استناداً للأدله
اللي مش موجوده أصلاً
و بدون سبب او أي عِلّه
القرار حُكماً و فصلاً البراءه لأي باشا
كان بيضرب بالرصاص
أي واحد كان بيهتف
يسقط الظلم و خلاص
القضاء قال فينا حكمه
و ابقى سلم ع القصاص !
اطلقوا الاسماء كما شئتم ،
نكبة او نكسة
و سجلوا التاريخ كما شئتم في 48 او 67 ..
و لكن لا اسماءكم ولا تواريخكم ستؤثر في مشيئتنا نحن
ولا في حقنا بالعودة الى الوطن .. كامل الوطن.
الطفل اليهودي: إن أبي اخبرني أنكم انتم العرب
حيوانات إرهابيون شريرون.
الطفل الفلسطيني: إن أبي لم يخبرني أي شيء
لأن أباك قتله.
للأمانة لأول مرّة اشاهد هذا الموضوع بكل أسف !!
موضوع " يُظلم " إن لم يثبّت للتاريخ إلى ما لا نهاية !
إلى أن يعود كل شبر اغتصبه الاحتلال ,,
تابعت الموضوع من اوله لآخره الا ان الصورة أعلاه هزّتني
كزلزال أصابني ,,
إن كان في العمر بقية سأجعل اطفالي واحفادي يناظرون هذه
الصورة في كل صباح ومساء !
أبدعتِ ,, أبدعتِ ,, أبدعتِ ,, أقل ما يجب ان يقال عن هذا الموضوع.
كلّ الرايات المنفيّة قد عادت ,
يا وطني..
إلاّ رايتك المنفيّة من أفق
ترتحل إلى أفق ,
في سوق – لصوص الرايات - ,
تباع بلا ثمن
ما زال من الرّاية خيط ,
ينمو في ريحك .. يا وطني!
في مثل هذه الليلة عام 2006
كانت الطفلة الفلسطينية هدى غالية في موعد مع وداع عائلتها
التي كانت خرجت في الصباح إلى شاطئ بحر غزة للتنزه
كما كل أطفال العالم عندما يأتي الصيف
إلا انه ما كان من الإحتلال الصهيوني المجرم
إلا ان يحرمها ويحرمهم من هذه الفرحة والرحلة
فباغتت أجسادهم الضعيفة صواريخ بوارجه الحربية الغادرة
لتلقى الأسرة حتفها بالكامل وتبقى هدى وحدها
تصرخ قي وجه هذا العالم الظالم أبي أبي أمي أمي أخوتى
علهم يهتدون إلى فلسطين أو تصحوا ضمائرهم ولو بعد حين !!
في مثل هذه الليلة عام 2006
كانت الطفلة الفلسطينية هدى غالية في موعد مع وداع عائلتها
التي كانت خرجت في الصباح إلى شاطئ بحر غزة للتنزه
كما كل أطفال العالم عندما يأتي الصيف
إلا انه ما كان من الإحتلال الصهيوني المجرم
إلا ان يحرمها ويحرمهم من هذه الفرحة والرحلة
فباغتت أجسادهم الضعيفة صواريخ بوارجه الحربية الغادرة
لتلقى الأسرة حتفها بالكامل وتبقى هدى وحدها
تصرخ قي وجه هذا العالم الظالم أبي أبي أمي أمي أخوتى
علهم يهتدون إلى فلسطين أو تصحوا ضمائرهم ولو بعد حين !!
على فكرة امبارح شفتها على قناة فلسطين ما شاء الله ناجحة في التوجيهي وفعلا الشعب الفلسطيني شعب جبار