يا أخي الكريم شو ثلاث لاعبين وعمود فقري وانجازات المنتخب وعدنان حمد
صلي على النبي يا رجل
أولاً المنتخب لم يعتمد ولم يصل إلى دور الثمانية إلا بأحد عشر نشمي من نشامى المنتخب
أنا شخصياً لا أحب حاتم عقل ولكن لا يوجد عاقل ينكر أن له وزنه في دفاع منتخبنا
أضف إلى ذلك سلمان السلمان ومحمد منير وعدي الصيفي و.. و.. و..-
يا أخي من لا يشكر الناس لا يشكر الله
أضف إلى ذلك أن المنتخب كان يبدأ بأكثر من ستة أو سبعة نشامى من الوحدات وعندما تقول ثلاثة هم الأساس فإنك تقلل من ما فعله نشامى الوحدات الآخرين
ثم كما أسلاف بعد الاخوان في المنتدى ما هي انجازات المنتخب
لا يعجبني المدرب المهزوز الذي يلعب بطريقة 10-0-0
آسف للإطالة وارجو أن تتقبل مروري بصدر رحب
مش كل مدرب بفوز بمباراة او بتعادل بدنا انجيبو يدربنا انا بنظري حمد فاشل بالاندية وبالمنتخب ولعلمك اللاعبين كان عندهم روح قتالية بالملعب اكثر من الخصم مش شطارة بخطط حمد الدفاعية اكلنا هدفين بخمس دقائق والسبب عدم ترتيب بالدفاع والاخطر ما في عنا هجوم كشك ما بنفع ولا عبدالله ذيب المدرب الناجح بفرض شخصيتو وبوخد شلباية ورافت لانو المنتخب ناقصو صانع العاب وقتاص زي شلباية بالله عليكم لو تمريرة حسن الخادعة كانت لشلباية شو بصير كان حققنا هدف التعادل ولو كان في رافت كان عرف كيف ينشط هجومنا وبصنعلهم اهداف واخيرا قدر الله وما شاء فعل
عدنان حمد مدرب فاشل واتمنى ان يعود للفيصلي على الفور , وكفاه وصمة العار التي وضعها على جبينه وعلى جبين النادي الفيصلي حينما انسحب امام نادي شباب الاردن .
اما دوره مع المنتخب فهو لم يفعل شيئا فقد حضرت الشجاعه وغاب التكتيك حيث انه لم يلعب منتخبنا بهذه الشجاعه في بطوله سابقه اما التكتيك فحدث ولا حرج بأنه دفاعي بحت ويرتكز على صيد الاخطاء مع الكثير من الحظ ولو لم يكن الحارس شفيع باضعاف مستواه المهعود لتلقى حمد وابلا من الشتائم مع العلم انه لا علاقه لحمد بشجاعة عامر شفيع .
بدلا من ان نقف على اطلال حمد وانجازاته الوهميه علينا ان نلتفت الى مدرب سوريا والذي اكد ان نهاية مسيرة منتخبنا بدور الثمانية والى مدرب اوزباكستان والذي اكد ايضا انه سيفوز بعد ان علق بأن وصول منتخبنا كان بسبب الحظ وبكل واقعيه جزم بأن فوزه سيأتي بخلال خمسة دقائق , وكان عند قوله .
نحن سرنا خلف العاطفه بشكل كبير ونسينا ان قدرات منتخبنا اكبر من فكر حمد بكثير وانني اجزم بأنه ندم كثيرا على عدم استدعاء محمود شلبايه واكتفى بعبدالله ذيب والذي اشعرنا جميعا بأنه يلعب بعشرة لاعبين.
بقي ان اقول ان شجاعة منتخبنا كانت عالية جدا واتمنى لهم التوفيق طيلة حياتهم