طرح و لا أجمل و لا أغلى .. يبدأ بطارحه و ينتهي بردود إخوة أعزاء أمثال الجمزاوي و الجنيدي و أبو جمعه و باقي الإخوة .. ليتخلله ذكريات و سرد لقصص نجاح و تقدير مستحق لشخوص قدموا و أعطوا من جهدهم ليصنعوا مجد الوحدات الشامخ ...
كل معاني الشكر لكم جميعاً ...
طرح و لا أجمل و لا أغلى .. يبدأ بطارحه و ينتهي بردود إخوة أعزاء أمثال الجمزاوي و الجنيدي و أبو جمعه و باقي الإخوة .. ليتخلله ذكريات و سرد لقصص نجاح و تقدير مستحق لشخوص قدموا و أعطوا من جهدهم ليصنعوا مجد الوحدات الشامخ ...
كل معاني الشكر لكم جميعاً ...
والله يا غالي يبدأ وينتهي بوجود أمثالك .. والله يعطيك العافية لجهودك المميزة دوماً في هذا المنتدى الرائع
عمار يا وحدات نت
مصطفى ايوب خالد سليم ابولو ( وليد قنديل ) ماجد بسيوني عمر سلامه
هؤلاء من كنا نهتف لهم في الثمانينات هؤلاء من علمونا حب الوحدات هؤلاء من جاءوا الينا بالفرح واستبشرنا معهم الانجازات
شكرا لكل من اعادنا لايام جميلة خلت
وأنا بدوري أشكرك على دموعك الرقيقة والعالية علينا ..والتي تدل على وفئك وحبّك للأخضر ..
ان شاء الله أخي الكريم سنستمر في هذه السلسلة لأنكم بصراح بتشجعونا كثير بصحبة الأخوة الذين عاصروا هذا الجيل ... ونعدكم بالتنوع كذلك
وأنا بدوري أشكرك على دموعك الرقيقة والعالية علينا ..والتي تدل على وفئك وحبّك للأخضر ..
ان شاء الله أخي الكريم سنستمر في هذه السلسلة لأنكم بصراح بتشجعونا كثير بصحبة الأخوة الذين عاصروا هذا الجيل ... ونعدكم بالتنوع كذلك
سأروي لكم طرفه حدثت اثناء تواجدي في احدى مباريات الثمانينات للوحدات
شاب في الخامسه والعشرين من عمره يجلس امامي في ستاد عمان ، المباراة حميت والوحدات كان متأخر بهدف والله مني متذكر مع مين كان يلعب ، المهم هذا الشب من كثر قهره صار يمسك في اذنيه ويشد فيها حتى احسست انها ستنخلع من رأسه ، من ناحيتي انا انسبت المباراة وصرت اراقب في هالشب حتى شفت الدم بنزل من اذنيه من الخلف من كثر ما شدهن بإيديه ، حكيتله با زلمه حرام عليك الدم بنزل من ذنيك رد علي بعصبيه متناهيه يا اخي هني ذنيك والا ذنيي ، خليهم يجيبوا جول وبلاهن هالذنين ، ولما انتهت المباراة ( بفوز الوحدات ) صار الشب يدور على فاين مشان يمسح فيه ذنيه ويقول ول ول ول انا شو الي باقي اساويه هاي مجزره صايره وانا مش داري وباقي الشباب تضحك من كل قلبها ومعها الشب نفسه
سأروي لكم طرفه حدثت اثناء تواجدي في احدى مباريات الثمانينات للوحدات
شاب في الخامسه والعشرين من عمره يجلس امامي في ستاد عمان ، المباراة حميت والوحدات كان متأخر بهدف والله مني متذكر مع مين كان يلعب ، المهم هذا الشب من كثر قهره صار يمسك في اذنيه ويشد فيها حتى احسست انها ستنخلع من رأسه ، من ناحيتي انا انسبت المباراة وصرت اراقب في هالشب حتى شفت الدم بنزل من اذنيه من الخلف من كثر ما شدهن بإيديه ، حكيتله با زلمه حرام عليك الدم بنزل من ذنيك رد علي بعصبيه متناهيه يا اخي هني ذنيك والا ذنيي ، خليهم يجيبوا جول وبلاهن هالذنين ، ولما انتهت المباراة ( بفوز الوحدات ) صار الشب يدور على فاين مشان يمسح فيه ذنيه ويقول ول ول ول انا شو الي باقي اساويه هاي مجزره صايره وانا مش داري وباقي الشباب تضحك من كل قلبها ومعها الشب نفسه
الصورة رجعتني ثلاثين او خمسه وثلاثين سنه لورا
والله يديم عزك يا وحدات
واااااااااااال شو هاظ ههههههه
بتعرف هيك شغلات لا ارادية ..أنا والدي " الله يرحمه" لما كنت أنا واخواني نحضر المباراة عالتلفزبون ينجن فينا.. لانه اللي نتّف لحيته واللي أكل الورق الي بايده ..واللي ضرب الولد الصغير اللي مرق من قدامه هههههههه ..واللي كسر كاسة الشاي .. ومرة أخوي شاط التفزيون ههههههههههههه