدامهم لمصطلح "فرق تسد"
العنف الجامعي سيزداد و السبب واضح.
و شكراً.
تلك الأيادي الخفية يجب أن نظهرها على الملأ كي تحاسب وتنال الجزاء المناسب الرادع لكل من تسول له نفسه التطاول على المسيرة التعليمية لأن التعليم طريقنا الأوحد للرجوع الى الطريق الصحيح
أشكرك أخي على هذه المداخلة الطيبة نسال الله التوفيق لنا ولك وللجميع لما هو خير وصلاح
موضوع قيم اخي محمد واعتقد انه نقاش كل مجلس وحتى في خطب المساجد في الاونه الاخيرة
الأخوة الاعضاء غطوا الموضوع من كافة النواحي واعتقد ان الفساد وتراكمه على مدى العقود الماضية أدى الى وصولنا الى ما نحن عليه من عنف
مثال على ذلك الطالب الذي يحصل على معدل في الستينات وب الواسطة والمكرمة تجعله بين طلبة أقلهم في التسعين
طبعا لا يستطيع مجاراتهم وبالنفس الوقت لا يعترف انه اقل مستوى منهم فيحاول ان يفرض نفسه باي طريقه بينهم
وناهيك عن تعمق الانتماء العشائري على حساب الانتماء الوطني
فلقد طرتَ بنا وحلقتَ وعلّقتنا يا طيار ليس بين السماء والأرض ، بل بين ثلاثة عناصر رئيسة في هذه المعادلة ( الأهل والعشيرة ، المؤسسات التعليمية ، الجهات الحكومية ) وكلها تصطدم وتقف عند حد العادات والتقاليد العشائرية البالية ، أوالتعليمات والضوابط المستهلكة والمقيدة للضبط والربط في الجامعات ، أو القوانين الحكومية الوضعية الضعيفة والتي لا تتناسب أبدًا ولا تجدي نفعًا بتطبيقها على هذه الظاهرة ، ولا حتى في التعامل مع العنصرين الآخرين من عناصر هذه المعادلة ( الأهل والعشيرة ، والموسسات التعليمية ) بترك المجال لهما للقضاء على هذه الظاهرة بالتي هي ( ....... ) !!..
لعل فخامة اسم جمال نشوان ألزمت نفسي أن تعيش في اضطراب و مجون فلم أدرك الا مؤخرا أنني لم أتشرف بالرد على مداخلته المميزة على حروفي المتواضعة
أما لما تفضلت به فنتفق على أن ضعف الرادع زاد من تمادي بعض من تسول له نفسه وتضعه في مكان ليس بمكان للبشر تضعه في غابة سكانها لا يشغل بالهم ولا عقلهم الا السيطرة والظهور بغض النظر عن الطريقة وعن نتائجها
اما في عاداتنا وتقاليدنا فقد أصبح العديد من الممارسات التي تنطوي تحت مسمى عشائري بعيدة كل البعد عن السبب الذي أتت لأجله في الماضي فالتطوير والتحديث لم يصل للبنية العقلية العشائرية عن أغلبية سادتها وكبارها وأصحاب الكلمة الأخيرة فيها وكل هذا انعكس سلبا على مجتمعنا للأسف فلا زلنا نلحظ التحركات العشائرية في اقليم الجنوب بعد معركة مؤتة الجامعية الأخيرة و حرب الحسين في معان
أشكرك أخي على هذه المداخلة الطيبة نسال الله التوفيق لنا ولك وللجميع لما هو خير وصلاح
أردت توضيح نقطة هنا
بالنسبة لسؤالك عن من يقوم بتربية الأبناء
تربية الأبناء شيء و من نلومه بسبب أخطاء الأبناء شيء آخر
كلامك صحيح: تربية الأبناء تقع على عاتق الأم و الأب و هذا لا يختلف عليه كل البشر.
المقصود هو: أننا لا نستطيع اسقاط اللوم على الآباء نتيجة لأخطاء أبنائهم في موضوع العنف المذكور أعلاه .
بالنسبة لموضوع المستوى المتدني للجامعات، فهذا يحتاج لساعات لتوضيحه. على كل حال الأمر نسبي و يعتمد على "مع من نقارن الجامعات الأردنية".
حياك الله أخي
برأيي المتواضع مهما توسعنا في النقاش و تعمقنا في التحليل فإننا في النهاية سنعود الى نقطة رئيسية وهي البعد عن الدين ...وبعدها تندرج كل النقاط ضمن اطارها ،،، الجهل و العلم ... التوعية و قلة الادراك،التراحم و العصبية ،فكل هذه التناقضات تندرج تحت اطار القرب من الدين او الابتعاد عنه ...
نعم الدين جزء مهم جدا في قضيتنا ولكن في اوروبا وشرق اسيا كاليابان مثلا لا يعلمون شيئ عن الدين والاسلام بالذات لما لا نرى أو نسمع في جامعاتهم وصروحهم التعليمية حدوث مشاكل كالتي تحصل في مجتمعاتنا معظم الدكاترة في جامعاتنا تخرجوا من جامعات بريطاني امريكا ايطاليا استراليا اليابان والمانيا ايضا لم نسمع منهم الا كلام ألخصه بأننا الأبشع في الصفات الذميمة على مستوى العالم رغم وجود الدين الاسلامي فينا وغيابه الكامل عن هؤلاء