مازلت اذكر مباراة الوحدات مع الرمثا في الدوري قبل عددة مواسم عندما كانت المباراة تشارف على نهايتها بالتعادل 0-0 مما كان قد يأثر على حظوظنا في الدوري ،، يومها و بنفس الطريقة رافت علي يتلاعب بالمدافع من ذاوية الملعب و يراوغ من امامه و يضع كره في المرمى لم يعلم حارس الرمثا كيف دخلت ،،،، فشكرا لك رافت على هذا الهدف الذي اسعدتنا به .
هذا الهدف اسعدني واقسمت بالله اول طفل يكرمني به ربي سوف يكون رأفت وذالك حتى يبقى
هذا الاسطوره في ذهني طيلة حياتي والحمد لله رأفت الان 3 سنوات وعاشق للمارد