أبو عمار مش عارف شو بدي اعلق بس اذكر سنة الثمانين التذكره بالثالثه نصف دينار والثانيه دينار والاولى دينار ونص --- والجمهور كان ما شاء الله يخزي العين ---
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو عمار الجنيدي
هلا ابو خالد
صحيح ما تفضلت به ان أسعار التذاكر كان رخيص مش مثل اليوم ولكن النص دينار كان إلها قيمه مش بالسائل نجمعها مع المواصلات للذهاب إلى الاستاد
شكرا ابو خالد
أبو خالد وأبو عمار ،، لا تزعّلوني منكم هه ..
خلّينا حبايب الله يرضى عنكم ..
تذكرة الثالثة كانت بربع دينار سنة الثمانين ، والثانيه نص دينار والأولى تحت البُرطيشه كانت دينار ،، وقامت الدنيا وما قعدت سنة ال 82 لما رفعوها ثالثه نص وثانيه دينار وأولى دينارين .. أيوااااااا تخربطوليش الميموري !.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو عمار الجنيدي
يعني يا ابو خالد هاي المباراة هي بتنتسى مستحيل ثاني أكبر حضور جماهيري للوحدات بعد مباراة الرشيد العراقي عام 88 لم أرى جماهير للوحدات مثل هاتين المباريتين
وبرضه هون مصرّ يا أبو عمار تحكي مباراة الرشيد في ال 88 ،، لأ يا سيدي سنة ال 89 .. وهاي تاني مرة يا أبو عمّار بتعيدها !.
كمان خلينا حبايب ..
عَ راسي والله يا أبو عمّار ..
بعدين أنا اللي مخلّيني متذكر سعر تذكرة الدرجة الثالثة في ال 80 ربع دينار هو إني في هذيك السنه انْكبّ ابريق الشاي اللي بغلي غلي على رجلي وفوق الركبه ،، فأنا لما كنت أروح أحضر المباريات كنت أنط عن السور ومن فوق الشيك !. فلما انحرقت لا اعرفت أنط عن السور ولا اقدرت أظل قاعد في الدار وما أروحش أحضر المباريات ، فاضطريت إني ألبس دشداشه وأدبر حق التذكرة اللي وقتها بس عرفت قديش حق التذاكر !.
وعلى فكرة أنا ما اعرفتش أنط عن السور مش من الحرق .. لأ ، من الدشداشه والسروال تبعها اللي ما كنتش أقدر ألبس غيرهم نتيجة الحرق !.
تذكرة الثالثة كانت بربع دينار سنة الثمانين ، والثانيه نص دينار والأولى تحت البُرطيشه كانت دينار ،، وقامت الدنيا وما قعدت سنة ال 82 لما رفعوها ثالثه نص وثانيه دينار وأولى دينارين .. أيوااااااا تخربطوليش الميموري !.
وبرضه هون مصرّ يا أبو عمار تحكي مباراة الرشيد في ال 88 ،، لأ يا سيدي سنة ال 89 .. وهاي تاني مرة يا أبو عمّار بتعيدها !.
كمان خلينا حبايب ..
عَ راسي والله يا أبو عمّار ..
بعدين أنا اللي مخلّيني متذكر سعر تذكرة الدرجة الثالثة في ال 80 ربع دينار هو إني في هذيك السنه انْكبّ ابريق الشاي اللي بغلي غلي على رجلي وفوق الركبه ،، فأنا لما كنت أروح أحضر المباريات كنت أنط عن السور ومن فوق الشيك !. فلما انحرقت لا اعرفت أنط عن السور ولا اقدرت أظل قاعد في الدار وما أروحش أحضر المباريات ، فاضطريت إني ألبس دشداشه وأدبر حق التذكرة اللي وقتها بس عرفت قديش حق التذاكر !.
وعلى فكرة أنا ما اعرفتش أنط عن السور مش من الحرق .. لأ ، من الدشداشه والسروال تبعها اللي ما كنتش أقدر ألبس غيرهم نتيجة الحرق !.
أصلا انا من أمبارح بستناك
راجع لك بس اصحى من النوم
خطر ببالي يا أبو عمار زي ( ما خطرنا على بالك ) .. خطر ببالي هدف لمظفر جرار - الله يرحمه ويحسن إليه - سجّله بمرمى أكرم داوود حارس الجزيرة ( دَحِل ) بعد ما واجهه ، وكان أكرم داوود طالع لعند خط ال 18 ياردة ،، ويا دوبك لسّة الطابه في الطريق للمرمى كان المرحوم بإذن الله تعالى لافف ناحية خط النص وبجري فرحان ورافع إيديه وبحيّي الجماهير قبل ما تتعدى الطابه خط المرمى !!..
اخي قاسم الجزر
انا تذكرت الأهداف والجماهير وبعض المواقف بتلك الأيام الجميلة
بالنسبة للاعتقالات حدث ولا حرج ولكن للأمانة كانت أخف شويه من الآن ولكن الغاز كان باستمرار
الله المستعان
الغاز كنا نشرد منه ،، وين بدّه يقدر يلحقّنا لما نفلّ ؟.
بس الحِصنِه والكلاب الوولف ، الكلب فيهم كان قدّ الحمار !.
أصلا انا من أمبارح بستناك
راجع لك بس اصحى من النوم
على سيرة ( بستناك ) .... موسم ال 80 وال 81 كان يقام معظم مبارياته أيام الجمعة ( الصبح الساعة عشرة وعَ الثلاثه الظهر وعَ الخمسه العصر ) ،، والمباريات اللي بتكون في الأيام غير الجمعة كانت عَ الثلاثه الظهر ، وإحنا في المدرسه الثانويه ( كلية الحسين ) هذاك الوقت ولما تكون مباريات الوحدات عَ الساعة ثلاثه كنا نشرد من المدرسه واحد ورا واحد عشان نلحق ، واللي بسبق كان يحكي للثاني :
أنا ( بستنّاك ) عند دوّار مكسيم !.
للي بعرفش دوّار مكسيم فهو الدوّار اللي هسّه صار تقاطع الإشارات مكان الاسم الجديد ( دوّار فراس ) في جبل الحسين .. وطبعًا كنا نكمّلها مشي للمدينه الرياضية ..
خطر ببالي يا أبو عمار زي ( ما خطرنا على بالك ) .. خطر ببالي هدف لمظفر جرار - الله يرحمه ويحسن إليه - سجّله بمرمى أكرم داوود حارس الجزيرة ( دَحِل ) بعد ما واجهه ، وكان أكرم داوود طالع لعند خط ال 18 ياردة ،، ويا دوبك لسّة الطابه في الطريق للمرمى كان المرحوم بإذن الله تعالى لافف ناحية خط النص وبجري فرحان ورافع إيديه وبحيّي الجماهير قبل ما تتعدى الطابه خط المرمى !!..
لا هاي مزحة على سبيل الدعابه .. أكيد بتعرف إنه غسان جمعة ( الغزال الأسمر ) أبو سمرة السكّرة الله يطوّل بعمره ويعطيه الصحة كان أسمر أسمر يعني ،، فلما قطعت الكهربا في الستاد صارت الدنيا ( كُحُل ) وانطلقت التعليقات والنهفات الوحداتيه الزاكيه مزح وتسالي .. مثل وين غسان جمعة ؟ وشيل جيبتك من إيدي !. وأبويا اتحرأ هيه .. أبويا اتحرأ هيه !!..
أيام والله يا أبو خالد ،، الله يمسّيه بالخير أبو عمّار خلّاها تخطر على بالنا ونسترجعها ..
لا هاي مزحة على سبيل الدعابه .. أكيد بتعرف إنه غسان جمعة ( الغزال الأسمر ) أبو سمرة السكّرة الله يطوّل بعمره ويعطيه الصحة كان أسمر أسمر يعني ،، فلما قطعت الكهربا في الستاد صارت الدنيا ( كُحُل ) وانطلقت التعليقات والنهفات الوحداتيه الزاكيه مزح وتسالي .. مثل وين غسان جمعة ؟ وشيل جيبتك من إيدي !. وأبويا اتحرأ هيه .. أبويا اتحرأ هيه !!..
أيام والله يا أبو خالد ،، الله يمسّيه بالخير أبو عمّار خلّاها تخطر على بالنا ونسترجعها ..
هلا اخي العورتاني
صحيح الوحدات والجزيرة ثم الوحدات والرمثا ثم الوحدات والحسين ثم الوحدات والفيصلي
بتذكر مباراة الجزيرة برمضان يوم ما قطعت الكهرباء والمجهر بنادي على غسان جمعه
الله يرحم ايام الروحه بالقلابات، و الهوا يواجه الوجه ، و المدينه تصير مسكره من الجماهير و طوابير الدخول لدوار الداخلية، و الملعب يسكر قبل نصف ساعة من المباراة ، شو شاف الجمهور الايام هذه من ايام زمان، تاريخ لا ينسى
تذكرة الثالثة كانت بربع دينار سنة الثمانين ، والثانيه نص دينار والأولى تحت البُرطيشه كانت دينار ،، وقامت الدنيا وما قعدت سنة ال 82 لما رفعوها ثالثه نص وثانيه دينار وأولى دينارين .. أيوااااااا تخربطوليش الميموري !.
وبرضه هون مصرّ يا أبو عمار تحكي مباراة الرشيد في ال 88 ،، لأ يا سيدي سنة ال 89 .. وهاي تاني مرة يا أبو عمّار بتعيدها !.
كمان خلينا حبايب ..
عَ راسي والله يا أبو عمّار ..
بعدين أنا اللي مخلّيني متذكر سعر تذكرة الدرجة الثالثة في ال 80 ربع دينار هو إني في هذيك السنه انْكبّ ابريق الشاي اللي بغلي غلي على رجلي وفوق الركبه ،، فأنا لما كنت أروح أحضر المباريات كنت أنط عن السور ومن فوق الشيك !. فلما انحرقت لا اعرفت أنط عن السور ولا اقدرت أظل قاعد في الدار وما أروحش أحضر المباريات ، فاضطريت إني ألبس دشداشه وأدبر حق التذكرة اللي وقتها بس عرفت قديش حق التذاكر !.
وعلى فكرة أنا ما اعرفتش أنط عن السور مش من الحرق .. لأ ، من الدشداشه والسروال تبعها اللي ما كنتش أقدر ألبس غيرهم نتيجة الحرق !.
على سيره النط عالسور تتذكروا اكيد مباراه الرشيد العراقي باعو تذاكر عن هبل وبعدين سكرو الابواب فصار الشباب ينطو عالسور واللي امه داعيه عليه كان يقع في ايد الشرطه