كلامك صحيح أخي نشأت
لكن الأخ توفيق يقول إن هذا الشاعر أعلن عن نفسه ونيابة عن أدباء الوطن العربي أن شوقي أمير الشعراء،
لكن هناك رواية أخرى شبه مؤكدة تقول إن أول من أطلق عليه هذا اللقب هو داوود بركات كما ذكرت سابقا...
والله أعلم
نعم حافظ ابراهيم هو من كان على راس مستقبلي شوقي بعد عودته من المنفى ..وهو من اعلن عن شوقي اميرا للشعراء بقاعة الاوبرا عند مبايعته له انذاك على راس حشد من المثقفين والشعراء والادباء العرب حين تحدث عنهم حافظ ابراهيم بذلك الحفل
داود بركات هو مصدر هذا اللقب ..ولكن ليس هو من عنيته في سؤالي الذي جاء جوابه من النص ..
نعم حافظ ابراهيم هو من كان على راس مستقبلي شوقي بعد عودته من المنفى ..وهو من اعلن عن شوقي اميرا للشعراء بقاعة الاوبرا عند مبايعته له انذاك على راس حشد من المثقفين والشعراء والادباء العرب حين تحدث عنهم حافظ ابراهيم بذلك الحفل
أخي توفيق
لا أختلف معكما في أن حافظا كان على رأس مستقبلي شوقي ، لكن رواية من أطلق عليه هذا اللقب فهي لم تحدد اسما واحدا..
لا أختلف معكما في أن حافظا كان على رأس مستقبلي شوقي ، لكن رواية من أطلق عليه هذا اللقب فهي لم تحدد اسما واحدا..
ما تفضلت به صحيح اخي حسن .. ولكن ماعنيته في سؤالي هي تلك البيعة التي حدثت بالاوبرا وتحدث بها عن الادباء هو حافظ ابراهيم ..وكانت بمثابة مبايعة لشوقي اميرا للشعراء..
وذلك حسب رواية النص الذي اتيت به ..
ما تفضلت به صحيح اخي حسن .. ولكن ماعنيته في سؤالي هي تلك البيعة التي حدثت بالاوبرا وتحدث بها عن الادباء هو حافظ ابراهيم ..وكانت بمثابة مبايعة لشوقي اميرا للشعراء..
وذلك حسب رواية النص الذي اتيت به ..
تأكد أخي توفيق أن الهدف من مناقشتي هنا هو إعطاء المتلقي معلومة صحيحة، فإن كان ما قصدته من سؤالك الشاعر الذي قال ذلك الشعر في استقبال شوقي ، فأرى من الأفضل تعديل السؤال حتى تكون الإجابة واحدة وليس متعددة..
ولكي يكون كلامي واضحا أضع بين يديك وأيدي المارين من هنا نصا من مقالة للدكتور محمد عبد اللطيف :
"وكنت في قراءة سابقة ذكرت أن أول من أطلق على شوقي هذا اللقب، جريدة الأهرام عام 1926، إذ كانت تنشر قصائده تحت عنوان (قصيدة لأمير الشعراء)، لكن بعد قراءتي لما كتبه سركيس، عاودت الرجوع إلى المدونات التي تناولت هذا الشاعر، فأكدت عندي أن الأهرام هي السابقة إلى هذا اللقب، إذ إن (داود بركات) الذي تولى رئاسة تحرير الأهرام بعد وفاة مؤسسها (بشارة تكلا) عام 1899، قال: إنه أول من لقب شوقي (بأمير الشعراء) على صفحات الأهرام عام 1898 وهو في بداية حياته الصحافية، وهو ما أكده عبد المنعم شميس في كتابه (شخصيات حول شوقي) الصادر في سلسلة اقرأ عام 1979، إذ ورد في صفحة 112 أن داوود بركات رئيس تحرير الأهرام هو أول من أعطى شوقي لقب (أمير الشعراء) في مقال له عام 1898 م، وكان وقتها في بداية مشواره الصحافي."
..كان على رأس مستقبلي شوقي بعودته من المنفى ..واعلن بنفسه ونيابة عن ادباء الوطن العربي وشعراءه ان شوقي "اميرا للشعراء "بحفل اقيم بدار الاوبرا حضره حشد ضخم من الشعراء والادباء العرب..فمن هو هذا الشاعر ؟؟
عاد شوقي إلى الوطن في سنة (1339هـ = 1920م)، واستقبله الشعب استقبالاً رائعًا واحتشد الآلاف لتحيته، وكان على رأس مستقبليه الشاعر الكبير "حافظ إبراهيم"، وجاءت عودته بعد أن قويت الحركة الوطنية واشتد عودها بعد ثورة 1919م،
، عاودت الرجوع إلى المدونات التى تناولت هذا الشاعر، فأكدت عندى أن الأهرام هى السابقة الى هذا اللقب، إذ أن (داوود بركات) الذى تولى رئاسة تحرير الأهرام بعد وفاة مؤسسها (بشارة تقلا)، الذى قال شوقى فى رثائه قولا صار يجرى مجرى المثل: «رجل مات والرجال قليل» قال داوود بركات إنه أول من لقب شوقى (بأمير الشعراء) على صفحات الأهرام عام 1898، وهو ما أكده (أحمد عبيد) فى كتابه (ذكرى الشاعرين) الذى جمع فيه كل ماكتب عن حافظ وشوقى، وصدرت طبعته الأولى فى دمشق عام 1351هـ،
عاد شوقي إلى الوطن في سنة (1339هـ = 1920م)، واستقبله الشعب استقبالاً رائعًا واحتشد الآلاف لتحيته، وكان على رأس مستقبليه الشاعر الكبير "حافظ إبراهيم"، وجاءت عودته بعد أن قويت الحركة الوطنية واشتد عودها بعد ثورة 1919م،
، عاودت الرجوع إلى المدونات التى تناولت هذا الشاعر، فأكدت عندى أن الأهرام هى السابقة الى هذا اللقب، إذ أن (داوود بركات) الذى تولى رئاسة تحرير الأهرام بعد وفاة مؤسسها (بشارة تقلا)، الذى قال شوقى فى رثائه قولا صار يجرى مجرى المثل: «رجل مات والرجال قليل» قال داوود بركات إنه أول من لقب شوقى (بأمير الشعراء) على صفحات الأهرام عام 1898، وهو ما أكده (أحمد عبيد) فى كتابه (ذكرى الشاعرين) الذى جمع فيه كل ماكتب عن حافظ وشوقى، وصدرت طبعته الأولى فى دمشق عام 1351هـ،
هذا ما أحاول توصيله للجميع أخي زنجلون
أحسن الله إليك وجزاك خيرا