ما كان ذَنْبُ بَغِيضٍ أنْ رأى رَجُلاً
ذا حاجة ٍ عاش في مستوعرٍ شاس
جاراً لقومٍ أطالوا هون منزله
و ابْعَثْ يَسَاراً إلى وفْرٍ مُذَمَّمَة ٍ
مَلُّوا قِراهُ وهَرَّتْهُ كِلابُهُمُ
و جَرَّحُوهُ بأنْيَابٍ وأضْرَاسِ
دع المكارم لا ترحلْ لبغيتها
و اقعد فإنّك أنت الطاعم الكاسي
ما كان ذَنْبُ بَغِيضٍ أنْ رأى رَجُلاً
ذا حاجة ٍ عاش في مستوعرٍ شاس
جاراً لقومٍ أطالوا هون منزله
و ابْعَثْ يَسَاراً إلى وفْرٍ مُذَمَّمَة ٍ
مَلُّوا قِراهُ وهَرَّتْهُ كِلابُهُمُ
و جَرَّحُوهُ بأنْيَابٍ وأضْرَاسِ
دع المكارم لا ترحلْ لبغيتها
و اقعد فإنّك أنت الطاعم الكاسي
ياء
الياء والألف والوا والهاء ليست من حروف الروي .. لذا ننظر إلى الحرف الذي قبلها
ماشي
وفي البيت هنا :
و اقعد فإنّك أنت الطاعم الكاسي
حرف الروي هو السين
سأحل روحي على راحتي
وألقي بها في مهاوي الردى
الدال