الوحدات ليس قصة وطن بل وطن بحد ذاته ...لانه اينما وجد وحل الظلم ذاك هو وطني ... وكلنا ادرك ويدرك وسيدرك الظلم الواقع على القلعة الخضراء ... ولذلك هو الوطن الذي نفرح لفرحهه ونحزن لحزنه.وهو العشق والهوى والهواء الذي نتنفس..هواء بياراتنا الممزوج برائحة الليمون والبرتقال والميرامية والزعتر,واشجار التين وكروم العنب،هذا من جهة.
ومن جهة اخرى الهواء الممزوج برائحة تحدي الصعاب وتذليلها،والظهور على الحق وقهر المعادين،والثبات عند الشدائد،والخروج من المحن اقوى وبهمم تضاهي قمم الجبال الشامخات كيف لا وهو نادٍ خرج من رحم المعانا . انه ليس بقصة وطن بل وهو الوطن بعينه.
الوحدات ليس قصة وطن بل وطن بحد ذاته ...لانه اينما وجد وحل الظلم ذاك هو وطني ... وكلنا ادرك ويدرك وسيدرك الظلم الواقع على القلعة الخضراء ... ولذلك هو الوطن الذي نفرح لفرحهه ونحزن لحزنه.وهو العشق والهوى والهواء الذي نتنفس..هواء بياراتنا الممزوج برائحة الليمون والبرتقال والميرامية والزعتر,واشجار التين وكروم العنب،هذا من جهة.
ومن جهة اخرى الهواء الممزوج برائحة تحدي الصعاب وتذليلها،والظهور على الحق وقهر المعادين،والثبات عند الشدائد،والخروج من المحن اقوى وبهمم تضاهي قمم الجبال الشامخات كيف لا وهو نادٍ خرج من رحم المعانا . انه ليس بقصة وطن بل وهو الوطن بعينه.
نعم يا ابا خالد
فالوحدات هو الشاهد على عشقنا لمن انجبت الوحدات