في حال الفوز على اليرموك نصبح 36 نقطة ...
وفي حال تعادل الشباب مع البقعة يصبح الشباب 38 ..
أي فارق نقطتين .
لو فاز الشباب على المنشية = 41
لو فاز الوحدات على ذات راس = 39
لو تعادل الشباب مع الجزيرة = 42
لو تعادل الوحدات مع الفيصلي = 40
لو فاز الشباب على شباب الحسين = 45
لو تعادل الوحدات مع المنشية = 41
لو خسر الشباب من الرمثا = 45
لو فاز الوحدات على الجزيرة = 44
لو تعادل الشباب مع العربي = 46
لو فاز الوحدات على شباب الحسين = 47
ويفوز الوحدات بالدوري إن شاء الله
بس يا رب يخسر الشباب كل لقاءاتهم
أمل ليس ببعيد
واضيف............لو الوحدات يلعب بفرق الناشئين وال 15 سنة وال 20 سنة فان الدوري والرباعيات بالعام بعد القادم ستكون حزما وجزما بخزائن الوحدات..........فيجب غض الطرف عن المباريات القادمة بالدوري للمباريات المتبقية وجعلها مباريات تدريبية لناشيئ الوحدات لكسب فريق المستقبل...فهذا الدوري الجماهير الوحداتية غادرت المباريات بعد الهزيمة الثقيلة امام الرمثا...والتي لم تبقي اي امل للوحدات بهذا العام
اما وقد انتهت المباراة بالتعادل وبنظري هي افضل نتيجة حسابياً لصالح الوحدات فاسمح لي ان أُبدي خوفي الشديد من المستقبل .... خوفي ليس بحساباته نتيجة مباراة اليوم ولا فوز الوحدات بالدوري .... خوفي منشأه الاسماء التي لعب بها الفيصلي امام فريق منافس كشباب الاردن ... تشكيلة الفيصلي ضمت كل من (محمد الصقري ، خلدون الخوالدة ، حاتم علي ، عبدالله العطار) وعندما تم تبديل هذا الاخير دخل عامر او عامر وهو لاعب شاب ايضاً ... اذن الفيصلي لعب بشبابه امام الشباب وحقق نتيجة تُعتبر ايجابية خصوصا اذا اخذنا بالاعتبار ان هذه المجموعة الشابة انضم اليها كل من محمد الشطناوي كحارس احتياطي ويوسف النبر .... اذن تشكيلة الفيصلي كانت شابة وحققت نتيجة ايجابية فيما عجز شبابنا امام الرمثا!!!!!
السؤال المطروح الآن هل تاه لاعبينا الشباب بين المدربين ام فتر حماسهم بعدما عانوا ما عانوه على دكة البدلاء؟
اما وقد انتهت المباراة بالتعادل وبنظري هي افضل نتيجة حسابياً لصالح الوحدات فاسمح لي ان أُبدي خوفي الشديد من المستقبل .... خوفي ليس بحساباته نتيجة مباراة اليوم ولا فوز الوحدات بالدوري .... خوفي منشأه الاسماء التي لعب بها الفيصلي امام فريق منافس كشباب الاردن ... تشكيلة الفيصلي ضمت كل من (محمد الصقري ، خلدون الخوالدة ، حاتم علي ، عبدالله العطار) وعندما تم تبديل هذا الاخير دخل عامر او عامر وهو لاعب شاب ايضاً ... اذن الفيصلي لعب بشبابه امام الشباب وحقق نتيجة تُعتبر ايجابية خصوصا اذا اخذنا بالاعتبار ان هذه المجموعة الشابة انضم اليها كل من محمد الشطناوي كحارس احتياطي ويوسف النبر .... اذن تشكيلة الفيصلي كانت شابة وحققت نتيجة ايجابية فيما عجز شبابنا امام الرمثا!!!!!
السؤال المطروح الآن هل تاه لاعبينا الشباب بين المدربين ام فتر حماسهم بعدما عانوا ما عانوه على دكة البدلاء؟