لكن الفندق موجود، وأنا متذكر لما فاز الوحدات بالدوري سنة 80 كان الفندق موجود..
بالأمارة كان هناك سيل، نروح أول الربيع نصيد حساسين، ننصب شباك حد السيل.
وملعب الريجنسي أنا لاعب فيه فطبل مع اولاد الحارة، كنت أيامها ساكن بمخيم الحسين، وكنا نروح عالملعب العصر نلعب فطبل، وكان الفندق موجود من عام 78
أبو أحمد تقعدش تتخوث.
لكن الفندق موجود، وأنا متذكر لما فاز الوحدات بالدوري سنة 80 كان الفندق موجود..
بالأمارة كان هناك سيل، نروح أول الربيع نصيد حساسين، ننصب شباك حد السيل.
وملعب الريجنسي أنا لاعب فيه فطبل مع اولاد الحارة، كنت أيامها ساكن بمخيم الحسين، وكنا نروح عالملعب العصر نلعب فطبل، وكان الفندق موجود من عام 78
أبو أحمد تقعدش تتخوث.
زي ما بدّك أبو محمد .. خلص موجود .
بسّ والله ما بتخوّث
وملاحزة زغيرِه : السيل اللي بتحكي عنّو إحنا برضو كنا نروح نصيّد فيه، بسّ مِش حساسين .. كنا نصيّد أبو ذُنَيبة وضفادع أول ما تبلِّش تِحْبِي، كان مستنقع .. مِش سيل . يعني متذكِّر كل إشي تمــــــــــــــــــــــــــــــام .. وفي الـ 78 تحديدا ، كنا نروح نْلِفّ من ورا فندق جراند بالاس عـ الشارع الخلفي المْسَفلَت وِنْلَقِّط الأرزاق .. والأرزاق هاي إيش كان يوقع على باب مستودعات المونِه لفندق الجراند .