المشكلة يا أصدقاء.. أن المتابع الكروي لا يدقق في التفاصيل الفنية الدقيقة مثل من يحلل ويدقق في النقاط الفنية بتمحيص.. وهذا ليس عيباً ولا نقصاً..
ففي رأي الجميع أن الحاج مالك كان تبديلاً موفقاً لأنه سجل وهدد.. والحقيقة أن ذلك حدث حين تم تغيير مركزه للمكان الذي يجيد فيه وهو المهاجم بعد دخول شلباية.. وليس قبل ذلك حين دخل هو بديلاً لصالح.. حين دخل شلباية بدلا من زعترة.. تقدم مالك ليصبح هو المهاجم.. واصبح لدينا لاعب ممتاز خلف المهاجم وهو شلباية.. فانفرد مالك في الأولى وسجل في الثانية..
لا يا أخ رفقي ، بل دققتُ في أدق أدق التفاصيل الفنية ، حتى ولو أنني متابع كروي فصدقني كنتُ أقرأ المباراة قبل بدايتها وفي أثنائها وبعد نهايتها أكثر من كل مَنْ تعتقدهم محللين وناقدين ، وكنتُ هاضمًا مهام اللاعبين جيدًا ، وخاصة التبديلين الذين أجراهما الكابتن عبد الله أبو زمع ، وقلتُ للأخ ماجد عبد المحسن أبو عمرو مرافقي في تلك المباراة أن تبديل الحاج مالك جاء لمساندة ( دفاعيًّا ) محاور الارتكاز الياس ورجائي أكثر منه توظيفًا للعب خلف المهاجم الوحيد زعترة ، وأن الكابتن عبد الله سيقوم باستبدال زعترة والزج بشلباية وسيدفع بمالك بدلًا من زعترة كمهاجم صريح على أن يقوم شلباية بمهام صانع الألعاب وتدوير الكرة وقتل اللعب ، وأنه سيصنع هدفًا لمالك نفسه ..
عبد الله أبو زمع مدرب ذكي جدًّا ، ويعرف كيف يُدير المباراة لصالح تعزيز فكره ونهجه ولصالح الفريق ، لكي يُعزّز هذا الذكاء عند الجماهير ويُثبتُ أنه على قدر كبير من هذا الذكاء - وهو كذلك - بذلك التبديل ( الواحد - شلباية ) الذي أجراه لاعب مكان لاعب ومركز مكان مركز وبتحقيق نتيجة مثمرة جدًّا جرّاء هذا التبديل ..
حالات كثيرة يا أخ رفقي في موضوعك هذا ، لو وقفتُ عليها وأردتُ أن أفنّدها لكان فيها أو على الأقل في معظمها الفضل في كل ذكرتَه لأبي زمع لا عليه كما جاء في أغلب فقرات موضوعك !.
لا يا أخ رفقي ، بل دققتُ في أدق أدق التفاصيل الفنية ، حتى ولو أنني متابع كروي فصدقني كنتُ أقرأ المباراة قبل بدايتها وأثنائها وبعد نهايتها أكثر من كل مَنْ تعتقدهم محللين وناقدين ، وكنتُ هاضمًا مهام اللاعبين جيدًا ، وخاصة التبديلين الذين أجراهما الكابتن عبد الله أبو زمع ، وقلتُ للأخ ماجد عبد المحسن أبو عمرو مرافقي في تلك المباراة أن تبديل الحاج مالك جاء لمساندة ( دفاعيًّا ) محاور الارتكاز الياس ورجائي أكثر منه توظيفًا للعب خلف المهاجم الوحيد زعترة ، وأن الكابتن عبد الله سيقوم باستبدال زعترة والزج بشلباية وسيدفع بمالك بدلًا من زعترة كمهاجم صريح على أن يقوم شلباية بمهام صانع الألعاب وتدوير الكرة وقتل اللعب ، وأنه سيصنع هدفًا لمالك نفسه ..
عبد الله أبو زمع مدرب ذكي جدًّا ، ويعرف كيف يُدير المباراة لصالح تعزيز فكره ونهجه ولصالح الفريق ، لكي يُعزّز هذا الذكاء عند الجماهير ويُثبتُ أنه على قدر كبير من هذا الذكاء - وهو كذلك - بذلك التبديل ( الواحد - شلباية ) الذي أجراه لاعب مكان لاعب ومركز مكان مركز وبتحقيق نتيجة مثمرة جدًّا جرّاء هذا التبديل ..
حالات كثيرة يا أخ رفقي في موضوعك هذا ، لو وقفتُ عليها وأردتُ أن أفنّدها لكان فيها أو على الأقل في معظمها الفضل في كل ذكرتَه لأبي زمع لا عليه كما جاء في أغلب فقرات موضوعك !.
ابو احمد يا صديقي بما أن ابو زمع بهذا الذكاء والدهاء فلماذا الوحدات يؤدي بهذا الشكل
هل هذا الاداء هو قمة ما يمكننا ان نتمناه ؟ ابو زمع هذا الموسم الثالث اللذي يشرف به على الوحدات هل ترى ان تأثيره ايجابي هل تشعر ان الوحدات بعد ان دفع اكثر من 300 الف دينار على التعاقدات (والله اعلم) مع وجود قافلة من لاعبين المنتخبات الوطنية (اي افضل اللاعبين على المستوى المحلي) يجب ان يكون ادائه ضمن ما نراه الان؟
والله لا يوجد شيء شخصي اتجاه ابو زمع ولكن يا صديقي من حقي ان ارى الوحدات كما اريد فريق قوي لا يخشى احد ويخشاه الجميع لدينا فريقين جاهزين وليس واحد فقط مستوى اللاعب البديل وفي كل المراكز يكاد يكون افضل من اللاعب الاساسي ومع هذا لا يوجد كرة واحدة جميلة ولا هجمة واحدة منظمة وبالتأكيد لا يوجد تنوع هجومي الى متى؟
ابو احمد يا صديقي بما أن ابو زمع بهذا الذكاء والدهاء فلماذا الوحدات يؤدي بهذا الشكل
هل هذا الاداء هو قمة ما يمكننا ان نتمناه ؟ ابو زمع هذا الموسم الثالث اللذي يشرف به على الوحدات هل ترى ان تأثيره ايجابي هل تشعر ان الوحدات بعد ان دفع اكثر من 300 الف دينار على التعاقدات (والله اعلم) مع وجود قافلة من لاعبين المنتخبات الوطنية (اي افضل اللاعبين على المستوى المحلي) يجب ان يكون ادائه ضمن ما نراه الان؟
والله لا يوجد شيء شخصي اتجاه ابو زمع ولكن يا صديقي من حقي ان ارى الوحدات كما اريد فريق قوي لا يخشى احد ويخشاه الجميع لدينا فريقين جاهزين وليس واحد فقط مستوى اللاعب البديل وفي كل المراكز يكاد يكون افضل من اللاعب الاساسي ومع هذا لا يوجد كرة واحدة جميلة ولا هجمة واحدة منظمة وبالتأكيد لا يوجد تنوع هجومي الى متى؟
أخي الحبيب أبا عمر ، أرجو أن تتمعّن في ردّي جيدًا ،، فالذكاء الكروي ( الدهاء ) على حد تعبيرك ليس هذا ما رميتُ إليه ، ولو أنني لا أعدمه بأبي زمع .. فهو يمتلكه وقادر على ترجمته وفرض بصمته على الفريق وإظهاره من خلاله .
الذكاء الذي قصدتُه عند أبي زمع ، ذكاء فرضته الظروف عليه وتكالُب الآراء ضده ومحاربته والتحامل عليه فائزًا أو فائزًا ، لأنه لا يخسر !.
الذكاء الذي قصدتُه هو أن عبد الله أبو زمع يهمه الفوز ولا شيء سواه ، وبصراحة أكثر هو يبحث عن أية وسيلة يُظهر ذكاءه هذا بتحصيل هذا الفوز وبالأدوات المتوفرة لديه ،، وبصراحة أكثر وأكثر فإن لسان حال عبد الله أبو زمع يقول لكل المتكالبين عليه والمحاربين له :
أليس الأجدر بهذه الكوكبة ممّن ذكرتَهم أخي أبا عمر من لاعبين يمثلون فريقيْن جاهزيْن أن يكونوا أدوات ناجعة معه ومترجمة للأسلوب والطريقة والتكتيك الذي ينتهجه ، أليس حريّ بنجوم الأردن أن يكونوا على قدر المسؤولية وعلى قدر ثقة الجماهير بهم ، لا أحب أن أذكر أسماء .. ولكن ، فلان من اللاعبين طالب به الجهابذة الكرويّون أن يلعب في مركز الارتكاز الصريح وغيره في مركز صانع الألعاب وغيره لاعب الصندوق ، ومعظم اللاعبين تجرّبوا في كل المراكز وبناء على الطلب وتحت الأمر وبرضو مش عاجب ، ليش الدGــة دايمًا في عبد الله أبو زمع ؟!.
أخي أبا عمر ،، بصراحة أكثر وأكثر وأكثر يخلف عليه عبد الله أبو زمع وفي ظل هذه الأجواء التي يعمل بها إنّو بجيب هيك نتائج ، وما أرجوه أن يخفّ المتحاملون عن ( أبو زمع ) سواء في مجلس الإدارة أو الجماهير أو الهيئة العامة لإنّو كثييييييير هيك والله ، مدربين ثانيين طفشوا !.
بعدين أخي أبو عمر والكلام هذا بحكيه بشكل عام ومش موجّه لشخص بعينه ، ما دام إنّو عبد الله أبو زمع مش نافع ولا يصلح فما أرجوه من كل مَنْ يقول ذلك ما يحكيش الصريح فريق قوي وأسامة قاسم أحسن وأقدر من عبد الله أبو زمع والرمثا وموتروك كذلك وذات راس وهيثم الشبول ، مش عشان إشي ولا عشان عبد الله أبو زمع نخّلهم لا والله ، بس عشان ما يكونش تناقض في حكيهم ، وبرضو عشان هالعالم هاي في الأندية الأخرى ما تصدّقش حالها ويفكّروا إنهم إشي كثير !.
مشكور يا غالي وقرأة منطقيه
ماذا كان لو لعب ابو زمع بطريقة مغايره وماذا لو لعب بتشكيلة مغاير ة وماذا لو بدل تبديل مغاير ؟؟؟
اعتقد ان الاجابه سترجح نجاح ابو زمع بادارة المبارة بالشكل الصحيح
نلتمس العذر للوحدات ولأبو زمع لأن فترة التوقف الطويله جدا اكيد القت بظلالها على الفريق ولكن هناك نقاط يجب مراعاتها :
1- تكديس الرباعي صالح وعامر ورجائي وألياس وهم يضطلعون بأدوار دفاعيه في خط الوسط مبالغ فيه لأنه افقد الفريق الفعاليه الهجوميه لعدم قدرة هذا الرباعي على اداء عمليات هجوميه منظمه وتشكيل ضغط هجومي على الفريق المنافس
واتوقع انه يجب عدم اشراك اكثر من اثنين من هذا الرباعي وبالاخص محليا لعدم الحاجه الى التسكير المبالغ فيه الا اذا كان الهدف الاعداد لمواجهه اسيويه مع فريق اقوى منا فنيا عندها يجب اغلاق الملعب بهذا الرباعي .
2- لاحظنا ورغم تكدس هذا الرباعي ان فريق الصريح استطاع التسديد على المرمى من خارج الجزاء اكثر من مرة وهي نقطه يجب ان ينتبه لها ابو زمع جيدا وتصحيح تمركز لاعبي الارتكاز الدفاعي
3- التغيرات كان فيها منطق ومقبوله ولكن ارى ان بهاء فيصل افضل من الحاج مالك واذا تم انزال مالك ان يكون في مركز المهاجم الصريح
ويتبع لهذه النقطه اننا تمنينا ان نرى زعترة وشلبايه معا حتى لو لعب شلبايه خلف زعترة وليس بجانبه .
4- يجب الحزم مع اللاعبين الذين يلعبون لعب فردي على حساب الجماعيه وليس خطأ ان يتم تبديلهم او اجلاسهم على الخط كنوع من قرصه الاذن .
5- النقطه المكررة دائما وهي تثبيت التشكيله يجب ان تتم الان وليس غدا لأن الاستقرار هام جدا والانسجام يجب ان يزداد وايضا التدريب على جمل هجوميه مرسومه وتنفيذها .
أخي الحبيب أبا عمر ، أرجو أن تتمعّن في ردّي جيدًا ،، فالذكاء الكروي ( الدهاء ) على حد تعبيرك ليس هذا ما رميتُ إليه ، ولو أنني لا أعدمه بأبي زمع .. فهو يمتلكه وقادر على ترجمته وفرض بصمته على الفريق وإظهاره من خلاله .
الذكاء الذي قصدتُه عند أبي زمع ، ذكاء فرضته الظروف عليه وتكالُب الآراء ضده ومحاربته والتحامل عليه فائزًا أو فائزًا ، لأنه لا يخسر !.
الذكاء الذي قصدتُه هو أن عبد الله أبو زمع يهمه الفوز ولا شيء سواه ، وبصراحة أكثر هو يبحث عن أية وسيلة يُظهر ذكاءه هذا بتحصيل هذا الفوز وبالأدوات المتوفرة لديه ،، وبصراحة أكثر وأكثر فإن لسان حال عبد الله أبو زمع يقول لكل المتكالبين عليه والمحاربين له :
أليس الأجدر بهذه الكوكبة ممّن ذكرتَهم أخي أبا عمر من لاعبين يمثلون فريقيْن جاهزيْن أن يكونوا أدوات ناجعة معه ومترجمة للأسلوب والطريقة والتكتيك الذي ينتهجه ، أليس حريّ بنجوم الأردن أن يكونوا على قدر المسؤولية وعلى قدر ثقة الجماهير بهم ، لا أحب أن أذكر أسماء .. ولكن ، فلان من اللاعبين طالب به الجهابذة الكرويّون أن يلعب في مركز الارتكاز الصريح وغيره في مركز صانع الألعاب وغيره لاعب الصندوق ، ومعظم اللاعبين تجرّبوا في كل المراكز وبناء على الطلب وتحت الأمر وبرضو مش عاجب ، ليش الدGــة دايمًا في عبد الله أبو زمع ؟!.
أخي أبا عمر ،، بصراحة أكثر وأكثر وأكثر يخلف عليه عبد الله أبو زمع وفي ظل هذه الأجواء التي يعمل بها إنّو بجيب هيك نتائج ، وما أرجوه أن يخفّ المتحاملون عن ( أبو زمع ) سواء في مجلس الإدارة أو الجماهير أو الهيئة العامة لإنّو كثييييييير هيك والله ، مدربين ثانيين طفشوا !.
بعدين أخي أبو عمر والكلام هذا بحكيه بشكل عام ومش موجّه لشخص بعينه ، ما دام إنّو عبد الله أبو زمع مش نافع ولا يصلح فما أرجوه من كل مَنْ يقول ذلك ما يحكيش الصريح فريق قوي وأسامة قاسم أحسن وأقدر من عبد الله أبو زمع والرمثا وموتروك كذلك وذات راس وهيثم الشبول ، مش عشان إشي ولا عشان عبد الله أبو زمع نخّلهم لا والله ، بس عشان ما يكونش تناقض في حكيهم ، وبرضو عشان هالعالم هاي في الأندية الأخرى ما تصدّقش حالها ويفكّروا إنهم إشي كثير !.
ان شاءالله لي عودة للتعقيب على ردك بالتفصيل اخي ابو احمد
ولكن اسمح لي بالتعليق على هذه النقطة فقط "أليس الأجدر بهذه الكوكبة ممّن ذكرتَهم أخي أبا عمر من لاعبين يمثلون فريقيْن جاهزيْن أن يكونوا أدوات ناجعة معه ومترجمة للأسلوب والطريقة والتكتيك الذي ينتهجه"
على ما اذكر ريال مدريد عام 2004-2005 كان يضم كوكبة من نجوم العالم هم الافضل دون منازع امثال رونالدو وروربيرتو كارلوس وفيغو وزيدان وسلجادو وبيكهام و مايكل اوين و وكاسياس ومع هذا لم يحققو اي شيء والسبب كان ضعف المدربين امثال كيروش ولوكسمبورغو فالمدرب له اليد الطولى في استغلال ما يملك من ادوات وهذا ما نراه بالوحدات نمتلك ادوات ولكن لا نمتلك من يديرها
للأمانة الخط الخلفي واصل تألقه وبجدارة (باسم فتحي والبهداري والباشا وفراس شلباية) لعبوا دور فعال وواضح في إنقاذ الفريق وتفعيل الشق الهجومي من خلال طلعاتهم الفدائية، في ظل العطل الواضح الذي رأيناه من قبل ابو عمارة والياس وصالح راتب.
البشتاوي بده كمان مباراة ومباراة ومباراة لحتى يصير، لانه الحكم عليهم من ربع ساعة كارثة كبيرة.
البرنس الله يقويك
أخي الحبيب أبا عمر ، أرجو أن تتمعّن في ردّي جيدًا ،، فالذكاء الكروي ( الدهاء ) على حد تعبيرك ليس هذا ما رميتُ إليه ، ولو أنني لا أعدمه بأبي زمع .. فهو يمتلكه وقادر على ترجمته وفرض بصمته على الفريق وإظهاره من خلاله .
الذكاء الذي قصدتُه عند أبي زمع ، ذكاء فرضته الظروف عليه وتكالُب الآراء ضده ومحاربته والتحامل عليه فائزًا أو فائزًا ، لأنه لا يخسر !.
الذكاء الذي قصدتُه هو أن عبد الله أبو زمع يهمه الفوز ولا شيء سواه ، وبصراحة أكثر هو يبحث عن أية وسيلة يُظهر ذكاءه هذا بتحصيل هذا الفوز وبالأدوات المتوفرة لديه ،، وبصراحة أكثر وأكثر فإن لسان حال عبد الله أبو زمع يقول لكل المتكالبين عليه والمحاربين له :
أليس الأجدر بهذه الكوكبة ممّن ذكرتَهم أخي أبا عمر من لاعبين يمثلون فريقيْن جاهزيْن أن يكونوا أدوات ناجعة معه ومترجمة للأسلوب والطريقة والتكتيك الذي ينتهجه ، أليس حريّ بنجوم الأردن أن يكونوا على قدر المسؤولية وعلى قدر ثقة الجماهير بهم ، لا أحب أن أذكر أسماء .. ولكن ، فلان من اللاعبين طالب به الجهابذة الكرويّون أن يلعب في مركز الارتكاز الصريح وغيره في مركز صانع الألعاب وغيره لاعب الصندوق ، ومعظم اللاعبين تجرّبوا في كل المراكز وبناء على الطلب وتحت الأمر وبرضو مش عاجب ، ليش الدGــة دايمًا في عبد الله أبو زمع ؟!.
أخي أبا عمر ،، بصراحة أكثر وأكثر وأكثر يخلف عليه عبد الله أبو زمع وفي ظل هذه الأجواء التي يعمل بها إنّو بجيب هيك نتائج ، وما أرجوه أن يخفّ المتحاملون عن ( أبو زمع ) سواء في مجلس الإدارة أو الجماهير أو الهيئة العامة لإنّو كثييييييير هيك والله ، مدربين ثانيين طفشوا !.
بعدين أخي أبو عمر والكلام هذا بحكيه بشكل عام ومش موجّه لشخص بعينه ، ما دام إنّو عبد الله أبو زمع مش نافع ولا يصلح فما أرجوه من كل مَنْ يقول ذلك ما يحكيش الصريح فريق قوي وأسامة قاسم أحسن وأقدر من عبد الله أبو زمع والرمثا وموتروك كذلك وذات راس وهيثم الشبول ، مش عشان إشي ولا عشان عبد الله أبو زمع نخّلهم لا والله ، بس عشان ما يكونش تناقض في حكيهم ، وبرضو عشان هالعالم هاي في الأندية الأخرى ما تصدّقش حالها ويفكّروا إنهم إشي كثير !.
ان تكون المدير الفني لنادي الوحدات.. هو شرف يتمناه أي مدرب عربي.. أو حتى أجنبي يعمل في المنطقة.. وهو تكليف صعب يأتي معه ضغط جماهيري وإعلامي كبير.. يجب أن تفوز.. ويجب أن تؤدي جيداً.. ويجب أن يكن لك بصمة فنية على أداء الفريق.. وأي مدرب يقود الوحدات عليه أن يفهم هذا جيداً ويتقبله.. فهو جزء من متطلبات هذه المهنة..
ليس هناك تكالب على أبو زمع لأنه ابن النادي.. ولا لأي سبب سوى طريقة إدارته للفريق فنياً.. اذ هناك مشاكل مزمنة في أداء الفريق.. رغم أن الفريق يحتكم على أفضل اللاعبين محلياً.. وسبب هذه المشاكل إدارة أبو زمع نفسه وليس اللاعبين أنفسهم.. وقد كررت لك هذه المعلومة عدة مرات.. حين تكون مشاكل الأداء فردية.. فإن ذلك مسؤولية اللعب.. ولكن حين تكون المشكلة جماعية فتلك مشكلة المدير الفني.. لأنه ببساطة يمكنه استبعاد أي لاعب لا يخدم المنظومة الجماعية للفريق ولديه من يسد مكانه ويتمنى المشاركة.. المشكلة في أداء الوحدات جماعية.. هناك ضعف تكتيكي وفني واضح على أرض الملعب.. فريق لا يلعب أي جمل في نصف ملعب الخصم إلا فيما ندر.. ولا يسجل إلا بهجمة مرتدة أو بخطأ فادح من الخصم أو كرة ثابتة.. ولديه مشاكل دفاعية واضحة رغم كل التعاقدات في بداية الموسم..
أما تعليقي أن تبديل الحاج مالك ذكي.. لا.. ففي الفترة بين دخول مالك ودخول شلباية لم يساهم مالك لا هجوميا ولا دفاعيا كما تقول.. على العكس.. تعرضنا للضغط بشكل كبير.. وخسرنا جهود صالح الدفاعية حتى وإن كان سيئا هجوميا
ان شاءالله لي عودة للتعقيب على ردك بالتفصيل اخي ابو احمد
ولكن اسمح لي بالتعليق على هذه النقطة فقط "أليس الأجدر بهذه الكوكبة ممّن ذكرتَهم أخي أبا عمر من لاعبين يمثلون فريقيْن جاهزيْن أن يكونوا أدوات ناجعة معه ومترجمة للأسلوب والطريقة والتكتيك الذي ينتهجه"
على ما اذكر ريال مدريد عام 2004-2005 كان يضم كوكبة من نجوم العالم هم الافضل دون منازع امثال رونالدو وروربيرتو كارلوس وفيغو وزيدان وسلجادو وبيكهام و مايكل اوين و وكاسياس ومع هذا لم يحققو اي شيء والسبب كان ضعف المدربين امثال كيروش ولوكسمبورغو فالمدرب له اليد الطولى في استغلال ما يملك من ادوات وهذا ما نراه بالوحدات نمتلك ادوات ولكن لا نمتلك من يديرها
أحسنت أخي أبا عمر في هذا الإسقاط ،، بصدق أحسنت ..
أنا والعياذ بالله من كلمة أنا ، كنتُ أول شخص أسقطتُ هذا الوضع على حالة الوحدات في بداية الموسم ومع كل هذه التعاقدات التي قام بها مجلس إدارة النادي بعضها بتنسيب من الكابتن عبد الله أبو زمع ،،،، وبعضها ( الأكثر ) منظرة واحترام كلمة ( صاروا مفاوضين مفاوضين يلّا ) ومصاري زيادة وبهوقة من مجلس الإدارة وعلى راسهم ، وتوقّعتُ أن يحدث ما حدث لريال مدريد وكتبت بالحرف الواحد في أكثر من موضوع :
( الله يستر ما يصير معنا زي ما صار مع ريال مدريد )
يعني ، كنتُ أتوقّع من أي واحد من الإخوة - إذا كان متبّعلي - أن يقول لي يا أبو أحمد هاي ما صارش معنا زي ريال مدريد كما كنت تقول !.
ليش ما صارش معنا زيّهم ؟!.
أنا بقول لك ليش ..
لأن مجلس إدارتنا عبّطت أبو زمع مسؤولية هذه الخيارات كلها ،، وجيّرت التنسيب بكل التعاقدات لعبد الله أبو زمع وبدا ذلك واضحًا في كل تصريحاتهم ولقاءاتهم وعباراتهم المشهورة :
( التعاقدات شغله فنية من اختصاص المدير الفني وله صلاحياته الكاملة ولا نتدخل في عمله ) ..
هنا أخي أبا عمر كان ذكاء عبد الله أبو زمع وحُسن إدارته للفريق واستغلال ما ومَنْ يريده من اللاعبين والاستفادة منهم ..
ما قصدتُه من تلك العبارة أخي الحبيب أبا عمر هو ما لم تستكمل اقتباسه في باقي تلك الفقرة ، من حيث تفجير كل طاقات وإمكانات هذه النجوم الموجودة في الوحدات - على الأقل - بقدر ( النفخ ) والإطراء الذي يُغدقُه عليهم جماهير الوحدات ، أليست لعبة كرة القدم هي منظومة متكاملة أم أن كل شيء مطلوب من أبي زمع ؟!.
ونعم ، بحكيلك كلامك على عيني وعلى راسي وغلبتني في هذا الإسقاط ، وأنا الغلطان إنّي بدافع عن أبو زمع وما ليش حق أفتح ثمّي ، لكن إيمتى ؟!. لما يكون عبد الله أبو زمع من 32 وِلّا 33 مباراة خسران عشرة وَلّا خمسطعشر مباراة ومتعادل في زيّهم ..
إذا المعادلة زي ما تفضّلتَ أخي أبو عمر بإسقاط حالة ريال مدريد على الوحدات وعلى المدير الفني للوحدات فإن عبد الله أبو زمع قد ردّ عليك بالبطولات التي حققها في الموسم الماضي وبالانتصارات التي أحرزها في بطولات هذا الموسم وأدعو الله أن يكررها إن شاء الله حتى التتويج ، وأدعوك أنت والجميع أن تسألوا الله ذلك .
ان تكون المدير الفني لنادي الوحدات.. هو شرف يتمناه أي مدرب عربي.. أو حتى أجنبي يعمل في المنطقة.. وهو تكليف صعب يأتي معه ضغط جماهيري وإعلامي كبير.. يجب أن تفوز.. ويجب أن تؤدي جيداً.. ويجب أن يكن لك بصمة فنية على أداء الفريق.. وأي مدرب يقود الوحدات عليه أن يفهم هذا جيداً ويتقبله.. فهو جزء من متطلبات هذه المهنة..
ليس هناك تكالب على أبو زمع لأنه ابن النادي.. ولا لأي سبب سوى طريقة إدارته للفريق فنياً.. اذ هناك مشاكل مزمنة في أداء الفريق.. رغم أن الفريق يحتكم على أفضل اللاعبين محلياً.. وسبب هذه المشاكل إدارة أبو زمع نفسه وليس اللاعبين أنفسهم.. وقد كررت لك هذه المعلومة عدة مرات.. حين تكون مشاكل الأداء فردية.. فإن ذلك مسؤولية اللعب.. ولكن حين تكون المشكلة جماعية فتلك مشكلة المدير الفني.. لأنه ببساطة يمكنه استبعاد أي لاعب لا يخدم المنظومة الجماعية للفريق ولديه من يسد مكانه ويتمنى المشاركة.. المشكلة في أداء الوحدات جماعية.. هناك ضعف تكتيكي وفني واضح على أرض الملعب.. فريق لا يلعب أي جمل في نصف ملعب الخصم إلا فيما ندر.. ولا يسجل إلا بهجمة مرتدة أو بخطأ فادح من الخصم أو كرة ثابتة.. ولديه مشاكل دفاعية واضحة رغم كل التعاقدات في بداية الموسم..
أما تعليقي أن تبديل الحاج مالك ذكي.. لا.. ففي الفترة بين دخول مالك ودخول شلباية لم يساهم مالك لا هجوميا ولا دفاعيا كما تقول.. على العكس.. تعرضنا للضغط بشكل كبير.. وخسرنا جهود صالح الدفاعية حتى وإن كان سيئا هجوميا
أخي رفقي ، أعتقد أن في نقاشي مع الأخ أبو عمر وخاصة مشاركتي السابقة ، ما يُمكّنك من أخذ ما تراه ،، ردًّا على مداخلتك أعلاه التي لم أقرأها إلا بعد الانتهاء من مشاركتي تلك ..
لكن ، اسمح لي بالتعقيب على آخر فقرة فيما تفضّلتَ به :
لكل منّا رؤيته وحكمه على أداء لاعب ما بالوسائل والطرق المختلفة التي تتوفر لديه ، ونتيجة لاختلاف هذه الوسائل قد يختلف الحكم وقد تتناقض الرؤية ..
أنا شاهدت أداء الحاج مالك على الصورة التي ذكرتُها من أرض الملعب حتى لحظة دخول شلباية في التبديل الأخير في كل تحركات حاج مالك سواء بكرة أو بدونها قبل دخول شلباية وبناء على ذلك طرحتُ رؤيتي ..
أعرف أن ظروفك عملك وأسبابًا خاصة بك تحول .. لكن ، يا حبّذا لو تتمكن من مشاهدة المباريات من أرض الملعب فهناك أمور كثيرة ربما تشاهدها - غير تحركات وأداء اللاعبين - ستساعدك في الحكم على الأمور بشكل أفضل ،، أما أن تأتي وتقول :
" ففي الفترة بين دخول مالك ودخول شلباية لم يساهم مالك لا هجوميا ولا دفاعيا كما تقول "
فهذه لا يا أخ رفقي ، فما شاهدتُه غير ما تشاهده أنت ، وهذا رأيي وحكمي من خلال مشاهدتي من أرض الملعب ومحيطه ..
أخي رفقي ، أعتقد أن في نقاشي مع الأخ أبو عمر وخاصة مشاركتي السابقة ، ما يُمكّنك من أخذ ما تراه ،، ردًّا على مداخلتك أعلاه التي لم أقرأها إلا بعد الانتهاء من مشاركتي تلك ..
لكن ، اسمح لي بالتعقيب على آخر فقرة فيما تفضّلتَ به :
لكل منّا رؤيته وحكمه على أداء لاعب ما بالوسائل والطرق المختلفة التي تتوفر لديه ، ونتيجة لاختلاف هذه الوسائل قد يختلف الحكم وقد تتناقض الرؤية ..
أنا شاهدت أداء الحاج مالك على الصورة التي ذكرتُها من أرض الملعب حتى لحظة دخول شلباية في التبديل الأخير في كل تحركات حاج مالك سواء بكرة أو بدونها قبل دخول شلباية وبناء على ذلك طرحتُ رؤيتي ..
أعرف أن ظروفك عملك وأسبابًا خاصة بك تحول .. لكن ، يا حبّذا لو تتمكن من مشاهدة المباريات من أرض الملعب فهناك أمور كثيرة ربما تشاهدها - غير تحركات وأداء اللاعبين - ستساعدك في الحكم على الأمور بشكل أفضل ،، أما أن تأتي وتقول :
" ففي الفترة بين دخول مالك ودخول شلباية لم يساهم مالك لا هجوميا ولا دفاعيا كما تقول "
فهذه لا يا أخ رفقي ، فما شاهدتُه غير ما تشاهده أنت ، وهذا رأيي وحكمي من خلال مشاهدتي من أرض الملعب ومحيطه ..
يا صديقي.. لا أحد انتقص من إنجاز أبو زمع بعدم الخسارة ل 33 مباراة محلية..
ولكن يبقى أنك لو كنت ترى بأن أبو زمع مجيد فنياً لأنه فعل ذلك في رأيك.. فالنقاش منته قبل أن يبدأ.. لأن الوحدات أكثر فرق الدوري استقراراً مالياً وإدارياً.. وجهوزية فنية.. وإفرازاً وامتلاكاً للمواهب الشابة المدهشة.. مع 8 تعاقدات جديدة بين محلي ومحترف.. والغريم الوحيد على الألقاب في آخر عشرين عاماً منته تماماً.. والغريم الآخر الذي حصد لقبين آخر عشر سنوات يصارع على الهبوط.. فيما الوحدات يملك أفضل لاعبين على مستوى البلد بلا منازع.. وأفضل حارس في آسيا كلها (والذي للعلم منع عدة خسائر محققة بتألقه الأسطوري) وحصد أفضل لاعب برأي الجمهور في آخر مجموعة من مباريات الذهاب (لا أذكر كم مباراة بالضبط).. وبالتالي.. فالأمور الفنية لا تقاس بهذه النتائج وحدها.. بل تقاس بالتعاطي مع كل مباراة.. وأداء الوحدات غير جيد.. وغير جميل.. وغير مطمئن.. وهذه هي الحقيقة.. وإن كنا جميعا مع بقاء أبو زمع طالما يحقق المطلوب على صعيد النتائج..