الحصول على الميدالية الفضية من خلال الفريق الرديف أمر جيد وبخاصة ان المنتخب البحريني لعب مكتمل الصفوف تقريبا ،،، ولكن هذا لا يمنع انتقاد الكابتن عدنان حمد الذي افتقد للجرأة كثيرا ،،، فلا ادري حقيقة سبب ارجاع سعيد مرجان خلف بهاء عبد الرحمن وبخاصة أن الفريق البحريني لم يكن بتلك الخطورة ،،، ففي مباراة الكويت لعب بهاء ومرجان حنبا إلى جنب بل تقدم مرجان أكثر مما سهل من مهمة منتخبنا في السيطرة على منطقة الدائرة ،،، ولكن في مباراة اليوم افتقد المنتخب لصناعة اللعب وتم الاعتماد على الكرات العالية الطولية والعرضية دون جدوى ،،،
نبارك للمنتخب البحريني و هاردلك للنشامى وبحمد الله كسب منتخبنا بعض الأوراق التي من الممكن أن تلعب في التشكيلة الأساسية وبخاصة النجمين محمد مصطفى وسعيد مرجان إضافة إلى عبد الله ذيب وخليل بني عطية بالطبع ،،،
مش هو اللي بختار التشكيله من العام الماضي وهو مصرر يلاعب سلمان وهو غير مقنع ابدا و ممنوع الهجوم من جهة الدميري مع انه بهاجم مليون مرة احسن من السلمان ومصرر يلاعب الدردور و ضيع اليوم كل انواع الفرص المضمونه اهداف وساكت على ولدنة بهاء الشيخ آخر نص ساعه واصر انه هو يسدد الضربه المباشره مع انه بدها واحد يسراوي وسدد محل وقوف الحارس و هذا غيض من فيض من اخطاء ساذجه كان ابسطها بيجيب الفوز
لا حول الله يا رب
منذر ابو عمارة لعب اخر 13 دقيقة .
مسك الكرة ثلاث مرات . والثلاث مرات ضعات منه او انقطعت الكرة .
مثل ما بنحكي الي لنا لازم نحكي الي علينا
يا أخي كلامط مزبوط بس بدك تحكم عليه أحكم عليه بعد شوط كامل مش ب 5 دقائق يا رجل الدردور من أول الدورة وهو بنفرد وبعطيها لحضن الحارس لو ابو عمارة كان اشطر منه بالعقل يلعب عند المرمى وشفت أهدافه معنا كيف بالتسديد,لكن البطل المغرور السلمان وهو يضحك مررها للعدنان الي من بداية الشوط الثاني حابب يغلط بالدفاع زي السلمان فكانت هديتهم عطبق من ذهب للبحرين
الحصول على الميدالية الفضية من خلال الفريق الرديف أمر جيد وبخاصة ان المنتخب البحريني لعب مكتمل الصفوف تقريبا ،،، ولكن هذا لا يمنع انتقاد الكابتن عدنان حمد الذي افتقد للجرأة كثيرا ،،، فلا ادري حقيقة سبب ارجاع سعيد مرجان خلف بهاء عبد الرحمن وبخاصة أن الفريق البحريني لم يكن بتلك الخطورة ،،، ففي مباراة الكويت لعب بهاء ومرجان حنبا إلى جنب بل تقدم مرجان أكثر مما سهل من مهمة منتخبنا في السيطرة على منطقة الدائرة ،،، ولكن في مباراة اليوم افتقد المنتخب لصناعة اللعب وتم الاعتماد على الكرات العالية الطولية والعرضية دون جدوى ،،،
نبارك للمنتخب البحريني و هاردلك للنشامى وبحمد الله كسب منتخبنا بعض الأوراق التي من الممكن أن تلعب في التشكيلة الأساسية وبخاصة النجمين محمد مصطفى وسعيد مرجان إضافة إلى عبد الله ذيب وخليل بني عطية بالطبع ،،،
بالضبط هذا المخدر بتاع عدنان حمد اللي شربوا لكل الأردنيين قبل البطولة
مش هو اللي بختار التشكيله من العام الماضي وهو مصرر يلاعب سلمان وهو غير مقنع ابدا و ممنوع الهجوم من جهة الدميري مع انه بهاجم مليون مرة احسن من السلمان ومصرر يلاعب الدردور و ضيع اليوم كل انواع الفرص المضمونه اهداف وساكت على ولدنة بهاء الشيخ آخر نص ساعه واصر انه هو يسدد الضربه المباشره مع انه بدها واحد يسراوي وسدد محل وقوف الحارس و هذا غيض من فيض من اخطاء ساذجه كان ابسطها بيجيب الفوز
يسلم لسانك أخي ما خسر الفريق الا من ورا السلمان المغرور وشريف عدنان وبهاء التعبان,ولكن هذا حال المنتخب بدون نجوم الوحدات.
من غير المنطقي التشكيك في خيارات عدنان حمد لكونه استعان بكل ما هو ممكن من نادي الوحدات ،،، ثمانية لاعبين في المنتخب الأول وتم اضافة منذر أبو عمارة ليصبح المجموع تسعة لاعبين ،،،
وبالنسبة لمنذر فمن الصعب الحكم عليه من خلال بضع دقائق لكونه لاعب شاب ويحتاج إلى وقت للتأقلم وبخاصة أن حديث العهد مع المنتخب ،،، وأظن لو كان هنالك شوطان اضافيان لربما ظهر منذر بشكل أفضل ،،، وتنزيله في اخر عشر دقائق يعني بأن حمد كان سيعتمد عليه لفترة تتجاوز 40 دقيقة لكون المباراة كانت تتجه للاشواط الاضافية ولم يكن هنالك ما يوحي بأن البحرين ستسجل ،،،
بالضبط هذا المخدر بتاع عدنان حمد اللي شربوا لكل الأردنيين قبل البطولة
تعودنا أن يكون الصراع على الميدالية الذهبية في البطولة العربية مقتصرا على الفرق الطامحة بتسجيل انجازات في ظل غياب المنتخبات العربية الكبيرة ،،، ففي البطولات العربية الأخيرة لم تشارك منتخبات المغرب العربي مثلما لم تشارك المنتخبات العربية الاسيوية بكامل قواها ،،، واذا ما استثنينا الكويت التي تستعد لمباراتها الهامة مع كوريا وكذلك المنتخب البحريني الطامح بتسجيل انجاز هو الأول له فإن كافة المنتخبات لعبت بصفها الثاني ونحن اكثر من استفدنا من هذه البطولة من خلال بعض الاسماء الشابة ،،، وأظن أننا جميعا لم نكن نتوقع وصول منتخبنا إلى المشهد النهائي ،،،