كان باسم تيم من خيرة حراس المرمى...في الوطن العربي...وكان يعشق الوحدات...في مباراة مع الرمثا...اضاع ضربة جزاء للوحدات
في المباراة وكانت النتيجة مهمة..للوحدات...وبقي جالس في المرمى يبكي والمباراة لم تنتهي بعد...وخسرنا يومها 0/1
لعب ضد الوحدات..مباراة واحدة وكانت مع الفيصلي...وسجل في مرماه فراس فوزي بلرأس...وتعادلنا يومها معهم...
قصتة..مع الأدارة صحيححة ولاكن ليست بهذة الصورة...كان النادي وقتها يمر بضائقة مالية..ولم يكن الوضع كما هو الأان وكان المبلغ كبير...وباسم كان مستعجل...فحصل سوء الفهم..ومن ثم انتقاله للفيصلي...
والموت والحياة بأمر ويد الله عز وجل..رحم الله ابنتك ياباسم...وادخلها فسيح جناته..
نحن كجماهير الوحدت عشقنا باسم مع الوحدات ولم نتوقف عن حبه بعد ان لعب لغير الوحدات....
وسيبقى الحارس الذي لم وبن تنجب الملاعب الأردنية مثله...
اهلا ابو عمار هذا جزء من تاريخ نادينا الوحداتي العريق والذي خاطب المجد..طبعا انا كنت متاكد عندما نزل الموضوع عن باسم تيم اكيد كان رح يتم التطرق لمشكلة باسم تيم والبحث في دفاتر قديمة لسنا بحاجة لها ...نعم حصلت مشكلة مع باسم تيم ونعم الشيخ مصطفى العدوان تدخل بالموضوع وساعد باسم تيم مقابل ان يلعب باسم للغريم ووافق باسم ولكن للعلم فقط وهذا للتاريخ وافق باسم تيم على كل شروط الغريم ولكن الطلب الوحيد الذي طليه باسم هو ان لا يلعب امام الوحدات عندما يتقابل معه ....هذه لمسة وفاء من باسم تيم لجماهير النادي وللنادي الذي كان يعشق ......
حيا الله ابو الوليد
ما دام انت تجزم وبعض الاخوه يجزم ان هناك كانت مشكله بسبب مرض ابنته مع النادي وكان باسم بحاجه للمبلغ لذلك انا اقر باني غلطان واعتذر ولكن انا بحسب ما اعرف نعم كان هناك مشكله وهذه المشكله تزامنت مع مرض بنت باسم فقامت الاقلام الصفراء باستغلال الوضع وتضخيم الموضوع والله اعلم
بالتاكيد لا توجد اضافة على ما قاله ابو عمار وهذه الفيديو النادر حديث الذكريات هدية لختيارية المنتدى واللي منهم ابو عمار الحبيب ..مباراتنا بالدرع امام نادي عمان يمكن ب1984 سعدية وقتها كان ما زال يلعب لعمان ..احد جنود الوحدات المخلصين واحسن حارس مرمى مر على تاريخ الكرة الاردنية
يا سلام عليك يا بو الوليد
أحب اللاعبين على قلبي سعديه و البلعاوي لعبو ضد بعض تخيل
و بصراحه و كلي أسف أول مره بسمع بإسم اللاعب ياسر رابح!
يا سلام عليك يا بو الوليد أحب اللاعبين على قلبي سعديه و البلعاوي لعبو ضد بعض تخيل و بصراحه و كلي أسف أول مره بسمع بإسم اللاعب ياسر رابح!
هلا اسامه الغالي
تخيل سعديه والبلعاوي لعبوا ضد بعض ههههه
ثم اللاعب اسمه ياسر رباح وليس رابح وهو لاعب لعب بالثمانيات من القرن الماضي ولكن اعتزل مبكر وكان لاعب فذ الا ان المشكله عنده كانت زيادة وزنه والله بفكر انزل حلقات عن اللاعب الغير مشهورين بالوحدات والذين لا يعرف عنهم الكثير من شبابنا ولم يسمعوا بهم
هلا اسامه الغالي
تخيل سعديه والبلعاوي لعبوا ضد بعض ههههه
ثم اللاعب اسمه ياسر رباح وليس رابح وهو لاعب لعب بالثمانيات من القرن الماضي ولكن اعتزل مبكر وكان لاعب فذ الا ان المشكله عنده كانت زيادة وزنه والله بفكر انزل حلقات عن اللاعب الغير مشهورين بالوحدات والذين لا يعرف عنهم الكثير من شبابنا ولم يسمعوا بهم
أخوي أبو عمّار هلا فيك يا غالي طمني عن الحجه والدتنا الجميع إن شاءالله إنها بصحه و عافيه من الله
الله يشفيها يا رب
أحب اللاعبين لي و بكل صراحه
سعديه
الفاسوخه
رأفت أبو علي
البلعاوي
و شلبايه
يا ريت أخي أبو عمّار لو إنك اتعرفنا على هؤلاء المظاليم من قِبلنا و قِبل إدارتنا
يا سلام عليك يا بو الوليد
أحب اللاعبين على قلبي سعديه و البلعاوي لعبو ضد بعض تخيل
و بصراحه و كلي أسف أول مره بسمع بإسم اللاعب ياسر رابح!
على راسي ابو السوس الحبيب .....هناك نجوم كثيرين طي النسيان واشد على يد ابو عمار لانزال مواضيع عنهم وخصوصا في تلك الفترة لان الاعب في ذلك الوفت كان يدفع من جيبته من اجل النادي ونحن بحاجة لالقاء الضوء عليهم خصوصا من اناس عاصرت هذا الجيل مثل ابو عمار الحبيب واحد من اهم اعضاء حزب الختيارية ...
على رغم قصر قامته .. إلّا أن إرتقائه كان يعوّض ذلك .. كان يتحلى بمرونة قلّ نظيرها .. و هو أوّل لاعب أردني يحترف خارج حدود الوطن .. كذلك من الفوارق التي رافقت التيّم أنه لعب لثلاث منتخبات عربية ( فلسطين / سوريا / الأردن ) ...
بدأ في سوريا مهاجماً .. مع نادي إسمه ( الغوطة الدمشقي ) .. ثم ( المجد السوري ) .. ليجد نفسه الحارس الأمين لنادي الوحدات ...
و هذه مقتطفات لمقابلة سابقة كنت أحتفظ بها .. أجريت مع باسم تيّم في صحيفة الدستور .. لتوضيح بعض النقاط ...
بدايتك مع عالم الكرة ..!؟
بدايتي كانت في سن 10 سنوات في الحارات و المدارس .. حيث كنت أمارس كافة الألعاب مثل كرة القدم و كرة اليد و كرة السلة و الملاكمة .. و كان أول ناد التحقت فيه هو نادي الغوطة بدمشق و ذلك لمدة سنتين حتى عام 1967 .. مارست فيه كرة اليد و الملاكمة و كرة القدم " كمهاجم " .. و عندما تم دمج الأندية في سوريا انتقلت الى نادي المجد في عام 1969 .. و تدرجت في صفوف النادي من الأشبال الى الناشئين .. و لعبت في هاتين الفئتين كمهاجم هداف للفريق و حارس مرمى في نفس الوقت .. الى غاية وصولي للفريق الأول حيث تخصصت في حراسة المرمى .. حيث طلب مني حارس مرمى الفريق الأول السوري خليل ابراهيم و مدرب الناشئين في إحدى المباريات أن ألعب في مركز حراسة المرمى .. و يومها قال لي " لن تلعب إلا حارس مرمى بعد اليوم " ...
و بقيت في المجد لغاية عام 1976 .. الى أن أقيمت البطولة العربية السادسة في دمشق و التي شاركت فيها مع منتخب فلسطين .. و من خلالها انتقلت الى اللعب في الإمارات مع نادي عُمان " الإمارات " حاليا في إمارة رأس الخيمة .. و ذلك لمدة موسم واحد عام 1977 .. ثم عدت الى سوريا عام 1978 لإكمال دراستي الجامعية " دبلوم هندسة مدنية " بطلب من والدي .. و أثناء دراستي في السنة الأولى 1978 / 1979 تمكن عضو مجلس إدارة نادي الوحدات سليم حمدان وقتها من إقناعي بالإنضمام الى الوحدات على أن أحضر الى عمان وقت المباراة فقط و أعود الى سوريا بعد نهاية المباراة مباشرة ...
و عندما اكملت دراستي الجامعية في نهاية عام 1979 .. انتقلت الى الإقامة في الأردن للعب مع الوحدات .. و بقيت حتى عام 1989 .. بعدها لعبت موسما واحدا مع النادي الفيصلي ثم اعتزلت الكرة ...
قصة انتقالك للوحدات من نادي المجد السوري ..!؟
لم يكن هناك أي مغزى أو مشكلة .. كل ما في الأمر أن الوالد طلب مني ذلك و لا يمكنني أن أرد له طلبا .. اضافة الى أن عمي عبدالجابر تيّم كان رئيسا للوحدات و اقنعني بالإنتقال الى الوحدات ...
لعبت مع الوحدات و انتقلت للفيصلي .. لماذا ..!؟
في البداية رفض " تيّم" التطرق الى هذا الموضوع .. لكنه في النهاية اقتنع بالحديث و سرد قصته كاملة بغصة و حرقة تعصف قلبه " لم أتحدث عما جرى طيلة هذه السنوات لأي وسيلة من وسائل الإعلام .. سأريح ضميري و سأتحدث بما جرى " .. كان هناك إداريون في الوحدات في الفترة الاخيرة لم يرغبوا ببقائي ضمن صفوف الفريق .. حيث اتخذ قرار بالإستغناء عن بعض رموز الفريق مثلي أنا و غسان جمعة و غسان بلعاوي ...
بنتي "دالين" كانت مريضة بالقلب و تعالج في المدينة الطبية و تشرف عليها الدكتورة " نيرمين حربي " .. و في تلك الأيام لم يكن الطب متقدما لدينا كما هو عليه الآن .. و تم إرسال التقارير الطبية الى مستشفى متخصص في لندن .. و كان رد المستشفى أنه ممكن علاجها لكن بأسرع وقت ممكن لأن حالة ابنتي لا تحتمل التأخير .. و كان ينقصني مبلغ 3 الآف دينار لعلاج دالين .. و ذلك بعد أن بعت سيارتي و متجري " بيع أدوات رياضية " في جبل الحسين .. فطلبت من النادي أن يعطيني هذا المبلغ كسلفة يتم تقسيطها أو إقامة مباراة اعتزال فور عودتي من لندن و أي دخل من عائد المباراة يتحصل عليه النادي يأخذه كاملا حتى لو وصل المبلغ الى 20 ألف دينار .. فكان الرد يتمثل في شقين .. الشق الأول أن أحد الإداريين في الإجتماع كان جوابه " احنا لسنا جمعية خيرية .. فهذا الطلب تطلبه من جمعية خيرية " .. و إداري آخر قال لي بخصوص مباراة الإعتزال " صف على الدور أمامك عشرة لاعبين " .. أما الشق الثاني فكان في الصحف في اليوم التالي و هو قرار تحريري و الإستغناء عن خدماتي و منع إقامة مباراة إعتزال لي ...
ألم يقف الى جانبك أحد من نادي الوحدات ..!؟
بقيت لمدة شهرين لم أفعل أي شيء على أمل أن تتغير الأمور .. لكني لم أتلق طيلة هذه الفترة أي إتصال من النادي .. حتى زملائي اللاعبين الذين كنت اعتبرهم قريبين مني جدا تخلوا عني و لم يساندوني ...
و من ساعدك ..!؟
ساعدني انسان من خارج الوحدات .. هو رئيس النادي الفيصلي الشيخ مصطفى العدوان رحمه الله .. الذي له مواقف أصيلة لا تنسى .. و لم يقف الى جانبي فقط بل الى كل اللاعبين في تلك الفترة .. و علم بالموضوع عن طريق صديقي و حارس مرمى الفيصلي ميلاد عباسي بعد شهرين .. و الذي كانت تربطني به علاقة عائلية حميمة ...
و تكفل الشيخ العدوان بدفع المبلغ المتبقي لي .. البالغ 3 الآف دينار .. و لكن ليس مقابل اللعب للفيصلي .. و الدليل أنني رفضت استلام المبلغ في البداية فكان جواب الشيخ " أن هذا المبلغ ليس لك بل هو لابنتي دالين " .. فقبلت بالمبلغ بعد اصراره الشديد ...
و سافرت بعد ذلك الى لندن برفقة ابنتي المريضة و زوجتي و فور دخولنا المستشفى تم عمل فحوصات جديدة لدالين .. و للأسف كان جواب الطبيب في لندن " ييتس " " تأخرت مقارنة بالتقارير التي أرسلت من عمان قبل شهرين و لا نستطيع عمل أي شيء لها الآن " ...
ثم عدت الى عمان و فقدت الأمل بعلاجها و عاشت على الأدوية و المسكنات حتى توفيت في عام 1997 .. أي بعد عشر سنوات من المرض .. و كنت في وضع نفسي صعب ...
بماذا شعرت بعد ذلك تجاه نادي الوحدات..!؟
خذلني إداريوه و لاعبوه في تلك الفترة .. و السبب الذي دفعني الى عدم الحديث في هذا الموضوع طيلة السنوات الماضية حبي للوحدات و لجماهيره .. حيث لم يكن يعلم بقصتي هذه إلا نادي الوحدات و المقربون مني فقط ...
و اصبحت أبحث عن طريقة لرد الجميل لأشخاص ساعدوني في هذه المحنة .. فكان الحل الوحيد هو اللعب للفيصلي .. حيث توجهت للشيخ العدوان و طلبت منه أن العب مع الفيصلي .. فكان جوابه " إذا كانت هذه رغبتك للعب مع الفيصلي سببها مساعدتي لابنتك .. أنا أرفض " فقلت له بأني أريد اللعب مع الفيصلي لمواصلة اللعب لا أكثر .. فوافق الشيخ و كان طلبي الوحيد ألا أشترك في مباريات رسمية ضد الوحدات .. لإنني قد لا أوفق في تلك المباراة فتفسر الأمور بشكل آخر .. اضافة الى حبي للوحدات و احترامي للفيصلي ...
فلعبت مع الفيصلي أربع مباريات فقط كانت بالدوري .. و شاركت في مباراة ودية ضد الوحدات لدعم الإنتفاضة .. ثم تركت الفيصلي لأسباب شخصية تفهما الشيخ رحمه الله ...
أنت قصير القامة و لكنك كنت مبدعا و متألقا في حراسة الشباك .. كيف ذلك ..!؟
الحمد لله كانت لدي الموهبة و قوة الإرتقاء للأعلى .. وردة فعل ممتازة في صد الكرات .. الأمر الذي ساعدني على التألق بالرغم من أنه لم يكن موجودا في ذلك الوقت مدرب متخصص لحراس المرمى .. فأكثر الاحيان كنت أشاهد حراس المرمى الكبار و أحاول تقليدهم مثل السوري فارس سلطجي الذي يعد من أفضل حراس المرمى في الوطن العربي في ذلك الوقت .. ثم تأثرت بالحارس الإنكليزي بيتر شيلتون .. و كنت أتمنى أن أصل الى مستواهما في يوم من الأيام ...
مسيرتك مع المنتخب ..!؟
بدأت مع المنتخب في عام 1979 و واصلت لغاية اعتزالي في عام 1986 .. و تغيبت عن المنتخب عام 1984 بسبب إصابتي بكسر في قدمي .. و أنا راض عما قدمته طيلة مسيرتي سواء مع الأندية التي لعبت لها أو المنتخب الوطني ...
لعبت لثلاث منتخبات عربية .. منتخبنا الوطني / فلسطين / و سوريا .. كيف حدث ذلك ..!؟
لعبت في البداية لمنتخب فلسطين و المكون من لاعبي الشتات .. و هذا المنتخب لم يكن معترفا به من قبل " الفيفا " لأنه غير منتسب له .. فكل مبارياته تمثلت في بطولات عربية ...
و بعد ذلك وصلتني دعوة من المنتخب السوري للعب مباراة ضد منتخب مصر في القاهرة لمناسبة قومية .. و كان المنتخب السوري الأول يشارك في بطولة في الهند .. فقام الإتحاد الرياضي السوري بتشكيل منتخب آخر للعب هذه المباراة .. حيث وجهت الدعوة لي للإنضمام الى المنتخب و شاركت في المباراة و كانت الوحيدة لي مع منتخب سوريا ...
و عندما انتقلت للعب مع الوحدات تم اختياري لتشكيلة المنتخب الوطني .. و كانت أول مرة توجه لي الدعوة في عام 1978 .. لكنني اعتذرت وقتها كوني ما زلت أدرس في سوريا و أحضر للأردن وقت مباريات الوحدات فقط .. و شاركت لأول مرة مع المنتخب في عام 1979 .. حيث شاركت في جميع البطولات من حينها و لغاية 1986 ...
ماذا قدمت الكرة لك..!؟
الكرة قدمت لي محبة الناس و الشهرة .. و لم تفدني مادياً .. فمثلاً في سوريا كنت العب بالمجان .. و في بداية لعبي مع الوحدات كنت أحصل على 8 دنانير للمباراة الواحدة تشمل الذهاب و العودة من دمشق الى عمان و المسكن .. و عندما استقريت في الأردن كنت أحصل على 75 دينارا شهريا .. و كنت أدفع منها 55 دينارا أجرة شقة ...
ماذا بعد إعتزالك الكرة ..!؟
انشغلت بموضوع ابنتي المريضة دالين .. و بعد أن إستقرت الأمور اتجهت للتدريب .. حيث أصبحت مدربا لحراس المرمى في نادي الوحدات في عام 1991 .. مع الكابتن عزت حمزة .. و لمنتخب الشباب و الأولمبي و الأول من 1992 - 1996 .. ثم اتجهت الى التدريب في الإمارات في نادي دبي ثم الى نادي رأس الخيمة و بعدها الوحدة و أبو ظبي و ذلك لغاية عام 2002 ...
و لأسباب عائلية تمثلت بمرض زوجتي رحمها الله عدت الى الأردن .. و دربت بنادي شباب الأردن في أول موسم له عام 2002 .. ثم الجزيرة 2003 .. بعدها توجهت الى قطر في عام 2004 .. و دربت نادي الخريطيات ثم عدت الى الوحدات .. و دربت فيه من 2005 - 2008 بشكل متقطع .. و في الموسم الماضي كنت مع شباب الأردن .
كيف تقارن مستوى الكرة في الماضي و الآن ..!؟
اللاعب السابق يمتلك الموهبة أكثر من اللاعب الحالي .. لأن الاخير مصنّع تقريبا نظرا للتقدم التكنولوجي و التدريبي الذي يساعد المدربين و اللاعبين على الظهور بمستوى أفضل .. و أنا كنت محظوظا خلال وجودي في نادي الوحدة الإماراتي .. لإني كنت أشارك في العديد من الدورات التدريبية و المعايشة في أفضل المدارس الكروية الأوروبية ...
كان باسم تيم من خيرة حراس المرمى...في الوطن العربي...وكان يعشق الوحدات...في مباراة مع الرمثا...اضاع ضربة جزاء للوحدات
في المباراة وكانت النتيجة مهمة..للوحدات...وبقي جالس في المرمى يبكي والمباراة لم تنتهي بعد...وخسرنا يومها 0/1
لعب ضد الوحدات..مباراة واحدة وكانت مع الفيصلي...وسجل في مرماه فراس فوزي بلرأس...وتعادلنا يومها معهم...
قصتة..مع الأدارة صحيححة ولاكن ليست بهذة الصورة...كان النادي وقتها يمر بضائقة مالية..ولم يكن الوضع كما هو الأان وكان المبلغ كبير...وباسم كان مستعجل...فحصل سوء الفهم..ومن ثم انتقاله للفيصلي...
والموت والحياة بأمر ويد الله عز وجل..رحم الله ابنتك ياباسم...وادخلها فسيح جناته..
نحن كجماهير الوحدت عشقنا باسم مع الوحدات ولم نتوقف عن حبه بعد ان لعب لغير الوحدات....
وسيبقى الحارس الذي لم وبن تنجب الملاعب الأردنية مثله...
باسم تيم افضل حارس مرّ على الاردن عبر التاريخ
ما كان يعيبه قصر قامته لكن كانت قفزاته ولياقته العالية تعوضه عن ذلك
له كل التقدير والاحترام وكل ابناء جيلنا القديم المتفاني
بتذكر اول مباراة بحضرها للوحدات في الملعب كانت مع الفيصلي يومها باسم تيم صد ثلاث ركلات جزاء وحدة منهم كانت ل ابراهيم مصطفى هيك بتذكر
وباسم تصدى للركلة الحاسمة وجاب جول
وما بنسى اول ما جاب الجول لف الملعب وكل اللعيبة بحاولوا يلحقوه